عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree70Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 05-13-2019, 01:43 AM
 
فضي






السلام عليكم
كيف الحال ؟
اعتذر عن تأخري في الرد فقد قراتها البارحة ولم تسنح لي الفرصة للرد
كمدخل وكلمات لي المقدمة
إنه ينهش شخصي شيئا فشيئا ..
يجبرني على أن احيا ، يجبرني على التنفس .. يجبر اجهزتي على العمل!
يجعلني أعتاد الموت.

إنه يؤلم!!!
فهذا معبر جدا
تستطيع ان تشعر به وتحس به
حقيقة فوق الوصف
كبداية فهي مشوقة جدا
اكثر ماجذبني فيها الوصف فهي تعطي القدرة على تخيل كل تفاصيل سواء كانت الشخصيات او محيطهم
فقط شعرت حقيقتا بتلك الأجواء المرعبة و الكئيبة في نفس الوقت تفاصيل فستانها تفاصيل تحركاتها بصراحة ابداع انا معجبة بافكارك
دخول الشخصية الثانية كان فخم غير تقليدي
وظهور جانبين لباترين كان شئ مميز
بصراحة لست محبة للقطط لكن لو كانت يومي لبكت على حال القطة
بداية مشوقفة لمعرفة ماضي البطلة
بلدة الايتام
اعتذر عن عدم اكمال التعليق على باقي الرواية
فأنا مريضة قليلة
بالمختصر لديك افكار جميلة جدا وغير تقليدي فهذا يعطينا دافع لاكمال قراءة الرواية
سأكون من متابعيك
وبانتظار الباقي
[ # لِنرتقي ]
سلام

التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 05-15-2019 الساعة 01:08 AM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-13-2019, 05:05 PM
 
برونزي




سلام عليكم
رمضان كريم" smilieid="693" class="inlineimg" />و كل عام و انتم بخير
اول شيء اعتذر اذا كان الرد قصير لاني في عجلة من امري
المغرب رح يأذن" smilieid="693" class="inlineimg" />
الرواية روعة كالعادة
و كلماتك معبرة
كل ما اريد قولة استمري من فضلك
في امان الله












__________________


قمة الحزن ان تسكت وفي قبك جرح يتكلم
وقمةالصبر ان تبتسم وفي عينك الف دمعة
كل شي في حياتنا له حكمة فلولا وجود السيئين ما عرفنا قيمة الرائعين.



#-مبروك-علينا-لاكوب-دافريك.








التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 05:33 PM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05-19-2019, 05:32 AM
 



أتدركُ ذلك؟ لقد عشتُ مع الكثيرِ من الظلامِ وقد كان هنالِك نُور ..
نُور كنتُ أخافهُ أكثر!
نورُ لأنصَال وأجْهزة مؤلِمة.. حقاً مُؤلِمة.


__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen


التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 12:35 PM
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 05-19-2019, 05:40 AM
 
ذهبي







أحسنتِ عزيزتي.. تشرّفت بالقراءة

_


مُجدداً في الظلام، ﻻ قفص ولكِنها لا زالت مُقيدة..
مُقيدة على سريرٍ أبيضٍ نصفه حديديّ وإكليل معدنيّ على رأسِها ..
غِطاء أبيض يُغطي جسَدها العارِي.. فِي مَا عَدا الجُزء الأيسر مِن صدرِها، كان ذو فجوةِ عميقة وكتلة معدنية تُصدِر أنِيناً إلكتروني.
قدّ وُصلت بسلكٍ إلى ذلكَ الجِهاز ُمتوسِطُ الحجم مع أزرارٍ مُضيئة ورافِعة بمقبضٍ أحمرٍ.
أصواتُ خفِية راحتْ تتحدث وسطَ الديجور تارة تصرُخ وتارة تتحدثُ بهدوءٍ
" 80 فولت ومازال القلبُ محميّ.. "
"والرُقاقَة ؟!"
" لازالت على ما يُرام ولكن يستحِيل إخراجَها! "
" واللعنة! لقد سئمتُ من بُكائِها، ألا يمكنُنا إقتلاعهُ من صدرِها وحسْب! "
" مجْنون! مآرثر قد قامَ بكل اللازم لحمايةِ تلك الرُقاقَة داخِلها!"
" بعبارة أُخرى نحنُ لا نستطِيع إخراج كُتلة المعدنِ تلك من صدرِها، إن فعلنا فستَتدمَر تلكَ الرُقاقَة مباشَرة "
" مالذِي سنفعلهُ إذاً!
ننظرُ لبحثِنا المسروق في جسدِ إبنته "
" لنُزد التيار إلى 90 فولت، رُبما هذا سيُؤثر على نظام ذلكَ الوَغد "

صَواعِق ..
صَرخات مُستغِيثةة..

" أتستَطِيعين التحرُك؟! "

ثم رحمةة!..
.
.
.
.
.
إتسعت عيناها لوهلةِ بعد أن كانت في دوامةِ الماضي تلك، شيلد يهز كتفها بعنفِ.
تماسكت مبتسمة بجنون بينما أمسكت يده بِقوة
" مهلًا ! ماذا لو كان هُو ؟! "
" من تعنِين؟! "
تألمَ بحق من قوةِ يديها، صكّ على أسنانهِ متحملًا فوضَى مشاعرِها، -خائفة- هذا ما فكر به.

أفلتت يده أخيراً لتجلس على الأرض قُبالهن بينما تشد على فستانها السماوي
" أيمكنكن وصفهما لي؟ "

نظرن ثلاثتهن لبعضهن ثم تحدثنا بتفكير طفولي مبسط.

" شاب طويل بشعر كلون الفضة،متدرج في الطول حتى كتفيه! "

"أجل ظننته عجوووز !
وله نظراته حادة حقا! "

" ولكن الأخر أطول من أخي شيلد بقليل "

" وشعره أناناسي ! "

" وهو طويل مربوط كزيل الحصان "

" بف ! بدا أحمق! مع مشيته تلك !"

ضحكن عندما قامت إحداهن بتقليد مشية تبدو انثوية !
إنسكَب الأملُ في عينيها لتقول متلهفة مستذكرة أمرا ما.

" هل ذو الشعر الفضي يحمل ندب ما على وجهه ؟! "
أجهدن عقولهن الصغيرة للتذكر، قالت إحدهن بعد فترة وجيزة بينما تؤشر بالقرب من عينها الزجاجية

" صحيح ! كان يحمل ندباً كالخط بالقرب من عينه "

إبتسمت بإمتنان لهن، دخلن للميتم بعد أن وعدتهن بالحلوى لتهم بالمغادرة

"مهلا .. ما كان هذا ! "

إستوقفتها تلك اليد ممسكة بذراعها. وجهه قد كان عابساً وقلقاً في آن واحد
" ﻻ تقلق إنه صديق "
أمسكت بيده لتتملص منها مع إبتسامة تقول " كل شيء على ما يرام!!!"
وكم إستفزته هذه الإبتسامة!
شد على ذراعها أكثر وقد زمجر غاضباً
" مالذي تعنيه بصديق !
كيف يمكن أن تكوني بهذه الحماقة !
رجلان يقتحمان منزلك وتقولين صديق! "

تغيرت الأجواء قليلاً، نظرات حادة أطلقتها ناحيته وبعنف أفلتت ذراعها منه
" ﻻ تقترب مني !
أنت لا تعلم أي شيء عن ما أعانيه !
فقط تستمر بالتطفل والضغط علي وحسب!
هذان الرجلان قد يكونا طوق نجاتي من بئر الخوف هذا. "
بالرغم من أن كلماتها قاسية قليلا .. إلا إنه قد إعتاد عليها .
هي لا تعني ذلك حقاً، هي فقط فاشلة في إيصال مشاعرها .. فاشلة للغاية !
مضطربة..
" حسنا إذا.. تريدين الذهاب؟
إذهبي.. "
تجاوز باب الميتم ليقول قبل أن يغلق الباب في وجهها

" ولكن لن تجديني عندما تصرخين مستغيثة "

لبرهة نظرت للباب أمامها..
هل فعلا أغلقه في وجهها ؟!
هي خائبة قليلا لأنها ظنت أنه سيجبرها على إصطحابه معها كما يفعل عادة!
لكنه فقط يقول " إذهبي؟! "
أخرجت تنهيدة آلمتها، ثم همت بالجري ناحية منزلها.
.
.
.

أدخلته في مكانه المظلم وحركته قليلا لينفتح،صرير مزعج أكثر من العادة.
همسات مخيفة بالمنزل قد خيل لها سماعها .. كل شيء يبدو طبيعي بإستثناء ترتيب كتبها المبعثرة وإختفاء ذلك القط مع وسادتها !
" لابد أنك باترين "
صوت مجهول مصدره المطبخ جعلها تنتفض من مكانها،
الباب ما زال خلفها بإمكانها الهرب.
لكنها فضلت الإقتراب من مصدره .. إنه تماما كما وصفاه ! ذو تسريحة زيل الحصان !
كان غاطسا في وسادتها الوردية وفي صدره نائم ذاك القط ..
حسنا لقد بالغن قليلا في الملابس المخيفة ..
يبدو وكأنه يريد التخفي أكثر من جلب الانظار ..
كنزة سوداء قطنيه خناقة من أعلى وبنطال أسود أبهت قليلا..
لوح بيده مع إبتسامة خبيثة عريضة أخفت عيناه
"مرحبا! "
ما زالت باترين متوجسة مِن الذي أمامها .. لكن بما أن رِواية أناناسي الشعر حقيقة إذا ﻻبد ..!

" مارك توقف عن أياً كان ما تفعله "

صوت هادئ صقيعي ! قد جعل البرودة تسري في جسدها !
طغى وقع خطواته على الدرجات، إنه يتضح شيئا فشيئا..
إنه خلفها تماماً ولسبب ما هي غير قادرة على الإلتفات للخلف.
توقف الوقع لبرهة .. ربما هو متفاجيء من رؤيتها؟!
" باترين؟ "
تحدثهِ لها قد جعل جسدها مضطرباً .. إلتفتت للخلف مغمضة العينين مع إنحناءة مبالغ فيها
" مرحــ
مرحبا يا سيد "
إنه بالفعل أمامها .. يرتدي معطفا أسود يصل حتى ركبتيه أم ربما أطول، يظهر أنه يرتدي بنطال رمادي درجاته أقرب للأسود.

ضحك مارك بصوت عالي بينما يحرك قدماه عاليا وهو يمسك بمعدته .. ضحكاته شاذة لدرجة أرعبت القط !
" بربكما!
أنتِ حقاً لا تعلمين ما هو أسمه وتثقين به !
لقد خرج للتو من غرفتك ! "
شعرت بالحرج قليلا مما قاله .. هو محق !
هو لم يخبرها إسمه قط ! ورغم ذلك هو أكثر من تثق به ..
وضع يده على رأسها ليداعب شعرها ببطء بينما ينظر ناحية مارك
" معرفتك لإسمي ستسبب لكِ المشاكل وحسب .. "
حول رماديتاه نحوها ليقول لها بنبرة تعرفها جيداً
" باترين ، أقسمت مسبقاً على حمايتك .. أحتاج فقط أن تثقي بي "
غريب حقاً .. هي بالغة ولكنها معه تشعر وكأنها ذات الطفلة التي أنقذها من ذلك الجحيم..
ضحكت بخفه .. لتتمرد دموع من عينيها مسارعة في إخفائها بيديها وهي تنظر للأسفل
" أسفة ﻻ اعلم ماذا بي، إنه فقط .. "

واللعنة على ذلك المارك الذي يعاود الضحك ! مع تعليقاته الجانبية !
حشّور هو، ويرفض أن يكون شيء جانبي هنا
" أوه يا رجل لقد جعلت فتاة تبكــ.. "

ردات فعل سريعة من كليهما وفجأة إتخذا وضعية الحذر بالقرب منها!
ملامحهما إتسمت بالجدية ولحظات فقط وقد تم إقتحام المكان !
شيلد؟! ومعظم سكان البلدة؟!
مهلًا ! عِصي ومكانس تحلقُ في الهواء ! مالذي ..!!

" أنتما أتركاها حالاً ! "
صرخ شيلد بغضب شابهُ الإرتباك بينما يلوح بمكنسة كالتي لوحت بها في الامس ناحيته،

"مهلا هناك سوء تفاهــ.. "

لم تكمل كلماتها حتى وجدت نفسها مندفعة في صدر إمراءة أربعينية مغطية جسدها بالكامل بفستان رمادي به قماش أبيض كالذي تغطي به رأسها إنها الأم آنا.. نطقت بصوت حنون إمتزج بالرقة
" ﻻ تقلقي، لن نسمح لهم بإذائك .. سيكون كل شيء على ما يرام لاننا هنا "
عيناها الباهتتا الخضرة تجعلان الجميع يشعر بالأمان دائما ..
هذه إحدى قوى الام آنا الخارقة !
صرخ صاحب قبعة القش تلك وقد كان ممسكاً بعصا

" فالتهربا بلا عودة إذا كنتما تهتمان بحياتكما ! "
زمجر الاهالي موافقين على ما قاله
حتى العجوز ذو طقم الأسنان الذي قد نسيه الدهر تحدث رافعا عصا مقوسة من أعلى
" لن نسمح لكما بأخذ فانتين "
نظر جميع من بالمنزل ناحية العجوز بخيبة، أرادوا أن يصححوه كالعادة في الإسم ولكن باترين إبتسمت بإستسلام لتدفع بخصلاتها المتمردة للخلف قائلة
" ﻻ بأس لقد إعتدت "

وسط تلك الفوضى علا صراخ متألم وصوت إنكسار
ثم تحدث ذلك الخبيث مجدداً بينما يمسك ذراع شيلد من مرفقه والأخر قد كان في اوج الآمه، متى تحرك بهذه السرعة!
" مهلاً، كما تعلمون نحن ما زلنا هنا
دعونا نحظى بمحادثة لطيفة قبل رحيلنا بها "
أنهى جملته وقد اشار بسبابته على باترين
تقدمت الأخرى ناحية شيلد بقلق، ذراعه لابد من أنها قد كُسرت.
ضغط على أكمام فستانها متوسلا لها
" أأ أرجوك باترين، ﻻ ترحلي .
إبقي هنا سنحميك .. "
ضحكاته القبيحة إحتلت منزلها مجدداً، وضع يده على خصلاته الامامية المتدرجة بعلو قائلًا بسخرية
" حمايتها ؟! عليكم القلق على أنفسكم يا رفاق "
أكمل بنظرات زرقاء لم تكن صافية البتة
" هذه الفتاة ستسبب لكم المتاعب إن بقيت هنا وقتاً أطول "

" هذا يكفي. "

نظر بهدوء ناحية باترين ، مارك ذلك قد إختصر عليه الشرح ولكنه كان قاسياً قليلا !
" إسمعي، يتوجب علينا المغادرة إلى نيويورك إنهم في صدد البحث عنك هنا "

" أعتذر منكم جميعا، ولكننا نفعل ذلك لمصلحة باترين ومصلحتكم.. وجودها هنا سيتسبب بالاذى لها "
أنهى أخر كلماته بمد يده ناحيتها قائلا بحزم

" باترين تعالِ "

في حيرة هي، لقد إنتظرت هذا اليوم طويلا..
منذ أن وضعها بالقرب من البلدة لتلجأ إليها ..
إنتظرت قدومه لانه وعدها .. إنتظرته ست سنوات لقد جاءت هنا طفلة في الرابعة عشر وقد كانت تنتظر ~
التعلق بهم لم يكن في قائمتها .. جميعهم قد جعلوها تعيش في جو عائلي .
ورغم ذلك هي لم ترد البقاء ~

" مهلا أنتِ لا يمكنك المغادرة وحسب ! "


#


شيلد قد كان اول من انتبه لها في ذلك اليوم ..
لقد كانت غاضبة ويائسة من ما هي عليه ..
لقد فرغت غضبها فيه ولم يقل شيئا ..

شقراء الشعر تهربت خصلاتها منها ودغدغت وجهها رياح الشتاء الباردة ..
كانت تحمل حقيبة أثقل منها وحيث ما تشتهي الرياح تحركها،
فستان برتقالي فاتح اللون مع جوارب سوداء وحذاء لم يُبن بسبب غوصه في الثلج
هذا ما رآه ذو المعطف البني .. حتى في عاصفة ثلجية كهذه هو يستمر بالتجول، ربما ذلك من حسن حظها وسوء حظه
" أنتِ ! إنها المرة الاولى التي أراكِ هنا "
حدقت به لبرهة ثم قطبت حاجباه لتكمل المشي
" إييه أنا أتحدث إليك ! "
ياله من فتى مزعج بحق .. لماذا يستمر بالدوران حولي والثرثرة !
" هل تريدين أن أدلكِ على مكانــ.."

" أصمت وحسب !! "

قامت برمي حقيبتها رغم ثقلها عليه لتنفتح وتتناثر ثيابها كما الاوراق !
أي حظً هذا الذي سيعاشرها إلى أن يعود، أسسقطت جسدها أرضا لتبدأ بالبكاء ..


"مهلا لما تبكين ! أنا أسف ! "


____
أطلقت تنهيدة أثقلت صدرها، إنحنت بلطف ناحيتهم لتقول بصوت تجرد من أي مشاعر سوى الإمتنان ..
إمتنان غريب لغريب! مقرف .
" أشكركم على إعتنائكم بي ولكن يتوجب علي المغادرة "
تلك العصي والمكانس قد إرتخت أرضا، خيبة أمل هذا ما غلفهم جميعاً..
باترين ربما لم تدرك أن هذه البلدة كالمنزل الواحد .. منزل عائلي كبير .
عانقت الأم آنا باترين وقد بدت حزينة، ثم إتجهت ناحية شيلد لتسنده بقلق
" عزيزي شيلد أنت بخير ؟ "
لم يجب.
كان ينظر فقط لتلك التي لم تُعر طبيعة علاقتهما أي إهتمام .
" هذه البلدة لم تعطيكِ قلبها لتحطميه،
ما أنتِ؟! وحش. "
كلماته كانت كشظية صدِئة على قلبها ..

وماذا تقول؟!
لقد غادروا بالفعل ..

صمت أطبق شفتيها لتهم بالصعود إلى غرفتها قائلة بهدوء قاتل
" سأوضب اغراضي وأعود. "





" مهما كنت، ﻻ يحق لك تحطيم قلب من حمل عصا لحمايتك "



__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen


التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 05:51 PM
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 05-19-2019, 06:03 AM
 



مرحبا جميعا
أعتذر إذا تأخرت في الفصل اللاب راح عالصيانة رحمة الله عليه
والان ومن هنا ستزداد الاحداث تشويقا :3
فقط أعيروني أعينكم وقلوبكم لدقائق وأستمتعوا ..
حاولت اتعلم من ملاحظاتكم بس أحس إني اتبهدلت زيادة XD
خصوصا في مسألة تصادم السرد مع الوصف *^*
اتطلع لمعرفة توقعاتكم وما احببتموه وما يثير شككم ..
باترين ستغادر ..اذا سنقلب صفحة هذه البلدة العجيبة؟
خبث مارك ﻻ يبدو مبشرا ما رأيكم بماهيته؟!
وذو الشعر الفضي متى سيصفح عن إسمه ! وما الخطر الحق على باترين
شيلد هل إنتهى آوانه ام ربما سيكسر توقعاتكم ؟
فقط أخبريني بما رأيت ..
دعنا نحظى بمحادثة لطيف بين سطوري هذه




__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen


التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-07-2019 الساعة 12:43 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:10 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011