عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree67Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 03-12-2018, 10:42 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إِيسّاوْ. مشاهدة المشاركة




والحمد لله نزل الفصل ، توضحت القصة شوي فيه حبيته ، ذا أول فصل وبهالتحفنه

كيف كذا، دايما ردودك تفتح نفسي

«الشيطان لا يمهلك، إنه يمضي بك سريعًا إلى الجُرم.
يسوق روحك -عند الهوان- إلى النهاية الخالصة
»


حبيييتها حبيتها ذي الكلمات في القلب تتجول مسيطرة

قلبي الصغير لا يتحمل

الفصل كان جميل بداية من تواجد يوري عند آي ، فكرت إنه آي صاحبة نزل أو هيك!

لا بيصدمك عملها :nop:

وكمان كنت أفكر إنه عمرهم بين الثمانية عشر والعشرين بس بين انهم اكبر
وخصوصًا آي وسجائر،

اي اكبر في العشرينات هم


بس شو سوت! و شو إلي صار بيوري ، الي سوته والكلمات الي نطقتهم كله ما فهمته

ياه خلينشوف شيصير بعد ذا الحدث، للصدق حتى يوري احتارت

جعلت تخرج من جيب حقيبة يدها مبلغًا من المال

الأنسب هون أخرجت من جيب حقيبة يدها مبلغ من المال،

تماماااا، لما كتبتها و قريتها تعوق لساني بس ما لاحظت وين الخطأ.
فكرت مطولا في كلام جورجي عن " جعلت" وين اخطأت في وضعها و طلعت ذي، شكراا بحجم السماء.

احبكم لما تأشرون على اخطائي، عشان فشلة يجي غيركم و يقرون الخطأ ذاك يفسد اندماجهم.


آي ما أحس دورها كبير كثير، احس شخصيتها ثانوية مع انه جزء مني يقول عكس هيك

هي بين و بين
و لاني احبها ممكن جدا يكون لها دور كبير.


أوي وبيَّن الشخص الثالث، شكلهم الثلاثة كُتاب!! او هيك فهمت،
حبيت الشخصية الثالثة نسيت اسمه! بس شخصيته تعجبني

أجل نعم يس كتااب حبيت ملاحظتك، حتى انا حبيته بس احب اوكيغاوا اكثر مدري ليه


لما فتح الباب بوحهها وقالت اش فيكم انتو الاثنين اليوم! فرطت ضحك
شكلهم قريبين لبعضهم كثير، متحمسةة للي رح يعيشوه

ايي حبيت انكم ملاحظين قربهم، هذا يدل على اني وصلت لكم الحميمية الي بينهم، او ربما لم افعل.

حبيت الغموض الي تسويه والشرح الي تتجنبيه أسلوبك يخلف الكثير من الغموض والحماس.

المشكلة الغموض يفسد علي امور كثيرة، بس شسوي احبه.
حتى انا حبيتك و ربي


كلماتكِ ووصفكِ رائع حبيت طريقتكِ، جد كل مواقفكِ الي كتبتيهم يلامسو القلب،
واقعيات كثر ما وصفك ملموس

انفجر قلبي

الفصل كان خارق آريغاتو عليه ، حتى طوله جميل ومناسب

شكرا لردك الرائع و الي أخذ مركزه بقلبي، فعلا دوما تسعدوني بردودكم اخس تقرون من قلب.

دمت بخير عزيزتي
...
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 03-21-2018, 06:28 PM
 








«كُن كل شيء، ثم لاشَيء.»
_يُوري





لم ينم.

إنتظرها يوشيرو في منزلها فترة طويلة، و ما فتئ، حتى مضي من الوقت ساعتين بعد منتصف الليل.

ترامى إلى مسمعه طرقات كعب بالخارج، هرع إلى النافذة، نظر إلى الأسفل، رآها، فنزل السلم اللولبي في عُجالة يقصد الطابق الأرضي، و لما بلغه، حث الخطى صوب الباب، ثم فتحه.

جفلت، إذ كانت بصدد فتحه.

أسفر عن إبتسامة مرتبكة حين دلفت، و عقب ذلك، أغلق الباب خلفها.

دار بينهما حديث جديٌّ يغلب عليه المزاح، ثُم حدث أن طالبته بتبرير، أو لعل هذا ما ضنه حين قالت:

_هات ما عندك، إني موقنة بأن لديك ما تقوله.

كان ليقول لها بأنه جاءها زيارةً ليس إلا، لو أنها أتت أبكر بساعات.

تردد هنيهة، دس كلتا يداه في جيبي معطفه الطويل -مفكوك الازرار- قبل أن يقول بصوت عميق متزن النبرات:

_إتصلت بكِ.

أومأت بالإيجاب فيما تعيد شالها المخملي إلى كتفها، ثم قالت:

_أدري، لم يكن لي أن أجيبك.

_لماذا؟

سألها مقطبًا، حركت كتفيها، و قالت بنبرة مهتزة في شيء من الغضب:

_هكذا فحسب.

ألجمته كلماتها، كانت ستتجاوزه صوب الداخل لولا أنه أمسك بمعصمها، و في حركة سريعة ألصق ظهرها عرض الحائط، و حاصرها بذراعيه.

تضرجت وجنتها بحمرة حياء، حدجته بنظرة حادة و لم تعقب، حاولت أن تفلت، لكنه أبى أن يتركها. سألها بنبرة ذات معنى:

_تتجنبينني؟

جاهدت لإبقاء عينيها في عينيه.

_أهذا همك؟ أتيت من أجل أن تعرف لما لم أرد على مهاتفتك؟!!.

رد بإقتضاب:

_و إن يكن!

أشاحت ببصرها عنه، كتفت يداها، و لم يبدو أنها ستقول شيئا، فاستطرد:

_أعلم أن ثمة ما يحدث معك.

_و؟

تحثه، فيواصل:

_ قرأت ما نشر عنك بالجرائد، من تحقير و نقد هدام، لطالما كنت مستهدفة مذ ذاع صيتك. لكن، ما لا أفهمه هو لما تتصرفين على هذا النحو مؤخرًا؟.

زفرت أنفاسها، ثم سألت على مضض:

_مالذي تقصده؟!

_كفاكِ مماطلة!.

ضرب بقبضته على الحائط بالقرب من رأسها، فذعرت.

دار بينهما صمت لدقائق، تناهى إلى مسمعهما خلاله نباح كلب الجيران.

حررها بأن تراجع للخلف، حكت أرنبة أنفها و تنحنحت.

_أنا بخيـ..

قاطعها : لا تكلميني!.

إضطربت، لم تجد بدًا من الإعتذار بصوت خفيض:

_آسفة.

أسدل جفنيه، رجع بشعره إلى الوراء، تنهد، ثم أدبر، و لما فتح الباب، هتفت:

_أراكَ غدًا.

لم يلتفت، حتى بعد أن سمعها، و قد آلمها ذلك.

أغلقت الباب خلفه، ثم قصدت غرفتها في الأعلى، و هناك رمت بثقلها على السرير، حملقت في سقف الحجرة، قبل أن تتساءل، لما يبدو كل شيء بعيدًا، حتى السقف.

ثمة شيء ثقيل قابع فوق صدرها، ضربت على صدرها، ثم لم تدري إلا و هي تبكيه حتى غلبها النعاس، فنامت.



في اليوم التالي، كانت الساعة ما يقارب التاسعة صباحًا حين إستيقظت، شعرت برأسها ثقيلاً، كذلك جفناها.

لا تدري، مالذي يحملها على العيش، تشعر أن الحياة تضعها في متاهة، لا نهاية لها، و لا مخرج منها.

تقلبت على جنبيها.

غالها ذهنا بصورته، يوشيرو، تراه يرى إنطفاء روحها؟.

ألهذا، صب إمتعاضه عليها.

لا يعنيها غضبه بقدر ما يعنيها السبب.

لكنها، رغم ذلك، لا تجرء على سؤاله.

قاومت احساسها بالدوار، و جلست على أطراف الفراش.

غادرته مترنحةً من الإعياء، وقع بصرها على التلفاز المعلق بالحائط، و فكرت في أنها لم تعد تطلع على الأخبار، مذ باتت تغدقها سُمًّا.

حروب، هرطقة، جرائم، هراء، يأس و كآبة، ثم تأتي هي في الآخر كإشهار ممل.

يزدريها الكُتاب بعد آخر كتاب نشرته، كتاب عن الحقيقة، و كل الحقيقة.

لم تكن الحقيقة محبوبة يومًا، مالذي إنتظرته

حركت رأسها بعنف، كأنما لتنفض عنه الأفكار.

حملت حقيبتها المرمية من على الأرض، فتحتها، إستلت منها هاتفها، تفقدته. تمتمت:

_نفذت بطاريته!

وضعته فوق المنضدة، و وصلته بالشاحن.

فتحت الدرج أخرجت حاسوبًا و مدونة، نزلت بهما إلى حجرة المكتبة، مكان خالٍ إلا من الكتب، طالما رأته ملاذها من كل الأشياء.

أنارتها، قلبت عينيها في انحاءها حتى استقرتا على أكداس من الكتب المتراصة أرضًا على كثب من المكتبة، لم تنظمها بعد، و لم تخصص لها وقتًا.

إنتحت لها مكان بالزاوية، و تربعت.

حطت الحاسوب فوق حجرها، فتحته، و إنكبت تكتب.

لكن، لم تلبث أن توقفت، راجعت النص.

بدى لها سخيفًا، سخيفًا حد القبح.

فتحت مسودة أخرى، و كتبت فيها ثانيةً.

عادت لتقرأ، حملقت في الشاشة بملامح مشمئزة.

هذه المرة، لم تبقي على ما كتبت، مسحته دون تردد.

تكتب مجددًا، ثم تمحي، تكتب، تتصلب أطراف يديها، تزفر.

ينال منها الضجر، فتغلق الحاسوب، و تضعه جانبًا، ثم تتحامل لتنهض، تدعك وجهها بكلتا يديها.

يضيق المكان بها، تختنق.



بعض الأمور لابد أن تحدث، لهذا عندما تفقدت يوري هاتفها، كانت أغلب الرسائل و الإتصالات التي وردت من آي.

لم تقرأ الرسائل، هاتفتها، لم تسهبن في الحدث، كانت محادثة مقتضبة،إتفقتا فيها على مكان لقاء، و موعد معين، ثم بتر الخط.

طالما كرهت يوري التواصل عبر الهاتف، دائمًا ما كانت ترى و تقول، أن كل حوار لابد له من جلسة، و إلا لن يكون ذا معنى.

_

توقفت سيارة التاكسي بها أمام دور السنيما.

دفعت له، ثم ترجلت.

ضلت واقفة حتى بعد أن غادرتها السيارة، تطلعت إلى العلاء. إستقرت أول قطرات المطر على وجنتها، و قبل أن يستحيل غزيرًا، صانتها مضلة أحدهم.

خفضت بصرها، فوقع على عيني أوكيغاوا الخضراوتان، غرقت فيهما، كما لو أنها اكتشفتهما توًا، كان يبتسم لها، كما يفعل عادة.

خلفه كان يوشيرو ماثلاً على بُعد خَطوتين، بيده يحمل مظلته البيضاء، و بصره شاخص في الأرض، يأبى النظر إليها، تحسبه يتجاهلها.

_تأخرتِ.

عادت ببصرها إلى أوكيغاوا، لا تدري بما ترد على عتابه، تعمدت أن تصل متأخرة عن الفلم بزمن قليل، حتى لا تواجه أي أديب، و إن وجدت الصحافة.

ساروا صمتًا صوب الباب الزجاجي ذا الجوانب الأربع، سبقتهما إلى الداخل حين أغلقا مضلتيهما، ثم أدارا الباب، ولجا إلى الداخل تباعًا، و لحقا بها.

إستقبلوهم إستقبالا لائقًا، ثم ساقوهم صوب القاعة.

و ما إن دخلوا حتى أقبل عليهم، رجل خمسيني، طويل، ذو شعر أشقر تتخلله خصلات شائبة، و مد يده إلى أوكيغاوا، بدى المسؤول عنه.

_ مبروك. ستشهد بأم عينيك عملك الفني!

صافحه فيما يومأ مرارًا برأسه، باسمًا.

تعمدت يوري الوقوف جانبًا، و قد لاحظ يوشيرو ذلك، فغطى عليها، و قد ساعد إنشغال الحظور بالفلم الذي بدأ قبل فترة على ذلك، و لأن الرجل أسهب في الحديث، أخذ بيدها إلى المقاعد المخصصة لهم.

بهتت، خطر لها أن تتوقف به حينًا، لكن لم تفعل، بل جارته خطواته، إذ أدركت، أنه يدري بهاؤلاء المنافقين، الذين يتصيدون الفرص، لينفثوا في وجهها دخان إحتراقهم.

رفعت عن مقعد -الصفوف الاولى- البطاقة الكبيرة التي تحمل إسمها، ووضعتها أرضًا، ثم جلست مكانها، كذلك فعل يوشيرو، ثم لم يمضي من الوقت إلا القليل، حتى جاء أوكيغاوا، و أخبرهما عما جرى بينه و بين الرجل قبل قليل، قبل أن يتخذ مجلسه بمحاذاة يوري.

إجتاحها إحساس بالسرور، و هي ترى العمل الروائي المحبب إلى قلبها، يعرض فلمًا.

نقرت كتف أوكيغاوا يسارها. فهم أن ذات الإحساس يراودها، فضحك، و شاركته الضحك.

ثم إلتفتت إلى يوشيرو يمينها، و تأملته، كان منشغلا بمراسلة أحدهم، شعر بتحديقها، بادلها نظراتها.

_ألا زلت غاضبًا مني.

بخفوت سألته.

_لست أدري.

عاد ينظر في شاشة هاتفه، ثم أضاف قائلا:

_إذن هكذا بدوتُ، لم أكن غاضبًا فعلاً! ربما كنت منزعجًا فحسب، لكن لم أكن غاضبًا.

أعاد هاتفه إلى جيب بنطاله، و انشغل عنها بمتابعة الفلم، غمغمت:

_فهمت.

لم تفهم، و لم ترد التعمق في الفهم، ضلت أسئلتها معلقة دون أن تطرحها عليه.

عادت ببصرها إلى الشاشة، فنقبض قلبها، و اتسعت حدقاتها.

ما تراه حتمًا، لم يكن واردًا في أي سطر من الرواية.

خالت أن ما رأته خرج من الشاشة، كما لو أنها ترتدي نظرات ثلاثية الأبعاد.

إرتابت.

'هَبْني روحك، أهبك مُبتغاك'

تسارعت دقات قلبها حين قرأت ما ظهر عرض الشاشة من كلمات مبعثرة.

شهقت، ثم شخصت في صمتها.

لأنها لم تضع وزن صدق لما رأته.

و لأن وجلها كان أكبر من رغبتها في التعبير عنه.






أهلا أعزائي

أتمنى تستمتعو بهذا الفصل لليوم
الفصل يتجاوز عدد كلماته 1000
و أشوفه صار مناسب، لا قصير، و لا طويل.
إنما بين و بين.

لقيت صور مناسبة لتكون في أذهانكم عن شخصيات القصة.



-

-

-




ما كنت أدري أن يوشيرو له هذا الجانب العصبي
ما علينا، طلع أن يوري شخصية كتومة

أي خطأ أحبكم تشيرون له عشان أصححه
قبل ما تروح الـ24 حقت التعديل

مجددًا تفاعلكم كان سعادة، شكرا لكم بحجم السماء
و إن شاء الله أشوفكم تشعشعون المكان بردودكم لهذا الفصل
و الي بعده بإذن الله





التعديل الأخير تم بواسطة •أيلين| Aileen• ; 03-21-2018 الساعة 10:33 PM
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 03-21-2018, 06:36 PM
 









السلام عليكم وورحمة الله وبركاته

كيفك سمسمة؟

شخبارك؟

ان شاء الله بخير وما تشكين شي

هذا البارت حماااااااااااااااااااااااااااااس يا بنت يجنن

انتي الابداع بهيئة انسان

الا يوشيرو كيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يجنن

شكله يجنن ومثل الي احبه شعر اسود ووعيون زرقاء

ما اسعدنييييييييييييييييييييييييييييييييييي ق

الا شخصيته رهييييييييييييييييييييييييييييييييييييبة وروعة وكيوت و............................الخ من المواصفات الرائعة

كحم نسينا البارت ورحنا على يوشيرو ^^"4^^"4

اكيد مثل ما قلت سابقا البارت كثير حلوو وحماس وما في بارت من الرواية ما فيه تشويق وغموض وهذا الشي رائع" class="inlineimg" />

اكيد عجبني المقطع اللي بالبداية عن يوشيرو

يوري الغبية كيف ما ترد عليه وتحكي مع اوكيغاوا بروح اقتلها اليوم وحتى بالمسرح لازم يظل زعلان عليها حتى تتعلم يعني واضح ان الولد خايف عليها بس هي عديمة الاحساس

صح وبالاخير ايضا كان حماس اتوقع له علاقة باللي قلتيلي عليه صح؟

اعذريني على الرد القصير

بانتظار الفصل القادم حبيبتي على احر من الجمر

دمت بحفظ الله سمسومتي


__________________
كل بن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون
-
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
-
سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله اكبر -سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم - اللهم صل وسلم على نبينا محمد تسليماً كثيرا

-
اللهم لا تجعل لي فيما افعله اثما
وبرّأني ممن يستغل ذلك دون علمي





----

التعديل الأخير تم بواسطة أميرة الأميرات|Leticia ; 03-21-2018 الساعة 07:14 PM
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 03-21-2018, 07:07 PM
X
 









سسلام عليكم
أخيرًا الفصل ، ياه بدى فيه كثير أشياء
بدايته بـ كن كل شيء ثم لا شيء أحس فيها لمسة ألم ، فجأة لا شيء
مدري وكأن لما أكون كل شي يتطور العالم وأنا بمكان فأصير لا شيء
جملة جميلة لها أكثر من معنى

طريقتك في السرد جميلة، والكتابة والمفردات المختلفة عن المعتاد
هذا الي جذبني بالتمهيد ومن أول سطر قرأته فيها! وللحين أشوفه جميل وما أعتاد عليه

وصفك يجي بشكل غير متوقع ويدخل لعقل القارئ ويعطيه الفكرة عن المكان

حبيت الفصل، موقف يوشيرو منها، برأيي هي بالغت بتجنبه او هي الي بدأت
أخر موقف له معها كان تحفة، غضبه وخروجه، وكل ذا!

حبيت مكتبتها ولما حاولت تكتب وفشلت أكثر من مرة ، وصفك لموقفها ،
حالتها مثلي مدري هالأيام كلشي بكتبه عم بحس إني بكتبه بطريقة مبتدأة

آي رح تظهر قريبًا ع حسب ما بدى ، في بذا المقطع ملاحظة
إتفتا فيها على مكان لقاء
حرف القاف بإتفقتا

أوكيغاوا حبيته من شكله لشخصيته حسيته مسيطر!
وشكله متقدم بشكل مميز، تحولت روايته لفلم!
شيء مذهل بدي أعيش اللحظة

موقف يوري من يوشيرو ولما قا لها كا منزعج فحسب
هو صح بدى إنه ما كان غاضب لذي الدرجة بس كمان حسيت إنه كان عم يضللها
من نظراته لها حيست هيك ،

حبيت كلامها عن كتاب الحقيقة ومتى كانت الحقيقة محبوبة وهيك شي
كان كلام جميل ،

الفصل جميل وطوله مناسب للقرآء
مع كل فصل تظهر أحداث وتتوضح أشياء، متشوقة للقادم بشكل عام
بإنتظاركِ


__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 04-05-2018 الساعة 11:20 AM
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 03-22-2018, 03:49 PM
 
أميرة الأميرات|Leticia

السلام عليكم وورحمة الله وبركاته
و عليكم السلام
بخير الحمد لله، شكرا لسؤالك

سعيدة أن الفصل نال إعجابك، و أشعل حماسك
و أنا ملاحظة إعجابك بشخصية يوشيرو

المهم، سعادتكم سعادتي، و بكذا أتحمس اكتب.

كانت عندي فكرة عن انكم ببتعاطفين مع يوري بس يوشيرو يفوز
مشاعرهم معقدة، لكن احس اني ما وضحت ذي النقطة.

أي له علاقة، و قوية بعد

شكرا لإعطاء بعض من وقتك للقصة


دمت بحفظ الله أنت أيضا هرهر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رُعبُ مُنتصَفِ اللّيل imaginary light نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 3 09-18-2017 05:11 PM
أدخل .. الله يرحمك .. ويرحم والديك .. أدخل .. أدخل ماتندم أبدا أبدا *النجمة الثاقبة* نور الإسلام - 13 08-04-2012 04:17 PM
مدخل ابتسم رغم الامي شعر و قصائد 1 10-21-2011 07:30 PM
أدخل .. الله يرحمك .. ويرحم والديك .. أدخل .. أدخل ماتندم أبدا أبدا *النجمة الثاقبة* نور الإسلام - 2 02-23-2011 12:57 AM
أذا كنت قوي أدخل هنا هيكل الكوبرا نكت و ضحك و خنبقة 8 02-10-2010 02:33 AM


الساعة الآن 06:25 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011