|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
صلة الرحم صلة الرحم أخي القاريء الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد حث الإسلام أفراده على بناء مجتمع إسلامي قوي مترابط، لبناته متماسكة، بناؤه محكم، علاقات أفراده متينة، مثله كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، ولكن لتفريط بعض أفراده في التمسك بما أمر الله به أدّى ذلك إلى تفشي داء عضال في جسد الأمة الإسلامية قد بدأت أعراضه تظهر علينا. أعراض الداء: فمن أعراض هذا الداء كثرة عقوق الوالدين فكم من ولد يهينهما ويسخر منهما ويحتقرهما، يكرم امرأته ويهين أمه، ويقرب صديقه ويبعد أباه، ونلحظ انتشار الأنانية والكبر والحسد والبغضاء بين الإخوة والأخوات والأعمام والأخوال وسائر أفراد المجتمع إلا من رحم الله، وكثرت النزاعات والخصومات بين الأهل والأقارب، وذلك لأتفه الأسباب حتى أبدى بعضهم لبعض الشر والعداء، وما سبب ذلك إلا بُعْد الناس عن صلة الأرحام ، والإكثار من قطعها دون تفكر في عواقبها السيئة العظام!! لذلك كان لنا هذه الوقفة نتذاكر فيها فضل صلة الأرحام والواجب علينا تجاه أرحامنا، فنؤدي لهم الحق الذي علينا تجاههم. أولاً من هم الأرحام الذين يجب علينا صلتهم؟ إن معرفة الرحم الواجب على المسلم صلتها أمر لابد منه كما قال عمر : تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامك ، وقال أيضاً رضي الله عنه : تعلموا أنسابكم ثم صلوا أرحامك . وقال ابن عباس رضي الله عنهما: احفظوا أنسابكم تصلوا أرحامكم . وذكر الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في فتح الباري بيان الأرحام فقال: "يطلق على الأقارب وهم من بينه وبين الآخر نسب ، سواء كان يرثه من أم لا. سواء كان ذا محرم أم لا". وقال الشيخ ابن عثيمين: "الأرحام والأنساب هم أقارب الإنسان نفسه كأمه وأبيه وابنه وابنته وكل من كان بينه وبينهم صلة من قِبل أبيه أو من قِبل أمه أو من قِبل ابنه أو من قِبل ابنته". ثانيا وسائل صلة الرحم: إن سبب ضعف الصلة بين الأرحام انحسار مفهوم الصلة بالزيارة فقط ! مما يجعل الكلفة والانشغال عن ذلك الأمر عسيرا ، فإليك أخي القاريء وسائل كثيرة وطرق عديدة تعطي معنى جديدا وأفقا واسعا لمعنى صلة الرحم فدونك بعضها : السلام والتحية ، والهدية ، والمعاونة ، والمجالسة ، والمكالمة ، وبالتلطف والإحسان إليهم. قال ابن عابدين: "وإن كان غائباً يصلهم بالمكتوب إليهم، فإن قدر على المسير كان أفضل". قال القرطبي رحمه الله تعالى مختصراً: (وتكون كذلك بالتناسي عن الزلات والصفح عن الخطيئات .وتفقد الأحوال ، والإنفاق عليم بالمال وبالعون على الحاجة، وبدفع الضرر وبطلاقة الوجه وتحمل قطيعتهم، وذلك يكون إذا كانوا أهل استقامة، أما إذا كانوا فجاراً فعلى الواصل بذل الجهد في وعظهم ، ولا يسقط صلتهم بالدعاء لهم بظهر الغيب إلى أن يعودوا إلى الطريقة المثلى") ثالثا ثواب واصل الرحم في الدارين: لقد رتب الله للواصلين في الدنيا والآخرة ثوابا كبيرا وجزاء عظيما فإليك بعضها: إن صلة الرحم سبب في دخول الجنة وصلة الله للعبد في الدنيا والآخرة. اقرؤوا قول الله تعالى عن المؤمنين: { وَٱلَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ ٱللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوء الحِسَابِ وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ٱبْتِغَاء وَجْهِ رَبّهِمْ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنْفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّا وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَءونَ بِٱلْحَسَنَةِ ٱلسَّيّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَىٰ ٱلدَّارِ }[الرعد:24 وفي الصحيحين عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله أخبرني بما يدخلني الجنة ويباعد ني عن النار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصل رحمك)) فلما أدبر قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن تمسك بما أمرته به دخل الجنة)). وروى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله)). وصلة الرحم سبب لكثرة الرزق وطول العمر وحصول البركة لصاحبه بعمل الصالحات فيه. قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من سره أن يبسط له في رزقه وأن ينسأ له في أثره فليصل رحمه)) متفق عليه. ومن بركة صلة الرحم وفضلها أن أجر الصدقة على المحتاج من ذي القرابة والرحم مضاعفة على أجر الصدقة على المحتاجين من غيرهم، فهي للرحم المحتاج صدقة وصلة، ويشهد لذلك ما رواه البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه قال: كان أبو طلحة أكثر الأنصار بالمدينة مالاً من نخل، وكان أحب أمواله إليه بيرحاء وحديقة، وكانت مستقبلة المسجد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب ، فلما نزلت هذه الآية : { لَن تَنَالُواْ ٱلْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَىْء فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ } [آل عمران:92]. قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إن الله تبارك وتعالى يقول: { لَن تَنَالُواْ ٱلْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ } [آل عمران:92]، وإن أحب مالي إلي (بيرحاء) وإنها صدقه لله تعالى، أرجو برها وذخرها عند الله، فضعها يا رسول الله حيث أراك الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بخٍ، ذلك مال رابح، ذلك مال رابح، وإني سمعت ما قلت، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين)). وقال صلى الله عليه وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فيقل خيراً أو ليصمت)) رواه البخاري ومسلم. رابعا عقوبة قاطع الرحم في الدنيا والآخرة: أخي المحب للإسلام إذا كان لصلة الرحم كل هذا الأجر في الدنيا وفي الآخرة، فلا ريب أن لقاطع الرحم عقوبة، تعدل في شدتها شدة منكرة وإثمه الذي فعله، وذلك لما يترتب على قطع الرحم من تقطيع لأواصر المجتمع المسلم وتفكيك لعراه، وخلخله لبنيانه، وانفراط لعقده. لذا فقد جاء التهديد والوعيد والعقوبة الشديدة لمن قطع رحمه في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذه العقوبة منها ما هو معجل في الدنيا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم)) وتتمثل هذه العقوبة العاجلة في عدم قبول الأعمال الصالحة، إذ ترد على صاحبها، وهي خسارة فادحة للمسلم ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة، فلا يقبل عمل قاطع رحم)) حديث حسن رواه الإمام أحمد. وتعظم الخسارة لمن أصرّ على قطع رحمه بطرده من رحمة الله حيث يدخل تحت لعنة الله تعالى والعياذ بالله، ولا خير في عمل وكسب بدون رحمة الله تعالى وحفظه وبركته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال: نعم. أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت بلى. قال فذلك لك)) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اقرؤوا إن شئتم : {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُواْ فِى ٱلأَرْضِ وَتُقَطّعُواْ أَرْحَامَكُمْ أَوْلَئِكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَىٰ أَبْصَٰرَهُمْ }[محمد:23])). ثم تكون العقوبة الأخروية ، وإنها لأعظم عقوبة يعاقب بها إنسان قط، وهي الحرمان من الجنة. ووالله ليس لمن حرم من الجنة من موئل إلا النار إلا من رحم الله. فقد ورد عن جبير بن مطعم رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (( لا يدخل الجنة قاطع)). قال سفيان: يعني قاطع رحم. رواه البخاري ومسلم. وروى الإمام أحمد بإسناد صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق، وإن هذه الرحم شجنة من الرحمن عز وجل، فمن قطعها حرّم الله عليه الجنة)). وهذا في حق من استحل قطيعة الرحم والعياذ بالله. فلنحذر قطيعة الرحم ولنقم بصلتها ابتغاء مرضاة الله تعالى ورجاء الأجر والثواب منه جل في علاه ولا تقابل من قطعك بالقطيعة واصبر واحتسب خامسا ماقاله الشاعر في صفات واصل الرحم وإن الذي بيني وبين بني أبي وبين بني عمي لمختلفُ جداً إذا أكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجداً وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم وإن هم هووا غيِّ هويت لهم رشداً وليسوا إلى نصري سراعاً وإن هم دعوني إلى نصر أتيتهم شدَّا ولا أحمل الحقد القديم عليهم وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا لهم جل مالي إن تتابع لي غنى وإن قل مالي لم أكلفهم رفدا وإني لعبد الضيف ما دام نازلاً وما شيمة لي غيرها تشبه العبداسادسا إشكالات وتساؤلات: قد ترد تساؤلات وإشكالات تمرعلى أذهان البعض من أفراد المجتمع،نوردها مع الإجابة عليهاوبالله التوفيق: من يقول أن رحمي لا تستحق الصلة لأنهم يبادلونني عن الحسنة بالسيئة، وعن الصلة بالقطيعة فما هو موقفي منهم؟ وجواب ذلك ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال فيما رواه البخاري: ((ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها)). فالمسلم عندما يصل أرحامه يقوم بأمر أوجبه الله تعالى عليه، يطلب به الأجر والمثوبة من ربه لا من أرحامه. لذلك فالصلة الحقيقية هي التي تبتدئ بالإحسان دون انتظار مكافئ من القول أو الفعل صادر من ذوي القربى وأعظم منها الصلة التي تستمر على الرغم من إساءة ذوي القربى ومقابلة إساءتهم بالإحسان. ولا شك أن ذلك شديد على النفس، ولا يقدر عليه إلاّ من وفقه الله، قال الشاعر في هذا: وظلم ذوي القربى أشدّ مضاضة =على النفس من وقع الحسام المهندِ 1وظلم ذوي القربى أشدّ مضاضة على النفس من وقع الحسام المهندِ ولا ريب أن مثل هذا الواصل يستحق من الله تعالى كل عون ونصر وتأييد. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي وأحلم عليهم ويجهلون علي؟! فقال: ((إن كنت كما قلت فكأنما تسُفُّهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك)) رواه مسلم. ومعنى: ((تسفهم المل)) أي: كأنما تطعمهم الرماد الحار، وهو تشبيه لما يلحقهم من الألم بما يلحق آكل الرماد الحار من الألم. ولا شيء على هذا المحسن، بل ينالهم الإثم الفظيع في قطيعته وإدخالهم الأذى عليه. وآخر يسأل إن كانت القرابة كافرة فهل تجوز صلتهم؟ فيقال أن الأصل في الإسلام البر والصلة والإحسان لقول الله تعالى {وأحسنوا إن الله يحب المحسنين}. فلا مانع من صلتهم والإحسان إليهم من غير أن يكون لهم ولاء في القلب، قال تعالى: { لاَّ يَنْهَٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَٰتِلُوكُمْ فِى ٱلدّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مّن دِيَٰرِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُواْ إِلَيْهِمْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ }[الممتحنة:8 ويقول الله في حق الوالدين وهم على الكفر{ وإن جاهداك على أن تشرك بي ماليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب اليّ ثم إلىّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون}. و يسأل سائل فيقول كيف نستطيع أن نصل أرحامنا وهم كثر وفي أماكن متفرقة، ونحن في زمن تزاحمت فيه الأعمال والحقوق والواجبات؟ ففي هذه الحالة يبدأ المسلم بالأولى فالأولى، والأقرب فالأقرب، ويمكن الجمع بينهم بحسب الحال، فمنهم من يمكن زيارته لقربه منه، ومنهم من يوصل بالمراسلة بالبريد، ومنهم من يتصل به بالهاتف، ومنهم من يهدى إليه بعض الهدايا، ومنهم من يسافر إليه وذلك باستغلال أيام الإجازة والعطل في صلة الأرحام وزيارتهم والأنس بهم، ومن يتحرّ الخير يعطه، وكما قال تعالى: { فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ مَا ٱسْتَطَعْتُمْ } [التغابن:16]، فإذا بذل الإنسان جهده في صلة رحمه وفقه الله تعالى لذلك ويسر أمره وأعانه. وختاماً أسأل الله تعالى لي ولكم التوفيق والسداد في الدارين وأن يجزل لنا الأجر و الثواب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين الكاتب : بهجت بن يحي العمودي
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#2
| ||
| ||
رد: صلة الرحم نعم نعم الله في صلة الرحم الله في صلة الرحم صلة الرحم تطول بها الاعمار..وتجلب الرزق شكرا اخي جعلك الله ممن يصل رحمه |
#3
| ||
| ||
رد: صلة الرحم وإياكم اخي الكريم في الله اللهم أمين...اللهم أمين...اللهم أمين وبارك الله فيكم على المرور والإضافة القيّمة أخوكم في الله فارس السنّة
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#4
| ||
| ||
رد: صلة الرحم
__________________ أنا جروح في صورة انسان أنا ذكرى منسية أنا دموع واحزان بأختصار أنا قصة طويلة ما يحفظها كتاب |
#5
| ||
| ||
رد: صلة الرحم وبارك الله فيكم على المرور والإضافة القيّمة أخوكم في الله فارس السنّة
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عندما يبكى الرجل | pyramid2007 | الحياة الأسرية | 17 | 04-12-2009 01:27 PM |
مقارنة بين الرجل والمرأة | pyramid2007 | مواضيع عامة | 34 | 06-18-2008 04:18 PM |
قصة مؤثرة جدا | رهف نصرالله | نور الإسلام - | 7 | 02-10-2008 01:13 AM |
الرجل... | Love Cancer | آدم ~ | 2 | 06-22-2007 10:51 PM |
الرجل الغربي والرجل العربي والفرق بينهما هههههههههه؟؟؟ | ABUMOHANAD | الحياة الأسرية | 11 | 05-09-2007 08:24 PM |