|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
موعظة جليلة مَوْعِظَةٌ عِبَادَ اللهِ اتَّقُوا اللهِ وَبَادِرُوا بِالتَّوْبَةِ قَبْلَ أَنْ يُغْلَقَ عَنْكُمُ البَابَ ، وَابْتَدِرُوا الأَوْبَةَ قَبْلَ أَنْ يُرْخَى دُونَكُمْ حِجَابُهَا ، وَانْتَهِزُوا فُرَصَ الحَيَاةِ فَقَدْ اقْتَرَبْتْ السَّاعَةُ وَتَضَاعَفَ اقْتِرَابُهَا ، قَالَ اللهُ تَعَالَى : ﴿ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ ﴾ فَيَا عِبَادَ اللهِ تَذَكَّرُوا مَوَاقِفَ الخَلائِقِ بَيْنَ يَدَي العَزِيزِ الجَبَّارِ فِي يَوْمِ يُحَرَّرُ فِيهِ الحِسَابُ ، وَأَعِدُّوا لِلْحِسَابِ صَوَابَ الجَوَابِ ، فَلا بُدَّ أَنْ يُطْلَبُ مِنْكُمْ عَلَى كُلُّ مَسْأَلٍة جَوَابُهَا ، وَاجْتَنِبُوا التَّسْوِيفَ فَإِنَّ سُيُوفَ المَنِّيَةِ قَاطِعَة ، يَا مَعْشَرِ المُسَوِّفِينَ أَظَنَنْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الدُّنْيَا مُخَلَّدُون ، وأنتمُ مَعَ العَاصِينَ قَاعِدُونَ ، كَمْ مَرَّتْ بِكُمْ مَوَاسِمُ الطَّاعَاتِ ، وَأَنْتُمْ عَنِ اسْتِغْلالِهَا بِالبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ رَاقِدُونَ ، فَمَا بَالُكَ أَيُّهَا الغَافِلُ تُسَارِعُ فِي مُتَابَعَةِ هَوَاكَ ، مَعَ أَنَّكَ فِي العِبَادَةِ مُتَكَاسِل ، وَتُتْلَى عَلَيْكَ آيَاتُ مَوْلاكَ وَأَنْتَ عَنْهَا مُعْرِضٌ إِعْرَاضَ الجَاهِلَ تَسْمَعُ المَلاهِي فَتَمِيلُ إليها بِقَلْبِكَ وَتُبْصِرُ المَنَاهِي مِنْ تِلفزيُون وَفِديو وَسِينمَاء وَسَافِرَاتٍ وَصُور فَلا تَتَحَرَّكُ وَلا تَتَمَعَّرَ ، هَلْ أَنْتَ مُكَذّبٌ بِالتَّحْرِيم ، أَوْ مُتَشَّكِكٌ فِي البَعْثِ وَعَذَاب القَبْرِ وَالحِسَابَ وَالصِّرَاطِ وَالمِيزَانِ ، فَيَا مُؤْمِنًا بِيَوْمِ الحِسَابِ تَهَيأ لِلْمُحَاسَبَةِ ، وَيَا مُذْعِنًا بِحُقُوقِ الرَّبِ اسْتَعِدَّ لِلْمُطَالَبَةُ وَيَا طَوَيلَ الأَمَلِ كَمْ آمَالٍ أَصْبَحَتْ خَائِبَة ، فَكَأنَّكَ بِالمَوْتِ وَقَدْ نَزَلَ بِسَاحَتِكَ وَنَزَلْتَ فِي القَبْرِ مَعَ عَمَلِكَ وَحُشِرْتَ وَعُرِضْتَ عَلَى عَالم سَرِِيرَتِكَ وَعَلانِيَّتِكَ وَكَأَنَّكَ بِالحَشْرِ وَالنَّشْرِ وَالحِسَابِ بَيْنَ يَدَي اللهِ عَزَّ وَجَل ، وَكَأَنَّكَ بِالأَهْوَالِ وَالمَخَاوُفِ وَقَدْ أَحَاطَتْ وَاشْتَدَّ الخَوْفُ وَالوَجَلُ وَكَأَنَّكَ بِالجَحِيمِ وَقَدْ سُعِّرَتْ وَقَدْ أُزْلِفَتْ ، فَالبِدَارَ قَبْلِ انْقِضَاءَ الأَعْمَارِ . شِعْرًا: يَا وَيْحَ مَنْ أَنْذَرَهُ شَيْبُهُ( وَهُوَ عَلَى غَيّ الصِّبَا مُنْكَمِشْ ( يَعْشُوا إِلَى نَارِ الهَوَى بَعْدَمَا ( أَصْبَحَ مِنْ ضُعْفَ القُوَى يَرْتَعِشْ ( لَمْ يَهَبِ الشَّيْبَ الذِي مَا رَأَى ( نُجُومَهُ ذُو اللُّبِ إِلا ارْتَعَشْ ( فَذَاكَ إِنْ مَاتَ فَسُحْقًا لَهُ ( وَإِنْ يَعِشْ عُدَّ كَمَنْ لَمْ يَعِشْ ( فَهَاكَ كَأْسُ النُّصْحِ فَاشْرَبْ وَجُدْ ( بِفَضْلِهِ الكَأْسِ عَلَى مَنْ عَطِشْ ( آخر: تَجرّدْ مِنَ الدّنيا فإنّك إنّما ( خَرجْتَ إلى الدُّنيا وأنتَ مُجَرَّدُ ( وَتُبْ مِنْ ذُنُوبٍ مُوبِقَاتٍ جَنَيْتَهَا ( فَمَا أَنْتَ فِي دُنْيَاكَ هَذِي مُخَلَّدُ ( آخر: وَمِنْ عَجَبِ الدُّنْيَا كُوني وَصَبْوَتِي ( إليها عَلَى سِنِّي كَأَنّي وَلِيدُهَا ( أُجَارِي اللَّيَالِي لَيْلَةً بَعْدَ لَيْلَةٍ ( مُشِيحًا كَأَنِّي تِرْبُهَا وَطَرِيدُهَا ( اللَّهُمَّ اهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ ، وَوَفِّقْنَا لِلْفِقْهِ فِي دِينِكَ القَوِيمِ ، واجعلنا مِنَ العَامِلِينَ بِهِ قَوْلاً وَفِعْلاً الدَّاعِينَ إليه ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِجَمِيعِ المُسْلِمِينََ الأحْيَاءِ منْهُمْ والمَيِّتِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آله وصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ . |
#2
| ||
| ||
رد: موعظة جليلة موعظة : عِبَادَ اللهِ مَا نَدمَ مَنْ أَطَاعَ اللهُ فِي أَيِّ وَقْتٍ كَانَ ، وَلا عَادَتْ الطَّاعَاتُ عَلَى صَاحِبِهَا إِلا بِالخَيْرِ وَالبَرَكَةِ فِي كُلِّ آنٍ ، وَالعُصَاةُ فِي كُلِّ زَمَنٍ هُمْ المَمْقُتُونَ مَهْمَا ابْتَسَمْتْ لَهُمْ الدُّنْيَا وَقَضُوا فِيهَا بَعْضَ مَآرِبِهِمْ ، وَمَهْمَا هَامُوا بِحُبِّهَا وَأَحْكَمُوا أَسَالِيبَ جَمْعِهَا ، فَإِنَّ الدُّنْيَا لا تَبْتَسِمُ لِفَاسِقٍ إِلا لِتَسْحَقَهُ ، وَلا تَفْتَحُ ذِرَاعَيْهَا لِمُقْبِلٍ عَلَيْهَا إِلا لِتُحْرِقَهُ ، قَالَ اللهُ تَعَالَى : ﴿ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴾ فَمَاذَا غَرَّكَ فِيهَا أَيُّهَا المِسْكِينُ ، إِنْ كَانَ الذِي غَرَّكَ فِيهَا كَثْرَةُ النَّقْدَيْنِ أَوْ مَا نَابَ مَنَابَهُمَا مِنْ أَوْرَاقٍ ، فَإِنَّ الجَنَّةَ حَصْبَاؤُهَا اللُّؤْلُؤُ ، وَتُرَابُها الزَّعْفَرَانُ ، وَبِنَاؤُهَا الذَّهَبُ وَالفِضَّةُ ، وَالدُّرُ وَاليَاقُوتُ ، وَإِنْ كَانَ الذِي غَرَّكَ مِنْهَا فَوَاكِهُهَا وَمَطْعُومَاتِهَا وَمَا حَوْتَ مِنْ مَتَاعٍ ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مَا لا عَيْنٌ رَأَتْ وَلا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ، وَإِنْ كَانَ الذِي غَرَّكَ جَمَالُ نِسَائِهَا ، فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ : ﴿ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ ﴾ ، ﴿ وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً ﴾ لَوْ ظَهَرَ بَنَانُ إِحْدَاهُنَّ عَلَى الدُّنْيَا لأَضَاءَتْ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ يَنْظُرُ إِلَى وَجْهِهِ فِي خَدِّهَا أَصْفَى مِنَ المِرْآةِ ، وَتُسَرُّ بِمُشَاهَدَتِهَا سُرُورًا لا يَعْلَمُ قَدْرَهُ إِلا اللهُ ، لا تَنْظُرُ إِلا إليها وَلا تَنْظُرُ إِلا إليك ، لا تَتَكَلَّمْ إِلا بِمَا يَسُرُّكَ ، تَأْمُرُهَا فَتَخْضَعُ ، وَتُحَدِثُّهَا فَتَسْمَعُ ، إِذَا تَكَلَّمَتْ أَطْرَبَتْ ، لا تَفْتَخِرُ عَلَيْكَ بِحُسْنِهَا وَجَمَالِهَا ، وَلا تَمُنُّ بِجَمِيلِ صُنْعِهَا ، لا تَنْفُرُ مِنْكَ وَلا تَغْضَبُ ، وَلا تَلْهُو عَنْكَ وَلا تَصْخَبُ ، الجَمَالُ كِسَاؤُهَا ، وَالكَمالُ رِدَاؤُهَا ، وَالوُدُّ وَالوَفَاءُ مِنْ طَبْعِهَا ، لا يَعْلُو صَوْتُهَا عَلَى صَوْتِكَ ، وَلا تَجْتَهِدُ إِلا فِي مَرْضَاتِكَ ، هَادِئَةً ، سَاكِنَةً رَاضِيَةً . تِلْكَ وَأْمَثالُهَا لِلْمُؤْمِنِينَ المَعْلُومِينَ ، مِن قوله تعالى : ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾ إلى قوله : ﴿ أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ أَيُّهَا المسلمون ، لَقَدْ فَازَ وَالله مِنِ اجْتَهَدَ فِيمَا يُنَجِّيهِ ، وَخَابَ مَنْ أَتْعَبَ نَفْسَهُ فِيمَا يُخْزِيهِ ، وَأَنْتُم الآنَ في فُسْحَةٍ مِنْ أَجَلِكُمْ ، وَصِحَّةٍ مِنْ أَبْدَانِكُمْ ، وَاكْتِمَالٍ مِنْ عُقُولِكُمْ ، وَآخِرُ الأَجَلِ غَائِبٌ عَنْكُمْ ، وَلا تَدْرُونَ كَيْفَ حَالُكُم بَعْدَ يَوْمِكم فَسَارِعُوا ﴿ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ ﴾ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَفْقِدَ البَدَنُ صِحَّتَهُ ، وَيَقُولُ الحَقُّ كَلِمَتَهُ ، فَيَنْقَضِي الأَجَلُ ، وَيُخْتَمُ عَلَى العَمَلِ ، فَلا يُنْقَصُ فِيهِ وَلا يُزَادُ ، وَلا يُعَدَّلُ فِيهِ شَيْءٍ إِلَى المَعَادِ ، تَقُولُ : لَيْتَنِي أَطَعْتُ ، وَمَا هِي بِنَافِعَةٍ ، وَلَيْتَنِي مَا عَصَيْتُ ، وَلَيْسَتْ بِدَافِعَةٍ ، إِذًا فَأَضْيَعُ النَّاسِ وَأَخْسَرُهم صَفْقَةً مَنْ سَوَّفَ فِي طَاعَةِ رَبِّهِ ، وَأَشَدُّهُمْ خُسْرَانًا مَنْ لَمْ يُبَادِرْ فِي التَّوْبَةِ مِنْ ذَنْبِهِ ، قَالَ تَعَالَى : ﴿ فَأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَعَسَى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ ﴾ وَفِي الحَدِيثِ : « أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللهِ أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ » . رَوَاهُ البُخَارِيّ . إِلَى اللهِ تُبْ قَبْلَ انْقِضَا زَمَنِ العُمْرِ ( أُخَيَّ وَلا تَأْمَنْ مُسَاوَرَةَ الدَّهْرِ ( لَقْدَ حَدَّثْتَكَ الحَادِثَاتِ نُزُولَهَا ( وَنَادَتْكَ إَلا أَنَّ سَمْعَكَ ذُو وَقْرِ ج ( تَنُوحُ وَتَبْكِي لِلأَحِبَّةِ أَنْ مَضُوا ( وَنَفَسَكَ لا تَبْكِي وَأَنْتَ عَلَى الأَثْرِ جج ( آخر: وَمَا حَالاتُنَا إِلا ثَلاثُ ( شَبَابٌ ثُمَّ شَيْبٌ ثُمَّ مَوْتُ ( وَآخِرُ مَا يُسَمَّى المَرْءُ شَيْخًا ( وَيَتْلُوهُ مِنْ الأَسْمَاءِ مَيْتُ ( آخر: إِنِّي أَبُثُّكَ مِنْ حَدِيثِي ( وَالحَدِيثُ لَهُ شُجُونْ ( غَيَّرْتُ مَوْضِعَ مَرْقَدِي ( لَيْلاً فَفَارَقَنِي السُّكُونْ ( ججج قُلْ لِي فَأَوَّلُ لَيْلَةٍ ( فِي القَبْرِ كَيْفَ تَرَى تَكُونُ ( آخر: فَبَادِرْ إِلَى الخَيْرَاتِ قَبْلَ فَوَاتِهَا ( وَخَالِفْ مُرَادَ النَّفْسِ قَبْلَ مَمَاتِهَا ( سَتَبْكِي نُفُوسٌ فِي القِيَامَةِ حَسْرَةً ( عَلَى فَوْتِ أَوْقَاتٍ زَمَانَ حَيَاتِهَا ( فَلا تَغْتَرِرْ بِالعِزِّ وَالمَالَ وَالمُنَى ( فَكَمْ قَدْ بُليْنَا بِانْقَلابِ صِفَاتِهَا ( آخر: إِذَا مَرِضْنَا نَوَيْنَا كُلَّ صَالِحَةٍ ( وَإِنْ شُفِينَا فَمِنَّا الزَّيْغُ وَالزَّلَلُ ( نُرْضِي الإلَهَ إِذَا خِفْنَا وَنُسْخِطُهُ ( إِذَا أَمِنَّا فَمَا يَزْكُوا لَنَا عَمَلُ ( اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِسَبِيلِ الطَّاعَةِ ، وَثَبِّتْنَا عَلَى إِتِّبَاعِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ ، وَلا تَجْعَلَنَا مِمَّنْ عَرَفَ الحَقَّ وَأَضَاعَهُ ، وَاخْتِمْ لَنَا بِخَيْرٍ مِنْكَ يَا كَرِيمُ ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَلِجَمِيعِ المُسْلِمِينََ الأحْيَاءِ منْهُمْ والمَيِّتِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آله وصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ . |
#3
| ||
| ||
رد: موعظة جليلة اللهم أمين ...اللهم أمين...اللهم أمين وبارك الله فيكم على الموضوع والموعظة القيّمة أخوكم في الله فارس السنّة
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خلفيات جميلة | واقعي جدا | موسوعة الصور | 13 | 12-08-2010 12:30 AM |
رد: {{ بهذه الكلمات تكون الحياة جميلة }} | الامير 001 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 05-12-2008 08:43 PM |
بهذه الأشياء تكون الحياه جميلة......!! | همس2009 | ختامه مسك | 4 | 07-18-2006 10:56 PM |