عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree207Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 01-19-2018, 07:50 PM
 
[img3] https://c.top4top.net/p_746z5hva0.png[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_746utfin4.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك فاليري تشان، اتمنى انك بخير؟!
مبروك مولودتك الاولى الصادمة ، و ايضا اشكرك عل الدعوة البسيطة!
العنوان:-
لا انكر انه جذبني لدخول رواياتك، فدائما ما اقول العنوان اختصار للاحداث، ارى ان اختيارك له مميز و فريد و متحمسة للربط بينه و بين احداث الرواية
التصميم:-
جميل جدا انك مصممة محترفة ، هاديء و مريح للاعين، حتى ان الفواصل اسرة ايضا
المقدمة:-
اجمل ما قرأته لك، استطعتي بسلاسة تركيب الكلمات الجزلة بطريقة ابداعية، و قد حمستني اكثر لمتابعة الرواية، و هذه نقطة قوية لصالحك .
الفصل الاول:-
رغم احتوائه على حدث واحد الا انه اثبت لي مدى قوة اسلوبك؛ حيث انك جيدة في الوصف خصيصا المشاعر اما ملابس الشخصيات و اشكالها هناك نقص، السرد ممتاز، تعجبني طريقة تنقلك السلسة بين المواقف، لم يحدث شيء كثير كما ذكرت سلفا الا ان بطلتنا قد استيقظت على جزيرة!!
و لم تعرف كيف وصلت اليها و اخر ما تذكرته السفينة، تحمست اكثر مع اسلوب قلمك المتميز و اسرت بين حروف رواياتك، رؤيتها للقافلة اضاف رونق مختلف و بالتالي كسرتي الروتين المتكرر حول استيقاظ البطلة على جزيرة، تحمست اكثر لمعرفة سر القافلة و اشخاصها، اذن هي قافلة تجارية للعبيد!، اتسائل ان كانوا الاشخاص الذين رأتهم في القفص سيصادقونها مستقبلا ام لا؟!، رغم قصر الفصل الا ان اسلوبك متميز حقا ماشاءالله تبارك الله و لا اصدق انك هاوية ابدا!!
الفصل الثاني:-
ذكريات الماضي هي اول ما افتتح به الفصل، و لا اخفيك سرا اني تسائلت داخلي عن هذا الفتى الذي يرافقها و قلقا عليها و هي تطمئنه!، ثم عودتنا الى الحاضر، و وصف مشاعر الاضطراب التى احست به بطلتنا، و اخيرا المزاد!، و من ذلك الفتى القادم من عائلة ثرية؟، سأكون كاذبة ان قلت لك اني لم اعتقده البطل!، و اخيرا دخول ذلك الفتى الصيني!، من هو؟! عل الارجح ان له مكانة كبيرة داخل هذه القرية!، له شعر اسود ايضا؟!، اني متحمسة لقصة اولئك سود الشعر! و ما الذي فعلوه لهؤلاء؟! عل الارجح ان اولئك الاشخاص يعيشون لوقت طويل فقط اثبت حديثهم ذلك!

لم يظهر الكثير من الغموض و الشخصيات، و مع ذلك زاد حماسي لمتابعة الرواية اكثر، و اعتبريني متابعة دائما بإذن الله، استخدامك للكلمات الجزلة و تركيبها بطريقة فنية ابهرني للغاية، و قد استفدت كثيرا من اسلوبك و هناك جمل سأسرقها عن قريب :" class="inlineimg" />

في الختام اتمنى لك التوفيق
و لا تنسيني من جديدك
في امان الله


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://e.top4top.net/p_746hl9mb2.png[/img3]
Crystãl, lara-chan and Valiery like this.

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 02-08-2018 الساعة 09:59 PM
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 01-19-2018, 11:24 PM
 





- ذكرى عابِرة –
وضعَتْ كأسَ العصِير على الطاوِلة ثمّ أخذتْ حقيبتَها وهمّت بالذهاب، إلا أنّ صوتهُ منعهَا حينما ناداها بقلق: ( شيفا ) أحقًا ستمتطين الباخِرة إلى (آناماريا) ؟
اخذتْ بضْع ثوانٍ من الصَمْت لتُجِيبَ بعدهَا: أجل، لقد عزمتُ على ذلك ( سيفُون ).
نظرتْ نحو فتى السادِسة عشرة بهدوء، تأمّلت قسماتِهِ القلِقَة، عيونهُ الحزِينَة وعرفتْ رغبتهُ الشديدة في أن يحتضنهَا كي لا تذهب. تبسّمتْ إليه وسألتهُ ممازِحة : ماذا ؟ أحقًا أنتَ حزينُ لفراقي يا فتى ؟
اشتعلتْ خدودهُ بالحمرةِ الخجِلة، كيف لا وهي التِي اعتنتْ بهِ منذُ أن كان فِي السابِعة من عُمره، كلامها لم يكونا إلا غرّين، هي لم تكنُ أكبر من اثنتي عشر عامًا حينهَا، وأضحتْ كأختهِ الكُبرى من بعدِهَا. استوقفهَا مُجددَا بأن سأل: اعتناقُ مذهب الترحَال، هل ستكُونين بخير بعده؟
زفرتْ بهدوء، أشاحَت بوجهِهَا عنهُ قليلًا لتُجِيب بحِيرة: ليس هُناكَ شيءٌ أفضَل لفعْلِه، الترحالُ سيكُون ممتعًا، ولعلّ فيهِ مِن التكفِير ما يُنزِلُ رحمةَ الربِّ عليّ.
- الكثيرون اعتنقوا هذا المذهب السيء، الترحالُ ليس جيدًا، الكُل يعلمُ ذلك، خاصةً في مملكةِ (آناماريا)!
لا تريدُ جدالهُ حقًا لأنهَا تعرفُ أنهُ على حقٍ فيما يقول، هي أنتهتْ مُسبقًا مِن الترحَالِ في مملكةِ ( سيفيت) التي تقطنُ فِيهَا، ولم يعد هناك شيءٌ هنا لتبقى من أجلِه.
- هل أنتَ واثقٌ من رغبتِكَ في البقاء ( سيفون ) ؟
انزعجتْ عيناهُ وأجاب بغضبٍ بسيط: أجل أنا واثِق، وعليكِ أن تكوني كذلكَ أيضًا!
ابتسمتْ برفْق، لوحّت لهُ الوداع وسارتْ إلى حيثُ الميناء، تاركةً إياهُ بقلبٍ يعرفُ أنها لن تعُودَ إليهِ أبدًا!
- النهاية –



سيفون
لو علمتِ كم أود بقاءكِ هناك , لما تمكنتِ من خطو خطوة إلى الأمام
كيف لكِ تركي بعد أن أصبحتِ كلما أملكِ
أحقا راحلة عني ,, هكذا بكل بساطة !!
,, سهلَ عليكِ رفع اليدِ لوداعي فأخبريني كيف لي بوداعكِ
شيفا
هلّا أخذتِ معكِ ذكرياتكِ ؟!! فهي ستؤلمني بعد رحيلكِ
بل ستقتل كل أحاسيسي ,,
شيفا
أود بقاءكِ .. شيفا ,, إلى أين ..!




تسيرُ الأحصِنَة بسرعةٍ متوسِطَة، تقُودُ العربة عبرَ الطريقِ الوعِر فيمَا يمْتطِي التاجِرانِ حصانينِ منفردين ويتقدمانِ العربة ببضْعةِ أمتار. تشعرُ بالضعفِ والفتُور، وكأنما جسدهَا ليس ملكًا لهَا، يرفضُ الإستجابَة لأبسطِ الأوامر وليستْ تشعرُ بهِ حقًا؛ ولهذا لم تستطِع حتى أن تقاوم أخذها عنوة، فما كان لها إلا الإستسلام. الخواءُ الذي يسكنهُ الصدى هو أفضلُ تعبيرٍ عمّا هو حالُ رأسهَا، وهي لا تزالُ تشعرُ بالبردِ من بللِ ملابِسهَا بماء البحر المالِح كإضافةٍ لحالِهَا.

حرّكتْ عينيهَا مُتساءِلةً عن وضعِ الآخرين، وجوههمْ مضطربةٌ تحاولِ تزييفَ الهدوء، لا خيارَ آخر لهم، فهم هنا مسجونونَ إلى أن تُغلّ أياديهم لأعناقهم بالسلاسِل، وتعلَّمَ أجسادُهم بضربِ السياط.
عاشتْ بعضَ المُغامراتِ قبلًا، في مملكةِ ( سيفيت ) إلا أنهَا لم تكُ بهذا الخطرِ قبلًا


هل بلغت البشرية هذا الحد ,, لم يرحموا صغيرا ولم يحترموا كبيرا
عالم أصبح الجميع يلهث ويركض خلف المال
لو استطاع هؤلاء الحثالة أن يبيعوا أنفسهم لأجل المال لفعلوا ...


تنهدتْ مُبتَسِمةً بسُخريَة، وصمتُ بني البشرِ من حولهَا يأكلها كالعضال، وكأنما كُلٌ منهم يغرقُ في دوامةٍ مِن الخيالاتِ التي تنتهي بنهايةً واحِدة.
. انسكابُ دمائهم على قارعةِ الطريق! توقفتْ العربةُ فجأةً لتعود للواقِع، رمقتِ المكانَ من حولهَا، سوقُ العبيد هُنا مُزدهرةٌ أكثر مما كانت عليهِ في عالمها، أخافها عددُ الناس والعبيد، إزدرتْ ريقهَا فيمّا همّ أشقر الرأسِ بوضعِ عباءةٍ عليهَا، مغطيًا إياهَا بالكامِل، همسَ بخبث: ستكونينَ حديثَ المدِينةِ اليوم، لا تمرغّي سمعتي بالوحل، فهمتي ؟

جرّوهم جميعًا، وبدأو بعرضهم واحِدًا تلو الآخر حتى أتَى دورهَا، وقفتْ وهي لا ترى شيئًا بفضلِ العباءةِ الوسِخة التي غطيتْ بها، اصاختِ السمعَ إلى حديثِ ذي الشعر الأشقرِ المملوء بالسعَادة: سيداتِي وسادتِي، أكابر ونبلاء مملكةِ ( سافانا ) العريقَة، قد سعِدتُم بلا شَك بالمعروضاتِ السابِقَة، إلا أنّ ما لديّ الآن لهو مفاجأةٌ سارّةٌ لكم..

صمت رامقًا وجوههمْ المُتحمِسَة، عرفَ نصِيبهُ مِن الثراءِ وضمَن حياةً رغِيدَةً بفضلِ سلعتِهِ النادِرَة، تنحنحَ ليُكمَل بصوتٍ رزين: جمِيعُنَا عانينَا مِن بطش ذوي الرؤوسِ السوداء، ومن هو خالدٌ منكم يتذكرُ جيدًا ما أنزلوه بنا قبل أن تنقذنا عائلة ( فون فيرانِسيس ) من بطشهِم، أعلمُ ما يجري في عروقكم عند ذكرهم، تريدون محقهم محقًا! تريدون إنزالَ أشدِّ أنواعِ الألمِ بهم، أليس كذلك ؟


هكذا هو الحمق الجناة قد فعلوا فعلتهم ونال العذاب من ليس له ذنب ولا حيلة ,,
وما ذنب تلك الفتاة التي بذنب غيرها تؤخذ ...


اتسعتْ ابتسامتهُ حالمَا تحمَّسوا مع كلماتِه، رفع العباءةً صارِخًا: اليوم لديكم فرصةٌ الثأر ونيل المجد! لتتمعنوا جيدًا في صَيدِ اليوم!
حلّ الصمتُ للحظاتٍ طوِيلة، وعشراتُ الأعينُ المنبلِجَة ترمقهَا إمّا بغضبٍ أو بصدمَة، تراجعَ البعضَ هاربًا عند رؤيةِ شعرهَا إلا أن أغلبهم مكثَ مكانَه، يتصيدونهَا كنسورٍ جائِعَة، سرى الخوفُ عميقًا فيهَا، إلا أنهَا أبقتْ وجههَا صامِدًا متخشبًا، صرخَ أحدُ النبلاء مُزايدًا : 500 روبين!
ابتسم الأشقرُ مُسائِلًا: من يزيد؟
- 700 روبين.
- 950 روبين.
-1200 روبين.

لمعتْ عيناهُ جشعًا، وشعرَ أن الغنَى الذي زحفَ خلفهُ قبلًا قد أتى إليه بملئِ إرادتِه، سرتْ قشعريرةُ السرور في جسدِه حينما سمِع أحد النبلاء وقد أتى برقمٍ مُخيف: 3600 روبين. نظروا إليه بسخط، وريثُ عائلةِ ( ميريقولد ) وقد تبسّم مغتّرًا بما لديه من أموال، قال بنبرةٍ مستفزة: حسنًا، رغم أنها لا تستحقُ هذا المبلغ حقًا، إلا أن نُبلَ دمِي يحتمُ عليّ إستعادةَ الشرفِ المفقُود!. ضحكَ ضحكةً عاليةً بعدهَا فيما تحيَّر الباقُون فيما إن كان عليهم زيادةُ السِعرِ أم لا؟


هكذا هم المغرورون ,, يظنون أنهم قد نالوا الدنيا وما فيها وليس
في أيديهم إلا نتف من المال يختفي أثره عند أهل الثراء



لم يشعُر أيٌ منهمْ، بمن كان واقِفًا بعيدًا عن الأنظَار، ينظرُ إلى زريبةِ الحيواناتِ المُتكتِلةِ هُنا، مُزدريًا إياهُم فردًا فردًا، يحاوِرُ نفسهُ عنهم، أيُ كتلةٍ مِن الفسادِ بصقتهم خارِجهَا؟ أيُ عجينةٍ مقيتةٍ استخدمتْ كي تُعجن أنفاسُهُهم وعظامُهُم بِهَا؟. بقيَ مُراقِبًا، مُتأمِلًا مَن تُشاطِرهُ صفة السوَاد، هو لم يرَى غريبًا بشعرٍ أسودَ قبلًا، لذا شدَّتِ إنتباههُ بعضَ الشيء.

إلا أنَّه لم يقررْ شرائَهَا إلا حينما شاهدَ ابتسامَة السخريةِ التي علَتْ وجههَا بعدمَا سمِعَت كلام وريثِ ( ميريقولد )، ابتسمَ باهتمام، سرعانَ ما تلاشتْ بسمتهُ فسارَ بين ضجيجِ الحشُود، صوتُ خطواتِه أخرسهُم رعبًا، ازرقّت وجوههم وانحنوا أمامهُ خاضعِين، ما أتى بهِ إلى هنا؟ تساءلوا جميعًا، هل ينوي أن ينزل بنا بلاءً ؟ كان هذا ما يهابونَه.

اصفّر وجهُ البائِع حينما رآهُ يتوسطُ الناس بهيبتِه، لم يستطِع الحديث إلا بعدَ مرورِ دقيقةٍ كامِلة، حياهُ بارتجافِ صوته: ( فانغ لي رين – ساما! ) يا لهُ من شرفٍ أن نراكَ هنا!
شعرٌ أسودُ طويل، بشرةٌ شديدةٌ البياض، عيونٌ ناعِسةٌ ذاتُ نظرةٍ جامِدَة، ثاقِبة ومرعِبَة، يهابونه، يخشونه ولا يرجونَ رؤيتَه، ألقى بكيسِ النقودِ عليه مُتحدثًا بعلُو: 5000 روبين، سأشتري الفتاة.
- ب-بالطبع سيدي! إنهَا لك.


وفي مثل هذا احتار القلم أفي ذمه أكتب أم أسطر المدح في الورقِ !!

لا ندري ما حاله لكن له مهابة وصفة عجيبة ,, قد أبهر الجميع

وأنزل بهم بهيبته منزل الأموات ,, أصبحوا أجسادا لا شعور لهم

إن سئلت لقلت ,, حضوره حضور الأسد .. يا ترى ماذا يكون..



جرهَا بقوةٍ من سلاسِلهَا مُسلِمًا إياهَا إليه، ناولهُ مفتاحَ الأصفادِ تاليًا، تكلم شاكِرًا: شكرًا لسخائكَ سيدي، أتمنى أن تخدمك جيدًا!
فرّ بعدهَا، دون أن ينظرَ خلفه، بقيتْ عيونهُ تتأمّلُ جمال عيونها الفضية الحادّة، سألهَا على حين غرّة: ما اسمك يا فتاة؟
صوتهُ سلِسٌ عميق، كتهويدةٍ قادِمةٍ من أعماقِ بحيرةٍ مُتجمِدَة، اجابتهُ دون وعيٍ منها: ( شيفا فيرميليون ).
ابتسامتهُ التي ظهرتْ على محياهُ كانت كحركةِ الرمالِ حينمَا تحملهُ الرياحْ، كصوتِ صقرٍ جارح يتغنّى بهِ الصيادُون، رفع ذقنهَا بهدوءٍ مُتحدثًا: ( فانغ لي رين )، منذُ اليوم.. أنتِ أمَتِي


Valiery

جميلة هي كلماتكِ , والأجمل انتقاءك لمفردات قلّ أن نجدها عند أحد

إلا من بلغ مبلغ الكتاب الكبار أو الرواة الماهرين ,, ولست ببعيدة عنهم.

في اختياراكِ واسلوبكِ وكيفية طرحكِ تتميزين عن الناس ,,

ونحن ننتظر بقية الرواية فهي مشوقة ومذهلة ’’

وننتظر ماذا خلف هذا الغريب الذي ظهر

فظهوره هيبة ومهابة

واسلوبه أسلوب ملك

فيا ترى من يكون

في إنتظارك ,,, مبدعتنا.
Crystãl, lara-chan and Valiery like this.
__________________
رحمك الله يا لورين وغفر لك وتجاوز عنك

اللهم اجعل قبر وردة روضة من رياض الجنة يارب

صراحة

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 02-08-2018 الساعة 10:35 PM
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 01-20-2018, 01:23 AM
 






السلام عليكم ورحمه الله
اشعر باني بحلم حقا
اعني كيف يمكن ان تؤثر علي قراءه المقدمه فقط
كيف كنت متلهفه حقا لقراءة الفصل الاول هكذا
حتى قمت بتكراره متمعنه بجودة كتابتك
وكل ما قرات كلمة واحدة ازداد اعجابي اكثر
لازلت بالفصل الاول حتى الان
واردت التعبير عن اعجابي الشديد فيه
قبل ان احلق بسعادة للفصل التالي
مؤمنه بانه سيكون قطعه فنيه كما كان الاول
كان وصفك مثاليا تماما حتى رايته دون اخطاء
مصلطلحاتك...تميز بطلتك...وصفك...تدرجك...العنوان
كلها كانت مثاليه جدا بالنسبه لي
كان كاملا بشكل لايصدق
ولا لست ابالغ
شعرت بالعار ان قررت المرور هكذا دون ترك تعليق يعبر عن مدى اعجابي الشديد بمولدتك
استمري بكتابتها واذهلينا اكثر بما تكتب اناملك
انا ادعمك حقا ♡
وفقك الله
Crystãl, lara-chan and Valiery like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 02-08-2018 الساعة 10:36 PM
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 01-22-2018, 08:17 PM
 


لكُلِ من رد، لكم جزيلُ الشكر مني على دعمي بهذا الشكل،
آسِفة لقلة دخُولي مؤخرًا، فالجامعة تأخذُ معظم وقتي،
إلا أنّ لي ردًا إن شاء الله على كل فردٍ منكم قريبًا
+ سيكون الفصل القادم اليوم بإذن الله
ومجددًا، شكرًا للجميع
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 01-22-2018, 09:22 PM
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
لمْ أتحمل أن أخرج اليوم دون أن أرد على عبقِ الكلماتِ التي شجعتني
فكل كلمة قرأتها زادتني حماسًا ورغبةً في الكتابة، شكرًا لكم على هذا
لنبدأ على بركةِ الله:

آماسيا|Amasia

وعليكم السلام ورحمة الله،
بخير والحمدلله عزيزتي، وأنتِ؟
كعادتكِ لا تفشلين أبدًا في إبهاري بكلماتِك وردودكِ الشيقة
بالفعِل أنا أميلُ للأسماءِ الغريبة بعض الشيء في كتاباتي
تمّ تعديل الأخطاءِ التي ذكرتها، شكرًا على التنبيه
( "إلا أنهَا لم تكُ بهذا"
هون ما في سبب لحذف النون ليش حذفتيها
)
حذفُ النون هنا لتخفيف الجملة، كان العربُ قديمًا يتبعون هذا الأسلوب
وقد استخدم القرآن الكريم الحذف أيضًا في ثمانية مواضِع إن لم اكن مُخطِئة
لي رين ليس فارس الأحلام، إلا أنّه شخصيةٌ مهمةٌ جدًا في الرواية
لأكون صريحةً معك.. أنا أيضًا أراهُ كفارس الأحلامِ في بعضِ الأحيان xD
أشكركِ مجددًا على الرد عزيزتي، يسعدني دومًا أن أرى بصمتكِ هنا


SCARLETT ●

بانتظاركِ عزيزتي


Soleil~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الحمدلله بخير وأنتِ عزيزتي؟
لا أستطيع حقًا التعبير عما رأيته! حالمَا شاهدتُ ردك حتى تجمدتُ مكاني
لدقيقةٍ كامِلة، كلماتِك وحماسكِ قد اسعداني جدًا ولستُ أدري كيف أردُ عليكِ
لسعادتي بردِك اما عن العنوانِ فإن سبب إختياري له سيتضحُ قريبًا جدًا
فهُو متعلقٌ بشكلٍ مباشر ب ( شيفا )، لذا ستعرفين المرادَ بهِ قريبًا
اشكركِ على تنبيهي بشأنِ الملابِس والشكل، سأهتمُ بتوضِيح هذا في الفصول القادِمة
بشأنِ ( سيفون ) هو أشبهِ بشقيقٍ صغيرٍ لها، اعتنتْ بهِ جيدًا منذ أن كان صغيرًا
وإن شاء الله سيكُون لهُ ظهورٌ قريب في الأحداث.
تقصدين وريث ميريقولد ؟ إنّه مجرد فتىً ثرثارٍ مزعج، له دورٌ بسيط في الأحداثِ القادمة
ولأكون صريحةً معك ( هو ما عنده سالفة ) بالمختصر المفيد xD
أصحابُ الرؤوسِ السوداء أنزلوا بلاءً كبيرًا كما ذكرت، وكالعادة سيتم ذكر كُلِ شيءٍ
في الفصول القادِمَة
أشكركِ مجددًا على تفاعلكِ عزيزتي، ولي ردٌ قريب على روابتكِ الجميلة


ذكريات باقية

وقفتُ خرساء أمامَ ما قرأتهُ الآن، لم يكن قلبي مستعدًا لكلماتٍ مذهلة كهذه!
حروفك التي وصفتَ بها حال سيفون قد اخرستني، وكأنك قابِعٌ في عقلهِ وقلبه
حقًا قد وصفتهُ بشكلٍ دقيقٍ جدًا، ووصفت كُل ما يشعر بهِ وكأنما أنت هو! أنا في دهشة!
عالمٌ لا يزالُ العبيد فيهِ مجرد أدواتٍ لتشبع الرغبات والحاجات ليس بالعالمِ الذي
ينتشر فيهِ الإحترام للأسف، وهذا ما توضح في سوقِ العبيد
ذنبها أنها ولدت بشعرٍ فحمي كما شعورهم، فهم سيلومون أي شخصٍ تصبّغ شعرهُ
سوادًا، بلهاءُ حقًا، إلا أنهم من الضعفِ لم يتمكنوا إلا من إلقاء اللوم على من هو أضعف منهم
( هكذا هم المغرورون ,, يظنون أنهم قد نالوا الدنيا وما فيها وليس
في أيديهم إلا نتف من المال يختفي أثره عند أهل الثراء )
صدقت كلماتك، وصفٌ مذهل لوضعهم!
لي رين هو القادِرُ على اخراسِهم أجمعِين، كما وصفته أنتَ تمامًا، هو أسدٌ بين قطِيع الخراف.
أشكركَ جدًا على ما خطتهُ يداك هنا، قد سعدتُ جدًا بما قرأتهُ منك
إن شاء الله سيكشف الستار عن هذا الغريب في الفصول القادمة، شكرًا مجددًا


Mirair

وعليكم السلام ورحمةُ الله وبركاته،
يسعدني ان كلماتِي المتواضِعة قد الهبت كل هذهِ المشاعرِ فيكِ
مثل هذهِ الكلام وسامُ شرفٍ أحمِلهُ بكلِ فخر، يسعدني جدًا أنكِ من
المتابعين عزيزتي، وإن شاء الله لن اخيب ظنكم في الفصول القادمة
لا عدمنا هذه الطلة الحلوة، شكرًا لكِ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا ذئبُ فارس الفلك أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 06-09-2014 12:55 PM


الساعة الآن 06:34 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011