عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree80Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-24-2018, 12:35 PM
 
مازِلتُ أنتظرُ مرورَ طيفكَ







كتراقص بتلات أزهار الكرز فرحا بقدوم الربيع
تراقص التألق على حروفك مشعة
لكـ قلم ينبض ونبضه أسرني بما احتواه من سطور
كريستال مرت من هنا
أطلي دائما






أثلجت مجدداً
وما زالَ حلمي وهماً..
ترقبتكَ مدى الأيام ِ..
ومازلتَ تشبه الأحلام..
مازِلتَ ماضي يطرق أبوابَ ألامي..
لكني مازلتُ أنتظرُ مرورَ طيفكَ.



التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 02-24-2018 الساعة 01:46 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-24-2018, 12:40 PM
 






ـ أيها الركاب الكرام ..تبقت خمس دقائق لنصل الى المحطة.


كان تنبيهاً لركاب القطار مخطِرهم بالإستعداد, تكررّ للمرة الثانية ليسري
الى أذني شاب في العشرينيات من العمر فأيغظه من ثباته,
حيث كان يسند بظهره على الكرسي مبحرا في بحر من الذكريات , ذكريات من الماضي.

أوحى منظره بالثراء, او ربما رجل أعمال شهير لكونه يرتدى بدلة رسمية سوداء اللون,
شقتها ربطة عنقه الحمراء لتزيد أناقته بهاءً, حجبت نظارته الشمسية من ملامحه,
فتساقطت عليها بعض من خصلات شعره الفحمي المتموج.

تجلّى التعب من ردة فعله البطئة, فقد إستغرق الأمر منه ثواني عدة, حتى تدارك نفسه,
ثم رفع ظهره تاركا الإستناد جانبا وإلتفت يمينه صوب نافذة القطار, فتحها لتندفع إليه الريح المتسابقة بسرعة القطار,
فطيّرت شعره بقوة, كأنها تدعوه للتحليق عالياً , أطلق تحديقه من خلف نظارته الداكنة بتلك المروج الشاسعة,
ذات البساط المخضّر والمكسو بزهر تعددت ألوانه, فإختلط الهواءُ بعبيره الفواح ,
شهق بعمق يجّرُ عطره المتخلخل بنسائم الريح لرئتيه متنعما بإنفرادته, إنفرادة هواء بلده,
ولم تخفى عنه تلك الجبال الشمّاء المنتصبة وراء المرج, حتى السماء صافية الزرقة راح يتأملها,
كما لو انه لم يبصرها قبلا.

أسّرته زُمرةٌ الجمال الأشبه بالخيالِ , فبقيّ يحدق به بهدوء يرتسم عليه ,
لكن تزعّزَع هدوئه بصور مبهمة من الماضي إقتحمت عقله فجأةً , فحاول تذكر ما خلّفه من قبل في بلدته ,
الا انه حال دون ذلك ظناً منه انّ الماضي سيؤخره , فمن نظر الى الوراء لن يتقدم , هكذا كان تفكيره ,
ثم حرك شفاه لينطق بهدوء يعلن فيه حنيناً كبيرا:
ـ ها قد عدتْ أخيراً...

لحظات فقط أكفت بوصول القطار الى المحطة, فتفرغ ركابه جميعا, حتى هو سار بخطى هادئة رغم هيجان قلبه,
مرّ بحقول الارز المختنقة بالمياه, فتوقف ينظر إليها نظرة مشتاق مفتقد لروعتها,
إستكان لفترة بمشاعر عدة إختلجت فؤاده, حنين, شوق, حزن, وربما فرح للعودته شبيهة الخيال,
تمنى التمتع أكثر بما أحاطه من جمال طبيعة باهرة, أراضي مخضرة ونهر شفاف ينّصِف القرية,
ولن ينسى متعة أحبها سماء فوقه ممتدة, للأسف عليه ترك مشاعره جانبا لأمر في القلب له تأثيرا شاغلا,
فتتابعت خطواته مقتحمة القرية الريفية , ذات البيوت البسيطة التقليدية, طرازها الأثري ذو القوام الخشبي,
إصتفت جنبا بجنب معلنة تعاون قاطنيها.

غدته السكينة بسماع ضحكات الأطفال وهم يلعبون بإطمئنان , تمعّن بساطتهم ولطافتهم, فتبسّم برضى,
سار يشقهم حيث توسطوا الطريق بألاعيبهم المسلية لهم, لم يخطو غير خطوات قليلة حتي سمع صوتا مزهولا لرجلِ :
ـ كورساكي ..أهذا أنت حقا! !
توقف ملتفتا له , فأبصره يقف قرب بابِ لاحد المنازل, كان رجلا في الخمسينيات,
زال شعره من معظم رأسه وما تبقّى على أطرافه إشتعل شيّبا,
تجسّد الوقار على وجهه ذو الحواجب والشوارب الكثيفين, و أثار الطيبة لمعت في عينيه البنيتين,
سرت لحظة من الصمت ببنهما, الى ان نطق كورساكي بزهل مثله وهو يخلع نظارته ببطّ مندهش :
- عمـاه!

إشتشاط التأثر بكليها , فأقبل عمه اليه أخذه بعناق شوق وحنين, إهتزت تلكما العينان الرماديتان قليلا,
رغم سعادة قلب صاحبها, ثواني معدودة دون حسه وجد نفسه محاطاً بأحشدةٍ من الناس, رجال ونساء,
جميعهم يرحبون به ويعبرون عن مدى سعادتهم بعودته الى بلده الذي هجره لسنين عدة, فرحُ غامرُ أخذه ,
فبادر بالرد عليهم بإبتسامة زينته رغم علو حزن لقلبه بتساؤلاتِ جلبت الهم له,
لم تدمْ إبتسامته غير لحظات بعد ان ترك جمع أهالي بلدته, و شق طريقه نحو فسحة خالية تبعد قليلا عن الأبنية,
فتوقفت أقدامه بزهل حين لمح بتلات الكرز الزهرية تتطاير أمامه لتهزّ ذكرى في عقله,
تردد قليلا وبعد جهد منه تمكن من إجبار أقدامه لتتابع سيرها, فلاحت له تلك الشجرة الكبيرة المبهجة,
سحَرَه تراقصها بتناغم مع عزف الرياح, لتنشر بهاء لونها عامة المكان ببتلاتها الزهرية, فتجمّد حيث هو ليس بسحرها,
بل بما تيقنته عيناه الرماديتان الهادئتان عن ما كانت تتوق لرؤيته,
فتاه إتخذت مجلسها تحت ظل الشجرة المتراقص على مقعد خشبي قديم, تأملها من بعيد ,
فتاة العشرين عاما كما بدى من مظهرها الذي جمّلته بزِيّ الكيمونو التقليدي الخاص ببلدها اليابان,
توزعت عليه زهور مشكلة بألوان زاهية ,لتعكس بياضه بطلة ملفتة,
كما انّ الرياح لم تكفْ عن العبث بشعرها المسود كليلٍ حالك ظلامه,
إستجمعت خصلاته الطويلة ربطة زهرية تكفلت بإبقائه مسترسلا على ظهرها,
عدا القليل من تلك الخصلات نزلت على جببنها لتضيف جمالا رقيقا عليها.

لم تلحظْ وجوده بسبب إنحناء رأسها, فحُجِبت ملامحها بتدلي خصلها,
حرك خطاه بصمت الى أن توقف أمامهما, أحست به فرفعت وجهها ثلجي البشرة النضرة,
وذو العينين الزمرديتين البرئتين , ناظرة إليه


فتزعّزع كورساكي كثيرا, شعر كما لو أن الزمن توقف حينما إلتقت أعينهما,
هموم شتى راودته, كيف سيشرح لها, بل كيف ستقبل عذره, وإن قبلته هل يستحق منها ذلك,
فإستدامت لحظة صمت مربكة الى أن كسرتها الفتاة بصوتها الهادئ قاطعة حبال همومه:
ـ من هنا?..من يقف أمامي?
توغلت الصدمة عينيه بسرعة لترجمة عقله ما فهمه من كلماتها, اراد اللفظ لكن شل لسانه ,
فأردفت الفتاة ببراءة :
ـ أعلم ان هناك من يقف أمامي ..فلِما لاترد.. من أنت?

فنطق بتردد دون وعيه من أثر صدمته:
ـ مسـ مستحيل ..هل فقدتِ بصرك ساساميه!

صوته المصدوم تسرب لقلبها قبل أذنيها, إنه الصوت الذي إنتظرت سماعه طويلا, فإهتزّت عيناها كثيرا,
لم تصدقه لوهلة رغم إندفاع دموعها معلنة أساها, فهمست بحزن متألم:
ـ كـ كورساكي.. اهذا أنت حقا!

تشتت مشاعره بفوضى, ليعلوه بعض من الغضب لأجلها, فنطق بما إعتراه:
ـ مالذي أصاب بصرك ?..كيف صرتي ضريرة?

أجابته بعتب إتضح في صوتها الأشبه بالباكي:
ـ بل أنت ماالذي أخرك هكذا?..لماذا أخلفت وعدك لي?

تبكم لثواني من زهله , ثم تمكن من الرد بتردد:
أخلفت وعدي!

أجابته بنبرة جادة متناسية حلول لحظة إنتظرتها:
ـ نعم أخلفت وعدك الذي قطعته حينها وشجرة الكرز تشهد عليه.

صعُبَ عليه إتهامها, تمنى ان تعرف ما قاساه حتى آل الى ما هو عليه الان,
علما ان كل هذا من أجلها فقط و لا أحد غيرها, كما أنه مدرك لحجم الألم الذي آذى قلبها به,
فلم يكن ليلمها, فسكن غير قادر عن إفصاح فحواه , ليغوص في ذكرى أحيتها بتلات الكرز المتراقصة أمامه.

تذكر ماضي قديم في ليلة الأحتفال السنوي لقريتهما, تزاحم فيه الناس يتسلون ويمرحون, يرقصون ويتسابقون,
جميعهم في شغل شاغلهم, الا انهم تميزوا بلباسهم التقليدي, و هما لم يختلفا عن غيرهما,
لم تزل البسمة والضحكة عن ثغريهما ,حتى عندما تلوث ثوب كورساكي بالحلوى حين أصطدم به أحد الأطفال الراكضون بمرح,
كان سيتذمر لولا ضحكات ساساميه عليه, فنسيّ منظره الملوث ليشاركها الضحك,
تذكر كيف إنتهى بهما المطاف عند شجرة الذكرى, جلسا تحتها كما إعتادا,
ظلمة الليل أضافت لمسة هادئة على ماحولهما ,فتسامرا طويلا بأحاديث مختلفة, ليتنصت البدر البازغ توا لحديثهما ,
وفجأة حل الصمت الحزين على ساساميه, فرددت مقولته الأخيرة بحزن واضح:
ـ قلت ستسافر!

أجابها بإبتسامة تواري حزنه ايضا:
- سأذهب الى بريطانيا لأغدو من كبار رجال الأعمال .




- BrB -


التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 02-24-2018 الساعة 02:11 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-24-2018, 12:43 PM
 





إشتد حزنها أكثر لتزيح عينيها عنه بتأثر سكنهما, فسمعته يتبع قوله بهدوء حزين:
ـ لكني سأعود.
نظرت نحوه لتلمح ثقة عينيه الدافئتين, فأتم بثقته :
ـ أعدك برجوعي لنكمل زواجنا عزيزتي.
إختلطت مشاعرها المرهفة, فتوردت وجنتيها لترسم إبتسامة فرحة, فهمست بلطف :- هل أعده وعد منك?
أجابها بصدق تخلخل صوته:
ـ بالتأكيد..فإنتظري عودتي.

أطياف الذكريات أسرته في عالمها, لم يكن سيخرج منه لولا تدارك أذناه لصوتها المتألم:
ـ لماذا أخلفته.. لماذا جعلتني متعلقة بك?
تألم قلبه بما تلفظته كأنّ سهما إخترقه حينها, فنظر إليها بحزن ليبصرها بحال أسوء منه,
بدت منهارة,
تضم يدها اليسرى حيث قلبها لتخفف نبضاته السريعة,
ويدها اليمنى إستمسكت بها حواف المقعد لتضمن ثبوتها بسبب إرتجافها,
فلمّلمّ كلماته التائهة ليرد بتأثر:
ولكني عدت ولم أخلف وعدي لك.
كادت تفقد عقلها بقوله, فتكلمت بإنفعال:
ـ عدت لكن بعد ماذا!.
لقد إنتظرتك لخمس سنوات.. ترقبت عودتك كل لحظة.. حتى حسبني الجميع مجنونة ..مجنونة بإنتظارك.
صمتت للحظة تجمع أنفاسها المضطربة لتتم بألم عميق:
ـ كم رجلِ رفضته لأجلك..كم مرة بكيت على فراقك.. كم مرة إتهمني الناس بالجنون.. حتى والداي!
أفرغت كل ما فيها لتثقل قلب سامعها, فلم يحتمل كونه سببا لألامها,
رفضت أقدامه حمله لينهار سريعا ,جاثيا على ركبتيه أمامها, فلم يجرء على رفع رأسه لينظر إليها,
فبقيّ ينزله لتحجب خصل شعره ملامحه الكسيرة, جاهد لينطق بعد عناء:
ـ أناأسف.. أسف حقا لم يكن الأمر بيدي.. كل ما فعلته كان من أجلك فقط.
قطع كلماته لثانية ثم أتم بندم:
ـ فسامحيني على تأخري.
هنا أجهشت بالبكاء, كطفلة صغيرة تخبئ وجهها بين كفيها, فكلماته حركت مشاعرها, من قلبها تدرك صدقه,
ومابدر منها لم يكن سوى ألم فقدانه, ألم دام لسنين عدة.
بكت بحرارة, وكورساكي ترقب توقفها, لم يشأ منعها او ايقافها, كما انه أدرك مسامحتها له بسبب عادة قديمة عندها,
فكل ما تقبلت عذره باشرت بالبكاء كما الان, فطمأن قليلا وظل ينتظرها الى ان أنهت بكائها,
وجففت دموعها معلنة لنفسها الصمت, حينها سألها بما شغل فكره:
ـ ساساميه كيف فقدت بصرك?
أجابته بحزن دون تردد:
ـ والداي أصرا على الرحيل إلى المدينة حتى انسى كل ما يذكرني بك هنا.
قطعت قولها بصدمة متذكرة ذلك الحادث الذي أضحت ضحيته هي و والديها, فأصاب الشلل لسانها,
لتصبح غير قادرة على المتابعة

تسببت له بالقلق , فهزّها من أكتافها قائلا بخوف:
ـ ما بكِ ..مالذي حدث.. لِما توقفت!
كرر كلماته لمرات وهو يهزّها حتى إستعادت عقلها الشارد بعيدا, فردت عليه بصوت مقرون بألمِ:
ـ ماتا... وفقدت بصري بذلك الحادث.
صدم كورساكي بشدة, فإرتخت يداه عنها ببطء, ليهمس بعدم تصديق:
ـ مستحيل.. بسببي انا!
لم تجبه بشيئ فألمها كان أكبر من يعبّر بالكلام, حتى دمعها رفض نزوله معلنا جفافه.
خلافها تألم, توغلت التعاسة عينيه, بالكاد حرك يديه المرتجفنين ممسكا بهما يديها, فجذبهما إليه, لينطق بأسى:
ـ سامحيني ..انا سبب كل ألامك..سامحيني على ذلك.
تفاجأت لحظتها من إعتذاره, بل لما أحسته على يديها ,تمعنت النطر به لتبصر دموعه المنهالة بقلبها لا بعينيها,
إستشعرت حجم حزنه, فحررت إحدى يديها متلمسة بها وجهه الباكي للحظات, ثم همست بحزن عميق :
ـ إنه أنت كورساكي.. لم تتغير عما عرفتك.
زادته كلماتها وجعا, فأحاطها بزراعيه بدموع لم تكف عنه, ونطق بصوت أشبه بالبكاء:
ـ لن أترككِ ضريرة أبدا..ساسعي لتبصري مجددا ولو تطلب الأمر مني حياتي ..أعدكِ يا ساساميه.
إستكان قلبها بإطمئنان شملها, فكلماته بثت الحياة فيها من جديد, ثم أغلقت عينيها لتضيف قولها الهادئ:
ـ سانتظر لحظة رؤياك بعيّني..فما زلتُ أنتظر مرورَ طيِفُكَ..

* تمت *





رغم لقياك
لم تكن لعيني أن تراك...
فكتبَ عليّ الإنتظار..
ومارلتُ أنتظرُ مرورَ طيفكَ على عينيّ..



التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 02-24-2018 الساعة 03:34 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-24-2018, 12:52 PM
 





السلام عليكم ورحمة الله
كيف حالكم أعضاء و زوار عيون العرب الكرام
بداية أقدم جزيل الشكر والإمتنان للغالية فريال على تصميمها الفخم ومساعدتها لي
الوان شوت ذا ، هو مشاركتي في مسابقة ألقِ السمو
وحسب بطاقتي فإنّ تصنيفها رومانسي
لست بارعة في عذا المجتل هذه أول مرة لي بكتابته !
أتمنى ان يلقى أعجابا منكم

وختاما ، أكرر الشكرر لفري






التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 02-24-2018 الساعة 03:33 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-24-2018, 03:26 PM
 





مكاني
السلام عليكم بنوت

آسفه تأخرت عليكي بس مانسيت ارد تراه مو من عوايدي احجز و افل *^*
المهم ؛ كنت بقوللك انك مبدعه و عندك موهبةة و هل شيء ماتغيير بنوب

عندك قدره على نسج عالم بخيال تتمحور الاحداث بهدف بارز و السلم المبني عليه قصتك ؛
قوي صراحة بس ينقصك شوية اوصاف بليغة ، يعني انك توصلي قصدك بكلمات اقل

-

العنوان - مازلت انتظر مرور طيفك -
عنوان مبدع و عميق ، معبر للقصة و المحتوى الرئيسي للحبكة

-

المقدمةة الجميلة ذي

أثلجت مجدداً
وما زالَ حلمي وهماً..
ترقبتكَ مدى الأيام ِ..
ومازلتَ تشبه الأحلام..
مازِلتَ ماضي يطرق أبوابَ ألامي..
لكني مازلتُ أنتظرُ مرورَ طيفكَ.


ببخمسة سطور قصيره حكيتي حكايةة دفينةة المعاني
لانك اظهرت الوقت المسلوب و الانتظار والمه و
المشكلةة ما انحلت لان شعلة الشوق ما انطفت

-

القصةة ؛
الحبكه سو نايس عندك بس شويةة ملاحظة على علامات الترقيم لانك ماتستعمليم كلهم
مثلا حطي العلامه ذي " ببداية و نهاية االحوار
مثال " الحوار "

كمان علامات الاستفهام و السؤال " ! " " ؟ "
حاولي تستملي علامة السؤال العربيه
لاحظت انك تستعملي الانجليزيه الي تكون عكس الحوار العربي -اليمين-

غير كذا انت اصلا ماعندك شيء لينقصك لانك مبدعه من الناحيةة الادبيه بس ناقصك بلاغة

-

الخاتمةة ؛

رغم لقياك
لم تكن لعيني أن تراك...
فكتبَ عليّ الإنتظار..
ومارلتُ أنتظرُ مرورَ طيفكَ على عينيّ..


الخاتمةة جميلة و معبره كمان
توصف النهايةة بشكل لطيف

-

بنوت انت اصلا كلك سكر و نبات
انصحك تكتبي عدد كبير من القصص
لان الي يكتب قصص كثيره هو الي ينجح
بكتابة روايه مميزه بكل النواحي
اسأليني انا انا هون لعيون تعلمت كنز عظيم
عيون كنز يكشف المواهب لا تستقني عنه

عذرا لردي البسيط بس ماحبيت فكرة احجز و اعوفه xDDD
في رعايةة الباري
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:26 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011