ومن النصوص الصحيحة في الموضوع نهي الرسول صلى الله عليه وسلم الرجال عن التشبه بالنساء ونهيه عليه الصلاة والسلام النساء عن التشبه بالرجال، ولا بد ان يلجأ المريض الى مسلم مؤمن ليكون امينا في تحديد حالته فاذا كانت مرضية بالفعل لا مانع من العلاج بقدر فقط.



رأيي هو هذه الفقرة

الف شكر فارس عيون العرب

شوكرن

__________________
ماأصابك لم يكن ليخطئك ..وما أخطأك لم يكن ليصيبك

انا عن نفسى اقيد عماية التصحيح الجنسى لانها لو حرام فلحران الاكبر ان نترك شخص للانتحار ونتفرج عليه او يعيش منبوز فمجتمع لا يستطيع ان يتعامل معه او يتقبله وكل من يعرف عن حقيقة مرضه لا يتعامل معه على انه مريض بل بدافع الجهل والتخلف يدفعه الى الانتحار فاى منهم الحرام الاكبر الانتحار الذى هو كفر بالله وشرك ومن الكبائر او انه يجرى الجراحه كنوع من المحاوله ان يعيش طبيعا ولكن لمازل حرام فهل لو ولد شخص بمرض فلقلب لايجرى جراحه لانه مولود هكذا ام يجري الجراحه ربما يشفى ويعيش الحرام اننا ندفعهم لحياة الشذوذ او السحاق هذا هو الحرام ولكل داء دواء وقد خلق الله الطب الدواء

لكل داء دواء وخلق الله الطب والدواء وهذا مرض مثل اى مرض بل اخطر لان المريض يؤدى به الى الانتحار فلنهايه فلمازا وهل مريض القلب لو ولد بعيب خلقى وهناك عمليه لانقازه نتركه للموت لانه خلق هكذا هذا مرض مثل اى مرض ومدام هناك اى وسيله لعلاجه او تحويله فلا يتاخر بدل من يدفعه مجتمع يتمتع فيه الكثير بلجهل يدفعوه للانتحار لو عرفو امره

اخي انا ضد هذه الفكرة مهما كانت الاسباب والانتحار يحدث في ظل غياب الوازع الديني
لا احدى يتحدى خلقة الله ومن يغيرها فهو آثم
لو روجنا لفكر الا ولاسباب فان الكل يكون له ذلك
لذلك كل من يغير خلقة الله فهذا حرام
هذا رايي الخاص
وشكرا لك