يعجبني بيت لأحمد مطر يقول فيه :
يا أرضنا يامهبط الأنبياء .. قد كان يكفي واحد لو لم نكن أغبياء
ومشكور على الموضوع المتميز

بوركت أخي
وإن كان عندي تحفظ على تعميم الحكم ، فعندنا والله من الطاقات والامكانيات ما يغير الدنيا بأكملها
أليس كذلك
والأصل أن نلغي مصطلح التشاؤم من قاموسنا ، ونحل مكانه التفاؤل والأمل
وقد قال صلى الله عليه وسلم ( الخير في وفي أمتي الى يوم الدين )

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
البيت فيه مبالغة من ناحية التعميم .. لكنه يعجبني لما فيه من معنى
هنالك بيت آخر من بعد إذنك لا أعرف صاحبه لكن سبق وسمعته لأكثر من مرة ..
نعيب زماننا والعيب فينا .. ومالزماننا عيب سوانا ..

بيت جميل
وأظنه للإمام الشافعي
وإليك تتمة الأبيات