08-23-2019, 05:25 AM
|
| |
 الإسم : روجر جيرفولينو |
مولده : ولد في 17 ديسمبر 1909 في نوميا بـ كاليدونيا الجديدة. المهنه : سياسي فرنسي و عضو برلماني سابق. الجنسيه : فرنسا. الوفاة : توفي في 24 أبريل عام 1991.
كبدايه علينا أن نعرف ان روجر جيرفولينو ينتمي إلى عائلة موجودة في كاليدونيا الجديدة منذ ثلاثة أجيال ، وبالتالي فإنه هو الكبير وابنه باسكال ، حكم عليه بالسجن ل جريمة من القانون العادي (أي القتل)، وصلت الى مركز احتجاز في جزيرة نو (نوفيل الحالي ، في ميناء نوميا ) في عام 1872 وتنازل لإطلاق سراحه في عام 1882 إلى بورايل .
وُلد والد روجر جيرفولينو ، باسكال دومينيك جيرفولينو ( 1883 - 1957 ) ، بعد سنة واحدة من إطلاق سراح والده
(هو الطفل الثاني والابن الأول الذي ولده باسكال جيرفولينو مع يتيمة من لوت إت غارون ماري توريت ، التي تزوجها في عام 1882 ) ، وقد تيتمت من قبل الأخير في سن التاسعة ، ذهب دومينيك جيرفولينو إلى نوميا في سن مبكرة للغاية للعمل ، وعمل في مبنى البلدية كصانع بناء في الطريق ، ثم كميكانيكي في Chalandage ، ثم في القطاع البحري للمؤسسات التجارية لعائلة Ballande ، والتي سوف ترسل مباشرة من 1913 إلى Voh في الشمال.
كانت زوجته ، من أصل ألماني من قبل والدته ، أنجب دومينيك جيرفولينو تسعة أطفال ، منهم روجر الأكبر. هذا الأخير يأتي من خلفية متواضعة وعائلة كاثوليكية للغاية ، سواء من أصول والده الإيطالية أو أم والدته الألمانية.
مثل والده من قبله ، يغادر روجر جيرفولينو منزل الوالدين لمدة 15 عامًا لمساعدته مالياً من خلال العمل في نوميا ، حيث يبدأ كمحاسب في House Ballande ، وسرعان ما يصبح نقابيًا ، ويوحد نقابتين لإنشاء اتحاد لنقابات عمال كاليدونيا الجديدة (FSPC) الذي يصبح أمينًا عامًا له ، ويترك عمله في Ballande لتكريس نفسه تمامًا العمل النقاب و تعلقًا باستقلالية النقابات ، استقال عام 1939 كأمين عام لـ FSPC لإدانة تسييسه المفرط ، ووجد نشاطًا مهنيًا يعمل في منصب كبير المحاسبين في شركة التعدين بأوقيانوسيا.
بعد بداية الحرب العالمية الثانية وانهيار عام 1940 ، يتردد حاكم المستعمرة ، جورج مارك بيلييه ، في إحضاره إلى نظام فيشي أو لتحرير فرنسا
أخيرًا ، ألغى المعسكرين وعيَّن كل منهما خليفة له: المقدم بيتيس ، العقيد دينيس الذي وصل إلى نوميا في 4 سبتمبر 1940 ، والمفوض المقيم في نيو هيبريدس هنري سوتوت الذي احتشد لتشارلز ديغول في وقت مبكر من العشرين يوليو ، هو نفسه يحبذ استمرار الحرب ضد ألمانيا النازية ، مثل غالبية سكان كاليدونيا الجديدة ، فهو جزء من مجموعة من خمسة من الوطنيين الشباب الذين يضاعفون الإجراءات ضد الحكام بيليسير ودنيس ، الملقب بـ "الفرسان الخمسة" (إلى جانب روجر جيرفولينو ، لويس بويسي ، تشارلز شاتيلين ، جان جادوفري ومارسيل كولين). إنه بالتالي أحد الشخصيات الرئيسية في الانتفاضة ، التي نظمت مع لجنة ديغول لرجل الأعمال والسياسي ريموند بونون وكاتب العدل ميشيل فيرجيس ، في 19 سبتمبر للدلالة على حشد كاليدونيا الجديدة إلى فرنسا مجانا : في ذلك اليوم يصل هنري سوت إلى نوميا ويصبح رسميًا حاكم كاليدونيا الجديدة والمفوض السامي لمنطقة المحيط الهادئ .
ثم انضم روجر جيرفولينو إلى كتيبة المحيط الهادئ كمتطوع ، حيث قاتل بشكل أساسي في الحرب الصحراوية في شمال إفريقيا برتبة العريف .
بعد الحملة في تونس ، طلب من قبل اللجنة الفرنسية للتحرير الوطني (CFLN) التي تعينه بأمر من17 سبتمبر 1943لتمثيل كاليدونيا الجديدة في مجلس الشورى المؤقتة ومقرها في الجزائر العاصمة بين3 نوفمبر 1943 و ال 25 يوليو 1944 وبعد ذلك إلى باريس بعد التحرير من7 نوفمبر 1944 ال 3 أغسطس 1945. وهو عضو في لجنة الإعلام والدعاية ولجنة فرنسا في الخارج ، ويشارك في التفكير في سياسة ما بعد الحرب الاستعمارية و بهذا يفتتح الطريق لحياته البرلمانية.
كان روجر النائب الاول بـ كاليدونيا الجديدة فبعد تشكيل الجمعية الوطنية التأسيسية الأولى لل21 أكتوبر 1945
وحصول كاليدونيا الجديدة على مركز إقليم ما وراء البحار (TOM) ، لذلك يتم تنظيم أول انتخابات تشريعية في كاليدونيا الجديدة وروجر جيرفولينو هو أول ممثل تشريعي تنتخبه الإقليم. تفوق على نطاق واسع جدا، مع 3249 صوتا من أصل 6249 ناخب (أو 51.99٪)، ضد خصومه، و الديغولي ميشال فيرجيس (1961 صوتا) و الشيوعي فلوريندو بالديني (537 صوتا).
انضم إلى مجموعة "المقاومة الديمقراطية والاشتراكية" ، سلف اتحاد المقاومة الديمقراطية والاشتراكية (UDSR) ، وهو عضو في لجنة وسائل الاتصال و PTT ،
وكذلك في الصحافة والإذاعة والسينما.
يتم إعادة انتخابه 2 يونيو 1946في الجمعية التأسيسية الثانية من 3248 صوتا من أصل 5381 ناخب  ،
220 الأصوات (62.22٪) مقابل 1789 الديغولي وجندي سابق في الحرة القوات الفرنسية بيير ماريوتي، شقيق الكاتب جان ماريوت ،
ينضم إلى لجنة أقاليم ما وراء البحار.
بالتركيز على القانون الانتخابي في هذه المناطق ، وخاصة على مسألة حق الكاناك في التصويت ،
حصل على مشروع محدد في كاليدونيا الجديدة يحدد وضع انتخاب مجلسه العام ، كما شارك في التطهير القانوني عن طريق تعيين محلف في محكمة العدل العليا في4 يوليو 1945 ، في الانتخابات من1 يوليو عام 1951بمناسبة نهاية حياته السياسية: فهو يُعتبر مرشحًا لـ "Caldoches" ، وقد تعرض للضرب على يد "Zoreil" (أحيانًا اسم مزعج يطلق عليه "caldoches" و kanaks للمتروبوليتيين الذين تم تنصيبهم مؤخرًا على الإقليم) Maurice Lenormand
، عاطفي الثقافة الميلانيزية والملقب بـ "مرشح الكاناك" أو "مرشح المهمات" ، المدعوم من الحزبين الرئيسيين اللذين أنشئا في عام 1947 ، عندما تم إلغاء مدونة indigénat رسميًا ، للدفاع عن مصالح هؤلاء وكليهما من المنظمات التنصيرية، وهي اتحاد أصدقاء كاليدونيا الأصلي من الحرية في النظام (UICALO) من روك Pidjot(مستوحاة من الكاثوليكية) وجمعية كاليدونيان والفرنسية الموالية الأصلية (AICLF) دوي ماتايو ويتا (البروتستانتية). في الواقع ، إن انضمام 60٪ من الكاناك الذين تزيد أعمارهم عن 21 عامًا إلى الحق في التصويت يعني أنهم يمثلون 45٪ من الناخبين في كاليدونيا الجديدة. حصل موريس لينورماند على 5 064 صوتًا من أصل 13667 صوتًا (37.05٪) ، متغلبًا على روجير جيرفولينو قليلًا نسبياً الذي احتل المرتبة الثانية بأربعة 207 أصوات (30.78٪). ثم يأتي المرشح الديغولي في الجبهة الوطنية الرواندية بول Métadier مع 2252 صوتا (16.48٪)،
ومرة أخرى الشيوعي فلوريندو بالديني الذي يجمع درجة عالية 2144 صوتا (15.69٪).
بعد هذه الهزيمة ، لم يعد يسعى للحصول على تفويض والانسحاب من الحياة العامة ، منهيًا صعودًا سياسيًا سريعًا (تم انتخابه بالتالي النائب للمرة الأولى في 36 عامًا) ولكن سريع الزوال.
ومن جانب آخر
في عام 1958 ، فاز مع شقيقه روبرت وميشال بارجيبانت بلقب فريق صيد الأسماك بالرمح .
تزوج في عام 1954 ، ألبرتين كون ، خياطة ، ولديه ثلاثة أطفال ، ولدين وابنة:
جان جاك (مواليد 1954 ) ،
روبرت (مواليد 1955 ) ،
ريتشارد (مواليد 1958 ).
الصور |
 |
المواضيع المتشابهه 
38Likes
العرض العادي
