#171
| ||
| ||
رد: الخوف من الحب رواية خليجية ولا أروع متى تكمليها نهائيا
__________________ اتق الله حيثما كنت |
#172
| ||
| ||
رد: الخوف من الحب رواية خليجية ولا أروع يتبع |
#173
| ||
| ||
رد: الخوف من الحب رواية خليجية ولا أروع اليوم ان شاء الله |
#174
| ||
| ||
رد: الخوف من الحب رواية خليجية ولا أروع دقت سارة لعبد العزيز يجي ياخذها من بيت اهلها عبد العزيز : ما اقدر سارة انا سهران مع الربع سارة : طيب مين بيوديني البيت ؟ عبد العزيز : سلمان ولا عبد الله سارة : عبد الله نايم و سلمان طالع عبد العزيز : دبري لك احد غيري سارة : بجي مع السواق عبد العزيز : لا السواق لا ... مو في هذا الوقت المتأخر سارة : يووه عزيز ما عندي احد عبد العزيز : خلاص نامي ببيت اهلك سارة بعصبية : عزييييييييز عبد العزيز : والله سارة ماقدر اجيك سارة بزعل : طيب باي عبد العزيز و هو يبتسم بمكر : باي و سكر منها و هي شوي و تنفجر ... ما تغير ... يعني لمتى ما يتغير حرام عليه ... دقت على سلمان سارة : سلماااان سلمان كان الى الحين معصب ... هو كلم امه و اللي قهره انها ما تحمست مثله و قالت بكرة رح تدق عليهم و لانه يعرف نبرة صوت سارة هذي يعني تبي شي سلمان : اخلصي ايش تبين سارة : سلمان تكفي تعال خذني و ودني بيتي سلمان : عندك رجلك سارة : مشغول سلمان : سارة و اللي يرحم والديك مو فاضي لك ابد سارة : سلمااااان سلمان : آسف يللا مع السلامة سارة : و اكلم عبد العزيز الليلة عن رهف كان سلمان توه بيسكر بس يوم سمع اسم رهف : ايش قلتي ؟ سارة : اقول لعبد العزيز انك تبي رهف سلمان : والله سارة ؟ سارة : ايه و اقنعه بعد احيانا ما يفيد إلا سلوب الإغراء عشان الولد ينفذ طلباتك سلمان : ساعة و بجي اخذك سارة : لا سلمان أي ساعة الحين 12 يعني بتجيني وحدة ؟ سلمان : تبين أوديك ولا لا ؟ سارة : إلا طبعا سلمان : اجل جب سارة : اوووف خلاص وحدة سلمان : هههههه حريم ما يجون إلا بالعين الحمرا و على الساعة 1 و نص دخلت سارة البيت اللي كان غرقان بالصمت ... اكيد الكل نايم الحين ... راحت فوق لغرفتها مباشرة ... ما دقت على عبد العزيز ولا شي ... ما يستاهل تسأل عنه ... النذل مو راضي يجيبني ... فتحت باب غرفتها و على طول طلعت لها ريحة تجنن ... وقفت مندهشة قدام الباب تتأمل العلبة الكبيرة اللي على السرير ... غير الشموع الموجودة ... دخلت و هي مو مصدقة ... ايش صاير هنا ؟ معقولة هذي غرفتي ؟ عبد العزيز من وراها : ما بغيتي تجين ؟ التفت و شافت عبد العزيز واقف عند الباب و هو يبتسم لها سارة و هي مو مصدقة : انت اللي مسوي كل هذا ؟ عبد العزيز يهز راسه و يأشر على الهدية : افتحيها ... ان شاء الله تعجبك راحت سارة بتردد و فتحت الهدية ... كانت عبارة عن علبة مخملية كحلية ... فتحتها بايدها و هي ترتجف ... شافت قلادة الماس كبيرة مرة تجنن ... ظلت ماسكة العلبة و هي منبهرة بشكل القلادة ... جا عبد العزيز من وراها و رفع القلادة من العلبة و لبسها لسارة بعد ما ازاح شعرها على جنب ... الحمد لله كانت لابسة بلوزة جيب صدرها كبير عبد العزيز : مكانها حول رقبتك ... ابي اشوفك دايما لابستها حست سارة انها خلاص بتصيح ... معقولة عبد العزيز يسوي هالشي ؟ آخر شي توقعته ان عبد العزيز يكون بهالرومانسية ... بعد ما انتهى من اغلاق القلادة حط ايده على كتوفها و لفها له عشان يشوفها عبد العزيز : سارة شوفيني رفعت له سارة عيونها و هي تلمع من الفرح سارة : انت قلت لي انام ببيت اهلي عبد العزيز و هو يبتسم بمكر : لاني اعرف انك مستحيل تسوينها سارة ابتسمت له بارتجاف : ما توقعت ... ما توقعت انك بتسوي كذا عبد العزيز : مفاجأة صح ؟ سارة : احلى مفاجأة بعد باسها عبد العزيز على جبهتها عبد العزيز : هالشي قليل بحقك ... سارة انتي ما تعرفين انتي ايش بالنسبة لي ... غيرتي اشياء كثيرة بحياتي ... كان لك الفضل في تغيري و تغيير اللي حولي ... السنة اللي فاتت برهنتي لي فيها على اشياء واجد ... وقوفك مع اخوتي و اهلي من غير استثناء و الأهم وقوفك معي سارة : انا ما سويت.. حط اصبعه على شفايفها عبد العزيز : هشش ... خليني اكمل ... انتي ما سمعتي ان الرجل اذا جا يعترف لا يقاطعه احد ؟ هزت سارة راسها و مسح عبد العزيز دمعتها ... عبد العزيز : تصيحين ؟ سارة : من الفرح عبد العزيز ابتسم : سارة في امور كثير كنت فاهمها غلط و بفضل الله ثم انتي عرفت ايش قد كنت غلطان سارة شافته بحيرة ما فهمت عليه عبد العزيز يكمل اعترافاته : ترددي بالزواج و جفائي معك اول ما تزوجنا و تصرفاتي الغريبة كلها لها سبب واحد ... كنت خايف يا سارة سارة باستغراب : انت تخاف ؟ عبد العزيز : تستغربين ... ما الومك ... مو دايما اطلع بمنظر القوي إلا ذيك المرة ؟ طبعا تذكرينها ابتسمت له سارة انها ايه فهمت عليه عبد العزيز : اكثر شي كنت خايف منه هو انتي سارة : انا !!! عبد العزيز : ايه انتي ... كنت خايف احبك ... كنت خايف من الحب ... ما كنت ادري ان حبك لي هو سبب نجاتي و ان حبك لي هو سبب قوتي و الأهم ان الحب اللي كنت اهرب منه هو اللي فيه خلاصي و سعادتي ... اشكرك يا سارة لانك زوجتي و لحبك لي ماعرفت سارة بايش ترد قدام كلمات عبد العزيز فقربت راسها و حطته على كتف عبد العزيز عبد العزيز : سارة شوفيني رفعت راسها و هو لا زال على كتفه عبد العزيز : احبك سارة و باس جبهتها سارة : عزيييز عبد العزيز : ههششش و شد سارة لصدره اكثر ... خلاص اكتفوا من كلام اللسان ... ما في كلمات تعبر على اللي كانوا يحسون فيه في ذيك اللحظة ... اطلقوا العنان لارواحهم للتخاطب بلغة ما يفهمها إلا سارة و عبد العزيز النهاية |
#175
| ||
| ||
رد: الخوف من الحب رواية خليجية ولا أروع ما بعد النهاية منيرة : يللا سارة بسرعة خلصي ما يصير نتأخر اكثر من كذا فوزية : شوي شوي المعرض ما رح يطير منيرة : ادري يمه بس فشيلة نروح متأخرين ... المفروض نكون اول الناس سارة و هي تنزل : هذا انا جيت منيرة تشوفها باستغراب : ليه ما لبستيه ؟ سارة : مجنونة آخذه معي بيعفس المعرض عفس ... بوديه بيت اهلي عند امي منيرة : هي هي هي ... سلومي اول واحد يدخل المعرض حتى قبلك سارة : انتي صاحية ؟ توه ما كمل السنتين و ما بعد يفهم منيرة : مالي دخل روحي لبسيه بس فوزية : بنتأخر منيرة : عادي اهم شي سالم يروح سارة و هي تتنهد : براحتك ... بس اذا عصب عبد العزيز ترى منك منور منيرة : ليه وينه عزيز ؟ سارة : يقول كلها خمس دقايق و يكون عند الباب منيرة : ما بيقول شي ... انتي بس اسرعي فوزية : الحين ارسلتي بطاقات لبيت عمك صالح ؟ منيرة : ايه يمه ... رهف تقول ان خالتي لطيفة ما تقدر تجي ... بتجي هي و سلمان و مها بس فوزية : و نورا اختك ؟ منيرة : كلهم بنلاقيهم هناك مي داخلة باندفاع و رامية نفسها بحضن جدتها مي : جدتي ولهانة عليك مرة فوزية : ههههههه شوي شوي علي ... الله ميونا ايش هالجلابية اللي عليك تهبل مي : ماما جواهر شرتها لي عشان المعرض منيرة : تجنن ميو ... شكلي برسمك و انتي بالجلابية عمر : و انا مو راسمتني ؟ التفت منيرة و شافت عمر و جواهر واقفة جنبه و ايد عمر ملتفة على كتفها منيرة : لا ايش ارسمك انت ؟ لو برسم برسم النونو اللي بالطريق ضحكت جواهر و حطت ايدها على دبتها ... كلها شهر و بتولد اول طفل لها و ثاني طفل لعمر لأن مي هي الأولى عند عمر عمر : ههههههههه تشوفين يهالعفريتة جات سارة و هي شايلة سالم و لابسة عبايتها سارة : عزيز قطع جوالي يللا بسرعة خل نروح فوزية : و هالعزيز ما يغير طبعه لا زال يعصب اذا تأخر عليه احد و هو بالسيارة منيرة : هههههه يمه هذا اول الحين سارة قدرت تغيره و تعرف كيف تسيطر عليه فوزية : اقوم البس عباتي لا يعصب اكثر عمر : يمه انتي و منيرة تعالوا معنا سارة : شلون يعني و عزيز ؟ منيرة : انا بروح الحين معهم انا جاهزة سارة : اوكي يللا و طلعت سارة و منيرة و سالم الصغير ... عبد العزيز جالس بالسيارة و ينتظر على احر من الجمر سارة : عزيز انزل ركب سالم بكرسيه و انا بساعد منور نزل عبد العزيز و اخذ سالم عبد العزيز : و انتوا لازم ساعة على ما تخلصون ؟ هذي اللي داقة علي و تقول لي بسرعة بسرعة ؟ منيرة : هههههههه تدري ايش قاعدة اذكر ؟ سارة : ايش ؟ منيرة : يوم يعصب عليك عبد العزيز بالجامعة ... تذكرين سارة ؟ سارة : يووه منور عبد العزيز : ههههههههه منور الله يقطع شر ابليس ... الحين اذا صاحت سارة ايش يسكتها ؟ سارة بعصبية : عزييز |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انواع مرض الفوبيا | غصن الشوق | صحة و صيدلة | 1 | 11-06-2008 10:38 PM |
تعريف الخوف | تئلمت بس تعلمت | علم النفس | 1 | 04-03-2008 01:33 PM |
انواع الخوف وكيفية التغلب عليه | شذى الشام | علم النفس | 7 | 12-14-2007 10:30 PM |
الخوف عند الأطفال | dark girl | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 02-06-2007 01:12 AM |
! ஜ .¸¸ ﬗm الفوبيا ( الخوف)... mﬗ ¸¸. ஜ | فرسكا | صحة و صيدلة | 3 | 08-15-2006 08:55 AM |