اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة الأرانب
لا تذكريني
خفت يفسد الحاسوب و انا اكتبها خفت الحاسوب يستحم
ليش اخر مرة استحم فيها الحاسوب متى ها

__________________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بامسي
ارنوبة كنت اتوقع تكتبي عن احد ارانبك التى فقدتها في تلك العاصفة الهوجاء التي كان سببها ثوران البركان في جزر الكناري
اخ اذكر تعابير وجهك الجميل ياصغيرتي كنت ...........
كملي ترا انا ما احكي على احد غيري

اسفة م قصدي اخرب هذه الجولة


ابدا ما في فساد علينا
بس المشهد ذا خليه كوميديا خ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفريته*
كانكم اجتمعتم على قتل الاباء
ههههههه
م مشكلة اذا بدك تلحقيهم نحن مستعدون


في راسك يا وجه الموفيسا

__________________

ياتري الي ماحط رد لهلاء شو عم يكتب مفاجئاتئئئ

__________________

لما قالت لي شكشوكة ان والدها كان يذبح الارانب

__________________

يسلمو فري عالهدية الرهيبة
اسعدتي قلبي البائس 🥺💖

لا تعطي أحداً أكثر من قدره...
فلو سقيت الوردة اكثر من حدودها ستذبل.
أرنوبة

تلاقت زمردتيها الباهتتان بكيانها..أيعقل أن يرى الشخص كيانه!،هي رأته في أخيها..
ارتجف فكها وقد سرى الخوف داخلها مسرى الدمِ بالجسد،حاولت أن تنطق لكن شيئاً لم يخرج معها..
شعرت باضطراب ضربات قلبها وهو يأخذ بالازدياد وقد بدأت عيناها بالاشتراك بمراسم الصدمة هذه! تجمعت الدموع بعيناها منذرة بالسقوط في أي لحظة..
بعد صعوبة بالغة منها تمنكت من رفع كفها لتضعه على الزجاج الحائل بينها وبين ذاك الكيان،،تسلل لسمعها ما يجول من كلامٍ خلف الزجاج وقد تحول الجو هناك لارتباك ٍكامل وقد صرخ الطبيب بمساعده بحدة:
-ماذا تنتظر؟ جهاز الصدمة الكهربائية حالاً..
تحركت قدماها أخيراً لتركض نحو باب الغرفة لكن هاندا اوقفتها لحظة التقاء يدها بمعصم الباب وهي تقول بهدوء حاولت جاهدة اظهاره:
-ستزيدين تشتتهم ان دخلتِ ،أرجوكِ دعيهم يقومون بعملهم انا واثقة أنه سيكون بخير..
أسعفتها حنجرتها حينها لتقول بوهن وقد بدأ ما كانت عيناها تنذر به:
-ماذا سأفعل إن حدث له شئ!كيف سأكمل هذه الحياة اللعينة بدونه؟ ألم يكفِ ما خسرته للآن،لمَ يريدون سلبه مني !

كح ذي كتابة الحين خ

__________________