عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الصحية والإجتماعية > صحة و صيدلة

صحة و صيدلة القسم يهتم بالصحة والتعريف بالامراض وطرق الوقاية منها ونصائح صحية بإرشاد متخصصين في هذا المجال

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-02-2008, 08:07 PM
 
تصنيع أدوية من أمعاء النمل تكافح بكتيريا السالمونيلا

تصنيع أدوية من أمعاء النمل تكافح بكتيريا السالمونيلا

محيط - محمد السيد






البحث عن مركبات جديدة وطبيعية لصنع الأدوية بات من الجهود المضنية التي يسعي خلفها الباحثون ، والأمر زاد هذه الآونة مع المركبات التي توقف نشاط البكتيريا بأنواعها ، لكي يأمنوا عواقب الآثار الجانبية المترتبة على تناولها، فقد استخرج العلماء من قبل مضادا حيويا من جلود الضفادع وحقق نتائجه المنشودة ...

وفي هذا الشأن، أكد علماء أمريكيون أن البروتينات الموجودة في أمعاء بعض أصناف النمل يمكن استخدامها لصنع مضادات حيوية لمكافحة البكتيريا الخطيرة التي تصيب الإنسان.

واكتشف ناتيفيداد رويز، الذي أعدّ الدراسة من جامعة برنستون وزملاؤه نوعين هامين من البروتينات في أمعاء نمل الخشب يمكن استخدامهما لصنع أدوية لمكافحة بعض أشد أنواع البكتيريا ضرراً للإنسان مثل سالمونيلا والتي قد تسبب الوفاة.

وأضاف رويز أن بإمكان هذه البروتينات القضاء علي البكتيريا وذلك بتعطيل الآلية التي تعمل بواسطتها، وفقا لصحيفة "القدس العربي".

ومن المعروف عن نمل الخشب أنه يعيش في جذوع الأشجار المهترئة حيث يضع بيضه ويفقس فيها.

وعن فوائد النمل الطبية، أثبتت بحوث علمية أجريت فى إحدى الجامعات أن قرصة النمل تؤدى إلى تنشيط الدورة الدموية وزيادة عدد كريات الدم الحمراء، مما ينعكس على نشاط الجسم وحيويته.

وأشار الباحثون إلى أن قرصة النمل تقوم بتنشيط الخلايا العصبية الموجودة فى الدماغ، وذلك من خلال أشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسية الموجودة أسفل الدماغ.

يذكر أنه إذا تعرض الجسم إلى أكثر من قرصة فى الوقت ذاته، فإن ذلك من شأنه أن يؤدى اإلى "تليف الجلد " والمقصود بتليف الجلد هو ان الجلد يصبح أكثر مقاومةً للبكتيريا.

مضاد حيوي من الضفادع والطين






توصل فريق من العلماء الاميركيين إلى أن جلد الضفادع يحتوي على مواد طبيعية لديها خواص مضادة لمقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية وهي احدى العقبات المهمة التي تعوق فاعلية هذه العقاقير عند تناولها.

وأوضح العلماء أن هذا الاكتشاف يشكل نقطة تحول مهمة على طريق القضاء على مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية وهو الاتجاه الذي أصبح يشكل خطرا كبيرا في عدد من المستشفيات.

ويأمل العلماء في إمكانية تطوير عقار من هذه المواد الطبيعية لمساعدة المضادات الحيوية في تأدية مهامها على أكمل وجه.


من جهة أخرى، أكد تقرير طبي حديث أن بحوثاً أجريت مؤخراً أثبتت إمكانية تصنيع نوع من المضادات الحيوية المقاومة للبكتيريا من الطين.

وأوضح التقرير أن الباحثين أجروا تجارب في بعض المناطق الفرنسية، وتبين لهم أن استعمال الطين يساعد على قتل 99 بالمائة من مستعمرات "البق" خلال يومين فقط، وبين أنه بإمكان الطين القضاء على البكتيريا القاتلة من نوع "السالمونيلا"، مما يساعد على إنقاذ حياة آلاف الأطفال في غرب أفريقيا والبلدان التي تنشر فيه هذه النوعيات من البكتريا.

وبحسب العلماء فإن المضاد الحيوي المشتق من الطين من الممكن أن يحل محل البنسيلين وهو ما قد يشكل ثورة صحية.

وفي نفس الإطار، نجح باحثون سعوديون في تطوير مضاد حيوي فعال من مادة "المسك" يقضي على طيف واسع من الفطريات والخمائر بأنواعها، لاسيما تلك التي تسبب التهابات المهبل.

وأشارت الدكتورة آمنه علي ناصر صديق، إلى أن التجارب المعملية التي أجريت على مرهم "A.M.DERM" لاختبار فعاليته على مرضى متطوعين، وكان من ضمن المرضى من هم مصابون بحساسية الجلد والأكزيما وحب الشباب وبعض الجروح والدمامل، حيث كانت النتائج إيجابية 100% وظهرت النتائج على المرضى في مدة تتراوح من أسبوعين إلى شهر، كما أنه استطاع أن يوقف انتشار الفطريات والخمائر وتثبيط نموها لفترة طويلة.

وأكدت صديق أن المسك يستطيع معالجة الكثير من الأمراض التي تسببها هذه الخمائر المتنوعة، سواء في الجلد أو غيره، وهو ما دفعها لتصنيع مرهم طبي واختبار فعاليته، مشيرة إلى أن المسك مقوي للقلب والعيون ومنشط للقوى الحيوية وتشنجات الأطفال العصبية.


أدوية من مخلفات الحديد






نجح باحثون مصريون في المركز القومي للبحوث في تحويل الأتربة الناتجة عن صناعة الحديد إلي عناصر هامة يمكن الاستفادة منها في صناعة الأدوية .

وأكد الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث أن مخلفات الأتربة من صناعة الحديد تصل إلي 30 طنا يوميا ، وقد نجح المركز في تحويل هذه الأتربة عديمة النفع إلي مواد جديدة ذات قيمة اقتصادية عالية ، ليتم استخدامها في صناعات مختلفة ، حيث أن إنتاج الطن الواحد من الأتربة سيصل إلي 750 كيلو من هذه المركبات .



منقول تحياتىاً
__________________
سـبـحـان الله وبـحـمـده ... سـبـحـان الله الـعـظـيـم
  #2  
قديم 04-02-2008, 09:49 PM
 
رد: تصنيع أدوية من أمعاء النمل تكافح بكتيريا السالمونيلا

سبحان الله
جزاك الله خيرا على المعلومات الجديدة

أسرار جديدة للتراب
أسرار جديدة لمادة التراب يكشفها لنا العلم الحديث، لنتأمل هذه المادة التي خلقنا الله منها، كم أودع فيها من خصائص مذهلة....




كل كلمة نطق بها خير البشر هي الحق، وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدق هذا النبي وصدق رسالة الإسلام. ومن الحقائق التي حدثنا عنها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام هي التراب.
فالتراب وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه (طهور) والله تعالى وصف الماء النازل من السماء بأنه (طهور)، ولو تأملنا معنى هذه الكلمة في معاجم اللغة نجد أنها تعني المادة التي يُتَطهَّر بها فقد جاء في معجم القاموس المحيط [1] والطهور: المصدر، واسم ما يُتطهر به، أو الطاهر المطهّر.
وهكذا يمكننا أن نفهم من حديث النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام أن في التراب مادة مطهرة أو معقمة. ولكننا ننظر إلى التراب على أنه مادة وسخة، فماذا وجد العلماء حديثاً حول تراب الأرض، وهل سنغير نظرتنا إلى هذه المادة العجيبة؟
إذا أخذت حفنة من التراب بحجم ملعقة الشاي فإنك تجد فيها عدداً من الكائنات الحية أكبر من عدد سكان الأرض. فالتراب عبارة عن مادة حية تدب فيها الحياة مع أننا لا نراها ولكن العلماء يقولون إن التراب ضروري جداً لكثير من الكائنات على وجه الأرض، ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلاً على وجه هذه الأرض.

Click this bar to view the full image.

التراب أهم مادة بعد الماء للحياة على الأرض، والتراب الذي نراه جاء أصلاً من بقايا الصخور المتكسرة وتشكل على ملايين السنين. في حفنة من التراب هناك مئات الملايين من أنواع الكائنات الحية، من المكونات الأساسية لهذه الكائنات وجود بكتريا وحيدة الخلية مختصة بالتهام أوراق النبات والجذور الميتة. وهناك بكتريا أخرى تعيش على الجذور فتأخذ الآزوت من الهواء وتعطيه للنبات. كذلك نرى في التراب بعض الديدان التي تعيش على البقايا الميتة.
خصائص التراب كما يراها العلماء اليوم
1- أفضل مادة معقمة موجودة في الطبيعة!
2- التراب يضمن إزالة الجراثيم التي تعجز عن إزالتها كل المواد الكيميائية
3- التراب أفضل وسيلة لتنظيف الماء!!!
4- التراب هو المادة الطبيعية التي يُنقى بها الماء.
5- هناك أكثر من عشرة آلاف نوع من أنواع التربة في أوربا فقط.
6- إن أفخر أنواع الصحون والأواني الصينية مصنوعة من التراب!
7- التراب هو المادة التي لا تتجدد مع الزمن.
8- الفراغات الموجودة بين حبات التراب هي 50 % من حجمه.
9- إن معظم المضادات الحيوية التي نستخدمها لعلاج الأمراض مستخرجة من الكائنات المجهرية في التربة.
10- التراب مادة ممتازة لتنظيف مسامات الجلد.

Click this bar to view the full image.

التربة تختزن 10 % من إشعاعات غاز الكربون CO2 في العالم. يحوي كل هكتار من الأرض الزراعية عدة أطنان من الكائنات الحية الدقيقة، ولولا هذه الأحياء لا يمكن للحياة أن تستمر بالشكل الذي نراه أمامنا. هذه الكائنات المجهرية مهمة جحداً في إنتاج المواد المغذية للنبات، وإنتاج المواد المعقمة لجذور النباتات والحبوب الموجودة داخل التربة. هناك توازن دقيق جداً في عالم الكائنات الحية في التربة، ولذلك قال تعالى: (وأنبتنا فيها من كل شيء موزون).
حقائق جديدة عن التراب
في دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن الطين وبخاصة طين البراكين يمكن أن يزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من بعض أنواع الطين.
فبعد تجارب طويلة في المختبر وجدوا أن الطين يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24 ساعة، نفس هذه المستعمرة وُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!
منذ سنوات اكتشفت الطبيبة الفرنسية Line Brunet de Course خصائص شفائية في الطين الفرنسي الأخضر، واستعملته كمضاد حيوي للعلاج في ساحل العاج وكينيا، وقد وصفت منظمة الصحة العالمية النتائج التي حصلت عليها بالرائعة.
ثم جاءت الدكتورة ليندا وليامز لتؤكد أن في الطين أكثر من مادة مطهرة، حيث تقوم هذه المواد بكبح نشاط الجراثيم وبالتالي إضعافها والقضاء عليها في النهاية.
يقول الدكتور Haydel أحد علماء الأحياء الدقيقة، الآن يمكننا أن نجد علاقة بين علم الأرض والخلايا الحية، فقبل سنة فقط كنتُ أنظر إلى التراب على أنه مادة وسخة! ولكنني اليوم أنظر إليه كمادة مطهِّرة!
وقد وجد باحثون أن بعض أنواع التربة الموجودة في جنوب أفريقيا تعيش فيها بكتريا تنتج مضادات حيوية تستطيع قتل الجراثيم التي تعجز عن قتلها المضادات العادية، هذا الاكتشاف نشرته مجلة "العالم الجديد" عام 2006 ويقول الباحث Jun Wang في مختبرات Merck Research في نيوجرسي، والذي قدم هذا الاكتشاف: لقد ظهرت فرصة جديدة الآن من أجل إنتاج مضادات حيوية من التراب!
وهذا ليس غريباً علينا نحن المسلمين! فنحن نعلم منذ 14 قرناً أن التراب مادة مطهرة، ونعلم أن هناك علاقة مباشرة بين الخلايا وبين التراب، فالإنسان خُلق من تراب، وسيعود إلى التراب.
وربما نعلم لماذا كان التيمم بالتراب، يقول النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام: (جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً) [2]، والطَّهور كما رأينا هو المادة المطهرة أو المعقِّمة.
ولذلك من لطائف الحكمة الإلهية أنك تجد الأطفال الصغار يحبون اللعب بالتراب! ويحاولون إمساك بعض التراب بأيديهم، فالله تعالى أعطاهم فطرة سليمة يعرفون من خلالها أن التراب مادة مطهرة تتفوق على أفضل أنواع الصابون! فسبحان الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم.
http://vb.arabseyes.com/t49778.html
منقول
__________________
سيد الإستغفار
{ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}

****************************************

  #3  
قديم 04-02-2008, 10:04 PM
 
رد: تصنيع أدوية من أمعاء النمل تكافح بكتيريا السالمونيلا

مشكورة اختى كل الشكر على ردك وتكمله الموضوع
__________________
سـبـحـان الله وبـحـمـده ... سـبـحـان الله الـعـظـيـم
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نظام المرور عند النمل .رشا. علوم و طبيعة 31 09-02-2011 10:57 PM
أسرار عالم النمل .رشا. علوم و طبيعة 26 08-31-2011 01:39 AM
النمل يعلم بعضه بعضا نفر تيتي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 12-19-2008 01:27 AM
هل تعــــــلم عدادات لقياس المســافة ( في أرجل النمل ) gad.fat_tm ختامه مسك 6 07-26-2006 12:15 PM


الساعة الآن 12:45 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011