7 فوائد للعمل عن بعد تثبت أنها موجودة لتبقى


هل تساءلت يومًا ما إذا كانت فوائد العمل عن بُعد تستحق الجهد المبذول للتحول إلى هذا النمط من العمل؟

بشكل أساسي ، يتيح العمل عن بُعد لموظفيك بدوام كامل أو بدوام جزئي العمل من المنزل ، أو في أي مكان آخر يفضلونه ، بدلاً من بيئة المكتب التقليدية.

أكثر من 38٪ من الشركات لديها بالفعل إعداد نظام هاتف المكتب البعيد ، كما تعلمنا في تقرير اتصالات الأعمال الخاص بنا.

باستخدام برامج مؤتمرات الفيديو وأدوات إدارة المشاريع ، يمكنك إدارة أعمالك الكبيرة أو الصغيرة من بعيد ، ودون أن يكون لديك فريق داخلي.

بالنسبة للعديد من أصحاب الأعمال ، فإن أسلوب العمل هذا بعيدًا عن الأنظار يستحضر مخاوف مثل ، "كيف سأعرف ما إذا كان العمل قد تم إنجازه بالفعل؟ وما الذي يتطلبه الأمر من الناحية الفنية للعمل عن بُعد؟ "

في حين أن هذه الأسئلة صحيحة بالتأكيد ، سترى قريبًا أنه يمكن معالجة هذه المشكلات دون بذل الكثير من الجهد أو نفقات إضافية.

سنلقي نظرة عميقة على جميع مزايا وعيوب العمل عن بُعد في دليل اليوم. وستكون قادرًا على تحديد ما إذا كان أسلوب العمل هذا مناسبًا لنشاطك التجاري.

7 مزايا العمل عن بعد
هناك الكثير من الامتيازات عندما يتعلق الأمر بالتبديل إلى العمل عن بُعد. وتمتد الفوائد إلى كل من الموظفين وأصحاب العمل على حدٍ سواء ، لذلك هناك شيء ما في ذلك للجميع.

فيما يلي أهم سبع مزايا للعمل عن بُعد ، ولماذا قد ترغب في التفكير في اختبار أسلوب العمل هذا في عملك:

1) ارتفاع رضا الموظفين

قد تتفاجأ عندما تعلم أن 83٪ من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع أفادوا أن القدرة على العمل عن بُعد تجعلهم أكثر سعادة.

وذلك لأن العمل عن بعد يمكن أن يزيد الرضا الوظيفي للموظفين لعدة أسباب مختلفة.

أولاً ، نظرًا لعدم وجود أي شخص يشتت انتباه الموظفين عن إنجاز وظائفهم ، فإن لديهم فرصة أفضل في الانغماس التام والتركيز الشديد.

عندما يتعامل الموظفون مع العمل بشكل "شامل" ، فإنهم يكونون أكثر استثمارًا في كيفية ظهوره. نتيجة لذلك ، غالبًا ما يكونون أكثر فخراً بإنجازهم بمجرد الانتهاء من كل شيء.

لا يوجد شيء أكثر إرضاءً من عمل جيد ، وهذا بالضبط ما يمكن أن يساعد العمل عن بعد الموظفين على تحقيقه.

وليس من المستغرب أن يؤدي ارتفاع رضا الموظفين إلى ارتفاع معدل الاحتفاظ بالموظفين. يمكن أن يتمتع العاملون عن بُعد بترتيبات عمل أكثر مرونة ، مما يجعلهم يستمرون في العمل لفترة أطول.

2) توازن أفضل بين العمل والحياة
نظرًا لأن الموظفين الذين يعملون عن بُعد يمكنهم التركيز على المهمة المطروحة بدلاً من الانحرافات البسيطة في بيئة المكتب ، فإنهم قادرون على إنجاز المزيد في وقت أقل.

بدلاً من الانجراف في اتجاهات قليلة ، يمكنهم قضاء يوم عملهم في فترات زمنية مركزة ، مما قد يساعدهم على الإنجاز في وقت أقرب.

هذا يترك وقتًا إضافيًا في يومهم يقضونه في مهام في حياتهم الشخصية ، وهو شيء ربما لم يكن لديهم الوقت للقيام به بخلاف ذلك.

كل هذا الوقت الإضافي المتوفر في أيديهم يؤدي إلى توازن أفضل بين العمل والحياة ، مما يخلق موظفين أكثر سعادة وإنتاجية.

3) زيادة المرونة
تعتبر ساعات العمل المرنة أكبر فائدة لوظائف العمل عن بُعد ، وفقًا لاستطلاع أجرته شركة Buffer للعمال عن بُعد.

يحصل الموظفون على جدول عمل يكون أكثر ملاءمة لأسلوب إنتاجيتهم.

لذلك إذا فضل بعض أعضاء فريقك النوم والعمل في وقت لاحق من اليوم ، يمكنهم ذلك. وإذا كانوا يرغبون في الاستيقاظ قبل الشمس للتخلص من المهام ، فقد ينهون من يومهم قبل أن يستيقظ معظم البوم في الليل.

قد يكون عنصر التحكم في الجدول الزمني هذا هو السبب في أن العاملين عن بُعد أكثر إنتاجية بنسبة 77٪ وأقل احتمالًا لأخذ إجازة بنسبة 52٪.

يسهّل الجدول الزمني المرن أيضًا نسج المواعيد ، والتسرب من المدرسة ، والمهام الشخصية الأخرى التي عادةً ما تعترض طريق الوظيفة النموذجية من 9 إلى 5.

بدلاً من إضاعة الوقت من العمل ، يمكن للموظفين إنجاز مهامهم حسب الحاجة وفي أي وقت يناسبهم.

4) انخفاض تكاليف التشغيل
برامج العمل عن بعد تبقي المزيد من الموظفين خارج المكتب. لذلك قد تتمكن من تقليص الحجم إلى مساحة مكتب أصغر.

هذه أخبار رائعة إذا كان المقر الرئيسي لشركتك يقع في منطقة باهظة الثمن ، كما أنه يعمل بشكل جيد إذا لم تكن كذلك.

مع نمو فريقك ، لا داعي للقلق بشأن الحاجة إلى ترقية لقطات مربع مكتبك. ولن تحتاج إلى إنفاق الكثير من تخزين اللوازم المكتبية.

بدلاً من ذلك ، يمكنك إعادة استثمار هذه الأموال في عملك.

نظرًا لأن معظم عقود إيجار المكاتب تزداد بشكل منتظم ، فإن مدخرات التكاليف الخاصة بك ستستمر في النمو بمرور الوقت. لذا قل وداعًا للعقارات المكتبية باهظة الثمن ومرحبًا بمزيد من الأموال في حساب عملك.

5) تخفيض المصاريف للموظفين
إن توفير تكلفة العمل عن بعد ليس مجرد أخبار جيدة بالنسبة لك ؛ يستفيد موظفوك أيضًا بشكل كبير.

تُظهر البيانات أن متوسط ​​الموظف يوفر ما يصل إلى 4000 دولار سنويًا فقط عن طريق العمل عن بعد بدوام جزئي.

يوفر العاملون عن بعد المال على الغاز والمواصلات العامة عندما لا ينتقلون إلى مكتب. تساعد وظائف العمل في المنزل الموظفين أيضًا على توفير المال على وجبات الغداء وملابس العمل ورعاية الأطفال.

بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان مكتبك يقع في منطقة غالية الثمن ، يمكن لموظفيك الانتقال خارج المنطقة ودفع مبلغ أقل في العقارات.

تعني المصاريف الأقل أيضًا أن رواتبهم تمتد أكثر دون الحاجة إلى تعويض أعلى ، وهي مجرد ميزة أخرى.

6) أسهل في التركيز
كما ذكرنا سابقًا ، بدون وجود موظفين في الجوار لتشتيت الانتباه ، يمكن لفريقك التركيز بشكل أفضل على المهام المطروحة.

لذا بدلاً من متابعة أحدث البرامج التلفزيونية لهذا الأسبوع في مبرد المياه ، يمكنهم البقاء في مكاتبهم ، وإنهاء مهامهم اليومية.

بدون هذه الانحرافات ، من المرجح أيضًا أن يقوموا بعمل أفضل لأن كل انتباههم هو المكان الذي يجب أن يكون فيه.

لا داعي للقلق أيضًا بشأن تأثير تشتيت الدومينو حيث يقوم أحد الموظفين بإلهاء شخص آخر ، والذي يقوم بعد ذلك بسحب المزيد.

إذا كان الجميع مشغولين في العمل عن بُعد ، فلا أحد لديه فرصة لإلهاء أي شخص.

7) ليس هناك حاجة للتنقل
بدون التنقل في أوقات الذروة المرهقة ، يقوم العاملون عن بُعد بالحجز ساعة أو ساعتين إضافيتين كل يوم. على مدار أسبوع ، هذا يتراوح من خمس إلى عشر ساعات إضافية.

يمكن للموظفين قضاء هذه الساعات في العمل أو القيام بالأعمال المنزلية التي عادة ما تقطع من يوم عملهم. في كلتا الحالتين ، ستفوز أنت وموظفوك.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن عدم التنقل يتيح للعاملين عن بُعد بدء العمل على الفور. كل ما عليهم فعله هو الاستعداد ، وإعداد القهوة الطازجة ، والوصول إلى قائمة المهام الخاصة بهم.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن إزالة القوى العاملة من الطريق يعني أن شركتك ستقلص بصمتها الكربونية وستتفاخر بصورة أكثر خضرة وبيئية.

الآن ، قد يبدو أن فوائد العمل عن بُعد تستحق التبديل الفوري من بيئة المكتب التقليدية.

ولكن كما هو الحال مع معظم الأشياء ، هناك بعض الآثار السلبية التي تستحق الذكر والنظر فيها.

7 عيوب العمل عن بعد
1) أنت بحاجة إلى التكنولوجيا المناسبة لتكون فعالة
في بيئة المكتب التقليدية ، قد تتمكن من التواصل مع فريقك بمجرد السير إلى مكاتبهم.

لكن العمل عن بعد يغير كل شيء.

سيتعين عليك الاستثمار في نظام هاتف افتراضي للتأكد من وجود كل فرد في فريقك في نفس الصفحة وإبقائك على اطلاع.

تختلف إدارة المشاريع أيضًا قليلاً عن الكتابة على السبورة في مكتبك.

على غرار امتلاك أدوات الاتصال ، ستحتاج أيضًا إلى الاستثمار في برامج إدارة المشاريع للحفاظ على تنظيم فريقك وعلى المسار الصحيح ، وهي نفقات أخرى يجب وضعها في الاعتبار.

2) هناك مجموعة مختلفة من المشتتات
بينما قد لا يشتت الموظفون الآخرون فريقك ، فقد تكون هناك مجموعة جديدة كاملة من عوامل التشتيت بالقرب من مكاتبهم في المنزل.

من أجهزة التلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي إلى رفقاء السكن المزعجين والحيوانات الأليفة التي تتطلب تدفقًا مستمرًا من الاهتمام ، لا تزال عوامل تشتيت انتباه الموظفين العاملين عن بُعد موجودة بالتأكيد ، وإن كانت مختلفة.

بالإضافة إلى ذلك ، مع عدم وجود أي شخص في الإدارة يتربص على أكتافهم ، قد يكون من الصعب بعض الشيء قول لا عندما تبدأ وحدة تحكم Playstation أو أحدث حلقة تلفزيونية هذا الأسبوع في استدعاء أسمائهم.

3) مخاوف أمنية
هناك مشكلة كبيرة أخرى يجب مراعاتها وهي المكان الذي يقضي فيه فريقك وقتهم في العمل بالفعل.

هل هم في مكتب منزلي على شبكة WiFi الشخصية الآمنة؟ أم أنهم يعملون على اتصال مشترك وغير آمن في مقهى أو مكتبة؟

على الرغم من أن هذه قد لا تبدو مشكلة كبيرة ، إلا أنها قد تشكل مصدر قلق أمني إذا لم تكن حريصًا.

إذا كانوا يجلسون بجوار شخص يعرف كيفية اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم عبر اتصال WiFi مشترك ، فقد يعرضون دون قصد شركتك ومعلوماتها للخطر. هذا هو آخر شيء تريده.

4) نقص التواصل وجهاً لوجه
العمل عن بعد معروف أيضًا بجعل الناس يشعرون بالعزلة وكأنهم ليسوا جزءًا من الفريق.

هذا النقص في التواصل وجهًا لوجه يمكن أن يجعل من الصعب على فريقك أن يشعر وكأنه وحدة واحدة متماسكة وأكثر كأنهم يعملون في صوامع منفصلة.

بالنسبة لبعض الموظفين ، قد لا يمثل تقليل وقت الوجه مشكلة.

لكن بالنسبة لأولئك في فريقك الذين يميلون إلى الانفتاح أكثر ، قد تتلاشى هذه العزلة ببطء في شخصيتهم وقد تصبح تحديًا كبيرًا.

إن عدم رؤية بعضنا البعض وجهاً لوجه يأخذ أيضًا الاتصال البشري وفرصة للخروج من المعادلة ، وهو ما لا تريده عندما يتعلق الأمر بمعنويات الموظفين.

5) خطر المحسوبية
التحدي الآخر الذي يأتي مع العمل عن بعد هو معرفة كيفية إعطاء كل موظف لديك الاهتمام الكافي. يجب أن تكون على دراية أيضًا باحتمالية تفضيل الموظفين الداخليين الذين تراهم وتجاهل أولئك الذين ليسوا هناك.

عادةً ما تكون التنويهات الشخصية أسهل بكثير حيث يمكنك رؤية كل عضو في الفريق ومن بقي للتهنئة.

ولكن خلف الشاشة ، قد يكون من الصعب تذكر من تلقى مدحك مؤخرًا ومن لم يفعل ذلك.

إذا لم تكن حريصًا ، فقد تصادف عن غير قصد أنك تفضل بعض الموظفين على الآخرين ، وهذا ، مرة أخرى ، عكس ما تريده هنا.

6) احتمالية الشعور بالانفصال
إذا كان فريقك يفتقر إلى التفاعل البشري ، فقد يبدأون في الشعور بأنهم يعملون بمفردهم.

بعد فترة ، قد لا يرى موظفوك الهدف من العمل الذي يقومون به. قد لا يشعرون كما لو أنهم يساهمون حقًا في تحقيق الصالح العام لشركتك.

بدون تعزيز بيئة الفريق ، يبدو الأمر كما لو أن الجميع يعملون لصالح شركتهم الفردية ، الأمر الذي قد يكون مثبطًا للهمم لدى بعض الأشخاص.

قد يشعر الموظفون أيضًا بالانفصال إذا كان كل ما يفعلونه هو إخراج المهام ولا شيء آخر.

هذا يمكن أن يشعر بسرعة أنه آلي ، ويستنزف الطاقة ، وقد يجعل الناس يشعرون وكأنهم على عجلة الهامستر أو عالقون في فيلم جرذ الأرض.

في النهاية ، سيؤدي ذلك إلى فريق غير منتج وغير متحمس.

7) صعوبة الإشراف دون البروتوكولات الصحيحة
بصفتك قائد فريق ، قد تجد صعوبة أيضًا في معرفة ما ينوي موظفوك القيام به ، خاصة وأنك لا تستطيع رؤيتهم جسديًا أو التوقف عند مكاتبهم.

هذه العقلية "بعيدًا عن الأنظار ، بعيدًا عن العقل" قد تجعل الأمر يبدو وكأنك ستضطر إلى القيام بالمزيد من العمل في الإدارة الدقيقة فقط لمعرفة ما يجري وإبقاء فريقك في الموعد المحدد.

إذا لم يكن لديك إجراءات تسجيل الوصول الصحيحة ، فسيكون من الصعب معرفة حالة مشاريعك.

لكن هذا لا يعني أنه مستحيل.

والخبر السار هو أنه يمكن التغلب على كل عيوب العمل عن بعد بالخطة الصحيحة.

7 طرق لإطلاق العنان لفوائد العمل عن بعد
1) اعتماد التكنولوجيا المناسبة
تتيح تقنية العمل عن بُعد لفريقك مواكبة المشاريع والمواعيد النهائية. كما أنه يساعد في تسهيل التعاون.

يمكن أن يضمن اختيار أدوات الاتصال مثل نظام الهاتف السحابي بقاء فريقك على المسار الصحيح وفي الموعد النهائي. كما أنها تمنع أعطال الاتصال.

لحسن الحظ ، هذه البرامج ميسورة التكلفة ولا تتطلب الكثير من المعرفة التقنية للبدء ، مما يعني أنها سهلة التنفيذ والاستخدام. ومع ذلك ، إذا كنت لا تزال على دراية بهذه التقنية عن بُعد ، فراجع مقطع الفيديو أدناه ومدته ثلاث دقائق لتقييم إيجابياتها وسلبياتها:

اجعل هذه الأدوات متاحة ، وستشعر أن فريقك بجوار بعضهم البعض على الرغم من تباعدهم أميالاً.

2) إنشاء قنوات اتصال واضحة
داخل دردشة فريقك ، يمكنك ويجب عليك إنشاء قنوات منفصلة تركز على أشياء قليلة فقط.

على سبيل المثال ، يمكن أن يكون لديك دردشة واحدة مخصصة للمواعيد النهائية للعميل أو لمشاريع مفتوحة وواحدة للتحديثات العامة على مستوى الشركة. يمكن حجز آخر لمزاح غير متعلق بالعمل مشابه لمحادثات مبرد المياه.

بفصل هذه الدردشات ، ستضمن عدم دفن أهم رسائلك تحت جبل من الاتصالات. لذلك يعرف الجميع إلى أين يذهبون إذا احتاجوا إلى مساعدة في شيء ما.

يساعد وجود قنوات غير متعلقة بالعمل أيضًا في تعزيز علاقة بناء الفريق ، والتي يمكن أن تساعد في جعل العمل عن بُعد أقل عزلة.

3) توفير الرؤية والإشراف
توفر أدوات إدارة المشروع بسهولة لكل فرد في الفريق نظرة عامة عالية المستوى على ما يجري ، بما في ذلك المشاريع المفتوحة والمواعيد النهائية القادمة. يضمن عدم انزلاق العناصر المهمة عبر الشقوق.

سيرى فريقك بالكامل ما الذي لا يزال يتعين القيام به ومتى ، وهو أمر رائع لإدارة المشاريع والبقاء على المسار الصحيح.

إنه أيضًا موقع مركزي حيث يمكن للجميع نشر تحديثاتهم. سيساعدك وجود كل شيء في مكان واحد على إدارة فريق كبير بشكل فعال من بعيد.

4) استخدم الأدوات للبقاء منظمًا ومنتجًا
تساعد أدوات إدارة المشروع أيضًا في ضمان تنظيم مشاريعك تمامًا كما لو كنت تعمل جميعًا تحت سقف واحد.

فكر فيهم مثل السبورة الرقمية الخاصة بك حيث يمكن لأي شخص أن يرى بسرعة ما سيحدث بعد ذلك في خط الأنابيب. هذا مفيد أيضًا في الحفاظ على تركيز فريقك وإنتاجيته.

نظرًا لعدم وجود مناطق رمادية لما يجب القيام به ، يمكن لفريقك ببساطة اختيار مهمته التالية والبدء في العمل عليها على الفور.

يعد هذا أمرًا ممتازًا لزيادة الإنتاجية وضمان الوصول إلى المعالم في الوقت المحدد.

5) شجع الروتين اليومي
على الرغم من المساعدة التي تقدمها هذه الأدوات ، لا يزال الأمر متروكًا لأعضاء فريقك للقيام بالعمل والبقاء على المسار الصحيح. وقال أسهل من القيام به، أليس كذلك؟

للمساعدة في ذلك ، من الأفكار الذكية لموظفيك إنشاء روتين عمل يومي ، يشبه إلى حد كبير ما يفعلونه شخصيًا في المكتب.

لذلك قد يعني هذا البدء بتسجيل وصول يومي لمعرفة ما هو أكثر إلحاحًا في اليوم ، وانتهاءًا بتسجيل الوصول في منتصف النهار أو في المساء ، وترك بضع ساعات بينهما للعمل المركز.

يتيح وجود جدول مثل هذا بدون أوقات محددة لفريقك العمل في الوقت المناسب لهم مع الاستمرار في تقديم التحديثات التي تحتاجها للبقاء في الموعد المحدد.

6) قم بتعيين عمليات تسجيل الوصول المتكررة

نظرًا لأن فريقك يعمل عن بُعد ، فقد يكون من المغري أن ترغب في تسجيل الوصول كثيرًا لمعرفة ما إذا كان العمل قد تم إنجازه بالفعل. لكن القيام بذلك يمكن أن يصبح مصدر إلهاء وعائق أكثر من كونه مجرد مساعدة.

بدلاً من الإدارة الدقيقة ، امنح فريقك إرشادات واضحة لتسجيل الوصول في نقاط معينة من يومهم. كما هو مذكور في القسم السابق ، قد يكون هذا عندما يبدأون يومهم أو ينهون به ، أو عند نقطة ما في المنتصف.

من خلال تعيين عمليات تسجيل وصول محددة ، سيكون لديك فرصة أفضل للبقاء على اطلاع دون الحاجة إلى قضاء ساعات لا حصر لها في الظهور في بريدهم الوارد.

من الجيد أيضًا تعيين تسجيلات وصول أسبوعية - واحدة في بداية الأسبوع وواحدة في النهاية - للتأكد من أن كل شيء على المسار الصحيح قبل تفويت الموعد النهائي.

7) التماس الملاحظات
تسجيلات الوصول هي أيضًا المكان المثالي للتواصل مع فريقك وتقديم ملاحظات أو رؤى لمساعدتهم على إنهاء المشاريع بنجاح.

لكن هذه التعليقات لا ينبغي أن تذهب في اتجاه واحد.

الحصول على مدخلات من فريقك هو أيضًا جزء حيوي من اللغز.

يمكن أن تخبرك هذه المعلومات المهمة بما إذا كانوا قد واجهوا عقبة أو أنهم يواجهون زوبعة قد تؤخر المشروع.

بدون تسجيل الوصول ، قد لا تتلقى هذه المعلومات المفيدة ، وهذا هو سبب ضرورة طلب التعليقات.

اقض بضع ثوانٍ إضافية في طلب تعليقاتهم ، وقد تفاجأ بما سيحدث.

دورة مجانية
تخرجت وتبحث عن فرصة عمل؟ 🧐

معنا نحقق لك كل هذا وأكثر مع برنامج UpHand #المجاني لاحتراف العمل عن بعد
سيضم البرنامج على 👇
1- التعرف على أسرار وأساسيات العمل عن بُعد
2- التعريف بمنصة مستقل
3- التعريف بمنصة Upwork
4- التوجيه والاحتضان والحصول على وظائف من المنصات
.
ستبدأ الدورة قريباً 👌
للتعرف على التفاصيل والتسجيل معنا بزيارة
https://bit.ly/2O7U3o1