|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هـ,ـل أع,ــجبتكم القــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــة........؟؟ | |||
نعم, قصة رائعة مثلما تعودنا منك..........أكملي.............^^ | 21 | 95.45% | |
جيدة حقاً لكن تحتاج لبعض اللمسات.....>>" | 1 | 4.55% | |
يعني...... مقبولة............>> | 0 | 0% | |
سيئة...!! لم أكن أتوقع هذا المستوى منك.......>< | 0 | 0% | |
المصوتون: 22. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1506
| ||
| ||
رد: خطوات الحب |
#1507
| ||
| ||
رد: قصة رومانسية
بدنا نعرف النهاية
|
#1508
| ||
| ||
رد: ] [ لم أقسى ياحبيبتي الا من خشيتي البعاد ][ البارت التاسعه معليش سمحوني شلت من الجزء كم سطور ياليت تتقبلو اعتذاري يلا انا مابطول عليكم ابتسمت إليها و سرعان ما اختفت ابتسامتي و أنا أرى دنيا تمشي بتمايل نحوي تحمل فستانا فاضحا دنيا: ما رأيك عبد الله بهذا الفستان , آلا تظن إنني سأبدو رائعة فيه يا لها من وقحة , لم أكن سأجيبها و لكنني رأيت سارة و هي تنظر إليها بحقد و إحدى حاجبيها مائل للأعلى وودت أن أرى ردت فعلها عندما تراني أتحدث مع دنيا عبد الله: لا تنسي انك ستذهبين إلى زفاف و سيكون هناك الكثيرون , ربما عليك ارتداء فستان ليس بفاضح هكذا سارة: لا اصدق ما تراه عيناي , و هذا الأحمق يتحدث معها أيضا , أنسيت إنني زوجته , و لو رأى عبد الله احد إخوته تتحدث مع احد هكذا لم دعاها تعيش لترى يوم آخر , لو لم تكن الأوضاع هكذا لاتهمت نفسي بالغيرة في تلك اللحظة أسرعت باتجاه عبد الله و لا اصدق ما فعلته و لا اعتقد إنكم تصدقونني , أمسكت بيده و أنا أسير مسرعة مبتعدة عن تلك الخرقاء سارة: اعتقد إنني رأيت ما يعجبني افلت يده عندما ابتعدا ؟, أما هو فاقل ما يمكنني القول انه أنصدم و بشكل واضح لا اعتقد انه حتى يوجد كلمات في القاموس العربي آو من جميع اللغات يستطيع وصف الإحساس الذي هزني عندما أمسكتني بيدها الناعمة , بقيت واقف و أنا انظر إليها كالمخبول أو دعني أقول المغلوب على أمره , حاولت أن اخفي سعادتي في تلك اللحظة , و لكنني كلما أنزلت شفتي تعاندني و تعود للابتسامة مرة أخرى , لم استطع تصنع الغضب كيف لي و أنا كل ما أريده هو أن تعيد يدها الصغيرة إلى يدي الواسعة , و لو يعود لي الأمر لما تركتها حتى تمل هي مني , انتبهت إلي نفسي و أنا لا أزال أراقبها مبتسما عكسها هي , لو لم أكن اعرف حبيبتي جيدا لقلت إنها تغار ألا إنني اعتقد فقط إنها تحقد على ابنة عمي عبد الله: و ما الذي أعجبك لهذه الدرجة تغيرت ملامحها من الانزعاج إلى التوتر الواضح و هي تعيد النظر إلى الملابس المعلقة , يبدو إنها لم تختر أي شيء مسبقا , لكن هذا لا يزعجني على الأقل هي تهتم , أخذت قميصا زهري و هي تردف سارة: ما رأيك به , مناسب لمثل هذه المناسبات رفعت يدي إلى ذقني امسح على شعيراته القصيرة المهملة عبد الله: لديك الكثير لا يختلف عنه بالكثير تأففت بتململ و هي تكتف يديها , أضحكني منظرها و هي تبدو في ورطة , أرجو أن تضطر إلى شراء احد الفساتين استطيع التخيل كم سيكون منظرها مذهلا في احد فيها , أو كم سيكون الفستان رائعا و هو عليها سارة: و لكنه زهري و ليس لدي أي ملابس زهرية ستبقى تجادلني طوال اليوم و من المستحيل أن ترضى بارتداء احد الفساتين , سرت مبتعدا عنها و جلبة تنوره قصيرة رأيتها عندما كنت انتظر إخوتي عبد الله: تستطيعين ارتداء هذه على الجينز , لن يكون ذلك سيئا أيضا سارة: كان من المستحيل أن ارتدي كمثل هذه الملابس , لم أرى أمامي مفرا آخر , لا أزال مرتبكة من حركتي و إمساك يده لا افعل مثل هذه الحركات اللعينة إلا عندما أكون بالقرب منه , آه كم اكرهه سارة: لم لا تشتريها , سأفكر إن كنت سأرتديها لاحقا و أخيرا اقتنع بكلامي , لكن سيكون مجنونا إن ظن إنني سأقبل فهكذا ملابس , و أي حيلة لدي , هو سيغضب إن رآني ارتدي ملابسي المعتادة , و أنا لا استطيع تحمله هو و عصبيته , و أخيرا خرجنا من ذاك المكان , في السيارة كان علي الصعود مع حنين و ابنة عمها مجددا , يكاد يتشقق رأسي من أحاديثهما الغبية , على الأقل رغدة مختلفة و ليست ثقيلة الظل مثل هاتان الاثنتان , خصوصا دنيا التي لا تنفك التحدث مع عبد الله , تجاهلتهما بالكامل , و ما شأني أنا فليفعل ما يريد , و أنا سأقوم بالمثل و إن كان من وراء ظهره عبد الله: بعد إن أدخلت جميع الأكياس إلى المنزل , عدت لقفل السيارة , و رأيت ما أشعل البراكين بداخلي , لا تستطيعون لومي على خشيتي البعاد عنها , ففي كل لحظة جميلة تمر علينا لابد أن يحدث ما يفسدها , ظننت إنني تخلصت من ناصر هذا , و لكن لا , لا ينفك هذا الأحمق بالظهور و مع من , مع حبيبتي , كانت واقفة تتحدث و تضحك معه اجهل كيف أمكنني السيطرة على أعصابي حينها و أنا أرى سعادته و هو يتحدث إليها , بينما يندر عندي رأيت ابتسامتها الرائعة , توهت نحو هذان الاثنان و أنا بالكاد اخفي غضبي , ألقيت التحية عليه و أضررت للكذب و إخبار سارة بأنني أريد التحدث إليها بأمر عاجل , كنت استطيع رؤيتها تنزعج من طلبي هذا و هي تبتعد عائدة للداخل , و لكن أكثر ما حطمني هو سماع جملته تلك معليا صوته لتسمعه ناصر: سأتصل بك لاحقا ابتعد هو الآخر , هذا ما كان ينقصني , الله اعلم بما كانت تفعله بمنزل والدها السكير , إذا كان لا يعلم بحاله كيف له أن يعلم بحال ابنته , اكره ذالك الرجل , كل مصيبة حلت على هذه العائلة كانت بسببه , أقفلت سيارتي و دخلت متوجه للجناح و أنا أفكر بحجة ما لطلبي منها الدخول سارة: جلست على تلك الأريكة الصلبة كالمعادن , كم كنت منزعجة , مرت علي فترة طويلة و أنا لم أرى فيها ابن خالتي أو حتى خالتي , دخل هو و كأنما يدخل الحرب , و على ماذا هو غاضب الآن سارة: و ما الأمر المهم الذي أدخلتني لأجله رمم على وجهه تلك الابتسامة الخبيثة , لطالما رأيتها عندما يقوم بمضايقتي , تضايقت حتى قبل أن يردف بكلماته التي ستجرحني بالتأكيد , كلمت جرح تحسسني بالضعف و هذه صفة أنا اكرهها و لكنني سأمت من أسلوبه بالتعامل معي , لم لا يغضب على والده الذي هو سبب هذا الزواج عبد الله: ههههه اعتقد إنني قد نسيت ابتعد عني إلى غرفة النوم . أما أنا فأضجعت في محلي , آلا يكفي إنني اضطررت للذهاب معهم , ما كل هذا الاهتمام على أي حال , زواجي منه كان عبارة عن توقيع لبعض الأوراق و ترديد بعض كلمات , يا لها من مدللة تلك الفتاة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,, عبد الله: مرت أيام عدة و أخيرا جاء اليوم الذي ستتزوج فيه أختي , و هو نفس اليوم الذي ظهرت فيه نتائج الامتحانات , و لم أتفاجأ عندما علمت بمستوى سارة الضعيف , على الأقل لم يتبقى إلا سنتان حتى تتخرج , مع إنني ارغب بإخراجها من المدرسة , هي متزوجة و ليست بحاجة إليها , لنعد إلى الوقت الحاضر , لم يبقى إلا بعض دقائق حتى ننطلق إلى قاعة الزفاف و نحن لا نزال نتشاجر حول الملابس , أنا أصر على الملابس التي اشتريتها , و هي ترفض ارتدائها عبد الله: و من سيلحظها أصلا , إنها قصيرة جدا و لن يلمحها احد انه زفاف أختي و لن ادعها تذهب بملابسها تلك , ثم إنني ارغب برؤيتها ترتدي ملابس كهذه , لكن يا ل رأسها العنيد , لن ينفع معها إلا إن رأتني بأشد عصبيتي , وقفت من مكاني مردف بتهديد عبد الله : سارة , لا ترغميني على مد يدي كان علي استعمال هذه العبارات , و بها أقنعتها أخيرا , توجهت مجددا إلى الغرفة و أقفلت الباب سارة: بقيت أحدق في نفسي ما يقارب النصف ساعة أمام المرآة . و يقول لي انه لن يلحظ احد , حتى هذا الحذاء لا اعتقد إنني رأيت مثله إلا في المجلات أو على قدم حنين , توترت و عبد الله لم ينفك يطرق على الباب , لن ينفعني التأخير سأضطر للخروج من ذاك الباب و إلا لن اسلم منه , أعدت النظر مرة أخرى و أعدت ترتيب تقاسيم وجهي حتى لا يقول عني خجولة , بعد تردد فتحت الباب و خرجت و رأيته و هو ينتظرني , التفت إلي و أنا بالكاد استطيع رفع رأسي عن الأرض حتى بدأ يبحلق في بغرابة , انتظرته أن ينطق بشيء و لكن لا , لا يزال يبحلق في , لم استطع التحمل أنزلت رأسي إلى الأرض خشية من أن يصبغ وجهي باللون الأحمر , لابد انه تعمد فعل ذالك حتى يتسنى له مضايقتي لاحقً , أخيرا كسرت أنا هذا السكوت سارة: ما بك , أتريد البقاء هنا أو ماذا تنحنح بثقة و هو يقف و يتوجه إلى الباب بدون أن ينطق بكلمة واحدة , لحقته أنا إلى السيارة و يبدو إن الجميع قد سبقنا إلى القاعة , ما هذا الهدوء القاتل , لابد إنني أبدو كالحمقاء بهذه الملابس و إلا كان ليقول شيء ما , يا ويلي سيدور هذا الصراع بداخلي طوال هذه الليلة عبد الله: و أخيرا وصلنا و أنزلتها و من ثم توجهت إلى المكان المخصص للرجال , لم استطع أن اعلق على أي شيء كانت تبدو جميلة لدرجة إنني كدت اجن في مكاني عندما رأيتها , خصوصا عندما لمحت تورد وجنتيها بفعل الخجل لم أرد أن امدحها لأنني لن أتوقف , و لم أرد أن افسد هذه الليلة بتعليقات ساخرة سارة: أنزلني و سار من دون أن ينطق بحرف واحد , يا له من أحمق , ما إن دخلت لهذه القاعة حتى توجهت فورا إلى الطاولة التي تجلس عليها عائلته , لم يصعب علي الأمر بسبب صوت حنين العالي , لم اكلم احد و احمد الله أن والدة عبد الله لم تكن موجودة , و للأسف عندما ظننت إن لا احد قد لمحني , حتى رأتني حنين و هي تفتح فمها شبرين حنين: يا سلام , ما هذا التغيير المفاجأ , صدقيني أنتي أفضل هكذا بكثير , أتعلمين إنني اخترت هذا الحذاء أيجب علي أن أتعجب أو ما شابه , على الأقل لن اضطر إلى القلق حول مظهري ما دامت حنين بنفسها قد مدحتني أدرت نفسي عنها و أنا أتجاهلها حتى ظهرت لي فتاة أراها للمرة الأولى و لا اعتقد أنها تختلف كثيرا عن حنين و اعتقد إنها تفاجأن قليلا عندما رأتني و اجهل سبب شهقاتها تلك وعد: أتصدقين , ظننت إنني أجمل الفتيات هنا حتى رأيتك , لا اعتقد إنني تعرفت عليك من قبل , ما صلتك بالعروس لهذا اكره حفلات الزفاف , و هذه الفتيات الغبية , إنها المرة الأولى التي أراها فيها و هي تكلمني و كأنها تعرفني منذ ألف سنة , أفضل من الضجر سارة: رغدة هي أخت زوجي عبد الله , أتعرفينه ؟ لم يكن بالأمر الصعب أن المح صدمتها , تلك الخرقاء , أقصصت رواية أشباح وعد: لم أتوقع أن تكوني صغيرة هكذا , بالطبع اعرفه فهو ابن عمي و صاحب مراد أخي لم تكمل كلامها حتى التفتت هي و باقي الحضور إلى البوابة الكبيرة , و مما سمعته افهم انه حان موعد دخول رغدة أي العروس , التفت أنا الأخرى , و أخيرا دخلت بثوبها العملاق , لا اعتقد إنني رأيت ثوب بهذه الحجم من قبل كادت طبلة أذني تخرق من الأصوات العالية , الزفة و بالإضافة إلى صراخ الفتيات عبد الله: لا اصدق أن ذالك الوغد حسام قد دعي , ما الذي كان مراد يفكر فيه , حاولت تحاشيه طوال اليوم , إلى أن جاء الوقت الذي سيزفون فيه العريس , خرج الجميع و بقيت أنا معه , هممت للخروج إلى أن قاطعني هو حسام: كل هذا تجاهل , أم اعتقد انك لا تزال خجل منذ تلك المرة ما الذي يقوله هذا , صدقوني كان لي نصيبي من اللكمات , و إن كان قد احدث أي ضرر , فذلك بسبب مساندة جماعته الحقيرة له , أردفت محاولا ألا تحتد الأمور عبد الله: ليس هذا الوقت المناسب للحديث عن هكذا مواضيع وقفت من مكاني مبتعدا , إلى أن سمعته يصفني بالجبن , لا اعلم كيف أمكنني السيطرة على أعصابي , و لكنني لم أرد إن افسد يوم مراد , التفت إليه قبل أن أغادر عبد الله: ستندم على كلمتك هذه , و لكن فقط ليس اليوم و أخيرا سرت عنه مبتعدا , رسمت ابتسامتي مرة أخرى و أنا اتجه إلى مراد الذي كان في قمة سعادته , على عكس رغدة التي أنا واثق من إنها متوترة جدا الآن , من الرائع انه سيتسنى لي رأيتها هي و حبيبتي بعد دقائق سارة: بعد دخول رغدة , لم يمضي الكثير حتى حان موعد زفة الرجال للعريس , ساروا محدثين تلك الضجة التي هي مزعجة بالنسبة إلي , و بالطبع كان من بينهم عبد الله الذي كان يبدو مختلف اليوم , و صراحة يبدو أوسم الرجال بينهم حتى من العريس نفسه , ما الذي أقوله , يبدو إنني نسيت نفسي لثوان , لبتني استطيع القول انه الأفضل من الداخل أيضا انشالله تنال اعجبكم .. تحياتي .. جبروت أنثي ..
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#1509
| ||
| ||
رد: تجنيد سفيرة السلام التكملة ةةةةةةةةةةةةةةةةة بللليززززززززز |
#1510
| ||
| ||
رد: قصة رومانسية يسلموووووووووو على التكملة يالغالية وننتظر الفصل القادم لا تتاخري |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور أنمي رومنسية ومميزة | ميراااالأميرة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 94 | 03-06-2014 06:39 PM |
أكثر وأجمل وأحلى صور الأنيمي الرومنسية | ميراااالأميرة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 77 | 06-15-2012 06:56 PM |
الموسوعة الكبرى لعلم الحيون للعلم والمعرفة | البؤساء | علوم و طبيعة | 58 | 06-18-2011 03:44 PM |
قصة رومنسية لعيونكم | rilina | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 16 | 07-29-2010 04:12 AM |