|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
ماما تَاتِشي ترحِبُ بكمِ ♡.. بـــــــ 1 ـــــارت .قلمَا شَعرتُ بالمَهجةُ ؛ بالأنِسِ والمَودةِ بِقربكَ. إنعَدمتِ منِكَ يآ دآرِيس وأنَا فِي حِيرتِي قَدِ غُمرتَ.. هلِ بِسببِ مُقآمرتكـ الدَآئمةُ ؛ وتَزينِ عُطورِكَ بـ خمولِ الخمِر.. ولكنِني قَد وقعتُ في عِشقِ عِطرِكَ هذآ يآ دآريس .. رُغم مآ بهآ منِ كَحولِ وأساوِي ؛ تَغورقُ حَياتِي بـ حبكَ السَردمُي أكثِر ! . أنتَ تبتاعُ الهِزِي بِقربِي .. وتُجمهرُ بالحَقيقةِ ببعدِي.. أنا غبيةٌ يا دآرِيس .. لطاَلمَا أخِبرتنِي بأنک ستَكونَ لِي يآدآريس.. أفكرتَ يوماً بِمعنَي " سَتكونُ لِي ؟". أتعنِي أنكَ لن تكونَ رفيقَ دربِي ؟ لنِ تكونَ لِي يا داريس؟. عِندما أبتعتَ ليِ التوتِ من السوقِ ؛ ظننتُكَ تمزحُ في البِدايةِ. قلتَ أنه رابطِ حبنَا ، وبحُكم عِشقِي لك صَدقتَكَ يا دآريس. صدَقتكَ ولمِ أجد مآ يَندِمني عَلي هَذا بَعدِ ولكن، سأجدُ. لمِ أعد ألقيِ بالاً لـ سخريةُ القَدرِ منا ، أو بالأحري منِي ! . أنت محظوظٌ يا دآريس ، تسهَرِ وتتراقصُ مع الفَتياتِ الفآسقاتِ ليلاً ؛ وتعودُ للبيتِ مخمورًا خاملاً كذويكَ ، ويا لَيتك تجدِي نفعاً حتي في وقتِ خموركِ ؛ هلِ الثُمالةُ جيدةٌ يا داريِس ؟. فقطِ سؤاٌل ، أريد تذوقهُ منِ مجرأهِ ، إذ كنتَ تعودُ بالتبسمِ علي مَحياكَ تجرَجرِ خَطواتِكَ متَعرقلاً ومترَنحاً من حينٌ لأخَر. ولكنِ .. بقيتُ سكناءَ فِي مكانِي محسةً بِلفحاتِ النَسيمُ تخِترقُ مسامِي ؛ وإضطِرابِ البحِر يُلوحِ منَ الأفقِ ، فصلُ الشِتاء. وما أدرانَا ما هَذا الفَصلِ ؛ تَلمستُ ذرآت الرَملِ المًخمليةِ الأصلِ بحكمِ الحآكم زِيوسِ ، أنا خائفةٌ من أنِ يُنفرَ ويهتاجُ الحَريقُ غضباً ملحماً صدرهُ بسببِ أنني قدِ رفضتُ ذآك الأرعَن أبولُو . هَلِ كانَ يتوجبَ عليَ المَوافقةُ يا دآريس ؟ هَل كان يَجدرُ بِي ! . كَنتُ سأعيشِ راضيةً مَرضيةٌ ببعِدكَ الأدهمِ كوجدآنكَ يآ دآريس!. ولكِنني مازلتَ متعَلقةَ بكَ ، بعطِركَ المخَدرِ ، بِسودآوِيتَاكَ التِي قدِ بهتَ بَهورَهمَا¹ يَا دآريسَ ، أرجوكَ إشعُرَ بتلكَ التَضحيةِ التِي خَططتها بِدماء قلبِي وتمرَدتُ بهَا ، مرغمةً عقلِي " المُؤدبَ " أنِ يُنفِذها مَعي .. هل يكفيكَ يا دآريس ؟ ؛ ألا يكفيكَ كسرُ طاعةِ الحاكِم خشيةً منِ زوالِ حبنا المُستدآم بفؤادي لسنواتِ. :" آمڤتريتَ..!" ..صدحَ صوتُها الأنثوِي لمشارفِ مسامِعي.. لطآلما كانَ صوتكِ صاخباً يا صديقتِي ، وكَم كنتُ أسخرُ منكِ بسببهِ .. ولكنني أسفةٌ الأن. "أدراستيا ؛ إشتقتُ لكِ !.. قابَلتُهآ بالعنآقِ السَطحِي ؛ رغماً عنِ ذلكَ هي قدِ تقبلتِهِ ؛ هل لاحظتينيِ يا ستِيا ؟ ، صوتِي المبحوحُ وتَشَقُقاتِ شفتَي اللتآن باتتاَ مُبهًمتينِ وبآهِتتَين ، عَسليتآي يا ستِيا ؟ ؛ تًمكَنَ منِي الهمُ يا صديقَتي ، أتتذَكرِين هَذهِ الليلةُ التِي قِدِ تقابلنَآ أنا. وأنت. وإيروسِ. ودآريس .. حبيبكِ إيروس الذِي قدِ حسَدتكِ عليهِ .. وما ليِ من ذنبٍ يا ستِيا .. ، فأنتِ لا تتَملكِين شعُورَي نحوَ دآريسِ ، ومنَ الجَيد عدمُ تملككِ بِه ياَ رَفيقَتي .. فأنا لَم أرِد خَسارتكِ . ستموتِين حباً لـ داريس .. ولكنِ قهراً. غلاً. ظلمًا يا ستيا.. :" أينَ راحَ ذهنكِ ؟..." لوحتُ بكَفهآ أمامِي مفيقةً إيايَ من شُرودِي .. إبتسامةٌ باهتةٌ أحُتلتِ مًحيايَ ، لأحتَضنكِ ، عناقاً بات دافئا ياَ أدرآستيا..، تزاولت فيه دموعي المتكَدسةُ في شفراتِي معبرةً عن لوعةِ قلبي ، كًفكفتِ أنتِ دمِعي بـ سبابتكِ وأبهامكِ ، كثرَ ما كُنتِ فيه وفيةً ، صدآقتنا لمِ يعتبِرها البشَر صداقةُ ، بلِ رابطِ صلةِ ، قرابةٌ ، أخوهُ يا أدرآستِيا. :" لن أسئلكِ عنِ ما فِيكِ ؛ .. تنهَدتِ مقطعةً كلامكِ لتبصِري البَحرَ بغيومٍ تلبدتِ في عينيكِ ؛ إبتَلعتي غصتكِ لتعيدي دمجَ حروفكِ متممةً حديثكِ.. .. لأنني أدِري ما هَوَ ..".. جلسنَا مدةً متأملينَ جمالَ البحِر ، إشتقتُ للبحِر يآ دآريس. عندمَا بتَّ تزاولهُ كثيراً وتدِلفُ لمِياههِ ، أتذكرُ يا دآريس؟. جَريتَ حاملاً إياَي بينً ذراعَيكَ كالعَروسُ ، وأنا كالبَلهاءِ أقهَقهُ بعلوِ صوتِي ووصآلِي قدِ إشتَدَ بكَ . :" أحيانًا تكونُ كمتِرع² يَا دآريس..". :" هممم.." أجَبتنِي لأضربَ كتٍفكَ قاطبةً حاجبَآي . :" أتَحدثُ معِ بقرةٍ أنَا !!" أردفتُ مكتفةً ذراعَي وأنا حملقتَ بي لبعضٌ الوقتِ ، ثمَ لتَنفجرَ ضحكاً . ماذا فعلتُ لتضِحكَ يا دآريس ؟ .. قلتُ الحقيقةَ فقطَ الحَقيقةُ التِي قَدِ أستَبدلتَها بأنكَ أوسمَ وأجملَ شبآن العالم ، كنتُ وسيمًا في نًظرِي يا دآريس !. :" البَحرُ كعيناكِ .." أطردَتَ مسنداً كوعكَ لركبتكَ وخًدكَ متَوسطٌ رسغكَ ؛ رامقاً عسلتآي بهَيامٌ لا يُذكرُ .. وأنا قدِ تأتأتُ ، أزدَردتُ ريقِي علي عِلمٌ بِمقِصدكَ .. واذ بي أشعُر بكفِي يحطُ علي وجنتكَ بصفعةٌ قدِ جعَلتكَ ترمَي في البًحر يا دآريس .. كانَ يوماً ضحكتَ فيه من قَلبي كما لمِ أفعَلِ من قَبلٌ يا دآرِيس !. **** مُـقطـتـفات . كـلمـة بـهـورهـمـا : أحـد أسـمـاء الـنـور كـلمـة كـمـتـرع : هـآدئ
__________________ Take My Hands Now .. You Are The Cuz Of My EUPHORIA !! . |
#7
| ||
| ||
ليش كل هذا الحزن ليييش ؟! يا قلبي يا اَمڤتريت جد تأثرت بكل شي كانت عم تقوله يمكن لان صيغة النداء مؤثرة تنادي احد مو موجود معها بالوقت الحالي تكلم حالها ع اساس يسمعها بس هو مو موجود بجوارها ! كتابتك ذكرتني بكتابة أحلام مستغانمي بس انتي أفخم بكتييييير جد انتي أجمل كاتبة أقابلها ، مو مصدقة ان اللي كتبت هي الأسطورة أمامي هنا بنفس الصفحة ؟ فخورة جداً برؤيتك هنا أمامي وبرؤية سطورك ، اتمنى اشتري احد مؤلفاتك مستقبلاً رح تلقي إعجابا كتيرة ونادي معجبين فانز ! برواياتك ، يا إلهي من اول فصل ذُبت عشقاً السرد جد كتير عجبني وخاصة وصفها لـ داَريس << حفظت اسمه من كثر ما كررته وهي تسأله بأَخر مقطع تبع همممم أأتكلم مع بقرة ذكرتيني بمشاركة ياسر امس بقسم التسالي " حديث الفتيات جميل إلا عندما تكتب اممممم ، اشعر اني اتحدث مع بقرة " انتي رهييييبة هههههههه شكراً ع الشرح بآخر الفصل يفيدنا كثير متشوقة جداً جداً جداً جداً للفصل القادم لأعرف حكايتها مع داريس وشو رح تعمل
__________________ يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم! ┊سبحان الله ┊ الحمدلله ┊ لا إله إلا الله┊الله أكبر┊استغفر الله┊ هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي |
#8
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم !
__________________ |
#9
| ||
| ||
ماما بِينكِي ترحِبُ بكمِ ♡.. بــــ 2 ـــــآرت. وحيدةٌ فِي قَصرِيّ الشَآمخِ .. أتَرقبُ زخاتِ المطرِ المُنبعثةُ مِن أعآلِي السُحبِ بالقَربِ من نَآفِذتِي التِي إتَخذتِ من طُولِ الحائطِ مكانًا... وگأن المَطرَ يتَراطُم علي سـفحِ الزجاجِ ، يُريدِ لمِسي ، يُطهِرني منِ ذَنوبِي ، قائلاً لِي "فلتَغفرِي" .. والغُفرآنَ باتَ يَزدَردَ ريقهَ كَلمآ فكرتُ أن أغفرَ لكَ يآ دآريسِ .. مرَ اليَومُ كـ أسيآخِ الجمرِ فِي مرآئبِ الحَدادِين تَسلخُ فؤادِي يآ دآرِيس. وما أدرآكَ بذلكَ ؟ .. هَلِ أشتَقتَ لِي كَمآ إشتَقتَ لكَ يآ سفيرَ محبَتِي ؟ ؛ أتَفعلُ ؛ أمِ أن الفآسِقاتِ قدِ ألهَينكَ عنِي .. تحرقتُ شوقاً حالَ ما أستَبصرتُ ساعةَ حائطِي .. كآنتَ مقاربةً لَ بزوغِ الفجِر .. إنه وقتُ عودَتكَ ..أتعَلمُ يآ دارِيس .. فكرةُ مناوبتكَ الدائمةُ ليلَ نهارُ تَولِعني شوقاً لكَ أكثَر .. رغمَ انني قَد قلمَا أحببتُ الـ ليل منذُ معرفَتِي بكَ .. كرهتهَ وكَرهتُ ما فِيه وتَمنيتَ لو يتلاشَي ويتَبخَر يآ دآريِس ، تمَنيتُ أن ألتَجئ وأتخبَي في عُمقِ عنآقكَ .. عنِدمآ كنتِ أنتَحبُ قبلَ حفلِ زفآفِي بالأرِعنِ أبولوَ ، بينَ ذراعَيكَ وأنتَ تربتُ بحنانٍ علي ظَهريَ مطمئنًا إيآي ، لوجدآنِي الذِي دفعني للتَشبثُ بكَتفَيكَ والضَعفِ بينَ همساتكَ الراقيةُ لي يَا دآريس .. دآريس.. أنتَ وقتهَا قَدِ هسهستَ بحروفٍ أبهجتني..بهجةً قصيرةَ الأمدُ.. :" إهدئي يا عزيزتِي ، وأنِسي كُلَ شئِ .. دَعِ الحُبَ يزهرُ بينَ ذراعَي ".. وكأنكَ كنتَ تلاغينِي عمَا قدِ ندمتُ عليهِ الأنَ يآ دآريس ، كنتَ تبتاعُ الكلماتِ الرَقيقةُ التِي أخذتِ تقتَلعُ قلبي المسكين من جذورهِ بتوحشٍ .. كنتَ تلهي ناظرآي عن خيانتِكَ لِي .. ولكن أتعلمَ للمرةِ الثآنيةُ يآ دآرِيس ؟.. أنا مآزلتَ مغمورةِ ببحرِ عشقكَ الذِي قدِ أغرقنِي.. أفقتُ من شرودِي بصيآحكَ الصآدح في ضواحِي القصِر ، عَلي رُسلِكَ يآ دآريِس .. هممتُ لأقآبلك بحضنِ شوقِي .. ومآ كان لِي أيِ حيلةٌ بعدَ رؤيتكَ تبعدُنِي .. دفعُتنِي بقسوةٌ .. لأقعَ علي الأرضِ ، كانتِ لا شئ ، لا شئ يا دآريس ، لم أشعرِ بالألمُ الذِي قدِ أستَبدلتهُ بإعتُصآرِ قلبِي .. أبتَلعتُ غصتِي وفركتُ عينايِ كرهتُ تكرآر إسمكَ .. ولكنني لمِ أكِرهكَ حينَئذ.. تَشبثتُ بمًلابسكَ ساحبةً إيآكً للخَلفِ ، لتَلطمنِي أنتَ علي وجِهي..هل كانتِ من قلبكَ يا لعنةَ حياتِي ؟ .. هلِ كرهتًني يآ داريسِ أم أنكَ ثاملٌ بجهةٍ أخري منِ مَجرتنآ .. وأنا أقصِدُ الفآسقاتِ يا دآرِيس .. ، أرأيتني غيرَ فاسقةً فذهبتَ لقمامةِ تحتوِيك حينَئذ ..؟. كانَ شعورُ اللدُموعُ اللآذعُ لِقلبِي واللاسعُ بسببِ تساقطهِ علي مكآنِ الصفعةُ .. مريبًا مربكًا ..لمِ أعهدكَ حقيراً يا دآرِيس .. عهدتكَ نذلاً ، متململاً ، أهوسَ متحًجرَ المَشاعرِ .. هل الطبقةٍ المًخمليةُ كلهآ هكذآ يا دآرِيس ؟ .. أشعُرِ بالتِيه ، بالأحبآطِ والأستِبدآدِ.. أمسكتَ بمقبَضُ بابِ غرفتكَ ، لتَولجَ للداخلِ مغلقاً الباَب بعنفٍ مروعٌ هزّ كيانِي .. ماعدتُ أعلمُ بماذاً سيخَطُ قلمِي بعدَئذ.. أجل يا دآريس أنا أكتُبُ عنكَ .. المَواوِيل والقَصائدِ ، ولكنِ هلٍ أكُتَرثتِ ؟ ، هلِ ألقيتَ لسذاجتِي شيئا يا دآريس يا لعنتِي اللتِي حكمتِ علي بالعَيشُ والِزوالِ بها ؟! . وضَعتُ وشاحاً أسودَ اللونِ منَ الـ قطيفةِ علي وجهِي وشعِري لأدآري خطيئتكَ بهِ.. توجهتُ لمنِ تتفَهمنِي ، لمَنِ ستَسمعُ لي وللوعةِ قلبِي ، .. " سَيدتِي هيستِيا المُبجلةُ ! " ، قلتُ بصوتٍ مهزوزٍ وبحةٍ مرتبكةً ، بعدَ إنحنائي لهَا. :" لا تَنحَني هكذَا يآ أمِڤترِيت ! ؛ أنا مِثلكُ..". أبتَسمتُ ، لتُبآدلنِي الإبتسامةً .. :" لمَ الوشآحَ يآ أمڤتريتِ ؟ ؛ هلِ توفِي أحَدهمُ ؟". سألتِ مبهَمةً. " أجَلِ جَلالتكِ.." أخفَضتُ رأسي بتَصدعٌ وتزاولتِ كريستاليتا عيناي الباهتهِ.. :" أولاً ، لستُ جلالةَ الحاكمةَ ، إنها كيرآ ! ، ثانياً منَ توفِي لديكِ يَا عزيَزتي " .. رفعتُ رأسِي مكفكفةً دموعِي ، لأجدها تُربتُ علي مجلسٍ بجانِبها..جلستُ..وأذ بِي أتحمحمُ كابتةً لغصتِي. :" أنه قَلبِي.." .. :" بسببِ دآرِيس ؟" .. تنَهدتِ مطردةً.. لمِ أجبِ ؛ بلِ قدِ تَشبثتُ بأحضانِها شاهقةً منتحبةً بصوتٌ شجِي ..، أجهشتُ بالبكاء بسببكَ يا دآريِس ، بسبِبكَ قدِ أزدَهلتِ الهالاتُ السوداء أسفل عسليتاي ؛ وشحبَ وجهِي وفَقدتٌ همتِي وعَزمِي .. بسببكَ يا دآرِيس قدِ فقدتُ عزِي ومحيآتِي .. بكذِبكَ وخدعِكَ وتَقلدكَ .. أأجرمتُ بحقكَ يوماً يا داريسِ ؟ ، لطالمَا وددتُ لأعرفِ.. هلِ خنتكِ أوِ تبرأتِ منكَ ؟. أتسائل ، هِل تُفكرُ بِي الأن ؟ .. هَلِ تتًذكرنُي أصلاً الأنِ ؟ .. يا دآريس هل أتيِتُ علي بآلكَ خفيةٌ ، ولوِ لهامشٌ من الفمتو ثانيةِ ؟ .. آهه يآ دارِيس .. لو تدري ما في بالِي .. ريثَما كانتِ (هيستياَ) تهدئنِي .. :" أكرههُ بحبٍ جمٍ يا سيدتِي ، ولوَ أنه..قـ..قدِ أذآنِي أحبهُ وأكرهُ حبِي لهُ .." .. إنبعثتِ كلماتٍ من حلقِي .. لتُزيحَ ( هيستِيا ) الوشآحَ لترَي تلكً الدمويةِ التِي ردتِ في وجنتِيي.. :" هَلِ صفعكِ ؟" .. :" لَا لقدِ صفعتُ نفسِي " ..
__________________ Take My Hands Now .. You Are The Cuz Of My EUPHORIA !! . |
#10
| ||
| ||
أشـعـر بـالـتعـب فـي الـأونـة الـأخـيـرة. لذلـكـ سأكـملـهـا بعـد يـومـينـ بإذن الـلـه..
__________________ Take My Hands Now .. You Are The Cuz Of My EUPHORIA !! . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |