|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
عن أي رُكآم يتحدث !! ، نظرتُ خلفي ربآه ماهذه الفوضئ ! ، صرخت بقوة مُبتعده أحاول الترآجع بسرعة ، بسرعة ، بسرعةة !! ، إنها دماء كثيفه ماهذا !!!!! ، أرتطم ظهري بالحائط و إذا بي اسمع صوتاً أخر يهمس بهدوء ثقيل : لقد كآن هُنا قبل مجيئك بدقائق . من كآن ! ، و لِمَ فعل هذا ! ؛ يدُ شخصٍ ما أمسكت بيدي بقوة و سحبتني حتى أقف ليصرخ : ستموتين إن لم تتعلمي أن تدافعي عن نفسكِ ، هآكِ جربي هذا . نظرتُ ليدي ، سكين ! ، ماذا أفعل بها ؟ ، همس بقوة و هو ينظر لي بعينين ثآبته : حآولي جرحي بها ، أسرعي فدوركِ القآدم . لا أستطيع " جربي " ، لا لا أستطيع " أسرعي و حآولي " ، لا يمكنني فعلها " أسرعي " ؛ صرختُ بخوف : لا يمكنني فعلهآ . - : لكنكِ المُستهدف القآدم ، لا يوجد لكِ أي خيآر . لكنني لم أفعل شيء لأكون شخصاً مُستهدف !! " سأعود لأخدكِ " . جزء من كآبوسي .
__________________ _ |
#7
| ||
| ||
كأن شخصاً كبيراً بالعمر ، وضع يدهُ على شعري وربت عليه بهدوء ، كان إحساساً دافئً جداً ، أبتسم لي وقآل : ماذا تفعلين هُنا ! . كُنت أجلس بهدوء محتضنه غطاء نومي و انظر للبحر ! ، الجو بارد كثيراً و لا أحد معي إلا هذا و الذي لا أعرفه ، نظرتُ له و أنا حقاً لا أعلم سبب جلوسي هُنا ، همست بهدوء : لا أعلم . و أنزلتُ نظري للأرض ، أردتُ بأن يُربت على رأس مجدداً لكنهُ لم يفعل ، بحثتُ عنه بعيني حيثُ كأن ، لكنهُ لم يعد هُنا . - حلمتُ أكثر من حلم ، أجمل أحيام حياتي لمن بحلم كتير .
__________________ _ |
#8
| ||
| ||
السمآء سودآء كثيراً ، مطر غزير يعجلك تشعر بآن صُنبور مآء قد فًتح على الأرض ، لا آعلم ما كآن يحدث لكني كُنت أشعر بالبرد كثيراً ، ركضتُ نحو بآي المنزل لكنهُ مغلق ! ، غُفل ذهبي و فتآة مآ بالقرب مني تهمس بتلعثم : هَ .. هل تست.. طيعين فتحه ! ، نظرتُ نحو بِنطآلي و كآن هُنالك دبوس صغير عآلق به ، تمتمت لهآ بهدوء : رُبما . حآولتُ و آه لقد نجحت ! ، لقد فتحتُ القفل . _ :اااااااااااااااااه ، لااااااا ، أرجوك لاااا . ماذا ! ، مآبالها تصرخ !! ، نظرتُ لها و هي تنظر للجهه اليمنى ! ، أعدت النظر ليميني و ، اللعنة مُنذ متى و هو هُنا !! ، ركلتُ البآب بسرعة و أمسكتُ يد الفتآة لندخل لكنه قآم بطعنها بِرآسها بإبرة ضخمة !! ، ربآآآه ، ربآه !!!! ، وقعتُ على الأرض أحاول الترآجع لكن الأرض رطبه و هٌنالك أجسام ملقيه على الأرض !! ، وقفتُ بسرعة أتجهُ إلى الداخل لكن المكآن مُظلم بشدة !! ، أمسكني أحدهم بسرعة و وضع يده على فمي هآمساً : لا تصرخي ، لا بأس لا تصرخي . همس بهدوء شديد بجوآر أذني : تمددي بسرعة ، هو يظن بأني ميت ، لن يجدكِ فالمكآن ملئ سأخبكِ تحتنا . آخ تباً شيء مآ ثقيل وضع علي و آخر و آه اللعنه رآحه دمآء لا أستطيع الحرآك ، لِمَ وثقتُ به ! ، سيارة مآ تحركت وتسرب ضوئها مِن النآفذه !!!! ، همست بهدوء سأبكي أقسم بالرب سأبكي : أهذه جثث !! . همس بسرعة : لا تتحدثي . لا أعلم لكن شيء دآفئ كآن يخرج من عينآي ، أأنا أبكي !! ، أغمضتُ عيني بسرعة و همستُ بقلبي : أنا خائفة . صوت شخص ما همس بداخل رأسي :" أنا بجواركِ " . كآن هُنالك الكثير من الجنود يجتآحون المكآن ، من أين أتو ! ، قآمو بإمسآكة فتحركتُ انا و ذلك الشخص أيضاً ، صوبوا أسلحتهم نحونا فهمس ذلك الفتى بسرعة : لا بأس نحنُ كُنا مُستهدفون مِن قِبله . قآم أحدهم بُِمساعدتي على الوقوف ليآتي أخر من الخآرج : اسرعووووووووووووووووو ، اسرعوووووووووو إنها يجتآحون المنطقة التآسعة اللعنه بسرعة . كآن يصرخ بحده و قوة ، و إذا بِكُل الجنود يخرجون و منهم من يتسلق إلى الأعلى يريدون الخروج بسرعة إلى المنطقة التآسعة !! ، تبقاء إثنان فقط و انا وذلك الفتى و القآتل ! ، أخدونا إلى غرفه مآ مُرتفعه فبقيتُ أنا بجوآر النآفذه أنظر للأسفل و ذلك القأتل بالقرب من قدمآي ، و الأخرأن يجلسأن بالقرب منه و الفتى بطرف السرير ! ، نظرتُ إلى الأسفل و همستُ : ماذا يحدث ! . قآم أحدهم بالشرح لي : هذا الذي يجلس هُنا مُستهدف مِن قِبل أشخآص ليسو ببشر . لم أفهم : عآودتُ السؤال : ماذا تقصد ! . أجاب الأخر : العآلم الأخر يُنادية . - : إذاً ؟؟ ، لِمَ لا تسلموه ؟ ، صرخ الفتى و الذي كآن يجلس على السرير بغضب : لن يستطيعوا فهو أخي ! . - : ماذا ؟؟؟ ، أخوك يريد قتلك !!!!!!!! ، اتمزح معي !!! . نظر الجندي نحو الخآرج و همس برعب : البشر يعلمون بآنهُ مستهدف ، إنهُ مهم لنآ ، لهذا السبب يقدمون الأطفآل كأُضحيه لهم . نظرتُ إلى ما يراه و ، ربآه تمزحون !!!!!! ، مجموعة كبيره من البشر يكونون 3 دوائر بوسطها اطفال لا تتعداء اعمارهم العاشره ممددون !! ، يتمتمون بشيء ما غريب و يتمايلون يميناً و شمالاً و أحدهم يجهز حبل المشنقه ! ، لا يوجد اي رد فعل من اولئك الأطفال ! ، شُنق الأول و ها هو ذي التاني و الثالت يلحقون به ! ، صرختُ برعب : و لِمَ تحمون شخص واحد و بإمكانكم ان تحمو المئات من البشر إن تخلصتم منه !!!!! . - : لا نستطيع . صرختُ مجدداً لا استطيع التحمل : انهُ شخص و اولئك أشخاص ، هو لن يُنقص شيء لكن أولئك حقاً كتيرون !!!! ، واحد سيرحل ولن يرحل كُل هاولاء !! . - : ليرحل كُل هاولاء ، إلا هو . - : اللعنة عليك اعطني ذلك السلآح الذي بقربك . أمسكني احدهم بشدة : لن تفعلي . لا أعلم لِمَ بكيت لكنني همستُ بضعف : إنهم أطفال ! . أخرجتُ سكيناً ما مِن مكآن لا أعلمه و جرحتُ يد القآتل بخفه ، كآن جرحاً ضغيراً لكنهُ ضحك ! ، بالتأكيد لن يتأثر بجرح كهذا لكن لِمَ يضحك ! ، لم أفهم ما يحدث سوا انني مُختبئه خلف النآفذه و ذلك الجندي يمسكني بقوة و يصرخ : دمائة سوف تجلبهم إلى هُنا بلهااااااااااااااااء . إنهار كُل شيء ، لتهمس فتاة مآ خلفي ولا أدري من أين جاءت : لقد نجوناء ، إنهم الأن يدعمون كُل المنآطق التسع ، هذه المره لن يتسلل إلينا أحد . - : نحنُ بِأمان . همس ذلك الصوت مجدداً برأسي " انتِ بإمان " . .
__________________ _ |
#9
| ||
| ||
تساقطت تلك الكرات الباردة على الارض بعشوائية لتكسوها باللون الابيض..مدت تلك الطفلة يدها لتتحسس الثلوج وهي تلامس كفها الصغيرة اثناء سيرها في ذاك الطريق الذي لا ترى عيناها له نهاية،أنزلت يدها لتحتضن الدمية المتمسكة بها اليها اكثروقد كسى وجهها ملامح الخوف والقلق..لحظاتٌ قبل ان تبدأ الدموع بالتجمع بعيناها منذرة بالسقوط في اي لحظة ! نطقت بصوتٍ خافت لا يخلو من تلك الرجفة : -منزلي لم يكن بهذا الطريق..أين أنا؟ كانت قد قررت ان تكمل طريقها لعلها تجد احدً لتسأله عن طريق عودتها وقد بدأ تساقط الثلج بازدياد والبرد القارس يلسع جسد تلك الطفلة بقسوة..توقفت وهي تنظر حولها بخوفٍ يزيد كل لحظةٍ عن سابقتها..كل المحلات مغلقه والشوارع فارغة بسبب الثلوج لم تستطع العثور على احدٍ إلى الان..حملتها قدماها الى حافة الطريق لتجلس وهي مطأطأة رأسها على دميتها وقد ارتكزت على ركبتيها ليبداً ما كانت عيناها تنذر به من قبل. بعد بضع دقائق جاءها صوت شابٍ يقول ببعض من القلق: -ما الذي تفعلينه في وسط هذا المكان ايتها الصغيرة؟ رفعت رأسها ناحيته لتجده قد انحنى امامها لتقول وما زالت الدموع مترقرقة بعيناها: -لقد اضعت طريق المنزل ولم أجد احداً ليساعدني امسك بيدها الصغيرة وجعلها تقف ليغطيها بسترته الكبيرة ثم يحملها بكل لطف وهو يقول بحنان: -لا بأس عليكي يا صغيرتي، سآخذك للمنزل. جزء من حلمي نوعا ما |
#10
| ||
| ||
كنت فى غرفة فارغة من كل شيء نوعًا ما بها نمران يتصارعان ، أحدهما يريد أذيتي والأخر يدافع عني وبالفعل انتصر من يدافع عني فإذا بماء يخرج من -الله وحده يعلم- لم أكن قلقة على نفسي من الغرق كنت أخشي على النمر رغم كوني أتنفس بصعوبة ، انحسر الماء وحده كما بدأ وحده وجلست مبتلة بالماء والنمر فى حجري.
__________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 🌠 لا إله إلا الله محمد رسول الله 🌠 الله أكبر 🌠 |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وطن يسأل (قلمى) | shebir | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 9 | 08-09-2012 05:47 AM |
صور عشان محد يسأل؟؟!!! | هايبارا آي | مواضيع عامة | 13 | 02-01-2011 03:24 PM |
حُلم | باحثه عن الحب | شعر و قصائد | 0 | 05-16-2010 02:30 PM |
[ [ .. لكل من يسأل: هل كورابيكا بنت أم ولد؟!.. ] ] | البؤساء | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 17 | 10-05-2009 01:57 AM |