|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
ذهبي : حُلم .~
__________________ _ التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 09-16-2017 الساعة 12:37 PM |
#2
| ||
| ||
كُنت واقفه هُناك تحت ذلك المنزل أنظر للنافذه بشقف ! ، علهُ يطل أو يرا بأنني قد أتيتُ أخيراً إلى هُنا ، أنني أخيراً قد عُدت ! ، لكنهُ لم يفعل ! ، لقد كأن كثيراً ما يُطل برأسه حتى يرأ جميع من في الأسفل ، لكنهُ الأن لم يفعل ! ، تُرى أين ذهب ! ، الأ يزال هُنا كالسابق ! ،تجرأتُ قليلاً لأطرق الباب لكن لا أحد يفتح ! ، طرقتهُ عدت مرأت لكن لا أحد يُجيب ! ، أين ذهب الجميع ! ، لم أُترك مُجدداً صحيح ؟ ، لم يتخلوا عنيّ هذه المرة أيضاً ، لن يفعلوها بي بالتأكيد ، أعدتُ الطرق مره مرتين ثلاث ، لكن لا توجد أي إستجابة ! ،لم أستطع رؤية المذخل الخشبي من دموعي التي ترأكمت بعيني ، كأن هذا قاسياً جداً ، توقعتُ أنني سوف أجدهم هُنا كالعادة ، كما وعدوني ، لكن هم قد تخلوا عني و رحلوا ! ، عدتُ أدراجي للخلف قليلاً ، .. أنظُر نحو تلك النافذه ، لن أستطيع رؤية تلك العينين مُجدداً . جزا من حلميّ
__________________ _ |
#3
| ||
| ||
بسم الله فكرة جميلة جدا داركنس تشان والله احسها مساحة لنا عشان نطلق العنان لأفكارنا مو بس احلامنا انا فاشلة بكتابة القصص بس راح احاول استفيد من ذا الموضوع و بكل مرة اجي عشان اكتب احلامي بشكل قصة و اتعلم و استمتع بنفس الوقت لي عودة بعد استجماع مشاعري
__________________ |
#4
| ||
| ||
كنت أقف أمام المرأة أتأمل نفسي هٓاهي أنتي " رُوسيل" أصبحتي في عمر ألـ الرابعة و العشرون كٓم تٓغيرتي يـا جٓميلتي ! ، أحدق بشعري البندقي المموج وجسدي النحيف المتناسق و مـلامح وجهي اللتي تـغيرت و أصبحت أكثر أنوثه ، ألتقطت المعطف الأسود المزين أطرافه بلون " العنابي" اللذي بجانبي و تأملته " المحامية روسيل" لأبعد نظري عنه و أعاود التأمل في هاتفي المفتوح على أحد الرسائل " تهانينا روسيل لقد تم أخراج رخصة المحاماة الخاصة بك فضًلا راجي مركز وزارة العدل لأستلامها " - جزء من حُلمي |
#5
| ||
| ||
لمعت عيناها في الظلام وهي تراقب الجسد النائم أمامها. أحكمت قبضتها على المسدس لترفعه بتوتر. همس صوتٌ مُشجعًا لها "هيا، الأمر ليس بالصعب". رفعت رأسها لسقيفة الغُرفة متسائلة في سرها عن سبب تواجدها هنا والأداة القاتلة بيدها. زمت شفتيها لتعاود النظر للنائمة، عيناها مُغمضة بسلام، ابتسامة مرتسمة على شفتاها كأنها ترى حُلمًا سَعيدًا. هل بإمكانها أن تُلطخ تلكِ الإبتسامة بالدماء؟ أَيحقُ لها ذلك؟ عاود ذاك الصوت الحديث مُبخًا "لا يمكنكِ التراجع الأن.!" تَنملت ذراعها المَرفوعة، ضربات قَلبها بدأت بالتزايد. عليها إتخاذ القرار الأن. أغمضت عينيها بقوة. دوى صوت إطلاق النار الغرفة وانتشرت الدماء على الجسدين. اختلطت رائحة الدماء برائحة البارود. كان الصوت الوحيد المسموع هو صوت ضحكات ٍعالية. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وطن يسأل (قلمى) | shebir | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 9 | 08-09-2012 05:47 AM |
صور عشان محد يسأل؟؟!!! | هايبارا آي | مواضيع عامة | 13 | 02-01-2011 03:24 PM |
حُلم | باحثه عن الحب | شعر و قصائد | 0 | 05-16-2010 02:30 PM |
[ [ .. لكل من يسأل: هل كورابيكا بنت أم ولد؟!.. ] ] | البؤساء | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 17 | 10-05-2009 01:57 AM |