عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > غرائب و عجائب

غرائب و عجائب غرائب و عجائب الكون من أخبار و مواضيع وحقائق و أرقام علميه و خياليه.

Like Tree18Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-29-2018, 05:30 AM
 
زمردة الماسية // أسطورة باندورا بين الفضول والهوس...








تقرير مفصل كامل متكامل احسنتى
انيرى القسم دوما

نور




أسطورة باندورا بين الفضول والهوس:

الفضول هو رغبة شديد في معرفة التفاصيل و كشف الغموض الذي يكتنف أشياء مهما كانت. و هو السبب خلف العديد من الأنشطة البشرية كقراءة الأخبار و فضائح المشاهير و حتى تطوير الذرة الحديثة و اكتشاف الفضاء. و يعتبر الفضول في العادة ميزة بشرية و نعمة إذا اتصف بها الفرد فإنه يحصل على العديد من الفوائد فهي تساعد على التعلم و تدفع للاكتشاف لإثراء الحياة و المعرفة. و لكن السؤال يبقى: هل يمكن اعتبار الفضول نقمة ؟ ماذا عن أسطورة باندورا الإغريقية ؟





كان بروميثيوس واحد من حكماء التايتن. كان أسمه يعنى بعيد النظر وقد كان يملك المقدره على التنبؤ بالمستقبل .هو ابن لابيتس وكليمينه ، وأخو أطلس. عندما قامت الحرب بين كرونوسوالتايتن من جهه وزيوس وأخوته من جهه أخرى ، انضم بروميثيوس إلى جبهة زيوس، ولذلك عندما أرسل زيوس المنتصر التايتن إلى تارتاروسلعقابهم ، عفى عن بروميثيوس والتايتن الموالون له وجعل زيوس من بروميثيوس مستشاراً له لبعد نظره وحكمته.


أشفق بروميثيوس على البشر ولجأ إلى زيوس طالباً مساعدته فقد هام بروميثوس حباً بالبشر أكثر مما توقع زيوس الذي لم يشاركه في حبه للبشر ، بل كان يريدهم أن يكونوا ضعفاء خائفين حتى لا يمتلكوا القوة التى تمكنهم من تحديه في أحد الأيام .كان زيوس يرى أن المعرفة والمهارات والمواهب لن تجلب الا الشقاء للبشر الفانين ، ولكن بروميثيوس كان له رأى أخر وفضل البشر على ملكه المجنون بالسلطه والعظمه ، أعطى بروميثيوس البشر العديد من العطايا والهبات التى سرقها من آلهة الأوليمب هيفاستوس وأثينا وغيرهم فأعطاهم فنون العمارة والبناء ، النجارة ، أستخراج المعادن ، علم الفلك ، تحديد الفصول ، الأرقام والحروف الهجائيه ، كما علمهم كيفية أستئناس حيوانات ابيمثيوس وركوبها والأبحار بالسفن ، كما أعطاهم موهبة التداوى والشفاء وسرق لهم النار.



قرر زيوس عقاب البشر جميعاً وأعطاء البشر هبه أخرى من شأنها تغيير كل الخير الذى جلبته هبات بروميثيوس الأخرى .كانت هذه الهبه هى المرأة أمر زيوس هيفاستوس أن يشكل مرأه جميله من نيران مرجلهاعطاها هيفاستوس جسدها النارى وصوتها أعتطها أثينا قوة التحمل والقدرة على الأبداع أعتطها أفروديت ألهة الحب سحراً جذاباً حول رأسها وأعطاها هيرميس عقل صغير والسطحيه في التفكير . ثم سميت هذه المخلوقه الحسناء باندورا التى منحت كل شئ.



تعريف بالميثولوجياالإغريقية :

الميثولوجياالإغريقية( باليونانية: Ελληνική μυθολογία) هي مجموعة الأساطير والخرافات التي آمن بها اليونانيون القدماء، والمهتمة بآلهتهم، وشخصياتهم الأسطورية الأخرى، وطبيعة العالم، وتعتبر أساس ممارساتهم الدينية والطقوسية. كانت الميثولوجيا جزءاً من الدين في اليونان القديمة، وجزء من الدين في اليونانالمعاصرة، كما أصبح يمارسها اليوم بعض الأشخاص خارج اليونان. يهتم العلماء المعاصرون بدراسة هذه الأساطير لفهم الحياة الدينية، والسياسية في اليونان القديمة إضافة إلى معرفة نشأة هذه الأساطير بحد ذاتها.


تتجسد الميثولوجيا اليونانية في مجموعة كبيرة من الروايات، وفي الفنون اليونانية المتنوعة، مثل الرسم على الفخار. تحاول هذه الأساطير معرفة نشأة العالم، وتتبع حياة الآلهة والأبطال والمخلوقات الخرافية. انتشرت هذه الميثولوجيا في البداية عن طريق تاريخ شفهيوالشعر، ويمكن أن نجدها اليوم في الأدب اليوناني.


تعتبر ملاحم هوميروسمن أقدم ما وجد من الشعر اليوناني، المتمثلة في الإلياذة والأوديسة، والتي تركز على حصار طروادة. تضم القصيدتين التيين ألفهما هسيود، ثيوجونيوالأعمال والأيام تفاصيل خلق العالم، وتعاقب حكام العالم من الآلهة، وتعاقب العصور البشرية، ونشأة ممارسات الأضحية. كما تضم ترانيم هوميروس بعض الاساطير، وكتب بعض الفنانون التراجيديون في العصر الخامس قبل الميلاد قصص آلهتهم المعبودة. كما يوجد آثار من الميثولوجيا في كتابات بعض العلماء والشعراء من الحضارة الهلنستية وآخرون من الإمبراطورية الرومانية.

من هي باندورا ؟




بعد إدانة زيوس لـ «بروميثيوس»، بسبب سرقته النار وإهدائها للجنس البشري، أخذ يفكر في طريقة لمعاقبة الإنسان لقبوله الهدية. وبعدما قدح زناد فكره وجد وسيلة. طلب من الإله الأعرج هيفاستوس أن يضع له تمثالاً من الصلصال، ونصحه باستخدام أفروديت زوجته مدويلاً ليكون التمثال أجمل الممكن. ونفخ زيوس في التمثال فتحول الصلصال إلى غادة رائعة الحسن والجمال تدب فيها الحياة. بعد ذلك جمع الآلهة وطلب أن يقدم كل منهم للمخلوقة الجديدة هدية.

أبولو علمها الغناء والموسيقى والعزف على القيثارة. أثينا علمتها الغزل والنسج. ديميتير علّمها الزراعة والعناية بالأشجار والزهور. أفروديت علمتها الرقص وكيف تعتني بمظهرها وتظهر دلالها وجمالها، وفوق ذلك كيف ترمق الرجال بطرف عينها من دون أن يلاحظها أحد.

بوسيدون، أهداها عقداً من اللؤلؤ، ذي حبّات كبيرة، ووعدها بأنها لن تغرق البتة في الماء أبدا. هيرميس أهداها صندوقاً ذهباً جميلاً وحذرها من محاولة فتحه تحت أي ظرف ونال، منها وعدا بذلك. أما هيرا، فقد أعطتها غريزة حب استطلاع شديدة الوطأة.

أخذها هيرميس من يدها ونزل بها من قمة الأوليمب. ذهب إلى إبيميثيوس شقيق بروميثيوس المغضوب عليه من الآلهة، وأخبره بأن هذه الغادة هي هدية زيوس له، لقاء الغبن الذي وقع على العائلة بسبب ما فعله شقيقه. هي جميلة الجميلات، ولن يجد أجمل منها زوجة.و أسماها باندورا ” Πανδώρα ”، أي هدية الجميع.





يتبع





__________________


شكرا لكِ يُونا . على الطقم الأكثر من رائع

التعديل الأخير تم بواسطة Nôųř ; 01-29-2018 الساعة 10:48 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-29-2018, 05:31 AM
 






قصة صندوق باندورا :




تزوج إبيميثيوس من باندورا وكانت زوجة صالحة تعتني بشؤون البيت وتتولّى الغزل والخبيز والاعتناء بنباتات الحديقة. وحين يعود زوجها تسليه بالرقص والغناء. كانت تعتقد أنها وزوجها أسعد زوجين على وجه الأرض. لكنّ أمراً واحداً كان يعكر مزاجها ويشغل تفكيرها ليل نهار هو الصندوق الذهبي. كانت تضعه على المنضدة وتنظّفه وتلّمعه يوميّاً كي يعجب به كل من يراه. تسقط أشعة الشمس على سطحه يتوهج ويبرق بألوان الطيف المختلفة التي تزيده جمالا على جمال، وتضفي على نقوشه روعة على روعة.


راحت باندورا تتساءل: لماذا أهداها هيرميس الصندوق مغلقاً وطلب منها عدم فتحه وقد أصبح ملكاً لها؟ لا بد أنه يمزح. أنا أعرفه جيداً وأعرف أنه يحب المزاح والفكاهة وتوضيب المقالب. جميع الناس والآلهة تعرف ذلك.




بلى، إنه يمزح. عندما يعطيني هدية، ثم يقول لي لا تفتحيها تحت أي ظرف. هذا كلام غير معقول على الإطلاق. إذا كان الصندوق الذهبي بهذا الجمال والروعة من الخارج فكيف يكون ما بداخله؟

لا بد أن هيرميس جعل ما في داخل الصندوق مفاجأة لي. جواهر وحلى جميلة بالتأكيد لم تر مثلها عين من قبل. لا شك في ذلك. إذا كان الصندوق من الذهب الخالص، غنيّاً بالنقوش ومطعّماً بالجواهر من الخارج، فلا بد من أن يكون ما في داخله شيء رائع أيضاً، وإلا ما كان يصلح لأن يقدم كهدية.

ربما يتوقع هيرميس أن أفتح الصندوق بنفسي، لكي أفاجأ بما فيه من روائع، فأشكره. لكن باندورا كانت تعلم أنها يجب ألاّ تفتح الصندوق. تم تحذيرها، بالإضافة إلى أنها وعدت بذلك.



حملت باندورا الصندوق عن المنضدة أمام النافذة ورمته في غرفة الخزين المظلمة بعيداً عن عينيها وتفكيرها. لكن ذلك لم يفعل شيئاً سوى زيادة نار شعلة حب الاستطلاع الموقدة داخلها. الرغبة في معرفة ما في داخل الصندوق تكاد تقتلها. تسيطر على عقلها وتملك لبها أينما تذهب. كانت تخلق الحجج والأعذار لكي تدخل الغرفة حتى تلمس الصندوق بيديها. لكنها كانت تلقيه وتفر هاربة وتغلق باب الغرفة على الصندوق، أخذت الصندوق الذهبي ووضعته في صندوق خشبي. ومن ثم وضعته في حفرة عميقة وأهالت فوقه التراب.

لدى عودة زوجها أبيميثيوس تلك الليلة، كان شعرها منكوشاً ويداها داميتين وسترتها ممزقة. لكنها لم تقل سوى أنها كانت تعمل في الحديقة.




ليلاً أضاءت أشعة القمر الغرفة. لم تستطع باندورا النوم. جلست على السرير وظلت تتلفت حولها. أرجاء الغرفة كلّها كانت تستحم في ضوء القمر. كل شيء كان مختلفاً. كانت ثمة ظلال عميقة وبقع ضوء فضية. خرجت باندورا من الغرفة ومشت على أطراف أصابعها. ذهبت إلى الحديقة. الزهور والأشجار كانت تتمايل. الدنيا كلها كانت ترقص في ضوء القمر. أخذت باندورا الجاروف وحفرت الأرض لتخرج الصندوق الخشب. أخرجت منه الصندوق الذهبي. كان الصندوق بارداً جداً. كانت باندورا ترتجف خوفاً. لكن الرغبة في معرفة ما في داخل الصندوق كانت أقوى من خوفها. ما في داخل الصندوق، بالنسبة إليها، هو سر الحياة. ستموت حتماً إن لم تعرف ما هو.

تناولت باندورا مفتاح الصندوق الذهب من سترتها، وفتحت به الغطاء ببطء. سمعت صوت احتكاء أجساد محشورة في الصندوق، وشمت رائحة كريهة. ثم خرجت من الصندوق مخلوقات أشبه بالسحالي ذات أجنحة مثل الخفافيش، وعيون تطلق شراراً. طارت تلك المخلوقات وحامت حول رأس باندورا مرفرفة بأجنحتها وصائحة بأصوات حادة. ثم اختفت من المشهد في جنح الليل مصدرة أصوات نقنقة مثل أصوات الدجاج.



كادت باندورا تصاب بالإغماء. وفي تلك الحالة تمكنت آخر لحظة من غلق الصندوق الذهب بكامل قوتها على آخر مخلوق صغير لم يتمكن من الهرب. صرخ وعضها في يدها وخربشها بمخالبه محاولاً الهرب. لكنها تمكنت من إرجاعه إلى الصندوق وإحكام الغطاء عليه. ثم أغمي عليها وسقط الصندوق من يدها.



المخلوقات التي كانت في الصندوق وهربت عندما فتحته باندورا، هي الأمراض التي بُلي بها الإنسان. الأمراض في أشكالها المختلفة وتحصى بالآلاف. هي الشيخوخة والمجاعة والجنون واليأس والفشل والحرب والخيانة والغدر وباقي عائلة الشر.

بعدما طارت تلك المخلوقات من الصندوق انتشرت في البقاع كافة ودخلت كل بيت. عندما يأتـي أوانها تطير وتلدغ وتسبب الآلام الممكنة والأسى والموت.

ربما كان الأمر أسوأ من ذلك لو هرب المخلوق الذي نجحت باندورا في إبقائه محبوساً داخل الصندوق. لو هرب هذا المخلوق لعرف كل منا ما سوف يصيبه من شر ومتى سيموت.

إنه أمر لا يستطيع الإنسان تحمله. أطلقت باندورا قوى الشر كلها من الصندوق الذهب، لكن يا لحسن الحظ، لا تزال تحتفظ بالمخلوق الأخير وهو اليأس. حبس اليأس ونجا الإنسان من شره. من ثم، ظل الأمل وصديقنا الوفي.



ما أصل كلمة صندوق ؟



صندوق باندورا هو قطعة أثرية في الأساطير الإغريقية ، ولهذا الصندوق صلة بأسطورة خلق (باندورا) والمذكورة في كتاب هيسيود " أعمال وأيام هيسيود "، والصندوق يأخذ فعلياً شكل جرة كبيرة والتي تدعى (بيثوس) في اللغة اليونانية. لكن أسيء ترجمتها كما سنكتشف لاحقاً ، والكلمة تعني جرة كبيرة الحجم ، وقد تكون أحياناً كبيرة إلى درجة أنها تكون بحجم شخص صغير ، ويقال أن (ديوجين) من (سينوب) وهو أحد فلاسفة الإغريق قد نام فيها مرة، وكانت هذه الجرة تستخدم لتخزين الخمور والزيوت ومحصول الحبوب وغيره ، كما كانت تستخدم في الطقوس كوعاء يوضع فيه جسم من أجل دفنه، أما في حالة باندورا فقد تكون الجرة مصنوعة من الصلصال من اجل تخزين الأمور الإعتيادية أو أن تكون مصنوعة من معدن البرونز مثل خزانة غير قابلة للكسر.

وقد حدث خطأ في ترجمة كلمة بيصوس لاحقا في القرن 16، حيث ترجم إيراسموس من روتدرام قصة هيسيود عن باندورا من اليونانية إلى اللأثينية فترجم كلمة بيثوس كمثل كلمة بيكسيس التي تعني الصندوق. ومنذ ذلك الوقت أصبحت معروفة بصندوق باندورا.



ما هي وجهة نظر العلماء بشأن الفضول ؟


في دراسة تم إجراؤها في جامعة شيكاغو الأمريكية و تم نشرها في مجلة جمعية علم النفس، اكد الباحثون أن الفضول يعتبر نقمة مشيرين أن هذه الخصلة قد تكون سببا في المشكلات و تجعل الإنسان يتصرف بطريقة غير صحيحة. حيث قام الباحثون بإجراء 4 تجارب متنوعة استنتجوا منها أن الفضول يمكن أن يدفع الإنسان إلى تعرض نفسه للخطر الغير مرغوب، مثل الصدمة الكهربائية بدون فائدة متوقعة من هذه الخطوة.




إن الإنسان يملك خاصية فطرية تجعلهم يرغبون في اكتشاف الغموض. و هذه الخاصية مستقلة تماما عن التفكير في نتائج الأمور. مما يعني أن الشخص الفضولي يمكنه أن يدخل في مغامرة من أجل معرفة شيء يبدو له غامضا بدون هدف سوى المعرفة و الإطلاع عليه. و الأخطر من هذا أن الإنسان عندما يصادف أمرا غامضا و يحس بالفضول اتجاهه، فإنه يعمل على حل هذا اللغز رغم معرفته بالعواقب الوخيمة من وراء تصرفاته. و قد سلطت الدراسة الضوء على الأضرار المتوقعة للفضول خاصة في هذا العصر المعروف بانتشار المعرفة، و لكن هذا لا يعني ان يتوقف الإنسان عن الفضول و لكن ان يبدأ بالتعرف على نفسه و يفهمها قبل كل شيء.






__________________


شكرا لكِ يُونا . على الطقم الأكثر من رائع
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-29-2018, 07:40 PM
 

نورتى سند تشان
نور


الله الله الله
إإإيه الجمااال ده كلة

أنا بحب إسم باندورا ده أوووي
و بحب قصتها أوي أوي أووي

كنت تعمقت ف قصتها لما كنت بعمل
دراسه سنه أولى ف الكليه
بتقول الاسطوره إنها هي اللي فتحت الصندوق اللي فيه
كل الشر و الامراض < ربنا يسامحك يا بناورا بقى

طقم جميل و صور جميله و طرح جميل
و مجهود جميل و كله جميل x جميل

باندورا and Nôųř like this.

التعديل الأخير تم بواسطة Nôųř ; 02-09-2018 الساعة 09:47 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-30-2018, 09:29 PM
 
شكرا على الجهد الجميل والمعلومات الإثرائية الجميلة ...إضافه جديده للعقل
جميل التطلع على الأساطير والخرافات
باندورا and Nôųř like this.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-06-2018, 10:10 PM
 

رد فخم نورتى نجمه تشان مسرورة بنشاطك بقسمى
نور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
موضوع كتير حلوة.
شكرا للكاتبة وللقراء(ههههههه)
الله يهدي باندورا لو مافتحت الصندوق.
بس الحمدالله ماطلع اليأس.
ع الفكرة الفضول قبل ماتكون عادة جيدة هي عادة سيئة جدا يعني ممكن تأدي بحيات الانسان وخاصة في مرحلة الشباب بحب الانسان يجرب كلشي ومابفكر وهاد لبزيد الأمر تعقيد اكتر لهيك لازم الانسان يفكر اكتر من مره بقرارت قبل مايتخذها ومايتبع فضولي لانوا ممكن تودي للهاوية.
لهيك الانسان لازم يدرس قرارت ومايتهور ويتبع فضولي.
وشكرا كتير لالك لانوا اكيد تعالمنا شغلت كتير من قصة باندورا الذي اتبعه فضوله لتدمير حياة كثير من الاشخاص.
موفقة 🙆🙆
Nôųř and باندورا like this.
__________________


الربُّ الذي يرعى نملة في ثقبٍ مُظلم، أتظنهُ ينساك ‏ويبقى الله .. حين لا يبقى أحد .

التعديل الأخير تم بواسطة Nôųř ; 02-09-2018 الساعة 09:45 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
Fack Smile •¬باندورا هًارتس ناغيتا Manga Space 8 06-04-2018 07:42 AM
المقفول بيثير الفضول sophia mahmoud روايات و قصص الانمي 19 03-11-2016 05:29 PM
هل تعرف ما هو حلف الفضول ؟؟ الفراشه المؤمنه نور الإسلام - 1 04-25-2013 10:36 PM
اول معركة بين الجن والإنس القطه الهادئه حوارات و نقاشات جاده 4 06-06-2010 09:27 PM
هل الفضول .....؟ mero_m حوارات و نقاشات جاده 8 12-08-2009 11:51 PM


الساعة الآن 08:49 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011