نورتي وشعشعتي اروهي هذه ليست كعكات دونات حقيقية!!ـ ولا هذا فشار حقيقي هذه قطع من الصابون تبدو وكأنها حقيقية وليست للاستخدام! إنها من إبداعات الشابة لينا بروفان. تصنع لينا الصابون الملون ذو الرائحة الرائعة باشكال تشبه الحقيقة من الطعام والحلويات والسكاكر والكريمات ومنها مثلا الدونات والفشار وغير ذلك. يتبع

__________________

قامت لينا بصنع الصابون لأول مرة عندما كان عمرها 18 عاماً باستخدام هدية أهدتها لها أمها وهي علبة تحوي على عدة لصنع الصابون. وبعد فترة وجيزة، وهي ما تزال في المدرسة الثانوية، أنشأت شركة لوف لي سوب لبيع الصابون الملون المصنوع يدوياً. ومنذ ذلك الحين نمت شركتها بسرعة بسبب أفكارها المبتكرة فاشتهرت واستضافتها مارثا ستيوارت في برنامجها التلفزيوني وكتبت عنها مجلتي غلامور و إيل غيرل. حلويات يتبع

__________________

__________________

لم تكن لينا بروفان الوحيدة التي اشتهررت في فن نحث الصابون وتشكيله على أشكال مغايرة لطبيعته أشكال فنية واستثنائية. تصنع “روشيل جيفر” Rochelle Javier من الصابون أطباق على شكل حلوى لذيذة ووجبات شهية لا تقاوم. وتستعين على هذا بموهبتها في النحت وخبرتها في تصنيع الصابون الطبيعي وتلوينه وجعله يبدو أشبه ما يكون بالطعام الحقيقي الخارج توا من الفر في انتظار من يلتهمه. ولكن عليكم أن تتمالكوا أنفسكم أمام هذه الأطباق وتذكروا أنها لغسل اليدين فقط وليست للأكل على الإطلاق!

__________________

نورتي نجومة
اروهي
...
السلام عليكم.
كيف حالك باندورا.
ان شاء الله منيحة.



اول شي شفت الاكل حبيتوا وتمنيت اكل وبس قرأت كلمة صابون حسيت حالي رح
بس عنجد فن فريد من نوعه.
اشكال غريبة.

عنجد تأملت كتير بس ما لقيت في أثر للصابون.
في دقة فريدة بعملا.

هاد كتير طيب بس لو ماكان صابون.
كان افضل واطيب


اول صورة شفتي هي.
حسيت طيبة بس وقت شفت كلمة صابون اختلف الشعور.

بون الفريز وشكلو مابيحوي ابدا بصابون.
بس كتير كيتوين.
بحب الفريز.



اختير موفق للتصميم.
في أمان الله

__________________


الربُّ الذي يرعى نملة في ثقبٍ مُظلم، أتظنهُ ينساك ‏ويبقى الله .. حين لا يبقى أحد .