عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree9Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-11-2017, 03:07 PM
 
متاهة الحب

QUOTE=8449133][


متاهة الحب


السلام عليكم
كيف الحال؟
هي مشاركتي في مسابقة وردة


قصة وردة


كانت الساعة تشير للعاشرة عندما افاق على ذالك الصوت كالعادة فرمى لحافه بسرعة ووقف كمن سيفوته القطار ليطل من تلك النافذة بصمت يبتسم بعذوبة

كانت بالاسفل تلك الفتاة صاحبة البشرة البيضاء والعيون الواسعة تعبث بصناديق القمامة الصفيحية الكبيرة وهى تبحث عن شىء صالح للاكل بها ليس لها انما لاشقائها الصغار وعندما تجد شىىء من مبتغاها تضعه بكيس اسود بجوارها

كان هو يضع يده على حافة النافذة ويسند عليها خده ينظر إليها بسعادة لم يشعر بها قبلا هى ليست فاتنة كثيرا ولكنه يراها اجمل مخلوقة بالوجود بالرغم من ملابسها القديمة وشعرها المكسر الا انه ومنذ رأها ذلك اليوم صار شغفه وصنعته المسلية هو اختلاس النظر لها كل صباح

كان التعب باديا عليها فيبدو انها بذلت جهدها منذ الصباح وهى تحاول الحصول على طعام ولكنها فشلت كالعادة وعادت خائبة لصناديق القمامة تلك
وبينما هى تفعل اذ نزل فجاة شىء فوق غطاء الصندوق ليغلق بقوة وتسقط هى للخلف تنظر بدهشة لذالك المجنون..!

نظر إليها نظرة باردة ثم قال بسخرية : اوو عذرا
ثم قفز من فوق الصندوق وسار مبتعدا بينما هى راقبته وقلبها يكاد يتمزق من الرعب لخوفها من ان يهينها او ينهرها للابتعاد عن القصر...

فتنهدت براحة بعد ان ابتعد لتعود لما كانت تفعل..ثم اخذت الطعام لاشقائها "لورا"،"جاك"، "جون"..،وبعد ان تناولوه فرحت بذالك وتركتهم بذلك المنزل الصغير متداعى الحوائط ليختبئو خلف احد جدرانه وذهبت لتبحث عن رزقها

***********

دخلت لاحد ملاهى الالعاب الالكترونية واليدويه المشترك واخذت تترجى مالكه بان يسمح لها بمساعدته بادارة المكان او تنظيفه والانتباه للالعاب من المشاغبين..
وبعد وقت ليس بالقصير نجحت بإقناعه وبدات تجول بالمكان كما امرها تراقب الشبان المندمجين بألعابهم
واثناء ذالك وجدت شاب يبدو عليه الغضب يضرب لوحة تحكم احدا الالعاب بقبضته فإقتربت منه وقالت بهدوء وخوف :هاى هلا توقفت عن هذا الالعاب ليست للتحطيم، ان لم تكن ستلغ فمن فضلك توقف عن تحطيمها..

فالتفت إليها ورفع حاجبه ثم صفر بقوة وقال :وااااو ما هذا الجمال أأنا احلم ام اننى ارى حورية ...
فابتلعت ريقها وفضلت الابتعاد ولكنه امسك بيدها فجذبتها بسرعة وركضت مبتعدة عنه وهى تكاد تموت رعبا..

وبعد بعض الوقت كانت تقف بجوار باب الخروج شاردة بامر اشقائها اذ فوجأت بذلك الشاب اللعوب يقف امامها مباشرة فتحركت لتبتعد ولكنه منعها من ذالك بوضعه يده امامها واخذ يضحك ويتكلم بكلمات كرهت "تيا " نفسها لاجلها

ولكن فجأة جزب احدُ ذلك الشاب للخلف بقوة وابعده عنها وهو يقول بغضب :دع الفتاة وشانها ايها اللعين ..
فنظرت لذلك الشخص لتتفاجأ بأنه من كاد يقطع أصابعها بغطاء صندوق القمامة صباحا فشهقت بخوف وابتعدت عنهما لانهما بدأا بشجار عنيف

وبعد بعض الوقت استطاع بعض الشبان ابعاد "ماك " الفتى الثرى عن ذالك العوب بصعوبة فتقدم ماك منها وجزبها من يدها بقوة حتى اخرجها بينما كادت هى ان تنهار من شدة خوفها

ثم رما يدها لتقف بجوار ذلك الحائط وهى تنظر له بتعجب فقال هو بإنفعال :اياك ودخول ذلك المكان مجددا افهمتى..؟
فرفعت حاجبها بحيرة لما يقول انه يكلمها وكأنه يعرفها منذ سنين او انه شقيقها الاكبر الذى تعرض للإهانة من ذالك الموقف

صمتها المتبلد ذاك ذاد من ثورانه فصرخ قائلا :اسمعتنى ..؟
فالتصقت بالحائط وقالت بخوف :ماذا بك يا هذا انا فقط اعمل هنا ..

فقال بغضب :يمكنك العمل بذالك القصر
فنظرت له بغباء فعض على اسنانه وقال بصوت خافت عما كان : قصر القمامة انسيته ..؟
فظهر الحزن على وجهها لتقول بهدوء: ولكنهم سيرفضوننى كعادتى

فإستدار وقال بجفاء :لا انهم يحتاجون للعمال "ثم سار مبتعدا وهو يتمتم " كونى هناك فى الساعة السابعة ..
قال ذالك وتابع بخطوات يبدو الغضب واضحا عليها فتنهدت بقليل من الراحة وسارت عائدة لأشقائها لان الشمس بدات بالاختفاء

*************

وفى تمام السابعة كان تقف امام ذالك القصر الذى تخلو ساحته من الحراس تدق بابه بتوتر وبعد دقائق فتح رجل نحيل تبدو البلادة عليه ثم قال بملل وهو يتفحها بعينيه العسليتين :نعم..!

فقالت بقليل من التوتر لانها وعدت نفسها بترك ذالك الطابع لكى لا تُرفض :انا هنا ..لاجل العمل ..
فقال ببرود وهو يغلق الباب :ليس لدينا عمل ...
ولكن صوت صارما نهره :توقف "كام"
فنظر للخلف لتظهر من خلفه امرءة ترتدى ذى الخدم يظهر عليها انها بأوخر العشرينيات نظرت لتيا قليلا ثم قالت :انسيت ان تلك الخادمة طردت كسابقاتها لاضير من طرد هذه ايضا بعد بضعة ايام ادخلها سأخبر السيدة لتقابلها...

فدخلت تيا وجلست على كرسى بتلك الصالة الكبيرة تطالع اثاث ذالك القصر الذى يُظهر خارجه العادى عكس ما بداخله وبعد حوالى النصف ساعة ظهرت امراة انيقة من تلك السلام الحلزونيه تبدو الحدة واضحة عليها ..

جلست مقابل تيا ورمقتها بنظرة متقذذة ثم قالت :اليس لديك افضل من هذه الثياب ...؟
فهزت تيا رأسها بنفى فذمت المرأة شفتيها ثم بدأت تطرح اسئلة عدة عليها
وبعد عشر دقائق تنهدت بضجر ثم قالت :حسنا ستعملين هنا والان ستبدأين عملك ...ثم صرخت "مارى احضرى لها ثيابا جيدة لا اريد رؤية ثيابها هذه بقصرى

ثم نظرت لتيا وقالت بضيق :اذهبى وبدليهم وتعالى بسرعة لاخبرك بعملك..
وبعد ان بدلت تيا ملابسها الرثة بتلك الملابس التى لم تحلم بها يوما عادت لتقف امام السيدة الصارمة فتنحنحت السيدة وقالت بحزم :انظرى ستصعدين الان وتوقظين سيدك ولا تنزلى الى ان يستيقظ اهذا مفهوم ...


فبدى التعجب على وجه تيا ثم قالت بتوتر: س.. سيدى ..انا ..لم افهم ..!
فعضت على شفتها ثم قالت بضجر :أنت الان خادمة ماك الخاصة
فقالت تيا بغباء :من ماك ...
فصرخت السيدة بغضب :يبدو اننى انا من سيطردك هذه المرة وليس هو..
فتراجعت تيا للوراء فقالت السيدة وهى تحاول السيطرة على نفسها بعد ان رفعت سبابتها لاعلى :اصعدى.. اجمل باب سترينه فى الرواق هو لماك سيد العائلة الوحيد من بعدى ايقظيه باى ثمن حتى لو ظللت تدقين طوال النهار ...

فاومات تيا براسها ثم توجهت للسلالم قاصدة غرفة ذالك الماك وهى تجهل اى مغامرة ستخوض مع ذالك المتقلب


و الآن تكملتي :
صعدت الدرج الممدود ببساط احمر لتصل إلى باب غرفة مغاير لجميع الابواب حيث لونه بني كالشوكولا و مقبضه ذهبي و مرصع بالالماس و الفضة
طرقت الباب قليلاً ليصلها صوت قد سمعته من قبل : تفضل
فقالت في نفسها : غريب ألم تنبهي السيدة على ان السيد [ ماك ] لا يستيقظ بسهولة؟!
فتحت الباب و هي تنزل رأسها للاسفل قائلةً : صباح الخير.... طلبت إلي السيدة ان اوقظك مهما كلف الامر
اجابها : هييييي انظري إلي ألم تعرفيني؟
دفعها ما قاله لأن تنظر إليه بدهشة مهلاً لحظة هل هذا الذي انقذها البارحة؟ اجل هو
ابتسم رغم دهشته بقبولها في الوظيفة : اختاري لي ما ارتديه
اتم جملته و خرج ذاهباً إلى الحمام [ اكرمكم الله ]
رغم دهشتها تنهدت فما بيدها حيلة هو سيدها و هي خادمته و عليها العمل و كسب رزقها.
فتحت الخزانة الضخمة لتجد ملابس فاحشة الثراء لم تحلم في حياتها كلها برؤيتها لذا لم تعرف ماذا تختار له
بعض الخدم _ الذين قد سمعوا الحوار فيما بينهما _ قد لاحظوا انها تأخرت فصعد [ ماك ] و قال لها بملل : ماذا تفعلين؟
اعتذرت : اسفة لقد احترت ماذا اختار
تنفس الصعداء : اسمعي انا علي الذهاب إلى العمل إذاً احتاج إلى بزة صحيح؟
فهمت : صحيح.. سأحضر لك بزة بسرعة
ابتسم و غادر الغرفة لتبقى وحيدة مع هذا الكم من الملابس
بعد دقائق قررت ان تختار بنطال اسود من الكتان و قميص بنفس اللون مع ربطة عنق بيضاء
نزلت مسرعة حيث وجدت في نهاية الدرج [ ماك ] مكتف اليدين و يهز قدمه علامة على عدم صبره
اعطته الملابس و اعتذرت فطلب إليها ان ترتب سريره و تذهب لإعداد الفطور بينما هو اغلق باب الحمام [ اكرمكم الله ] و استند عليه قابضاً على قلبه كيف لا و يداهمه شيء ما عندما يراها؟ الذي لم ينم ليلة امس بسببها؟ على كل حال سوف يسأل [شارول ] عن هذا الشعور.
**********************
كانت [ تيا ] تعد الطعام مع رئيسة الخدم التي ترمقها بريبة فهي تعتقد انها ستقوم بشيء سيء او سيحصل شيء ما في هذا المنزل و دائماً ما يصيب حدسها.
***********************
في حديقة اروع من الخيال كانت [ شارول ] تجلس على إحدى الطاولات مع [ ماك ]
ببهجة قالت : اااه ما ألطفك و انت بهذا اللباس يا ليتني جعلتها تعمل منذ البداية!
قضب حاجبيه : [ شارول ]
لم تهتم لمقاطعته : كنت احاول ان اجعلك ترتديه لكنك لم تقم بهذا
زم شفتيه : [ شارول ]
اظهرت عدم مبالاة : و هي منذ ان قدمت جعلتك ترتديه.... كم انت لطيف
صرخ: [ شارول ]
ببرود : حسناً ما الامر؟
تنهد : اريد ان اسألك شيئاً.... هناك فتاة عندما اراها ينبض قلبي بسرعة و لا استطيع ابعاد ناظري عنها برأيك لماذا؟
ابتسمت ابتسامة رقيقة : انه الحب برأي اخبرها بمشاعرك
لطالما كانت [ شارول ] كأم ل[ ماك ] رغم تظاهرها بالحدة مع الخدم
هي قدوته يعتبرها كأم و اب له لانه يتيم
تفرح لفرحه و تحزن لحزنه تعاتبه عند الخطأ و تنصحه و مع هذا ارادت ان يهابها الجميع فتصرخ عليهم و تحاول رسم الحدة على وجهها
بينما هي هامة بالعودة إلى القصر ناداها [ ماك ] بأمي فترقق الدمع بعينيها ليمسحه بيده
********************
نزل من السياره منهكاً فنظر إلى النجوم ليتذكر [ تيا ]
لمح حديقته المفضلة و التي اطلق عليها اسم [ المتاهة ] فهي تشبه المتاهة نوع ما
تنهد و قرر ان يعترف بمشاعره فنادى على حارس البوابة الليلي : [ كام ]
ركض المدعو [ كام ] و قال : ما الامر سيدي؟
فسأله [ ماك ] : هل [ تيا ] هنا؟
اومأ له : اجل سيدي
امره : اخبرها ان تعد العشاء و تحضره إلى [ المتاهة ].
ذهب [ كام ] لينادي عليها بينما انطلق صاحب الشعر الفحمي إلى الحديقة
***************************
كانت تضع الاطباق على مائدة امامه و عندما فرغت و همت بالذهاب قائلة : بصحة و هناء سيدي
اوقفها بقوله : انتظري [ تيا ] .. اجلسي
ابتسمت : حاضر سيدي
تناولت قليلاً من الطعام و ببطأ فقبل قليل كانت هناك مأدبة امامها تأكل منها
صمت مهيب مطبق على المكان قطعه [ ماك ]
بهدوء : [تيا ] اريد إخبارك شيئاً... انا [ تيا ]... انا احبك
حسناً هي تعترف منذ انقذها و هي تشعر بشعور غريب و اليوم عندما غادر حقاً افتقدته
بخجل شديد : و انا كذلك
ابتسامة ساحرة رسمت على ثغره : اريد ان تكون هذه الحديقة هي مكان لقاءنا و سوف اسميها [ متاهة الحب ].. شيء اخر فلنجعل علاقتنا سرية لأني مشهور كما تعرفين و من اجل المجتمع لذا لا تخبري اي كائن عن علاقتنا
_ حسناً كما تشاء
**************************
مرت الأيام و هما معاً يلتقيان بالسر في هذا المكان [ متاهة الحب ] و رغم علاقتهما السرية إلا ان رئيسة الخدم لم تتوقف عن مضايقة [ تيا ] و الشك بها فقررت الآخيرة ان تخبر محبوبها بالأمر
في المساء قدمت [ تيا ] و جلست قائلة ل[ ماك ] بغيظ : اسمع هذه [ ماري ] تضايقني و تقول بأني اخدعك لسرقة اموالك ظناً منها انك تحبني
تمتم بهدوء : معها حق
استفزها فهبت واقفة و صرخت : انا لا اخدعك
حاول تهدئتها : اعرف اجلسي و لا تصرخي حسناً؟
جلست متنهدةً و قالت : [ ماك ] لديك خيارين الاول ان تتزوجني امام الجميع و الثاني ان...... ان ننفصل و نعود كما كنا اما تفصلني او تجعلني اكمل العمل.... الخيار لك فقد مللت من الاتهامات الباطلة التي توجه الي!
بهدوء : اريد ان.....
النهاية
النعاية مفتوحة تخيلوا ما تريدون
[/QUOTE]
__________________
لطالما اهتممت بك ،حتى لو لم تلحظ ذلك فانت محفور في قلبي.. إلى الابد !
-
لم اشعر باهتمامك نحوي ولا اريد الشعور به، فقط اغرب عن وجهي!
-
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-13-2017, 02:49 AM
 
[COLOR="Mintcream"][/COLOR]



اهلا عزيزتي
كيف حالك؟
ان شاء الله بخير،
الفكرة جميلة// اعتقد انني الوحيدة التي لم تكن فكرتها جيدة،
العنوان متاهة حب كان بامكانه ان يكون افضل فانا اثق في امكانياتك،
التنسق هادئ ورومنسي لكن ازعجتني الخطوط البيضاء،
الوصف، والسرد كانا جيدين بل ممتازن لكن في نهاية القصة
اسرعت في سير الاحداث// هذا يربك القارئ،
حقيقة لاالومك فانا عندما اردت ان اكمل القصة
خطر في بالي العديد من الاحداث خاصة وان الرومنسية تكون
خطوة بخطوة،
بدا لي من القصة انا ماك شخص سيء انه احمق لما علاقة في السر،
اعجبني اسم شارول كثيرا،
تمنيت لو استخدمت النقاط والفاصلة هذه المرة،
وبالنسبة لاستعمالك القلوب [
]فلايصح ذلك لان وصفك يفي بالغرض،
لديك اخطاء قليلة وهذا اسعدني كثيرا،
اتعلمين ما النهاية التي اتوقعهاcool1،
سيقول لها يانه لن يتزوجها وتطرد من عملها وتعود
لفرز القمامة حتى تلتقي بامير اخر نهاية ماساوية،
+ وكان القمامة طريقة لصيد الفتيان الاغنياء
القصة جميلة ابدعت،
دمت بالف خير.
__________________
كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية
"حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي
حتــى... تمـــــــردت"



التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 09-13-2017 الساعة 05:29 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-13-2017, 04:06 PM
 
شكراً عزيزتي على الرد
ساعمل بنصائحك
لم اتوقع ان يرد احد لقد اسعدتني
!!Achlys likes this.
__________________
لطالما اهتممت بك ،حتى لو لم تلحظ ذلك فانت محفور في قلبي.. إلى الابد !
-
لم اشعر باهتمامك نحوي ولا اريد الشعور به، فقط اغرب عن وجهي!
-
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-28-2017, 05:50 PM
 
شكراااااااااا
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-22-2017, 01:39 PM
 





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~

كيفك كارديا تشان بنت بلدي الغالية حب3حب3

حبيت اقرأ أحد مواضيعك

العنوان متاهة الحب جميلة جدا ... هذه من أجل مسابقة. .. أن شاء الله تفوزي

لون الخلفية اكتير حلو ... أيضا تنسيقك و طرحك ممتاز جدا

القصة اكتير حلوة ... مبدعة في طريقة السرد

هناك أخطاء بسيطة جدا ... أسعدني ذلك ... بس المرة الجاية بدون أي خطأ

يا ترى شو بدو يصير ... متحمسة جدا " class="inlineimg" />

متشوقة للنهاية ... فلا تحرمينا منها

أتمنى تتقبلي مروري
.
.
دمتي غاليتي 🌷




ملك|Malak likes this.
__________________
" اللهم وفقنا لما ترضاه "

" كل شيء يبدأ من الصفر "



نبع الأنوار إيناس نسمات عطر

انظر الى تلك النجوم ... مهما تغطيها الغيوم ...
...ستظل تلمع حرة ... حباآ تحوم ...
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
متاهة....أين الطريق... شِيرْينْ ألغاز 15 01-05-2012 07:49 PM
متاهة اليمن رضا البطاوى مواضيع عامة 0 06-04-2011 10:21 AM
متاهة النص.....هنا النرجسية وريما أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 27 10-15-2009 12:07 PM
متاهة الأوهام... lostgirl أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 01-05-2009 07:14 PM


الساعة الآن 06:22 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011