عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

مشاهدة نتائج الإستطلاع: هـ,ـل أع,ــجبتكم القــــــــــــــــــــــــصـــــــــــــــــــــــة........؟؟
نعم, قصة رائعة مثلما تعودنا منك..........أكملي.............^^ 21 95.45%
جيدة حقاً لكن تحتاج لبعض اللمسات.....>>" 1 4.55%
يعني...... مقبولة............>> 0 0%
سيئة...!! لم أكن أتوقع هذا المستوى منك.......>< 0 0%
المصوتون: 22. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree1Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1381  
قديم 02-09-2009, 07:05 AM
 
رد: ] [ لم أقسى ياحبيبتي الا من خشيتي البعاد ][

هااااااااااااااااااااااااااااي انابنت عم جبروت أنثي وقلتي ان أحط القصه الكم لآنها مابعد تخلص الاختبارت
وهي الحين رحت المدرسه



الجزء السادس

اكتفيت بنظرات الحقد
نزل و نزلت ورائه , بعد أن خرج هو وصل منصور مع ابنه ادخله و رحل هو الآخر , ما إن جلست حتى فتح فمه
الصغير و الفرحة تبدو على محياه
وليد: ستكون ليلةً رائعة , أحظرت جميع الألعاب الحربية
ما هذا الهراء الذي يتفوه به
سارة: و من هذا الذي كذب عليك و قال إنني سألعب معك
رأيت شفتيه تميل للأسفل كما لو كان يستعد للبكاء , تبا لك عبد الله
سارة: اسمعني جيدا , ستبقى بعيداً عني تلعب بهدوء , و لو سمحت حاول قدر الإمكان ألا تزعجني
أضاف بغضب ممزوج بخيبة الأمل
وليد: لست بممتعةٍ على الإطلاق
لم اجبه و رفعت سماعاتي إلى أذني استمع إلى بعض الأغاني الأجنبية و هو ملأ الصالة بألعابه الكثيرة , من الجيد
إنني لا استطيع سماع أي شيء , لابد أن عبد الله الآن يقضي أفضل الأوقات مع أصحابه , لا افهمه , بالأمس كان
متضايقً لأبعد الحدود , لو بقي كذلك إلى اليوم , لما كنت هنا أجالس الطفل المدلل , و لكن إن فكرت مليً في الأمر
لم يكن عندي أي مخططات على أي حال , سينحرني عبد الله إن شك حتى بأنني سأكلم ناصر , و هذا يلغي فكرة
مقابلته , و لم اعد أتحدث كثيرا مع الشلة بسبب تهديدات حنين , ثم إنهم فاسدون و كان عي مقاطعتهم , أنا في حاجة
إلى أصحاب جدد ,و إلا سأضطر للبقاء هنا طوال الوقت , الشيء الجيد الوحيد الذي كان عندي عندما كنت في منزل
والدي , أصحابي الذين اعتدت قضاء أوقاتي معهم طوال اليوم بدون حسيب و لا رقيب
وليد: سارة , سارة
انتبهت عليه , و الله اعلم منذ متى و هو يناديني , سحبت السماعات من أذني
سارة: خيراً ؟
وليد: لقد مللت , إذا لم تريدي اللعب , على الأقل دعينا نتحدث قليلا
أمتأكدون انه في السابعة
سارة: و لم سأتعب نفسي بالتحدث إلى طفل مثلك
ابتسم إلي و وضع كلتا يديه تحت ذقنه




وليد: لأنني ظريف بشكل غير محدود
سارة: هههههه ما كل هذه الثقة
جلست معه على الأرض , التحدث معه سيكون أفضل من الضجر
سارة: ما الذي تريد التحدث عنه
قال بعد تفكير
وليد: ممم لم لا تحدثيني عن عبد الله
ابتسمت بخبث و أنا انظر إليه , يبدو انه هناك فوائد لكونه طفلا
سارة: حسنا سأخبرك بشيء خطير عنه , و لكن عليك ألا تخبر أحدا , سيكون مثل سرنا الصغير
أردف بتحمس
وليد: بالطبع بالطبع
أخذت اهمس إليه
سارة: أحيانا في الليل تظهر قرونٌ صغيرة على جبين عبد الله , و تتحول عينيه إلى اللون الأحمر
بدا عليه غير التصديق
وليد: أتتوقعين مني تصديك هذا
أجبته كما الواثقة من كلامها
سارة: أنا أخبرتك و لا أرغمك على التصديق
بينما كنا نحن الاثنين نتحدث إذا بي أرى عبد الله يدخل من باب المنزل , ما الذي أتى به , لقد خرج لتوه , تقدم نحونا
سارة: ما الذي تفعله هنا ؟
عبد الله: صاحبي كانت له ظروفه
تقدم و جلس بجانب وليد
عبد الله: كيف حالك يا بطل
وليد: ترفض سارة اللعب معي
وضع يده على كتفه
عبد الله: هههه هذا ما يسمى بالعقدة ( التفت إلي ) لما لا تحضرين لنا بعض المثلجات من المطبخ , لو سمحتي
تأففت و ذهبت , لن اقبل بأن يهينني أمام طفل , و من الأفضل لوليد ألا يخبره بشيء
( عبد الله )
أقبلت بالمثلجات و لم تحظر أي شيء إليها , بقيت أنا أتحدث مع وليد و بين فترة و أخرى انظر إليها و هي تستمع إلى
الأغاني الأجنبية و تحرك رأسها على نغماتها
عبد الله بخبث: ما رأيك بالاستمتاع بوقتنا قليلا
سألني ببراءة
وليد: ماذا تقصد ؟
عبد الله: تعال معي و احظر حقيبة ألعابك
وقفت من مكاني و أخذت معي وليد إلى داخل المطبخ و أنا ناوِ عليها ..
لو اعادي الهوى يكون هو علي غلاب
و لو اطلب رضاك ينعكس دوري و اشوفكت رتضيني
اسمع اخبارك اسهام و اكون لك للنفي طلاب
و ما تنتطقين الا بالحقيقة و بهذا الشي تنتهيني
مضجع على الأريكة الصغيرة , استمع إلى صوت قطرات المطر القوية و أنا استرجع أحداث ليلة البارحة , اضحك
وحدي كالمجنون , بل كالعاشق المجنون , كلما تذكرت كيف كانت و هي مغطاة بالمياه التي بللناها بها أنا و وليد
بالمسدسات المائية , و كم كانت ظريفة و هي تحاول حماية نفسها بأي شيء تراه أمامها فتغطيه بالماء
قاطع أفكاري صوت الهاتف و هو يرن للمرة الثالثة في الدقائق الخمس الأخيرة من قبل ابن عمي مراد , يشتكي في
كل مرة من تأخري على دعوته للغداء , تعمدت التأخر لاستطيع رأيت سارة قبل أن اذهب , إنها المرة الأولى التي
ائتي فيها قبلها إلى المنزل , أطفأت الهاتف فليس لدي أي حجة هذه المرة
فوجئت بدخولها و الضيق باد عليها , وقفت من مكاني و توجهت خلفها , حيث إنها سارت مسرعة إلى حمام الغرفة و
أقفلت على نفسها , طرقت الباب و أنا قلق عليها , لا أراها عادة على هذه الحال , مرت دقيقة كأنها دهر و هي لم تفتحه
عبد الله: افتحي الباب , و إلا صدقيني لن أتوانى في خلعه
بعد ثوانٍ معدودة فتحته , لم استطع رأيت تقاسيمها , وضعت يدي تحت ذقنها و رفعت رأسها , أحسست بقلبي كما لو
كان يتقطع قطعً صغيرة و أنا ألمح الدموع التي تحاول حبسها في محجريها
عبد الله: ما الخطب ؟ احدث شيء في المدرسة ؟
انتظرتها و هي كما لو كانت تفكر بإجابتها , ما الذي يمكن أن يكون قد حدث جعلها تظهر ضعفها أمامي
سارة: لا شيء , أنا متعبة قليلا فقط
آه , اعرفها جيداً , لن تخبرني , و منذ متى كانت تكون هكذا عندما تكون متعبة , حتى عندما اشتمها لا المح لمعان
الدموع في عينيها , حقا إنها ليست بكاذبة بارعة , نظرت إليها كما لو كنت غاضبً
عبد الله: ستخبرينني الحقيقة , أم علي أن اسأل حنين
و الغريب أن الخوف بان عليها عندما طريت حنين , لابد إنها السبب , تلك الغبية , أردفت محاولةً إقناعي بأنها تعبة
ليس إلا
سارة: صدقني ما أنا إلا تعبة
تركتها و توجهت إلى الأسفل حيث كانت حنين تقرأ إحدى المجلات , عندما دخلت الصالة , تظاهرت بالاندماج في
القراءة مما زاد شكي فيها
عبد الله بصوت عالي: هلا أخبرتني ما خطب سارة
انزعجت لطريقتي في الكلام و هي تنظر إلي بقلة احترام
حنين: ما أدراني أنا عنها , و ما شأني أيضا إذا كانت تتضايق على اقل الأشياء
أجبتها بغضب
عبد الله: هذا يعني انك قد قلتي أو فعلتي لها ما ضايقها
وقفت و هي مكتفة يداها , بالطبع سوف تنزعج تلك المدللة من طريقتي في الكلام , ما تعودت إلا أن تعامل كالملكة
حنين: بدل أن تصب غضبك علي , لم لا تسأل زوجتك ( أضافت باستهزاء ) ربما ضايقتها إحدى فتيات الشلة الفاسدة
التي ترافقها
بقيت واقفً كالعمود و أنا مصدوم مما سمعت , أخذت الأفكار تلعب برأسي و أنا أفسر بتخيلاتي ما قد تكون حبيبتي قد
فعلته , اعلي فعلا الاستمرار في مناداتها حبيبتي , كل يوم تفعل شيء يسبب في تقليل مقامها عندي , معقول هذا ؟
ربما كانت أختي تتبلا عليها ليس إلا , أعدت النظر إلى حنين
عبد الله: حنين , أتدركين خطورة هذا الكلام
للأسف أجابتني بوثوق جعل من الصعب علي عدم التصديق
حنين: لست بكاذبة , ثم لم لا تسألها بنفسك
لم اجبها , ابتعدت عنها عائداً إلى الجناح
أأعشقها ؟ بالطبع اعشقها , تمامً مثل الغيوم الداكنة , إنما كتلك التي لا نراها إلا في ***** حيث إن المرء يستبشر
خيرا حين يراها , فتأخذه الظنون إلى انتظار قطرات المطر الندية الباردة التي تغسل الهموم , فتخيب ظنه بقطراتٍ
سوداء ملوثة , ما تسبب غير الأوجاع و المرض , فلا يعود إليه إلا ذكريات ملمس سقوط القطرات الباردة عليه
دخلت و بدل الغضب كان البرود مسيطراً على أعصابي , سرت نحوها حيث كانت تقف محاولتاً أن تخفي خوفها
غير مدركة إنها سبق و فشلت في ذلك , شهقت شهقة قوية و هي تراني أمد يدي نحوها , أمسكت بكتفها و أظافري
تكاد تخترق عظامها
عبد الله: اخبريني فقط , هل ما قالته حنين صحيح ؟
جل ما أردته هو أن تنفي ما سمعت قبل دقائق , فيعود كل شيء كما كان , لكن هيهات
سارة: ليس الأمر كما تظن
أبعدت يدي عن كتفها و ضعتها على حافة رأسها و أنا أشده على الجدار بقسوة و هي تحاول إبعاد نفسها , لم أرد أن
أؤذيها , لكن إذا لم أتصرف هكذا و جعلتها تمرح كما تريد , فمن يعلم كم ستتمادى في أفعالها
رددت عليها بغضبٍ يلازمه اللوم , و حاولت أن يكون صوتي منخفضً قدر الإمكان
عبد الله: لم تفعلين هذا ؟ , لماذا كلما تحسنت الأوضاع بيننا تعودين بمشاكل أسوء
أبعدت رأسها و من ثم أعدت صدمه على الجدار بقوة اكبر و هي تتأوه من شدة الألم , لم استطع السيطرة على نفسي
و بدأت بالصراخ عند أذنها
عبد الله: ربما استطعتِ مرافقة من هب و دب عندما كنت بمنزل والدك السكير , لكن الأوضاع مختلفة هنا , و هناك
حدود عليك الحذر ثم الحذر من مجاوزتها
أخذت تتوسل إلي أن اتركها تجاهلتها و أعدت صدم رأسها بالجدار بقوة اكبر ثم تركتها و ابتعدت خارجاً , فأخشى
أذيتها أكثر إن بقيت معها
في المطعم:
لم أرد الحضور , و لكنني رأيت انه سيكون من الأفضل إن تحدثت مع مراد , فانه قد بدا سعيدا على الهاتف , و أنا
في حاجة لبعض الأخبار السعيدة التي تبعد أفكاري عنها , توجهت إلى الطاولة التي كان يجلس عليها , و عندما لمحني
مراد: ما كل هذا التأخير
سحبت الكرسي و جلست و أنا امسح على رأسي بتعب , لم أرد أن أزعجه بمشاكلي فأكون صاحباً ثقيلا
عبد الله: تعلم , المشاكل المعتادة
نظرت إليه فإذا به سارحٌ و كأنه في مكانٍ آخر , منذ دقائق كانت السعادة تشع من صوته
عبد الله: ما بك , الم تقل أن لديك شيءً مهماً تخبرني به
حرت عندما رأيته يضع يده على شاربيه متردداً في الكلام
مراد: حقيقتا , لدي بعض الأخبار التي هي بالنسبة إلي أكثر من سعيدة , و بما انك متضايق الآن , أرى انه سيكون
علي تأجيلها , لأنني اعرف انك ستغضب لسماعها
ما به هذا يتكلم بالألغاز , و ما قد يكون أسوء على أي حال , أجبته بنبرة الاستهزاء
عبد الله: فقط اخبرني يا مراد , صدقني أنا متعود
حرك يده من شاربيه إلى فرك شعيرات رأسه , و هو يتحاشى النظر إلي
مراد: أتتذكر تلك الفتاة التي أخبرتك عنها ؟

1 (هههههه توقف يا مراد , الناس يراقبونك )
2 (حقاً !! هذا يعني انك موافق على الخطبة)
3 (لقد أخذت كفايتي بل و أكثر منك هذا اليوم )
وانشالله تعجبكم



واعطوني اراكم

جبروت أنثي



__________________
أفضل تعـريف لذاتك ..
أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد!

التعديل الأخير تم بواسطة غزل! ; 02-09-2009 الساعة 07:22 AM
  #1382  
قديم 02-09-2009, 12:15 PM
 
رد: ] [ لم أقسى ياحبيبتي الا من خشيتي البعاد ][

وااااو مشكورة اختى على الجزء الرائع جدا يلا كمليها وربنا معاكى فى الاختبارات
__________________
  #1383  
قديم 02-09-2009, 01:37 PM
 
رد: تجنيد سفيرة السلام

هييييييييييييييييييييييييييييييييييييه فاز هيرو الف مبرووووووووووووووووووووك
__________________
شلة ( طنش * تعش * تنتعش )


لمن يريد الانضمام فليخبرني ( برسالة خاصة )
  #1384  
قديم 02-09-2009, 01:38 PM
 
رد: ارجوك لاتفعل قصتي عن الكاندام من تاليفي

ما بكمل حتى اشوف ردود
__________________
شلة ( طنش * تعش * تنتعش )


لمن يريد الانضمام فليخبرني ( برسالة خاصة )
  #1385  
قديم 02-09-2009, 04:03 PM
 
رد: تجنيد سفيرة السلام

اااااااااااالقصة روعة التكملةةةةة
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور أنمي رومنسية ومميزة ميراااالأميرة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 94 03-06-2014 06:39 PM
أكثر وأجمل وأحلى صور الأنيمي الرومنسية ميراااالأميرة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 77 06-15-2012 06:56 PM
الموسوعة الكبرى لعلم الحيون للعلم والمعرفة البؤساء علوم و طبيعة 58 06-18-2011 03:44 PM
قصة رومنسية لعيونكم rilina أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 07-29-2010 04:12 AM


الساعة الآن 10:34 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011