ترقبو نزول الفكرة قريبا

__________________

اااااااااااااااااااااااااااااااااا
وردة انا ما اظن انه في قلط في عقوبتك
ما تغيري القوانين يا بنت هيك ما حت
هيشتهد

وانت يا عمو لو ما تبي الجوائز لا تشارك
او بالاحرى لو ما تهتم للجوائز لكن ما اظن
انو في عندك مانع انو تخصم منك 50 ولا ايه

لولو هووووووووووووووووووووووون
ا ا ا انا انا انا مشتركه مشتركههههههههه

السلام عليكم كيفك حباببى جبتلكم الفكره الاولى لهاى الجوله اتمنى تعجبكم ،واتمنى تلتزمو بتكملتها، وذى مشفتو فى جوائز مغريه لكل المجتهدين حتى لو كانت تكملتك مش من الاوائل هتاخد جائزه لمحاولتك بس فى عندى فضول كبير لمعرفة مبدع هاى الجوله ،يلى اشبعو فضولى وانطلقو كانت تحبو بخفة داخل انابيب التهوية تلك دون ان تصدر اى صوت، حتى وصلت لتلك الفتحة ونزعت سياجها بحذر، ثم نزل دون احداث اى صوت ... اخذت تنظر لتلك المجوهرات التى حولها بسعادة كبيرة، ثم تحركت بسرعة، وبدأت بلمها ... وبعد دقائق كانت عائدة بنفس طريقها، لتصل نهاية الى طرفة الموصل للشارع الخلفى ،كانت تنزلق بسرعة، لتصرخ عندما رأت نهايتها : هاى انا قادمه... فجأة التقطتها يدانً قويتان فابتسمت بعذوبة ثم تتمتم وهى تنظر بوجه ملتقطها :"ادى" لقد جمعت الكثير، أنظر لقد امتلئ الكيس فأنزلها برفق ليختطف شخص اخر الكيس من يدها وهو يقول :واو ،كم انت موهوبة بالسرقة "نانا" .. فأومأت برأسها بسعادة ،فتمتم من بيده الكيس :واو انظرو انه يساوى الملاين ثم نظر لاحد الذين بجواره قائلا :اليس كذالك "مايك" فنظر له المدعو مايك قائلا :لنذهب من هنا قبل ان يكتشفنا احد ... فقال ادى بهدوء : هيا بنا .. وعندما تحركو صدر صوت من خلفهم شبيه بصوت اصطدام الاموال المعدنية ببعضها ،فالتفتو جميعا للخلف ليتفاجأو بها تخفى يديها خلف ظهرها بغموض ،فرفع مايك حاجبه قائلا :ما الذى تخفينه خلف ظهرك ..؟؟ فقالت بطفوليه :أ..لا شىء ...!! فاقترب من اخد كيس المجوهرات منها قاصدا تفقدها، فتراجعت للخلف بخوف وهى تتمتم :أ..ليس معى اى شىء صدقنى "راى".. فقطب حاجباه وقال بغضب :اعطنى ما تخفينه ايتها اللصة.. فنظرت لاحدهم وقالت بخوف :جون اجعله يبتعد عنى ... فقال المدعو جون :هذا سىء نانا، الم اقل لك ألا تأخذى ما ليس لكٍ.. فترقرقت الدموع بعينيها البريئتين ،ثم قالت بحزن :انه جميل جدا اريد الاحتفاظ به ... حينها صوب ادى نظراته المرعبة تجاهها ،وقال بغضب :ستكشفين امرنا ايتها المختله... فأمسك راى بها وأخذ العقد من خلف ظهرها ودفعها للارض بقوة .. فأخذت تبكى بحزن ،فقال جون بهدوء وهو يقترب منها :نانا هذا ليس وقت البكاء ،سنتكلم بالمنزل ثم امسكها من يدها وجزبها فوقفت وسارت خلفه فقال مايك بكره ،وهو ينظر لها :لا اصدق أنها فى السابعة فقط اظنكم مخطأين وفى المنزل كانو جالسين على طاولة الطعام، يتكلمون بسعادة ،فدخلت هى للمطبخ بسرعة ثم قالت بمرح :هاى انا جائعة ،انتظرونى .. فنظر لها راى ،وقال بضجر :هاى انت ليس عليك تناول الطعام ،عليك الحفاظ على رشاقتك لتتمكنى من العبور بالانابيب .. فذمت شفتيها ،وترقرقت الدموع بعينيها ،لتتمتم بحزن :ادى انا جائعة فأمسك ادى بشريحة من البيتزا وناولها اياها ،ثم قال بحزم :والان عودى للغرفة بسرعة .. فإنهمرت دموعها وسارت ببطئ منفذة امره ... فقال جون بحزن، مشفقا عليها :توقفو عن هذا ،ما ذنبها هى .. فنظر له مايك ثم قال :اقسم اننى سأجعلها تدفع ثمن جميع اخطاء تلك اللعينة..! فقال جون بسرعة :لايمكنك معاقبة شخص، على اخطاء لم يرتكبها هو ،لقد انتقمتم منها، لذالك دعو هذه المسكينة وشأنها ما ذنبها بأمر انقضى منذ سنين ..؟؟ فقال مايك بحقد :ذنبها انها عاشت ولم تنقلع معها .. فنظر جون للجالس بجواره ثم قال بملل :بيرث قل شىء ... ******* كانت تتلوى وتصرخ تحت يدى ذلك الحاقد ،وهو يضربها بذلك السوط بكل قسوته، فإندفع جون بعد دخوله للغرفة واحتضنها بحنان ،مجبرا ذلك الشخص على التوقف ثم صرخ قائلا :ماذا دهاك ادى ،ستقتلها ... فصرخ ادى بإنفعال :لا تتدخل ايها اللعين ،هيا ابتعد عليها دفع ثمن تصرفاتها .. فقال جون بغصب وهو يذيد من تشبثة بها :ادى انها مازالت طفلة لايمكنك معاقبتها بهذه الوحشية فصرخ ادى قلت ابتعد لقد حذرتها من الخروجؤيء ورغم ذالك خرجت لذالك عليها معرفة حدودها.. فنظر جون لها وهى تحاول اختراق صدره من شدة رعبها وصوت شهقاتها يتردد بالمكان محدثا نغمته الخاصة لبقيتهم ،حينها صرخ ادى بوحشية :قلت ابتعد بسرعة... فتركها جون ولكنها لم تتركه وقالت بفزع :جون لا تتركنييي.. فاشاح بوجهه بعيدا عنها بقلة حيلة ،ليمسكها ادى ويرميها بعيدا عنه فاعتدلت بسرعة وجثت على ركبتيها وشبكت يديها ببعضهما ثم قالت وهى تنظر له بترجى :ارجوك ادى انا لن اكررها لن اخرج مجددا ابدا ابدا حتى ،لو كنت سأموت ارجوك ادى ارجوك.. ولكنه رفع يده وقال بصوت عالى :هذا لكى تفكرى مليا قبل عصيان اوامرى ثم حرك يده مقررا ضربها ليغمض اثنان من الواقفين اعينهما بينما الاثنان الاخران ظلا يراقبان بسعادة.. *********** كانت واقفة بحديقة المنزل الامامية تروى تلك الزهور حين سمعت ذلك الصوت المحبب لها :هاى نانا تعالى لنلعب مع الصبيه ... فنظرت له بحزن وهى تمسك بإبريق الماء لتقول بنغمتها الحزينة التى تمزق قلبه :انا لا استطيع "تيدى" فبدى الحزن على وجهه ثم قال وهو واقف خلف ذلك الجدار القصير :اللعب ممل من دونك .. فاقتربت من السور وهى تتمتم بأسى :سيعاقبوننى ان خرجت ... فنظر للخلف ثم قال بسعادة :لقد ذهبو بسيارتهم لذا فهم سيتاخرون ،لاضرر من اللعب قليل قبل عودتهم .. فنظرت للارض بشرود ثم ابتسمت بسعادة ورمت إبريق الماء قائلة :ههه لابأس لن يعرفو بالامر .... ....كانت تركض وتلعب مع اولئك الاطفال وهى تحاول الامساك بتيدى ،حين توقفت تلك السيارة على مسافة منهم ليتوقفو عن اللعب بينما ارتسمت على ملامحها البريئة كل علامات الرعب المتوقعة لمعرفتها بأصحاب تلك السيارة .. خرج من السيارة وهالة سوداوية تشع منه ليقترب منها وهى واقفة تخفض رأسها بحسرة بينما ركض الاطفال هاربين عدا تيدى ليقف هو امامها قائلا :يبدو انك اشتقت لسوطى انهى جملته ثم امسكها من يدها بقوة وسحبها تجاه المنزل تابعا تلك السيارة التى سارت تجاه هدفهم القريب فنظرت هى للخلف بدموعها المنهمرة قاصدة توديع تيدى الواقف يلون نفسه على ما حصل ... ******* كانو جالسين بغرفة التلفاز كل اثنين على اريكة فأدى ومايك جالسين على واحدة مقابلة للتلفاز مباشرة وجون وبيرث فوق واحدة اخرى مجاورة لاريكتهما اما راى فهو جالس على كرسى منفصل يتمعن بالتلفاز بمتعة... وبعد لحظات ابعد عينيه عنه وصوبهما لتلك الجالسة خلف ارائكهم تنظر بين الحين والاخر لما يطالعون .. ظل يحدق بها لدقائق ثم وقف وتوجه لها ووقف امامها فرفعت هى رأسها بخوف ونظرت له فإنحنى بسرعة وأمسكها من رقبتها ورفعها لمستواه .. فأخذت هى تحاول ابعاد يده التى تكاد تهشم عظام حنجرتها ولكن دون فائدة فقد كان يضغط عليها بقوة ليعض على اسنانه ثم يصفعها بقوة معقبا بألقاءها ارضا بكل ما اوتى من قوة ... فاعتدلت هى بعد خروجه لتمسك بحنجرتها بألم وهى تسعل بشدة فقال بيرث بغضب :لقد فقد ذلك الاحمق صوابه ..!! فزفر جون بغضب وهو يراقب معانتها ليتمتم مايك بضجر :هذا لانها تشبهها تماما ... فإبتسم ادى بجانبية ثم قال :وكيف لاتريدونها ان تشبها ..هه ستكون نسخة طبق الاصل منها .. *********** "وبعد عشر سنوات" كانت جالسة فوق تلك الاريكة تضع قدما فوق اخرى وهى ترسم علامات السخط على وجهها ليقول راى بإنفعال وهو يجلس بمكانه المعتاد :ها ماذا قلتم..؟؟ فحرك ادى رأسه ونظر لمجاورته لتقول هى بضجر :الا تفهم ايها المتخلف قلت لن اشارك الا اذا اعطيتمونى نصيبى.. فوقف وشرار الغضب يشع من عينيه ليصرخ بقوة :اعيدى ما قلت ايتها اللعينه .. فاعتدلت ثم صرخت بمثل قوته :أأصبت بالصمم ايها العجوز... فاندفع ناحيتها ليدفعه ادى بيده بقوة وهو جالس بمكان فصرخ هو :الم تسمع ما قالت ...؟؟ ولكنه عاد لمكانه بسبب نظرة عينيه التى رمقه بها لينظر ادى لنانا ثم يقول :ماذا تقصدين بنصيبك ..؟؟ فابتسمت بعذوبة ثم قالت :اووه عزيزى ادى اريد حقى فحسب بدل ان تقسمو االمجوهرات على خمستكم ستقسمونها على ستتنا...!! فابتسم بسخرية ثم قال: لقد ارخيت لك الزمام كثيرا ...!! فهمهمت بغضب :اقسم اننى لن اتزحزح من مكانى الا بعد موافقتكم ... فرفع حاجبه قائلا :أأنت واثقة ...؟؟ فصرخت بغضب والدموع تترقرق بعينيها : واثقة مئة بالمئة لقد اكتفيت من جشعكم اريد ان الهو واعيش كبقية الفتيات ...ه لن اتزحزح حتى لو قتلتمو مافائدة العيش بدون المال ...؟ فوقف من مكانه بحزم وانتصب امامها وشمر اكمام سترته فأرجعت هى جسدها للخلف مبدية خوفها الذى حرصت بشدة على اخفائه فأمسكها هو من ياقتها ورفعها قليلا وهو يقول بسعادة :اذن لنذهب لمهمتنا ايتها الجميلة... فابتسمت بسعادة ثم دفعته لتركض بسرعة للخارج وهى تصيح :سأبدل ملابسى بسرعة ... ********* تسللت بخفة للداخل محاولة وبشدة عدم اصدار اى صوت ،دخلت بسرعة لغرفة تبديل الملابس ووضعت اكياس الثياب تلك، ثم بدأت بترتيب الثياب داخل الخزانة الكبيرة وبينما هى منهمكة بالترتيب سمعت صوت انفاس اخرى بالغرفة فتجمدت وحركت رأسها ببطئ للباب لتجده واقفا يتكأ عليه وتعابير السخط تملئ وجهه ،فابتسمت بغباء وقالت :أاا ادى حبيبى لم انت مستيقظ الى الان ..؟ فأزاح جسده عن الباب وسار ناحيتها فتراجعت هى للخلف خوفا من غضبه حتى التصقت بالحائط حينها ثبتها على الحائط بوضع ذراعيه حولها والصق وجهه بوجهها قائلا بنبرة المرعبة: مع من كنت. .؟ فقالت بضجر: ماذا ...اهذا ماتظنه بى ثم ذمت شفتيها وأعرضت بوجهها بعيدا عنه ،فكرر هو جملته ولكن بنبرة اعنف :قلت مع من كنتِ..؟ فنظرت له بغضب : لقد كنت اضيع بعض الأموال بصحبة صديقتى "مارى" فتركها وتراجع للخلف مخفضا رأسه للارض يعض على اسنانة من شدة غضبه، ثم رفع يده وصفعها بقوة متسببا بإرتطامها بتلك الخزانة اصدرت انينا متألما ووضعت يدها على خدها مكان الصفعة بينما وقف هو امامها مرددا :مع من كنت..؟ فنظرت له بحدة وهى تردد بنفسها بحزم :لن اخبرك مهما فعلت، لن اسمح لكم ان تسلبو منى اخر امل للسعادة...! " ستووووب" " من هون وكملو " ما قصة نانا مع اؤلئك الرجال ؟ ولم يحقدون عليها وكيف وصلت اليهم ؟ وماذا سيحدث معها من مفاجأت، ومن ذلك الشخص الذى تنكر لقائها به ؟ كل هذا ستخبروننى انتم به فانطلقو.... هاى الفكره انا بعتبرها تحدى للكتاب لانى نزلتها قبلا وما حدا قدر يكملها ،مشان هيك متأكده ان عدد قليل فقط من سيكملها وهم طبعا المتميزون نسيت قلكم على المهله معكم 15يوم لنزول الفكره ااثانيه يعنى يوم عشره من الشهر القادم اتمنى تكونو نزلتو تكملاتكم لذا الحين

__________________

عولم ولكن بعد عدة ايام على ما اظن