مشكور اخي اخر شقاوة على مرورك الطيب

__________________

مشكور اخي فهد على التعليق الواقعي والمجرب عن طريق الخبرة وعلى مرورك الطيب

__________________

__________________

شرفتي الموضوع اختي شاهي بمرورك وتعليقك الشفاف وفعلا اختي شاهي الله يعين المدرسات التي يعملن في الثانويات وخاصة في هذا الزمان التي سيطرت عليه التكنولوجيا الفضائية وما تبثه من سموم وثقافات بعيدة عن واقع مجتمعنا

__________________

أعجبني الموضوع فأردت تجديد طرحة لأنه لم يأخذ حقة
شكرا للأخ ساري على هذا الطرح القيم والأخ فهد على الرد الموفق
سابقا : عندما كنت في الأول الإعدادي عين أستاذ لغه عربيه مدرسا لصفنا ( فصلنا )
سأذكر إسمه من باب الوفاء والإحترام (غازي سليمان ) فلسطيني مقيم في سوريه كان وقتها في العقد الخامس من العمر فإن كان حيا فله كل المحبة وكامل الإحترام وجزيل الإمتنان والعرفان.
وإن ميتا فله مني الدعاء بالرحمة لما بذله في سبيل تعليم أبناءة الطلبه.
هي المرة الوحيده التي قام بضربي لأني لم أحفظ القصيدة ولم يستثنيني من القاعدة.
شعاره ( أربع عصي من قاع الدست ) للمهمل أما العصا فكانت من خشب الزان مبردخة ومشغولة بشكل ممتاز عمرها في ذاك الوقت اكثر من خمسة وعشرون عاما .
كنت في وقتها مجد ومجتهد ولكن بعد أن ذقت طعمها أصبحت متميزا .
كان النصح في طبعه ولكن لا يمكن للمهمل إلا وأن يتذوق طعمها حتى لو كان مجتهدا.
من هنا أوافق الأخ فهد فالتوجيه والضرب يجب أن يتلازمان
أما لاحقا : فمع أبنائي برغم أن حياتنا في منزلنا تتسم بالهدوء والتفاهم إلا أنه لا بد من تطبيق المتلازمة في بعض الأحيان وحصلت مؤخرا قبيل أسابيع مع ولدي الأكبر وأثناء العطلة التحضيرية للإمتحان النهائي للثانوية العامة حيث أن ضغوط الإمتحان جعلته يتوقف لمدة يومين كاملين عن التحضير برغم كل المحاولات لتشجيعة ودعمة فكان لا بد من تطبيق قاعدة الأستاذ غازي رحمه الله فكان لها مفعول السحر .