|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هـ,ـل أع,ــجبتكم القــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــة........؟؟ | |||
نعم, قصة رائعة مثلما تعودنا منك..........أكملي.............^^ | 21 | 95.45% | |
جيدة حقاً لكن تحتاج لبعض اللمسات.....>>" | 1 | 4.55% | |
يعني...... مقبولة............>> | 0 | 0% | |
سيئة...!! لم أكن أتوقع هذا المستوى منك.......>< | 0 | 0% | |
المصوتون: 22. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1381
| ||
| ||
رد: ] [ لم أقسى ياحبيبتي الا من خشيتي البعاد ][ هااااااااااااااااااااااااااااي انابنت عم جبروت أنثي وقلتي ان أحط القصه الكم لآنها مابعد تخلص الاختبارت وهي الحين رحت المدرسه الجزء السادس اكتفيت بنظرات الحقد نزل و نزلت ورائه , بعد أن خرج هو وصل منصور مع ابنه ادخله و رحل هو الآخر , ما إن جلست حتى فتح فمه الصغير و الفرحة تبدو على محياه وليد: ستكون ليلةً رائعة , أحظرت جميع الألعاب الحربية ما هذا الهراء الذي يتفوه به سارة: و من هذا الذي كذب عليك و قال إنني سألعب معك رأيت شفتيه تميل للأسفل كما لو كان يستعد للبكاء , تبا لك عبد الله سارة: اسمعني جيدا , ستبقى بعيداً عني تلعب بهدوء , و لو سمحت حاول قدر الإمكان ألا تزعجني أضاف بغضب ممزوج بخيبة الأمل وليد: لست بممتعةٍ على الإطلاق لم اجبه و رفعت سماعاتي إلى أذني استمع إلى بعض الأغاني الأجنبية و هو ملأ الصالة بألعابه الكثيرة , من الجيد إنني لا استطيع سماع أي شيء , لابد أن عبد الله الآن يقضي أفضل الأوقات مع أصحابه , لا افهمه , بالأمس كان متضايقً لأبعد الحدود , لو بقي كذلك إلى اليوم , لما كنت هنا أجالس الطفل المدلل , و لكن إن فكرت مليً في الأمر لم يكن عندي أي مخططات على أي حال , سينحرني عبد الله إن شك حتى بأنني سأكلم ناصر , و هذا يلغي فكرة مقابلته , و لم اعد أتحدث كثيرا مع الشلة بسبب تهديدات حنين , ثم إنهم فاسدون و كان عي مقاطعتهم , أنا في حاجة إلى أصحاب جدد ,و إلا سأضطر للبقاء هنا طوال الوقت , الشيء الجيد الوحيد الذي كان عندي عندما كنت في منزل والدي , أصحابي الذين اعتدت قضاء أوقاتي معهم طوال اليوم بدون حسيب و لا رقيب وليد: سارة , سارة انتبهت عليه , و الله اعلم منذ متى و هو يناديني , سحبت السماعات من أذني سارة: خيراً ؟ وليد: لقد مللت , إذا لم تريدي اللعب , على الأقل دعينا نتحدث قليلا أمتأكدون انه في السابعة سارة: و لم سأتعب نفسي بالتحدث إلى طفل مثلك ابتسم إلي و وضع كلتا يديه تحت ذقنه وليد: لأنني ظريف بشكل غير محدود سارة: هههههه ما كل هذه الثقة جلست معه على الأرض , التحدث معه سيكون أفضل من الضجر سارة: ما الذي تريد التحدث عنه قال بعد تفكير وليد: ممم لم لا تحدثيني عن عبد الله ابتسمت بخبث و أنا انظر إليه , يبدو انه هناك فوائد لكونه طفلا سارة: حسنا سأخبرك بشيء خطير عنه , و لكن عليك ألا تخبر أحدا , سيكون مثل سرنا الصغير أردف بتحمس وليد: بالطبع بالطبع أخذت اهمس إليه سارة: أحيانا في الليل تظهر قرونٌ صغيرة على جبين عبد الله , و تتحول عينيه إلى اللون الأحمر بدا عليه غير التصديق وليد: أتتوقعين مني تصديك هذا أجبته كما الواثقة من كلامها سارة: أنا أخبرتك و لا أرغمك على التصديق بينما كنا نحن الاثنين نتحدث إذا بي أرى عبد الله يدخل من باب المنزل , ما الذي أتى به , لقد خرج لتوه , تقدم نحونا سارة: ما الذي تفعله هنا ؟ عبد الله: صاحبي كانت له ظروفه تقدم و جلس بجانب وليد عبد الله: كيف حالك يا بطل وليد: ترفض سارة اللعب معي وضع يده على كتفه عبد الله: هههه هذا ما يسمى بالعقدة ( التفت إلي ) لما لا تحضرين لنا بعض المثلجات من المطبخ , لو سمحتي تأففت و ذهبت , لن اقبل بأن يهينني أمام طفل , و من الأفضل لوليد ألا يخبره بشيء ( عبد الله ) أقبلت بالمثلجات و لم تحظر أي شيء إليها , بقيت أنا أتحدث مع وليد و بين فترة و أخرى انظر إليها و هي تستمع إلى الأغاني الأجنبية و تحرك رأسها على نغماتها عبد الله بخبث: ما رأيك بالاستمتاع بوقتنا قليلا سألني ببراءة وليد: ماذا تقصد ؟ عبد الله: تعال معي و احظر حقيبة ألعابك وقفت من مكاني و أخذت معي وليد إلى داخل المطبخ و أنا ناوِ عليها .. لو اعادي الهوى يكون هو علي غلاب و لو اطلب رضاك ينعكس دوري و اشوفكت رتضيني اسمع اخبارك اسهام و اكون لك للنفي طلاب و ما تنتطقين الا بالحقيقة و بهذا الشي تنتهيني مضجع على الأريكة الصغيرة , استمع إلى صوت قطرات المطر القوية و أنا استرجع أحداث ليلة البارحة , اضحك وحدي كالمجنون , بل كالعاشق المجنون , كلما تذكرت كيف كانت و هي مغطاة بالمياه التي بللناها بها أنا و وليد بالمسدسات المائية , و كم كانت ظريفة و هي تحاول حماية نفسها بأي شيء تراه أمامها فتغطيه بالماء قاطع أفكاري صوت الهاتف و هو يرن للمرة الثالثة في الدقائق الخمس الأخيرة من قبل ابن عمي مراد , يشتكي في كل مرة من تأخري على دعوته للغداء , تعمدت التأخر لاستطيع رأيت سارة قبل أن اذهب , إنها المرة الأولى التي ائتي فيها قبلها إلى المنزل , أطفأت الهاتف فليس لدي أي حجة هذه المرة فوجئت بدخولها و الضيق باد عليها , وقفت من مكاني و توجهت خلفها , حيث إنها سارت مسرعة إلى حمام الغرفة و أقفلت على نفسها , طرقت الباب و أنا قلق عليها , لا أراها عادة على هذه الحال , مرت دقيقة كأنها دهر و هي لم تفتحه عبد الله: افتحي الباب , و إلا صدقيني لن أتوانى في خلعه بعد ثوانٍ معدودة فتحته , لم استطع رأيت تقاسيمها , وضعت يدي تحت ذقنها و رفعت رأسها , أحسست بقلبي كما لو كان يتقطع قطعً صغيرة و أنا ألمح الدموع التي تحاول حبسها في محجريها عبد الله: ما الخطب ؟ احدث شيء في المدرسة ؟ انتظرتها و هي كما لو كانت تفكر بإجابتها , ما الذي يمكن أن يكون قد حدث جعلها تظهر ضعفها أمامي سارة: لا شيء , أنا متعبة قليلا فقط آه , اعرفها جيداً , لن تخبرني , و منذ متى كانت تكون هكذا عندما تكون متعبة , حتى عندما اشتمها لا المح لمعان الدموع في عينيها , حقا إنها ليست بكاذبة بارعة , نظرت إليها كما لو كنت غاضبً عبد الله: ستخبرينني الحقيقة , أم علي أن اسأل حنين و الغريب أن الخوف بان عليها عندما طريت حنين , لابد إنها السبب , تلك الغبية , أردفت محاولةً إقناعي بأنها تعبة ليس إلا سارة: صدقني ما أنا إلا تعبة تركتها و توجهت إلى الأسفل حيث كانت حنين تقرأ إحدى المجلات , عندما دخلت الصالة , تظاهرت بالاندماج في القراءة مما زاد شكي فيها عبد الله بصوت عالي: هلا أخبرتني ما خطب سارة انزعجت لطريقتي في الكلام و هي تنظر إلي بقلة احترام حنين: ما أدراني أنا عنها , و ما شأني أيضا إذا كانت تتضايق على اقل الأشياء أجبتها بغضب عبد الله: هذا يعني انك قد قلتي أو فعلتي لها ما ضايقها وقفت و هي مكتفة يداها , بالطبع سوف تنزعج تلك المدللة من طريقتي في الكلام , ما تعودت إلا أن تعامل كالملكة حنين: بدل أن تصب غضبك علي , لم لا تسأل زوجتك ( أضافت باستهزاء ) ربما ضايقتها إحدى فتيات الشلة الفاسدة التي ترافقها بقيت واقفً كالعمود و أنا مصدوم مما سمعت , أخذت الأفكار تلعب برأسي و أنا أفسر بتخيلاتي ما قد تكون حبيبتي قد فعلته , اعلي فعلا الاستمرار في مناداتها حبيبتي , كل يوم تفعل شيء يسبب في تقليل مقامها عندي , معقول هذا ؟ ربما كانت أختي تتبلا عليها ليس إلا , أعدت النظر إلى حنين عبد الله: حنين , أتدركين خطورة هذا الكلام للأسف أجابتني بوثوق جعل من الصعب علي عدم التصديق حنين: لست بكاذبة , ثم لم لا تسألها بنفسك لم اجبها , ابتعدت عنها عائداً إلى الجناح أأعشقها ؟ بالطبع اعشقها , تمامً مثل الغيوم الداكنة , إنما كتلك التي لا نراها إلا في ***** حيث إن المرء يستبشر خيرا حين يراها , فتأخذه الظنون إلى انتظار قطرات المطر الندية الباردة التي تغسل الهموم , فتخيب ظنه بقطراتٍ سوداء ملوثة , ما تسبب غير الأوجاع و المرض , فلا يعود إليه إلا ذكريات ملمس سقوط القطرات الباردة عليه دخلت و بدل الغضب كان البرود مسيطراً على أعصابي , سرت نحوها حيث كانت تقف محاولتاً أن تخفي خوفها غير مدركة إنها سبق و فشلت في ذلك , شهقت شهقة قوية و هي تراني أمد يدي نحوها , أمسكت بكتفها و أظافري تكاد تخترق عظامها عبد الله: اخبريني فقط , هل ما قالته حنين صحيح ؟ جل ما أردته هو أن تنفي ما سمعت قبل دقائق , فيعود كل شيء كما كان , لكن هيهات سارة: ليس الأمر كما تظن أبعدت يدي عن كتفها و ضعتها على حافة رأسها و أنا أشده على الجدار بقسوة و هي تحاول إبعاد نفسها , لم أرد أن أؤذيها , لكن إذا لم أتصرف هكذا و جعلتها تمرح كما تريد , فمن يعلم كم ستتمادى في أفعالها رددت عليها بغضبٍ يلازمه اللوم , و حاولت أن يكون صوتي منخفضً قدر الإمكان عبد الله: لم تفعلين هذا ؟ , لماذا كلما تحسنت الأوضاع بيننا تعودين بمشاكل أسوء أبعدت رأسها و من ثم أعدت صدمه على الجدار بقوة اكبر و هي تتأوه من شدة الألم , لم استطع السيطرة على نفسي و بدأت بالصراخ عند أذنها عبد الله: ربما استطعتِ مرافقة من هب و دب عندما كنت بمنزل والدك السكير , لكن الأوضاع مختلفة هنا , و هناك حدود عليك الحذر ثم الحذر من مجاوزتها أخذت تتوسل إلي أن اتركها تجاهلتها و أعدت صدم رأسها بالجدار بقوة اكبر ثم تركتها و ابتعدت خارجاً , فأخشى أذيتها أكثر إن بقيت معها في المطعم: لم أرد الحضور , و لكنني رأيت انه سيكون من الأفضل إن تحدثت مع مراد , فانه قد بدا سعيدا على الهاتف , و أنا في حاجة لبعض الأخبار السعيدة التي تبعد أفكاري عنها , توجهت إلى الطاولة التي كان يجلس عليها , و عندما لمحني مراد: ما كل هذا التأخير سحبت الكرسي و جلست و أنا امسح على رأسي بتعب , لم أرد أن أزعجه بمشاكلي فأكون صاحباً ثقيلا عبد الله: تعلم , المشاكل المعتادة نظرت إليه فإذا به سارحٌ و كأنه في مكانٍ آخر , منذ دقائق كانت السعادة تشع من صوته عبد الله: ما بك , الم تقل أن لديك شيءً مهماً تخبرني به حرت عندما رأيته يضع يده على شاربيه متردداً في الكلام مراد: حقيقتا , لدي بعض الأخبار التي هي بالنسبة إلي أكثر من سعيدة , و بما انك متضايق الآن , أرى انه سيكون علي تأجيلها , لأنني اعرف انك ستغضب لسماعها ما به هذا يتكلم بالألغاز , و ما قد يكون أسوء على أي حال , أجبته بنبرة الاستهزاء عبد الله: فقط اخبرني يا مراد , صدقني أنا متعود حرك يده من شاربيه إلى فرك شعيرات رأسه , و هو يتحاشى النظر إلي مراد: أتتذكر تلك الفتاة التي أخبرتك عنها ؟ 1 (هههههه توقف يا مراد , الناس يراقبونك ) 2 (حقاً !! هذا يعني انك موافق على الخطبة) 3 (لقد أخذت كفايتي بل و أكثر منك هذا اليوم ) وانشالله تعجبكم واعطوني اراكم جبروت أنثي
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! التعديل الأخير تم بواسطة غزل! ; 02-09-2009 الساعة 07:22 AM |
#1382
| ||
| ||
رد: ] [ لم أقسى ياحبيبتي الا من خشيتي البعاد ][ وااااو مشكورة اختى على الجزء الرائع جدا يلا كمليها وربنا معاكى فى الاختبارات
__________________ |
#1383
| ||
| ||
رد: تجنيد سفيرة السلام هييييييييييييييييييييييييييييييييييييه فاز هيرو الف مبرووووووووووووووووووووك
__________________ شلة ( طنش * تعش * تنتعش ) لمن يريد الانضمام فليخبرني ( برسالة خاصة ) |
#1384
| ||
| ||
رد: ارجوك لاتفعل قصتي عن الكاندام من تاليفي ما بكمل حتى اشوف ردود
__________________ شلة ( طنش * تعش * تنتعش ) لمن يريد الانضمام فليخبرني ( برسالة خاصة ) |
#1385
| ||
| ||
رد: تجنيد سفيرة السلام اااااااااااالقصة روعة التكملةةةةة |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور أنمي رومنسية ومميزة | ميراااالأميرة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 94 | 03-06-2014 06:39 PM |
أكثر وأجمل وأحلى صور الأنيمي الرومنسية | ميراااالأميرة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 77 | 06-15-2012 06:56 PM |
الموسوعة الكبرى لعلم الحيون للعلم والمعرفة | البؤساء | علوم و طبيعة | 58 | 06-18-2011 03:44 PM |
قصة رومنسية لعيونكم | rilina | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 16 | 07-29-2010 04:12 AM |