|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
الإيمان -16- الإيمان - 16- الاستاذ: عبد المجيد الزنداني ج عبادات عملية 1 إقامة الصلاة : قال الله تعالى : ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ﴾ (البينة : 5) وقال تعالى في وصف المؤمنين : ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ (النور: 37) . وقال تعالى : ﴿الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾ (الحج:41) ، وقال تعالى : ﴿وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى﴾ (طه: 132) . 2 إيتاء الزكاة : قال الله تعالى : ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ﴾ (البينة: 5) وقال تعالى : ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ..﴾ (البقرة: 110) . وقال تعالى : ﴿لَكِنْ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ (النساء: 162) . 3 صوم رمضان : قال الله تعالى : ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ(80) عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ (البقرة: 183) . وقال تعالى : ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾ (البقرة : 185) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)(81) . 4 حج البيت لم استطاع إليه سبيلاً : قال الله تعالى : ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنْ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْ الْعَالَمِينَ﴾ (آل عمران : 97) ، وقال تعالى : ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ (82) ( الحج: 27) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان) (83) . 5 الحكم بما أنزل الله : ليس من حق أحد أن يضع قوانين وتشريعات للإنسان إلا الخالق سبحانه، قال تعالى : ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ (الأعراف: 54) ، فمن جعل من نفسه أو من غيره مشرعاً لقوانين وأنظمة لم يأذن بها الله يرى أنها أفضل من الإسلام فقد أشرك بالله ، ودعا إلى عبادة غير الله ، قال تعالى : ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنْ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ﴾ (الشورى: 21) . وقال تعالى: ﴿ إِنْ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ﴾ (يوسف: 40) . والمؤمن يستسلم لحكم الله ، ويخضع لشريعته بنفس راضية ، قال تعالى : ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ (84) (النساء:65) . 6 الجهاد في سبيل الله : قال الله تعالى : ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ(10)تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ (الصف: 10، 11) ، وقال تعالى : ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمْ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴾ (آل عمران:142). 7 النذر لله : قال الله تعالى : ﴿ يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا(85) ﴾ (الإنسان: 7) . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من نذر أن يطيع الله فليطعه ، ومن نذر أن يعصيه فلا يعِصِه)(86) . 8 الطواف ببيت الله الحرام : قال تعالى : ﴿ وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِي لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ (البقرة:125) . وقال تعالى : ﴿ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ﴾ (الحج: 29) . 9 الذبح لله : قال الله تعالى : ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ(162)لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ (الأنعام : 162 ، 163) ، والذبح من النسك ، قال تعالى : ﴿ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴾ (الكوثر:2). وروى الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لعن الله من ذبح لغير الله)(87) . أولاً : صدق العزيمة بالعبادة ومن يريد أو يعبد ربه فإنه يحتاج إلى عزيمة صادقة يتغلب بها على الكسل والتواني ، ويتمكن بها من بذل الجهد في طاعة الله ، حتى يصدق قوله عمله، قال تعالى : ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ (الصف: 2) ومن أراد عوناً لتقوية عزيمته فعليه بجلساء الخير , قال تعالى : ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا(27)يَاوَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا(28)لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا ﴾ (الفرقان: 27-29) . ثانياً : الإيمان بالملائكة الإيمان بالملائكة : هو الإقرار الجازم بوجودهم وأنهم خلق وعباد لله مسخرون ومكرمون . قال تعالى : ﴿ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ﴾ (الأنبياء: 27) . وقال سبحانه : ﴿ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ﴾ (التحريم: 6) ، وقال تعالى : ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ(19)يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ(88) ﴾ (الأنبياء : 19 ، 20). وقد جعلهم الله أقساماً ، منهم الموكل بأداء الوحي إلى الرسل ، وهو الروح الأمين جبريل عليه السلام ، ومنهم الموكل بقبض الأرواح ، وهو ملك الموت وأعوانه ، ومنهم الموكل بالصور، وهو إسرافيل، ومنهم الموكل بالمطر، وهو ميكائيل ، ومنهم الموكل بأعمال العباد، وهم الكرام الكاتبون ، ومنهم الموكل بحفظ العبد من بين يديه ومن خلفه وهم المعقبات. قال تعالى : ﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ﴾ (الرعد: 11) . ومنهم الموكل بالجنة ونعيمها ، وهم رضوان ومن معه ، ومنهم الموكل بالنار وعذابها ، وهم مالك ومن معه من الزبانية ورؤساؤهم تسعة عشر، ومنهم الموكل بفتنة القبر ، وهما منكر ونكير ، ومنهم حملة العرش، ومنهم الموكل بالنطف في الأرحام من تخليقها إلى نفخ الروح ، ومنهم ملائكة يدخلون البيت المعمور يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم لا يعودون ، ومنهم ملائكة سياحون يتتبعون مجالس الذكر ومنهم صفوف قيام لا يفترون ومنهم ركع وسجد لا يرفعون ، ومنهم غير ما ذكر ﴿ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ ﴾ (المدثر: 31) ونصوص هذه الأقسام من الكتاب والسنة كثيرة معروفة عند العلماء . ثالثاً : الإيمان بالكتب الإيمان بالكتب معناه التصديق الجازم بأن جميعها منزل من عند الله ، وأن الله تكلم بها حقيقة ، قال تعالى : ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا ﴾ (النساء: 136) ، فمنها ما كان كلاماً إلى الرسول بدون واسطة (الرسول الملكي) ، ومنها ما بلغه الرسول الملكي إلى البشر ، قال تعالى : ﴿وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ ﴾ (الشورى: 51) ، وقال لموسى: ﴿ قال يا موسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين﴾ ( الأعراف: 144) ، وقال تعالى : ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ (النساء: 164) ، وقال تعالى في شأن التوراة : ﴿ وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ ( الأعراف : 145) ، وقال في عيسى: ﴿ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ ﴾ ( الحديد : 27) ، وقال تعالى : ﴿ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ﴾ (النساء:163)، وقال تعالى في شأن القرآن : ﴿ لَكِنْ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا ﴾ (النساء: 166) وقال تعالى : ﴿ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ(89) وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا﴾ (الإسراء : 106) ، وقال تعالى : ﴿ وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (90) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنْ الْمُنذِرِينَ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ (الشعر: 192-195) ، وقال تعالى : ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ (فصلت : 42) . والكتب التي سماها الله في القرآن هي : القرآن ، والتوراة ، والإنجيل ، والزبور ، وصحف إبراهيم وموسى ، قال تعالى : ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ(2)نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ﴾ (آل عمران : 2، 3) ، وقال تعالى : ﴿ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ﴾ (النساء : 163) ، وقال تعالى : ﴿ أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى(36)وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى ﴾ (النجم: 36، 37) وذكر الباقي منها جملة فقال تعالى : ﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمْ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ..(91) ﴾ (الحديد:45) . ========== (80) - "كتب" : فرض . (81) - رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه والنسائي وأحمد عن أبي هريرة . (82) - "وأذن" : ناد في الناس وأعلمهم . "رجالاً" : مشاة على أقدامهم ، "ضامر" : بعير هزيل من بعد الشقة . "فج عميق" طريق بعيد. (83) - متفق عليه . (84) - "شجر" : أشكل والتبس عليهم من الأمور . "حرجاً" : ضيقاً أو شكاً . (85) - "مستطيراً" : منتشراً غاية الانتشار . (86) - رواه أحمد والبخاري والترمذي وغيرهم عن عائشة . (87) - رواه مسلم وأحمد والنسائي . "سبيلاً" : طريقاً إلى الهدى والنجاة . "الذكر" : القرآن الكريم . (88) - " لا يفترون" : لا يكلون ولا يعيون . (89) - "مكث" : تؤدة وتأن . (90) - "الروح الأمين" : هو جبريل : عليه السلام . (91) - القسط: العدل. |
#2
| ||
| ||
رد: الإيمان -16- بارك الله فيكم ورفع قدركم ونفع بعلمكم واشكركم على الموضوع الاكثر من راااائع
__________________ ربًي أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء.. :ht: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الإيمان ينبوع السعادة | حمزه عمر | نور الإسلام - | 10 | 12-23-2008 08:38 AM |
الإيمان -7- | حقيقة لا خيال | نور الإسلام - | 2 | 11-28-2008 08:38 PM |
الإيمان -6- | حقيقة لا خيال | نور الإسلام - | 4 | 11-24-2008 12:53 PM |
الإيمان -1- متجدد | حقيقة لا خيال | نور الإسلام - | 3 | 11-17-2008 05:55 PM |
نواقض الإيمان @ | طباز | نور الإسلام - | 9 | 09-27-2008 08:49 AM |