#196
| ||
| ||
التعديل الأخير تم بواسطة ذكريات باقية ; 07-19-2018 الساعة 02:31 AM سبب آخر: العبارة المحذوفة غير صحيحة |
#197
| ||
| ||
قال ابن القيم - رحمه الله -: “ إن العبد لا يزال يرتكب الذنوب حتى تهون عليه وتصغر في قلبه وذلك من علامة الهلاك”
__________________ "لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك " يا رب |
#198
| ||
| ||
اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد في الاولين وفي الاخرين وفي الملا الاعلي الي يوم الدين
|
#199
| ||
| ||
كلما منعت نفسك هَواها منحك ربك هُـداها
__________________ "لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك " يا رب |
#200
| ||
| ||
أأنت في أشد حالات التعب ! الألم ! اليأس ! البلاء! المرض! الله لطيف ..الله لطيف ! كم مرّة أنجاك ؟.. وكم مرة أعطاك؟.. هو إن أخذ منك شيئا تحبه سيعطيك أفضل منه ! هو إن صرف عنك شيئا كنت شديد الحب له ..سيعطيك خيرًا منه ! سيصلك لطفه في (عمق )ألمك؛ في منعطفات حياتك المتعسرة لن تسقط في هاوية اليأس وأنت صبح ومساء تنادي رب لطيف كريم !!.. ياه ...! من استشعر لطف الله في أمره كله خف عليه المصاب وهان على كاهله ثقل التعب .. فالله لن يتركك تعاني بدون أن يرسل لك من يخفف عليك.. حتى إبرة المهدئ التي تسري في جسدك إنما هي من الله رحمة لك ! لطف الله أدركك وأنت نطفة في رحم في ظلمات ثلاث !ألا يدركك وأنت تناديه في المحراب ! بلى والله . ! موسى يرمى في اليم لطفا به حتى ينجو من القتل تدبير إلهي ...ولطف من اللطيف سبحانه ! يوسف عليه السلام يرمى في البئر لطفا به حتى يكون عزيزا مصر فقال عندما وصل للملك (إن ربي لطيف لما يشاء) الله ما أعظم لطفه ..! حسبك من المصائب التي تقع عليك أن خلفها لطف رباني وسيهب لك أجورا مدخرة إن صبرت وعطايا عاجلة قد لا تكون فقط ظاهرة بل ربما عطايا ( في القلب ) من إيمان وتقوى وقرب منه ...! ولطف الله عظيم ... كلُّ مُرٍّ..سيمُرّ! ربَّاه فاكشف عن عَبيدِك ضُرَّهُم أنت اللطيف البرُّ يااللهُ فرِّجْ همومًا يا مُجيبُ تلاحَقتْ أنت القريب لكلِّ من ناجاهُ .
__________________ "لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك " يا رب |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ذهبيةة | وهــل كنـــت ناسيا يا أيها الناقــر للناقوس ؟؟ | عمر عيسى محمد أحمد | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 4 | 06-21-2018 08:33 AM |