|
| |||||||
| قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#6
11-24-2017, 03:22 AM
| ||
| | ||
 [COLOR="Mintcream"][/COLOR] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أتمنى أن يجدك ردي هذا بخير وبأفضل حال. وعظني حذائي عنوان مثير للجدل. كيف لحذاء أن يعض إنساناً وهو جماد لاينطق بشيء ولا يسعه حتى الحركة بدون مساعدة صاحبه. عنوان يثير الفضول والدهشة ويجعلنا نترقب أحداث القصة كلمة كلمة. أسلوب السرد رائع وفلسفي ربما مليء بالتساؤلات والأفكار المتسلسلة وجميعها تخدم نص القصة جيداً. إنها مُجرد مواقف تافهة ، لا يُفترض أن تُنهى صداقتنا ! أو هكذا أخذتُ أُتمتم لنفسي خلال سيري لبيت "كاتسيا" ، يجب أن أُقابلها لأشرح لها موقفي. بيتها بَعيد وأنا لا مال معي لاستقل الحافلة ، فى الواقع والديّ لا يعلمان بأنني ذاهبة لزيارتها من الأساس. لِمَ اخترت ذلك الحذاء بالذات ؟! هوَ جديدٌ وقاسٍ ؛ تسبب فى جرحي. مازلت لم أفهم لِمَ لم يُسمح لي بالدخول ، كل ما أتذكرهُ هوَ جلوسي على السُلَم رافضة الذهاب. لقد طُردتُ نوعًا ما ! لم أُدعي حتى لِشُرب الماء ! والأسوء هوَ إنها لم تتصل لتسمع ما لدىّ ! ألم أُخبرك "كاتسيا" إنني رأيت هذا يحدُث فى حلمي ؟! كُنت أبكي جِوار الباب ولا يُفتَح لي ، أنتِ أيضًا كُنتِ تَبكين ، أو هكذا حدث فى حُلمي. ألم أُخبرك أن أحلامي تتحقق دومًا ؟! بعد مرور ثلاثة أعوام ، مازالت علامات الجرح على قدميّ بسبب الحذاء القاسي والطريق الطويل. رُبما لم تبكِ فى ذلك اليوم عينايّ الدموع ولكنَ قدميّ بكيتا الدم !. تبتدأ القصه بالإنكار لواقع الأحداث. إنكار لإنتهاء الصداقة وربما لشدة تعلق بطلتا ب كاتسيا وجدت أعذاراً لتصرافتها بقولها مواقف تافهة. طريقة السرد والمونولوج الداخلي الذي يصاحب البطلة طول الطريق لبيت كاتسيا وهنا يظهر دور الحداء الجديد وكيف أنه كان قاسٍ كقساوة الموقف الذي خسرت فيه البطلة صديقتها. لم نعرف سبب المشكلة ولم يرد ذكر أي تلميح ماسبب نزاع الصديقتين؟. فقط إندفاع البطلة لبيت كاتسيا لتفسير موقفها وتصرف هذه الأخيرة طردها لها طريقة لبقة لم تستقبلها حتى. مع مرارة الفقد... فقد مانحب الصديقة الغالية والمقربة وحدث أن يتلازم هذا مع ألم الحذاء الجديد والقاسي وعلامات الجرح القديم المرتبط بالطريق الطويل. قصة أقل مايقال عنها رائعة أعجبتني طريقة السرد والحبكة القصصية المنسقة من البداية للنهاية. في إنتظار قصص أخرى لكِ وبقلمكِ كوني بخير  |
|
#7
11-24-2017, 12:25 PM
| ||
| | ||
 [COLOR="Mintcream"][/COLOR] تدخين1 هلو اميو الزرقاء<<صارت وردية   مالكم شغل هي حلوة بالازرق اصلا هي باعت الازرق حتى القلوب صارت تسويها وردي  وتنسيق ملفها وردي قلب7^ هذا الموضوع XD احم. :nop:لا والله بس ياخي اشتقت للازرق المهم خلينا عالقصة وحسابك بعدين عالوردي تدخين3 . . . . واااااااات وعظني حذائي !!!!!  الحين هذا عنوان؟؟؟ والله اغرب عنوان شفته بحياتي تدخين1 بس جميل مثلك يا بدر <<ادبك يا بنت  بالمناسبة عيد ميلادي اقترب خلي بدر الحب يجي ليحتفل معي <<مرة تانية طلعت برا الموضوع XD طيب طيب خلينا نروح للقصة شسمه هالقصة فتحت ماض اليم لي مو بنفس السيناريو بس لي صديقة من اعز صديقاتي صار ممنوع ادخل بيتها وهي كمان قلب7ما ادري حسيتك كتبتي عني <<احلفي XD المهم  <<القلب الازرق جميل صح  باكا عندك اسلوب كتابة لو كتبتي قصة تاريخية ما راح امل <<تكره التاريخ المغزى اسلوبك يشدني وبحياتي ما مليت او فقدت تركيزي عقصة من قصصك اثناء ما اقراها وشسمه والله قريتها مسبقا بس ظروفي ما سمحت لي ارد  مسكين حذائها جرحها احذيتها العالية جوم تعمل لي كدمات في رجلي   بس احبها <<مجنونة .... لحظة اكتشفت اني ثرثرت ونسيت نقطة مهما بقصتك  شسمه حسيت القصة فيها شئ ناقص بس بطريقة ما حسيت حالي قريتها كاملة بشئ طريقة ما ادري بس حسيت وكانوا في حروف مو موجودة <<كلامك طلاسمم. XDاعرف بس اسمعي.. صديقتها مو هي منعتها من انها تدخل..في مشكلة بالعائلتين وبسببهم ما عاد صاروا اصدقاء الخ... ادري ما في شئ مفهوم من القلته تحاشئ كل هذا البنت بتحشش في امان الله بدور
__________________ |
|
#8
11-28-2017, 12:01 PM
| ||
| | ||
| [COLOR="Mintcream"][/COLOR] العنوان مغري ويجذب الشخص دون اراده منه ، وعظني حذائي كيف لحذاء ان يعظ وكيف له ان يتكلم ؟ بعض التساولات التي جالت بالعقل قبل ان اقراء القصه.. اكثر الخيبات لا تاتي الا من الاصدقاء المقربين لطالما كانت تأتي منهم،احسد تلك الفتاه التي وعظها حذائها فجرحها مهما كان الا انه ظاهر و محفور علي قدمها كلما رأته تذكرت هناك من لم يداوي جرحه بعد لطالما كان بالقلب ولا يزال..فقط الايام كفيله بأن تداويه صباحك او مسائك برائحه الورد ازيك؟ اتمني تكوني بالف خير.. يبدو انك ماهره في كتابه القصص بل ان الكلمات تخرج منكي وتجري بسهوله كجريان الماء لفت انتباهي عنوان الموضوع ، عنوان ملئ بالتساؤلات ،دئيما الكتاب يكون باين من عنوانه احسنتي.. دمتي بخير وسلام حب0
__________________   |
|
#10
02-17-2018, 08:33 PM
| ||
| | ||
 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيف حالك آميو ان شاء الله تمام *-* شسسمه ما شاء الله دائما اختيارك للعناوين يفتن *-* " وعظني حذائي " و يا لكمية الجاذبية فيه تحسيه معبّر ، لكن غامض غامض بشكل *-* كمية غموض رهيبة *-* فوراً جا لبالي شي له علاقة بحذاء يجرح القدم *-* < انسانة تعاني من هالشي xD لكن تشوقت أعرف كيف *-* قصتك تنفع قصة قصيرة جداً ما لحقت أبدا بأول كلمة ، لقيت نفسي خلصت *-* لكن رغم هيك مشاعر الشخصيات تجلت بوضوح ما شاء الله *-* عندك أسلوب سلس و فتنة *-* انبهرت (*\\\*) و يالها من قصة حزينة ، واقعية يعني رغم أن بطلتنا راحت لصديقتها مشي على الأقدام ، بطريق طويل ، و حذاء مؤلم إلا أن صديقتها لم تأبه  جد قاسية !! و بطلتنا المسكينة جلست على عتبة بيتهم و رغم هيك ما حد عبرهايالها من خيانة و الحلم ذاك اللي كانت تشوف نفسها تبكي فيه مدري ليه تأثرت فيه تحديداً خصوصاً هنا " ألم أُخبرك "كاتسيا" إنني رأيت هذا يحدُث فى حلمي ؟! كُنت أبكي جِوار الباب ولا يُفتَح لي ، أنتِ أيضًا كُنتِ تَبكين ، أو هكذا حدث فى حُلمي. ألم أُخبرك أن أحلامي تتحقق دومًا ؟! " ذي الجملة رهيبة *-* مليئة بالمشاعرأسلوبك سلس و أفكارك لامعة لكنك تعتمدي السرد بشكل أساسي *-* لا ضير من بعض الوصف :> قصتك خالية من الأخطاء و هذا أصفق لك عليه بشدة و أرفع القبعة لكِ كذلك *-* تعبيرك عن القدمين اللتان نزفتا الدماء كالدموع سحرني *-* احد اجمل التعابير اللي قرأتها لا تحرمينا من مزيدك في أمان الله
__________________ |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
21Likes
العرض العادي
