مع التقنيات والتطورات الجديدة التي تعمل على تحسين قدرتنا على علاج السرطان ، لم يعد هناك إجابة واحدة على السؤال ، "ما هو أفضل علاج لسرطان البروستاتا؟" تختلف كل حالة ، وتتنوع الخيارات حسب المرحلة والتشخيص والصحة الشخصية ونمط الحياة. تتضمن معظم خطط العلاج أيضًا مجموعة من العلاجات لعلاج السرطان وإطالة و / أو تحسين نوعية الحياة. تقدم مراكز العلاج تقنيات وإجراءات مختلفة وأحدث مع كل خيار ، لذلك من المهم تثقيف نفسك بشأن ما هو متاح. اكتشف مزايا وعيوب علاج سرطان البروستاتا للعلاجات التالية:

المراقبة النشطة
جراحة عامة
إشعاع (الإشعاع القياسي بالأشعة السينية والعلاج بالبروتونات والمعالجة الكثبية)
العلاج المخدرات
العلاج بالتبريد
علاج جديد

مراقبة نشطة لسرطان البروستاتا
يُعرف الترصد النشط أيضًا باسم "الانتظار اليقظ" ، وهو خيار غير علاجي يتضمن المراقبة المستمرة لسرطان البروستاتا. غالبًا ما يتطلب الأمر إجراء فحوصات أكثر تواترًا (نصف سنوي أو ربع سنوي) لمراقبة أي تغييرات من خلال اختبارات الدم PSA ، واختبارات المستقيم الرقمية (DREs) والموجات فوق الصوتية. يمكن أيضًا إجراء الخزعات لتقييم مدى خطورة السرطان وخطر نموه وانتشاره. وقد وجدت الدراسات أنه بعد 15 عامًا من المراقبة النشطة ، أصيب أقل من 1٪ من الرجال بمرض النقيلي. بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من 30٪ من الرجال مصابون بسرطان البروستاتا بطيء النمو لدرجة أن عدم العلاج قد يكون خيارًا أفضل.

يوصى به غالبًا لـ:

<10 مستوى PSA
<6 نقاط غليسون
لا تعاني من أعراض ملحوظة
المرحلة 1 من سرطان البروستاتا
كبار السن أو الذين يعانون من مشاكل صحية خطيرة أخرى
<متوسط ​​العمر المتوقع 10 سنوات
الآثار الجانبية المحتملة للمراقبة النشطة:

لا آثار جانبية تتعلق بالعلاج
إيجابيات وسلبيات المراقبة النشطة لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

لا جراحة أو يبقى في المستشفى
تستمر التقنيات الجديدة في تحسين التصوير والاختبار
سلبيات:

الفحوصات المتكررة للاختبار والخزعة
قد يواجه خطرًا أكبر من نمو سرطان البروستاتا وانتشاره
قد تتطور مرحلة سرطان البروستاتا لديك
قد يحد من خيارات العلاج المستقبلية وفرص علاج السرطان
يمكن أن يسبب التشخيص التوتر والقلق
خيارات العلاج الجراحي لسرطان البروستاتا
إذا لم ينتشر السرطان خارج البروستاتا ، فإن الجراحة لإزالة غدة البروستاتا هي خيار شائع لمحاولة علاج سرطان البروستاتا. هناك عدد قليل من الخيارات المختلفة المتاحة ، بما في ذلك فتح استئصال البروستاتا الجذري و استئصال البروستات الجذري بالمنظار. TURP هو أيضًا نهج غير علاجي يستخدم في الرجال المصابين بسرطان البروستاتا المتقدم للمساعدة في تخفيف الأعراض. ما بعد العمليات هي نفسها نسبيا. بعد الجراحة ، سيتم وضع أنبوب رفيع ومرن يعرف باسم القسطرة في قضيبك للمساعدة على تصريف المثانة لمدة أسبوع إلى أسبوعين أثناء الشفاء واستعادة السيطرة على المثانة. ينطوي وقت التعافي النموذجي على الإقامة في المستشفى لعدة أيام وحدود النشاط لبضعة أشهر.

فتح استئصال البروستاتا الجذري لسرطان البروستاتا
خلال جذري استئصال البروستاتة خلف الرحم، يتم إجراء شق في أسفل البطن لإزالة غدة البروستاتا بالكامل وبعض الأنسجة و / أو الحويصلات المنوية. إذا كانت هناك فرصة معقولة لانتشار السرطان خارج البروستاتا ، فقد يقوم جراحك بأخذ عينة من العقدة الليمفاوية لاختبار المنطقة قبل متابعة الجراحة لأنه من غير المحتمل أن يتم علاجه بالجراحة وحدها وقد يؤدي استئصال البروستاتا لآثار جانبية خطيرة أخرى. في استئصال البروستات العجان الجذري العملية ، سيقوم الجراح بعمل شق بين فتحة الشرج وكيس الصفن للوصول إلى البروستاتا. في حين أن هذه العملية أقصر ، قد تؤدي إلى ألم أقل وتتعافي أسهل ، إلا أنه من المرجح أن يؤدي إلى مشاكل في الانتصاب.

يوصى به غالبًا لـ:

المرحلة 1 أو المرحلة 2 من سرطان البروستاتا
الآثار الجانبية المحتملة لاستئصال البروستاتا الجذري المفتوح:

ضعف الانتصاب أو العجز الجنسي
سلس البول
التغييرات في النشوة الجنسية
فقدان الخصوبة
الوذمة اللمفية (مضاعفات نادرة من إزالة الكثير من الغدد الليمفاوية ، مما يتسبب في تراكم مؤلم للسوائل ولكن يمكن علاجه عادةً بالعلاج الطبيعي)
التغييرات في طول القضيب (بسبب تقصير مجرى البول)
إيجابيات وسلبيات استئصال البروستاتا الجذري المفتوح لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا
قد يساعد نهج الحفاظ على الأعصاب في منع العجز الجنسي
تساعد الأنسجة التي تمت إزالتها في تحديد مرحلة السرطان بدقة
سلبيات:

على الأرجح لا يمكن إزالة السرطان في العقد اللمفاوية القريبة
لا يمكن إزالة غدة البروستاتا إذا انتشر السرطان
المخاطر الجراحية (ردود الفعل على التخدير أو النزيف أو الجلطات الدموية في الساقين أو الرئتين ، تلف الأعضاء المجاورة والالتهابات في موقع الجراحة)
أوقات تعافي أطول وقيود على النشاط
استئصال البروستاتا الجذري بالمنظار (LRP) لسرطان البروستاتا
خلال هذه العملية ، سيقوم الجراح بإدخال أداة خاصة من خلال عدة شقوق صغيرة في البطن لإزالة البروستاتا. يحتوي الجهاز على كاميرا فيديو صغيرة في النهاية حتى يتمكن الجراح من الرؤية داخل الجسم. العديد من الجراحين يؤدون استئصال البروستاتا الجذري بالمنظار بمساعدة الروبوت حيث يستخدمون نظامًا آليًا وأذرعًا لتشغيل الآلة بدقة أكبر.

يوصى به غالبًا لـ:

المرحلة 1 أو المرحلة 2 من سرطان البروستاتا
الآثار الجانبية المحتملة لـ LRP:

ضعف الانتصاب أو العجز الجنسي
سلس البول
التغييرات في النشوة الجنسية
فقدان الخصوبة
الوذمة اللمفية (مضاعفات نادرة من إزالة الكثير من الغدد الليمفاوية ، مما يتسبب في تراكم مؤلم للسوائل ولكن يمكن علاجه عادةً بالعلاج الطبيعي)
التغييرات في طول القضيب (بسبب تقصير مجرى البول)
إيجابيات وسلبيات LRP لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

فقدان الدم والألم أقل
أقصر مدة الإقامة بالمستشفى (عادةً يوم واحد فقط)
تمت إزالة القسطرة عاجلاً (5-7 أيام)
المزيد من القدرة على المناورة والرؤية والدقة
يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا بمعدل علاج أعلى
قد يساعد نهج الحفاظ على الأعصاب في منع العجز الجنسي
تساعد الأنسجة التي تمت إزالتها في تحديد مرحلة السرطان بدقة
سلبيات:

قد يستغرق استعادة التحكم في المثانة وقتًا أطول قليلاً
يتطلب المزيد من المهارات وخبرة الطبيب
على الأرجح لا يمكن إزالة السرطان في العقد اللمفاوية القريبة
لا يمكن إزالة غدة البروستاتا إذا انتشر السرطان
المخاطر الجراحية (ردود الفعل على التخدير أو النزيف أو الجلطات الدموية في الساقين أو الرئتين ، تلف الأعضاء المجاورة والالتهابات في موقع الجراحة)
من غير المحتمل أن يتم بعد الإشعاع
أوقات تعافي أطول وقيود على النشاط
استئصال البروستاتا عبر الإحليل (TURP) لسرطان البروستاتا
خلال هذه العملية ، سيقوم الجراح بإزالة جزء من البروستاتا لتسهيل خروج البول عبر المثانة. لا توجد شقوق في هذه الجراحة. سيتم تمرير أداة رفيعة تسمى منظار القطع من خلال طرف القضيب إلى مجرى البول. يتم استخدام الكهرباء أو الليزر لقص الأنسجة أو تبخيرها بمجرد وضعها.

يوصى به غالبًا لـ:

سرطان البروستاتا المتقدم (المرحلة 4)
الآثار الجانبية المحتملة لـ TURP:

النزيف (حتى شهر)
القذف الرجعي (يتجمع السائل المنوي مع البول ويمر في التبول التالي)
ضعف الانتصاب أو العجز الجنسي
تضيق الإحليل (التندب يسبب المزيد من الانسداد)
سلس البول
العقم
إيجابيات وسلبيات TURP لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن إصلاح أو تحسين المشاكل البولية
الجراحة لا تنطوي على شقوق
سلبيات:

خطر تفاقم الأعراض البولية أو عدم التحسن
ليس علاجًا علاجيًا لسرطان البروستاتا
خيارات العلاج الإشعاعي لسرطان البروستاتا
يمكن استخدام الإشعاع مع العلاج بالهرمونات في عدة مراحل مختلفة من العلاج. قد يكون خيار العلاج الأول للسرطانات منخفضة الدرجة أو للسرطانات التي نمت خارج غدة البروستاتا إلى الأنسجة المجاورة. يمكن أن يكون أيضًا خيار علاج ثانٍ إذا لم تتم إزالة السرطان تمامًا أو عاد إلى منطقة البروستاتا بعد الجراحة. أخيرًا ، إذا كان سرطانك متقدمًا ، فيمكن أيضًا استخدام الإشعاع للمساعدة في إبقاء السرطان تحت السيطرة والمساعدة في منع الأعراض أو تخفيفها. بسبب التطورات في هذا المجال ، هناك العديد من خيارات العلاج الإشعاعي ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: الأشعة السينية القياسية, العلاج بالبروتون و العلاج الإشعاعي الموضعي. تختلف أوقات العلاج حسب السرطان وخيار العلاج الخاص بك ، ولكن عادةً ما تتم الجلسات في مركز العيادات الخارجية وتتسبب في الحد الأدنى من الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج.

الأشعة السينية القياسية لسرطان البروستاتا
يستخدم إشعاع الأشعة السينية القياسي شعاعًا خارجيًا مشابهًا للأشعة السينية التي لا تحتوي على كتلة أو شحنة كهربائية. تركز هذه الحزم على غدة البروستاتا و / أو مناطق العظام المصابة بسرطان البروستاتا المتقدم لتنبعث منها أشعة اختراق عالية تقتل الخلايا السرطانية عن طريق إتلاف الحمض النووي. قبل أن يبدأ العلاج ، سيحدد فريق الأطباء خطة الإشعاع الخاصة بك للعثور على الزوايا المناسبة وجرعة الإشعاع. قد يتم تزويدك أيضًا بقالب بلاستيكي ، على غرار الجبيرة ، لإبقائك في الوضع الأمثل أثناء جلسة العلاج.

يوصى به غالبًا لـ:

جميع مراحل السرطان ، بما في ذلك في وقت مبكر ومتقدم
تخفيف آلام العظام
تلك ليست صحية بما يكفي لعملية جراحية
أولئك الذين لا يعمل العلاج الهرموني لهم
الآثار الجانبية المحتملة للإشعاع القياسي بالأشعة السينية:

وجع المستقيم
ضعف الانتصاب وانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون
المشاكل البولية وسلس البول
مشاكل المستقيم واضطرابات الجهاز الهضمي بسبب الأضرار الإشعاعية للمستقيم والمثانة والأمعاء
خطر أكبر للإسهال والغثيان والصداع وفقدان الشهية
إيجابيات وسلبيات الأشعة السينية القياسية لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا
لا مخاطر جراحية أو إقامة في المستشفى
إجراء غير جراحي ، غير مؤلم عادةً
الحد الأدنى من الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج
سلبيات:

جلسات علاج متكررة (حتى 5 أيام لمدة 8-9 أسابيع)
فرصة أكبر لتطوير آثار جانبية طويلة المدى
قد لا يمكن علاج السرطان المتكرر أو الثانوي
زيادة خطر تلف الأنسجة السليمة والأعضاء المحيطة بها
قد لا يعالج السرطان
العلاج البروتوني لسرطان البروستاتا
يعتبر العلاج بالبروتون شكلاً عالي الدقة وأقل انتشارًا للعلاج الإشعاعي. البروتونات هي جسيمات دون ذرية ذات شحنة موجبة يمكن التلاعب بها والتحكم فيها لتقديم الجرعة القصوى مباشرة عند الورم. يتوقف الإشعاع بدقة عند جدار الورم لتجنيب الأنسجة السليمة والأعضاء المحيطة بها. يستخدم العلاج بالبروتون أيضًا العلاج الإشعاعي المعدل (IMRT) ، وهي آلة تعمل بالكمبيوتر وتتحرك من حولك لتشكيل الشعاع وضبط الجرعة بزوايا مختلفة. على غرار الأشعة السينية القياسية ، سيقوم فريق الأطباء لديك بوضع خطة إشعاعية مفصلة وربما إنشاء قالب بلاستيكي لإبقائك في الوضع الأمثل خلال جلسة العلاج.

يوصى به غالبًا لـ:

جميع مراحل السرطان ، بما في ذلك في وقت مبكر ومتقدم
سرطان متكرر أو ثانوي
تخفيف آلام العظام
تلك ليست صحية بما يكفي لعملية جراحية
أولئك الذين لديهم مخاوف بشأن العجز الجنسي وسلس البول
أولئك الذين لا يستجيبون للعلاج بالهرمونات
الآثار الجانبية المحتملة للعلاج بالبروتون:

وجع المستقيم
ضعف الانتصاب وانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون
المشاكل البولية وسلس البول
مشاكل المستقيم واضطرابات الجهاز الهضمي بسبب الأضرار الإشعاعية للمستقيم والمثانة والأمعاء
الإسهال والغثيان والصداع وفقدان الشهية
إيجابيات وسلبيات العلاج بالبروتون لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا
لا مخاطر جراحية أو إقامة في المستشفى
إجراء غير جراحي ، غير مؤلم عادةً
انخفاض خطر الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج والعجز الجنسي وسلس البول
فرصة تصل إلى 97٪ لتجنب التكرار
إشعاع أقل حتى 60٪ للأعضاء المحيطة
تقصير مدة العلاج (30-60 دقيقة لكل جلسة)
خيار علاج نقص تجزئة (4-6 أسابيع مقابل 8-9 أسابيع)
فرص أقل للسرطان الثانوي
قد يسمح بإعادة علاج المصابين بالسرطان الثانوي أو المتكرر
سلبيات:

يتطلب علاجات متكررة (حتى 5 أيام في الأسبوع)
فرصة أكبر لتطوير آثار جانبية طويلة المدى
قد لا يعالج السرطان
العلاج الإشعاعي الموضعي (العلاج الإشعاعي الداخلي) لسرطان البروستاتا
يُعرف هذا أيضًا بالزرع أو العلاج الإشعاعي الخلالي لأن البذور المشعة الصغيرة توضع مباشرة في البروستاتا. نادرا ما تفعل البذور تسبب الانزعاج. يستخدم معظم الأطباء العلاج الإشعاعي الموضعي الدائم ، لكن البعض يختارون العلاج الإشعاعي الموضعي المؤقت. إذا تمت التوصية باستخدام العلاج الإشعاعي الموضعي الدائم ، فسيستخدم طبيبك إبرة لإدخال حوالي 100 بذرة في البروستاتا. ستطلق البذور جرعات منخفضة من الإشعاع لأسابيع أو شهور حتى تذوب المادة المشعة تمامًا. يوفر العلاج الإشعاعي الموضعي المؤقت جرعات عالية من الإشعاع من خلال القسطرة. البذور قابلة للإزالة ويتم الاحتفاظ بها لمدة 5 إلى 15 دقيقة فقط. بشكل عام ، هناك 3 علاجات على مدار يومين. تتم إزالة القسطرة بعد العلاج النهائي.

يوصى به غالبًا لـ:

درجات غليسون السفلى
سرطان البروستاتا في مرحلة مبكرة
سرطانات منخفضة الدرجة
تلك صحية بما يكفي لعملية جراحية
تلك التي تتطلب العلاج المشترك مع الإشعاع الخارجي
الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الموضعي:

ألم أو تورم في منطقة الحقن بين فتحة الشرج وكيس الصفن
ألم المستقيم والحرق و / أو الإسهال
مشاكل الجهاز البولي والأمعاء
عدم القدرة على الانتصاب
إيجابيات وسلبيات المعالجة الكثبية لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا
إجراء لمرة واحدة بأقل تدخل جراحي
لا مخاطر جراحية أو إقامة في المستشفى
يتركز الإشعاع في البروستاتا
أضرار طفيفة للأنسجة المحيطة والأعصاب والمثانة والمستقيم
سلبيات:

قد يطلب منك الإشعاع الداخلي الابتعاد عن الأطفال والنساء الحوامل ، والحد من الأطفال والحيوانات الأليفة التي تجلس في حضنك لفترات زمنية طويلة ، والامتناع عن السفر إلى المطار وتطلب استخدام الواقي الذكري أثناء ممارسة الجنس
قد تتطلب البذور إجهاد البول
قد لا يعمل جيدًا عند الرجال الذين يعانون من غدد البروستاتا الكبيرة أو مشاكل في البول أو جراحة ما بعد جراحة الـ TURP
قد لا يعالج السرطان
العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا
يُعرف العلاج الهرموني ، المعروف أيضًا باسم علاج قمع الأندروجين أو علاج الحرمان من الأندروجين (ADT) ، لتقليص سرطانات البروستاتا أو إبطاء نموها عن طريق استهداف الأندروجينات (الهرمونات الذكرية التي تحفز خلايا البروستاتا على النمو). هناك العديد من أنواع العلاج والأدوية المتاحة لخفض مستويات الأندروجين ، وقمعها أو إيقافها عن العمل. على الرغم من أن العلاج الهرموني قد يعيق نمو سرطان البروستاتا ، إلا أنه لا يعالجه وحده. ومع ذلك ، يمكن أن تكون فعالة إذا تم استخدامها مع العلاج الإشعاعي أو الجراحة.

يوصى به غالبًا لـ:

تباطؤ النمو وتقلص الأورام
سرطان البروستاتا الذي يبقى أو يتكرر بالرغم من العلاج
أولئك المعرضين لخطر الإصابة بسرطان البروستاتا المتكرر بعد العلاج
العلاج قبل الإشعاع لتحقيق أقصى قدر من الفعالية
الآثار الجانبية للعلاج بالهرمونات:

هشاشة العظام
الأنيميا
ارتفاع مستويات الكوليسترول
زيادة الوزن
انخفاض الوعي العقلي
الساخنة ومضات
ضعف الانتصاب أو العجز الجنسي
انكماش الأعضاء التناسلية
نمو الثدي والحنان
الرغبة الجنسية منخفضة
الاكتئاب
تعب
إيجابيات وسلبيات العلاج بالهرمونات لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يساعد على تقليص ومنع سرطان البروستاتا
يمكن أن تكون فعالة عند استخدامها مع علاجات أخرى
سلبيات:

لا يعالج وحده السرطان
خطر الركود أو تكرار سرطان البروستاتا
قد تصبح معظم سرطانات البروستاتا مقاومة للعلاج الهرموني
العلاج الكيميائي لسرطان البروستاتا
العلاج الكيميائي ، والمعروف باسم العلاج الكيميائي ، هو العلاج الذي يستخدم الأدوية المضادة للسرطان عن طريق الوريد أو الفم - مثل كابازيتاكسيل ، دوستاكسيل ، إستراموستين و ميتوكسانترون - لاستهداف السرطانات التي انتشرت أو انتشرت خارج البروستاتا. مرة واحدة في مجرى الدم ، فإنها تتحرك في جميع أنحاء الجسم ، مهاجمة أي الأنسجة أو الأعضاء المصابة. على الرغم من أنه ليس علاجًا قياسيًا لسرطان البروستاتا ، فقد أظهرت الأبحاث أن العلاج الكيميائي لديه القدرة على إبطاء نموه. ومع ذلك ، مثل العلاج الهرموني ، من غير المرجح أن يعالج العلاج الكيميائي سرطان البروستاتا وحده.

يوصى به غالبًا لـ:

العلاج الهرموني غير الفعال
سرطان البروستاتا الذي انتشر خارج البروستاتا
الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الكيميائي:

الإسهال
القيء والغثيان
قروح الفم
نزيف / كدمات محتملة
احتمالات أعلى للعدوى
فقدان الشعر
شهية انخفاض
تعب
إيجابيات وسلبيات العلاج الكيميائي لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن تكون فعالة لسرطان البروستاتا المنتشر
يتحرك بسهولة في جميع أنحاء الجسم عن طريق مجرى الدم
يمكن تناوله عن طريق الوريد أو الفم
بديل للعلاج بالهرمونات
قد تكون فعالة أيضًا عند تناولها مع العلاج الهرموني
قد يكون مفيدًا إذا تم إعطاؤه لفترة قصيرة بعد الجراحة
سلبيات:

من غير المحتمل علاج السرطان وحده
لا ينصح به لسرطان البروستاتا في مرحلة مبكرة
هناك حاجة إلى فترات راحة بين دورات العلاج الكيميائي
العلاج المناعي لسرطان البروستاتا
العلاج المناعي هو علاج طفيف التوغل يستخدم جهاز المناعة لمحاربة الخلايا السرطانية. تحفز العلاجات المناعية مثل Sipuleucel-T (Provenge®) الخلايا المناعية على اكتشاف الأورام ومهاجمتها. يتم تخصيص كل جرعة بخلاياك المناعية الخاصة بك التي تمت إزالتها وإعادة هندستها باستخدام مستضد للمساعدة على نمو الخلايا التائية وإعادة تنشيطها. عادة ما يستغرق العلاج 6 أسابيع ويتم إعطاؤه عن طريق الجلد أو IV في ضخ واحد كل أسبوعين. يمكن استخدامه بمفرده أو مع العلاج الإشعاعي والهرموني.

يوصى به غالبًا لـ:

سرطان البروستاتا المتقدم
سرطان متكرر
سرطان البروستاتا المقاوم للعلاج بالهرمونات
الانبثاث الحصري للأنسجة الرخوة أو العظام
أولئك الذين لديهم أعراض سرطان البروستاتا قليلة أو معدومة
أولئك الذين لم يتلقوا العلاج الكيميائي في الأشهر الثلاثة الماضية
الآثار الجانبية المحتملة للعلاج المناعي:

الصداع
تعب
غثيان
الم المفاصل
إيجابيات وسلبيات العلاج المناعي لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

يمكن أن تكون فعالة لسرطان البروستاتا المنتشر
وقت علاج قصير نسبيًا (4-6 أسابيع)
قد يساعد في جعل العلاجات الأخرى أكثر فعالية
آثار جانبية أقل من العلاجات الأخرى
قد يكون احتمال عودة السرطان أقل
يمكن أن يبطئ نمو السرطان ويخفف الأعراض لإطالة العمر
سلبيات:

من غير المحتمل علاج السرطان وحده
جديد نسبيا ويمكن أن يكون مكلفا
تتوفر العديد من العلاجات فقط من خلال التجارب السريرية
قد يتسبب في مهاجمة جهازك المناعي للأعضاء الأخرى
النتائج غير متناسقة وتختلف اختلافا كبيرا بين الرجال
العلاج بالتبريد لسرطان البروستاتا
خلال هذا الإجراء ، سيستخدم طبيبك الموجات فوق الصوتية عبر المستقيم (TRUS) لتوجيه إبر متعددة مباشرة إلى البروستاتا. تُرسل الغازات شديدة البرودة عبر الإبر لتكوين "كرات ثلج" تجمد وتدمر البروستاتا. ثم يتم إدخال قسطرة دافئة في مجرى البول لحمايتها. ستستخدم القسطرة لمدة 3 أسابيع للمساعدة على تصريف المثانة أثناء التعافي.

يوصى به غالبًا لـ:

كبار السن من الرجال
سرطان البروستاتا في مرحلة مبكرة
السرطان لا يستجيب للعلاجات القياسية
تلك التي فشل الإشعاع أو لا يمكنها تحمل الجراحة أو الإشعاع
الآثار الجانبية المحتملة للعلاج بالتبريد:

دم في البول
ألم أو حرقان في المثانة والأمعاء
تلف الأعصاب بالقرب من البروستاتا
عدم القدرة على الانتصاب
مشاكل المثانة وفقدان السيطرة
نزيف أو عدوى في المنطقة المعالجة
إيجابيات وسلبيات العلاج بالتبريد لسرطان البروستاتا

الايجابيات:

إجراء طفيف التوغل
فقدان الدم والألم أقل
أقصر فترة البقاء في المستشفى والانتعاش
العلاج المركّز على الخلايا السرطانية
سلبيات:

النتائج الجديدة نسبيا ، والنتائج طويلة المدى غير معروفة
احتمالية أعلى لضعف الانتصاب
لا ينصح به لأولئك الذين يعانون من أورام أكبر ، أو وظيفة جنسية طبيعية أو الذين خضعوا لجراحة سابقة لسرطان المستقيم أو الشرج

المصدر : https://bookinghealth.ae/blog/%D8%AE...%AA%D8%A7.html