|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
دعوة للتعايش إذا كان لديك فكرة .. وكان لدى فكرة وأعطيتك فكرتى .. وأعطيتنى فكرتك كم سيكون معى ... وكم سيكون معك .؟؟؟ ،،،، إن كان لدى رأى .. ولدى رأى مختلف .. وتصارحنا !! فكم سنبعد عن بعضنا .. إن كانت آراء غير قابلة للنقاش ؟؟ كم سنبعد ‘ن كان يجب على أحدنا أن ينصاع للأخر .. وعناده أكبر من ذلك ؟؟ كيف أتعايش معك إن كانت عقيدتك تختلف معى وبيئتى ومعيشتى ؟؟ إن كانت آرائنا مختلفة .. فكيف تفهم التعايش ؟ إن الإختلاف فى الآراء والإعتقادات والتمسك بها هو عدم التعايش نفسه .. ،،، ولكن لديك دين .. وهو دينى وهذا هو السبيل للتعايش فى رأيى لديك دين .. ترجع إليه فإن أختلفنا وتجادلنا وتناقشنا ووجدنا أن كلامك مناقض لى .. ونحن أصحاب دين واحد .. نعود إليه . فإن كان رأيك الأصح تجاوبنا .. فإن كنت أنا على حق ... علِمنا ... وتشاركنا .. ورضينا. ولكن أن نتعايش .. فنبحث عن أوجه الإتفاق .. ونبتعد عن الإختلافات التى تنمو دائماً مادامت الحياة . فإنها ستتضخم إلى أن تلتهم أوجه الإتفاق وتلتهمنا ..!! ولذلك برأيى .. أولى خطوات التعايش أن نفكك أوصال الإختلافات ونذيبها بلا رجعة. أخيكم / أبو آدم |
#2
| ||
| ||
رد: دعوة للتعايش هي دعوه للتعايش ، كلام جميل لو كانت الامور بهذه البساطه لما كان هناك ...سنه ، شيعه ، خوارج دعواتي بالتوفيق
__________________ نحمي ونبوس ترابك يا ابو عمار |
#3
| ||
| ||
رد: دعوة للتعايش
ابو ادم يعطيك العافية موضوع مميز
|
#4
| ||
| ||
رد: دعوة للتعايش
بارك الله فيك على الطرح والله يوحد كل المسلمين في ظل راية ( لا اله الا الله )
__________________ |
#5
| ||
| ||
رد: دعوة للتعايش كيف أتعايش معك إن كانت عقيدتك تختلف معى وبيئتى ومعيشتى ؟؟ إن كانت آرائنا مختلفة .. فكيف تفهم التعايش ؟ إن الإختلاف فى الآراء والإعتقادات والتمسك بها هو عدم التعايش نفسه .. ولذلك برأيى .. أولى خطوات التعايش أن نفكك أوصال الإختلافات ونذيبها بلا رجعة. إن من يعش عمره على وتيرة واحدة جدير أن يصيبه الملل لأن النفس ملولة فإن الإنسان بطبعه يمل الحالة الواحدة ولذلك غاير سبحانه بين الزمان والمكان والأطعمه والأشربه و؟أيضا المخلوقات وذكر الله تعالى هذا التنوع والأختلاف فى كتابه"يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه" "متشابها وغير متشابه".وتذكر أخى عبادتنا واختلافها من أعمال قلبية وقولية. حتى الصلاة بها سجود وركوع وقيام .ولقد خلق الله سبحانه وتعالى الأختلاف وله حكمه فى ذلك .والنفس المشرقة هى النفس التى تحب التنوع والأختلاف . فكيف تريد أن تفتت أوصال الأختلاف وتذيبها بلا رجعه كما قولت.وصدقا كما قال لك الأخ أبو على اياد ليس الموضوع بهذه البساطه وكلمة كيف.؟هذه التى تبدو بسيطه وسهله لقد ألفت فيها مئات الكتب وبالنسبه للرجوع للدين فهو الأصح والأساس ولكن لو اختلفنا بالدين من الممكن جدا أن نتعايش معهم لنستفيد مما يتوصلوا اليه من نجاحات وأشياء تفيد الأسلام والمسلمين . تقبل اختلافى معك أختك بنت العرب |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |