عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree102Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-17-2019, 10:14 PM
 
لتُمطر سمَائكُ •










...If in my dreams is the only place I can hold you in it
.I want to sleep for ever
_Aleen Mair



أرجوا عدم الرد

#لنرتقي











التعديل الأخير تم بواسطة ꓕ∀⅄ᖵ ; 05-18-2019 الساعة 02:37 AM
  #2  
قديم 05-17-2019, 10:22 PM
 







أهلاً أل عيون الجميلين
أسعد الله أوقاتكم بكل خير :$
أوك مالـي بالمقدمات
هاذي مو اول كتاباتي ولا اول نشر لي ؛)
لي خبره سابقة 3>
أتمنى من كل قلبي أن كتاباتي البسيطة تنال أعجايكم
لا تبخلون علي بنقد البناء لأني حديثة عهدي ...نصايحكم و دعمكم و توجيهاتكم تعني لي كثير
دمتم بود .....

شكر خاص لجميلتي أيفي على الطقممم الجميل و مساعداها لي في التركيب
سارانغهيو أيفي
داملا

#لنرتقي

















التعديل الأخير تم بواسطة ꓕ∀⅄ᖵ ; 05-18-2019 الساعة 02:38 AM
  #3  
قديم 05-17-2019, 11:47 PM
 









معلومات عن الرواية

الأسم : لتمطر سمائك
التصنيف : شريحة من الحياة ، درامي ، بوليسي ، رومانسي ، غموض
عدد الفصول : غير محدد
حالة الرواية : قيد الكتابة
تاريخ الكتابة : 15 مايو 2019
النشر : 17 مايو 2019


جميع الحقوق محفوظة لـي [داملا ، منتدى عيون العرب]

ملاحظة هامه !
يمنع النقل الرواية حصرية في منتدى عيون العرب


أرجوا عدم الرد
















التعديل الأخير تم بواسطة ꓕ∀⅄ᖵ ; 05-18-2019 الساعة 01:33 AM
  #4  
قديم 05-18-2019, 12:05 AM
 
فضي









بِداية ذات لَمعة فِضية ،
استمري ، أنرت القسم

كريستال



1990


تمشي في ممرات الجامعة مطآطأة رائسها للأسفل و حاضنة كُتبها الدراسية . و بينما كانت تسير بشرود أصطدمت بأحد الشبان و وقعت و تناثرت الأشياء من يديها ! ، همست بذعر : أ…أنـ…أنا أسفة !!
هتف الشاب بـ حنق : بحق الجحيم أليس لديك عينان !!
تجمعت الدموع في مقلتي عينيها و أُلجم لسانها عن الكلام ، صاح الشاب بـ عجرفة :
_ ألا من أتكلم !؟
_حسنًا هذا يكفي ستيف !
قال أدريان مقاطع صديقة و أنحنى ليجمع حاجيات الشابة و يمدها لها.
أخذتهم و أدارت ظهرها بصمت لاكن لم تكن تعلم أنها آثارت سكون قلب أدريان من الوهلة الأولى !


1994


_أنـــا مـــغــرم بك سوزي !
هتف بـ هيام وهو يحتضنها الى صدره. لاكن دام الصمت لدقائق ! ، ثم أبعدها عنه بتوجس من ردة فعلها الساكنة ، همس بـ دهشة :
_تبكين !
صعق بتلك الدموع المنهمرة على وجنتيها المحمرتين . هزت رأسها نفياً و أردفت : أن القدر يبتسم لي أخيراً !


1996


أسندت رائسها على كتفه وهي تتأمل الأفق البعيد :
_ أننا نعيش قصة ساندريلا … علاقة حب من عالمين مختلفين !
أبتسم وهو يزيح خصلة شقراء هاربة عن وجهها : آنها اجمل قصة عشتها بحياتي سو !

1999


_لقد خيرتني عائلتي سوزي !
تقدمت ناحيته و تشبثت بقميصه و حدقت به بترقب :بما ؟
بلل جوفه و اشاح نظره عنها : أن كنت اريد استلام نصيبي من الووث فعلي أن آطلقكي !
أردفت بترقب : بطبع أخترتني …صحيح؟
أقترب منها و قبل جبينها ثم همس : ورقة طلاقك و النفقة على المنضدة في غرفتنا !!
جذبت نفسها منه بصدمه و هتفت بصوت مخنوق : ماذا !
أدار ظهره و توجه نحو الباب ليخرج : أعتني بنفسك جيداً
صرخت بهستيريا : أيها الجبان الخائن !… هل تقارنني بـ المال؟ …هل تهمك النقود اكثر مني !…لقد قلت أنك تحبني قلت اننا سنعيش بسعادة في بيتنا الصغير في فرنسا !…اللعنة عليك أدريان ماير !



2000


صوت بكاء طفل . ألتفت الطبيب ألى الشابة المسترخية على سرير الولادة وهي شبه فاقدة للوعي بسبب المخدر ، أردف وهو ينزع الكمامة عن فمه :

_ تهانينا سيدي لقد أنجبتني فتاة


صاحت بأنهيار و نجيب : أنـــــــا لا أريــــد طفلاً من ذاك اللعين !


2005


كانت تقف أمام الأطفال ببراءة وهي تحمل دميتها المفضلة . لتجلس بينهم وهي تستعرض لعبتها مثل البقية لأكن تفاجئت بركلة جعلتها تتدحرج ألى الخلف و يحتك وجهها بـ الأرض مسبب خدش على وجنتها .

أردف الطفل بـ تململ :
_ لا نريدك معنى يا صاحبت الأسم الغريب ..أنت مشؤمة و صبيانية

تجمعت الدموع في مقلتي عينيها وهي تقف مكسورة الجناح و تشد قبضتها على أرنبها القطني المليئ بـ الرقع الملونة أثر تمزيق الآطفال لها !


2008


همست أحد المتدربات في أذن المراقبة : من تلك الطفلة لا يبدوا لي أنها أسيوية !
تأوهت المراقبة بحزن :
_أجل أن والدها فرنسي و والدتها أمريكية الأصل
همهمت المتدربة دلالة على الفهم و تقدمت نحو تلك الطفلة التي تجلس على أحد المقاعد الخشبية في حديقة الميتم ، هتفت و هي تجلس بجوارها :

_ ما الأخبار ؟ ، يبدوا أنك تقضين وقتاً جميلاً هنا !

قالت كلماتها الأخيرة بـ أبتسامتها الصادقة وهي تنظر ألى دفتر التلوين و الألوان الخشبية المبعثرة على المقعد

حدقت الطفلة بـ المتدربة بتوجس و سارعت بجمع أغراضها و وضعها بحقيبتها التي في الأرض بشكل عشوائي و أخذتها ألى حضنها .

قالت المتدربة بدهشة و كأنها تتكلم مع طفلة بالغة :
_ على رسلك لن أكلكي !

ولاكن يبدوا أن الأمر لم يعجب الطفلة و أحكمت القبض حلى الحقيبة و هي ترمق المتدربة بـ غضب

فهمت المتدربة ما يجول في خاطر الطفلة ...همست بـ أعذار :
_أنا أسفه فقط كنت أريد ان أتكلم معكي و نكون صديقتين جيدتين !

أرخت الطفلة قبضتها على الحقيبة و سكنت ملامحها و لمعت عيناها الجليديتان بـ بريق باهت مثير .

مدت المتدربة يدها وهي تقول : أنا ماري

حدقت الطفلة ألى يد ماري الممدودة لثواني ثم مدت يدها للصغيرة و همست بصوتها المبحوح المميز : ألــيــن !


2011

أردفت بتصميم وهي تطلب للمرة الثانية:
_أريد تبني ألين يا حضرة المديرة !

_ و لما ألين ماري ؟ ، انها لا تحتمل ، أنها مصيبة بحد ذاتها....ألة مشاكل !!

ردت بسخرية :
_ و من أوصلها لهذا الحد برأيك يا سيدة بيرسكوت !

قالت بثقة تخفي ورائها الكثير :
_أنظري ماري أنت ابنة أحد أهم رجال الأعمال في نيويورك و سيدة في المجتمع الراقي و أسمك يضج الأعلام ... أنت أنسانة طيبة و أعمالك الخيرية تشهد لك ذالك ، ان أخذك لهذه المتسولة الصغيرة لا يناسبك. ولا يناسب مكانتك !

أقتربت منها ماري و همست بـ تحذير : كفي عن المراوغة و الدوران سيدة بيرسكوت و قولي لي الحقيقة !

تراجعت المديرة إلى الخلف و بدأت بتعرق وهي تشيح نظرها عن تلك الأمرأة الجامحة آمامها و التي يبدوا أن صبرها نفذ و سوف تقلب المكتب فوق رائسها و تحدث فضيحة و و و ...... فضلة الأفصاح عن الحقائق بدلاً عن جلب المصائب لها

_هناك أحد خلف ألين مأري !
همست بعدم تصديق : ماذا ؟!


،
2014

صاحت بمتعه و تقفز من أعلى السور :
_ لقد جاء العجوز أهربوا !

سقطت على الأرض لاكن لم تتوقف لثانية و هرعت بـ الجري و هي تضحك بصخب و أستمتاع لترمي ما سرقته على أرضية الشارع و تتوجه نحو الحديقة الموجودة في نهاية الحي و التي تعتبر مخبائها السري مع عصابة قطاع الطرق !


2019


تقف على الشرفة الصغيرة وهي تستمع ألى الموسيقى و تهز رائسها بأنسجام و تتمتم مع كلمات الأغنية لأكن قاطع صفاء جوها أقتحام السيدة بيرسكوت لغرفتها لـ تنزع السماعات من أذنها و تصيح بـ أنزعاج :
_أطرقي الباب أيتها العجوز الخرفة!

حسنا لقد أتت لتوبخها لأكن كانت تبحث عن أحد لتصب غضبه عليه و لقد لاحت لها الفرصة لتتقدم ناحية تلك الشابة اليافعة أمامها و تنهال عليها بضرب و الشتائم
و في المقابل ألين أكتفت بـ "الصـــــمــت"
الذي يولد جمرات ملتهبه من الأنتقام في داخلها كل يوم و تكبر و يزداد لهيبها لتحرق المكان من حولها و تحرقها هي معها !

-انتهى-

#لنرتقي






التعديل الأخير تم بواسطة ꓕ∀⅄ᖵ ; 05-18-2019 الساعة 01:31 AM
  #5  
قديم 05-18-2019, 04:04 AM
 
ذهبي






السلام عليكم
كيف حالك طيف تشان؟
واو روايتك شكلها مجنونة
أحببتها من اﻵن تبدو قصتها مختلفة ومشوقة
أعجبتني هذه اﻻنتقاﻻت الزمنية ، تشكل مقدمة ممتازة
بالبداية ضايقني اﻻسلوب قليلا شعرت انك استعجلت الكتابة
لكن بعد قراءة الباقي اكتشفت أن أسلوبك ممتاز
الظاهر ان كل شيء بك مميز ليس اﻻفكار فقط
هذه المقدمة أول مرة ارى مثلها لكن اعجبتني كثيرا
الين،احببت هذه الفتاة من اﻵن
عائلتها غنية وهي فتاة عصابات،أتوق لرؤية كيف ستسير اﻻمور مع هذا
جذبت اﻻنتباه للرواية منذ البداية،هذا لطيف
والعنوان جميل أيضا ﻻ شك ان له علاقة باﻻحداث
التصميم فخم
لكن انتبهي هناك بعض اﻻخطاء اﻻملائية
ركزي عليها في المرات القادمة
الوصف أيضا مبهم نوعا ما لكن اظن انه سيتضح في الفصول القادمة
وصف حركاتها يحتاج بعض التحسين حتى نستطيع تخيل اﻻحداث بسهولة اكبر
هذا ما لدي لهذا الفصل
استمتعت كثيرت بقرائته وأثق ان بحوزتك المزيد من اﻻحداث الرائعة
عذرا على الرد القصير لكن الكمبيوتر معطل وﻻ استطيع كتابة ردود جيدة من الهاتف
ﻻ تنسيني من القادم
#لنرتقي
__________________



NOTHING,
EVERYTHING


التعديل الأخير تم بواسطة بطيخ. ; 05-19-2019 الساعة 01:13 AM
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:49 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011