عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده

حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-12-2008, 06:40 PM
 
الموساد يخترق السودان مهدداً عروبته


الموضوع منقول

http://www.islamicnews.net/Document/...D=8&TabIndex=2


الموساد يخترق السودان مهددا عروبته!! (قضيتا الجنوب ودارفور أنموذجا)



على مدى الشهور الماضية، وردت أخبار هروب أعداد من السودانيين من أبناء دارفور إلى الكيان الصهيوني عبر سيناء, واستطاع بعضهم الوصول بالفعل إلى تل أبيب، والسؤال: هل الأمر بالفعل يمثل مفاجأة، أم أنه مرتب جيدا ومنذ فترة؟ وهل هذا الهروب المتتالي للسودانيين نحو إسرائيل، له علاقة خفية بوجود إسرائيلي سري في المناطق، التي أتوا منها، وتحديدا من دارفور؟ وما هي إن صح فعلا جذور هذا الوجود وحقائقه؟
على مدى الشهور الماضية، وردت أخبار هروب أعداد من السودانيين من أبناء دارفور إلى الكيان الصهيوني عبر سيناء, واستطاعت أجهزة الأمن المصرية ضبط بعضهم, والبعض الآخر وصل بالفعل إلى تل أبيب، ويسعى الآن إلى إنهاء إجراءات حصوله على الجنسية الإسرائيلية, والسؤال: هل الأمر بالفعل يمثل مفاجأة، أم أنه مرتب جيدا ومنذ فترة؟ وهل هذا الهروب المتتالي للسودانيين نحو إسرائيل، له علاقة خفية بوجود إسرائيلي سري في المناطق، التي أتوا منها، وتحديدا من دارفور؟ وما هي إن صح فعلا جذور هذا الوجود وحقائقه؟


تساؤلات حاولنا أن نبحث عن إجابة لها, فوجدنا كما هائلا من المعلومات والأسرار الخطيرة لهذا الدور الإسرائيلي، وتحديدا للموساد، في تلك البلاد الفقيرة, والتي يقال إن البترول قد بدأ يتفجر منها. وأن هذا الوجود للموساد يرتبط بفكرة تطويق البلاد العربية (وتحديدا مصر) من الجنوب لاحتمالات حروب مستقبلية، وتصبح دارفور، بل وغالب دول جنوب الصحراء، ساحة كبرى لتصفية الخلافات والصراعات بين إسرائيل والعرب.


فنحن، إذن، أمام مخطط أكبر من لاعبيه المحليين، سواء كانوا أهل دارفور أو أهل الحكم في الخرطوم, ولكي نفهم أبعاده جيدا، لابد من التنقيب عن بعض المعلومات المفيدة في ملفه الغامض والخطر في آن واحد .. فماذا تقول تلك المعلومات، في البداية يحدثنا التاريخ أن السودان كان من بين الدول المرشحة لتوطين اليهود قبل فلسطين، فقد كتب اليهودي "واربورت"، الخبير بشئون الفلاشا عام 1900م، اقتراحاً إلى اللورد "كرومر" في القاهرة بذلك.


وقدّم يهودي آخر هو "أبراهام جلانت" نفس الاقتراح عام 1907م إلى رئيس المنظمة الإقليمية اليهودية، وبالتالي، كان السودان محط اهتمام اليهود منذ أثر من مائة عام، ولكنه تركز بشكل أكبر على الجنوب، حيث الأرضية المهيأة لتحقيق أطماعهم في السيطرة على منابع النيل والإيفاء بوعد إسرائيل الكبرى.


وقد أدركت الحركة الشعبية لتحرير السودان ذلك جيداً، فتفانت في نسج خيوط التقارب والتعاون معها، وبدأت زيارات زعمائها تتكرر إلى إسرائيل، واستطاعت إسرائيل أن تدرب حوالي عشرين ألف مقاتل متمرد على حدود أوغندا الشمالية، وأن تقيم جسراً جوياً إلى مناطق التمرد في مارس 1994، كما أنها توفد باستمرار خبراءها العسكريين إلى الجنوب، حتى بعد أن قاسوا باغتيال جون قرنق رغم علاقاته التاريخية معهم, ولكنهم كانوا يريدون تدمير السودان وإدخاله في حروب وفتن.


إن أواصر هذا التعاون تتأكد بصورة أكبر حين نعلم أن من بين قادة التمرد "ديفيد بسيوني" اليهودي الأصل، والذي كان مرشحاً لرئاسة حكومة الجنوب، التي أعلن عن تكوينها التمرد في أبريل من هذا العام 2001، بل إن متحف ما يسمى زورا وكذبا بمحرقة ضحايا النازية (الهولوكوست) أعلن في نيويورك تضامنه مع الجنوبيين المسيحيين وقال: "إنهم يتعرضون للإبادة الجماعية والتطهير العرقي"، وكون لجنة تعرف ب(لجنة الضمير)، يرأسها اليهودي "جيري فاولر" لهذا الغرض، وأقامت اللجنة معرضاً ملحقاً بالمتحف يصور "مآسي حرب الجنوب"، كما يبذل اللوبي اليهودي مع اليمين الديني ضغطاً منظماً على الإدارة الأمريكية ومجلس الشيوخ، لتبني مشروع حركة التمرد.


وفي كتاب وثائقي صدر عام 2002 عن مركز ديان لأبحاث الشرق الأوسط وأفريقيا بجامعة تل أبيب للعميد في المخابرات الإسرائيلية "موشي فرجي" بعنوان "إسرائيل وحركة تحرير جنوب السودان"، يوضح الكاتب أن "بن جوريون" أسس الانطلاقة لفرضية رئيسية أقام عليها الإسرائيليون تعاونهم ودعمهم غير المحدود للأقليات العرقية والدينية في الوطن العربي.


وقد أصدر بن جوريون أوامره إلى أجهزة الأمن للاتصال بزعامات الأقليات في العراق والسودان وإقامة علاقات مختلفة معها، وقد سبق ذلك إيجاد محطات اتصال في كل من إثيوبيا، أوغندا، كينيا، زائير.


وكان القرار الإسرائيلي بدعم حركات المقاومة، وأن جون جارنج كان صلة الوصل الرئيسية، حيث قُدم له الدعم العسكري والسياسي والاقتصادي والإعلامي، وانتشرت شبكات الموساد في شمال العراق وجنوب السودان وجمعت المعلومات عن الأوضاع العامة في كل من الحيزين الجغرافيين، ومعلومات خاصة عن قرنق الحاصل على درجة الماجستير من جامعة "إيفا" في الولايات المتحدة الأمريكية.


وفور انتهاء دراسته، تلقى دورات عسكرية فيها، إضافة إلى دورة عسكرية خاصة في كلية الأمن القومي الإسرائيلي، وقرنق نفسه في بداية عام 22م، قال في أسمرة العاصمة الإرتيرية أثناء زيارته لها ولقائه مع مسئول إسرائيلي كبير في وزارة الدفاع، معترفاً بفضل إسرائيل عليه وعلى حركته: "أنتم ظهر الجماعات والأقليات المقهورة، ولولاكم لما تحرر الأكراد من العبودية العربية، ولما نفض الجنوبيون في السودان عن كاهلهم غبار الخضوع والخنوع والذل والعبودية، ونحن نتطلع إلى استمرار هذا الدور، حتى بعد أن يتمكن الجنوبيون من تشكيل كيان سياسي وقومي خاص بهم متسلحاً ومنفصلا ًعن سيطرة الشمال".


وقد استمر هذا الدعم الإسرائيلي بكل أنواعه في ظل حكومات (رابين-شامير-نتنياهو)، كما أن ضباط من أصل إثيوبي يخدمون في الجيش "الإسرائيلي"، ومنذ عام 22م، تولوا مهمة تدريب الجيش الشعبي السوداني وتسليحه، ووُضعوا تحت تصرف قرنق وهم من يهود الفلاشا، هاجروا إلى الأرض المحتلة منذ منتصف الثمانينيات.


ويؤكد "فرجى" أن دور إسرائيل بعد انفصال الجنوب وتحويل جيشه إلى جيش نظامي سيكون رئيسيا وكبيرا، ويكاد يكون تكوينه وتدريبه وإعداده صناعة كاملة من قبل الإسرائيليين، وسيكون التأثير الإسرائيلي عليه ممتدا حتى الخرطوم، ولن يكون قاصراً على مناطق الجنوب، بل سيمتد إلى كافة أرجائه ليتحقق الحلم الإستراتيجي الإسرائيلي في تطويق مصر، ونزع مصادر الخطر المستقبلي المحتمل ضدنا، وهذا تقريبا ما جرى, وعندما حاول (قرنق) أن يعترض أو يعدل مسار التوظيف الإسرائيلي، تخير مصالح الجنوبيين في الوحدة تم اغتياله، بالتنسيق مع أوغندا، كما صرحت بذلك زوجته.


ولم يقتصر الدور الإسرائيلي في الجنوب فقط، بل امتد أيضا إلى دارفور، في هذا السياق نذكر ما قاله د. مصطفى عثمان إسماعيل في الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب بالقاهرة عام 24م، لبحث أزمة دارفور، حيث اتهم إسرائيل صراحة بلعب دور رئيس في تصعيد الأحداث في دارفور، حيث قال: إن المعلومات التي لدينا تؤكد ما تردد في أجهزة الإعلام من وجود دعم إسرائيلي، وأن الأيام القادمة ستكشف عن الكثير من الاتصالات الإسرائيلية مع المتمردين.


ولعل أبرز دليل على ذلك، ما قاله سفير إسرائيل في الأمم المتحدة عندما تحدث عن الجدار الفاصل في الضفة الغربية، حيث بدأ حديثه عن دارفور وما يفعله العرب هناك، إضافة إلى تحرك الجاليات اليهودية لإثارة الأقاويل عن أحداث دارفور.


بل إن وزيرة الخارجية الإسرائيلية "تسيبي ليفني"، أعلنت بتبجح في 24 /5/2006م أن حكومتها ستساعد في إيجاد حل للأزمة في إقليم دارفور السوداني، وذلك خلال لقاء جمعها مع عدد من السفراء الأفارقة في تل أبيب، حيث ناقشت معهم الأزمة في الإقليم.


ولم تكن الاتهامات لإسرائيل سودانية فقط، فقد كشفت أجهزة الأمن الأردنية عن وجود اثنين من مهربي الأسلحة يحملون جوازات سفر إسرائيلية، تبيّن من التحقيقات التي تمت معهما تورّطهما في تهريب أسلحة لمتمرّدي دارفور، وأن من بين المتهمين رجل يعمل بصورة مباشرة مع "داني ياتوم" الابن الأصغر لمدير الموساد السابق، وهو الذي أدلى بمعلومات مؤكدة تفيد بتورطه و"شيمون ناور"، وهو صاحب شركة استيراد وتصدير إسرائيلية، في تهريب أسلحة لإقليم دارفور، وأنهم ساعدوا بعض الأفراد من حركات التمرد في الإقليم السوداني، بتلقي التدريبات العسكرية في إسرائيل بصفة رسمية، وخلال تطور الأحداث كان الدعم الإسرائيلي غير المحدود لحركات التمرد في الإقليم وتسلحهم وإغراق الإقليم بالأسلحة، حتى أصبحت دارفور مستوردا أساسيا للسلاح في أفريقيا، وبالطبع فإن التطور الخطير والسريع لقضية دارفور يؤكد خروج التورط الإسرائيلي فيه إلى العلن.


إن الهدف الأمريكي الإسرائيلي، هو تحقيق انفصال دارفور أولا، ثم تفتيت السودان وغيره من دول القارة الأفريقية، فضلا عن أن السودان أولا دولة عربية و إسلامية، فيجب تدميرها، إضافة إلى أنها تمثل العمق الاستراتيجي الجنوبي لمصر، وبالتالي، فإن عدم استقرار السودان يؤثر بشكل قوى على مصر.


فالسياسة الإسرائيلية تستهدف تهديد الأمن العربي بصفة عامة والمصري بصفة خاصة، بمحاولة زيادة نفوذها في الدول المتحكمة في مياه النيل من منابعه، مع التركيز على إقامة مشروعات زراعية تعتمد على سحب المياه من بحيرة فيكتوريا، وهي تعتمد في تحقيق ذلك على خلق المشاكل والتوترات بين الأقطار العربية والأفريقية، بما يشغل مصر عن القضية الفلسطينية.


كما تستهدف السياسة الإسرائيلية، الحصول على تسهيلات عسكرية في دول منابع النيل واستخدام القواعد الجوية والبحرية، وهنا نؤكد أن لدى إسرائيل خمس قواعد عسكرية في جزيرة حنيش وهلك بأثيوبيا, فضلا عن أخرى بالقارة السمراء، هدفها جميعها التجسس على الأقطار العربية، إضافة إلى تصريف منتجات الصناعة العسكرية الإسرائيلية، وخلق كوادر عسكرية أفريقية تدين لها بالولاء.


إلى جانب هذه الأهداف، فإن إسرائيل تعنيها دائمًا قضية الحصول على المياه، وفكرة تحويل جزء من مياه النيل إلى صحراء النقب عبر سيناء، فكرة إسرائيلية قديمة، تقدم بها "هرتزل" عام 193م إلى الحكومة البريطانية، وتكررت المحاولات الإسرائيلية الحثيثة منذ السبعينيات للحصول على نصيب من مياه النيل. وعلى الرغم من استمرار الرفض المصري الرسمي والشعبي، فإن المشروع لم يتم إلغاؤه من الوجود، فهو بمثابة حلم لإسرائيل، ينتظر الفرصة المناسبة لتحقيقه، في ظل مستجدات الظروف السياسية والاقتصادية في المنطقة.


إن الاختراق الإسرائيلي للسودان, جنوبه وشماله شرقه وغربه, بات واضحا وحليا, الحقائق بشأنه تترى، وهي تحتاج إلى مواجهة عربية جادة, تحتاج إلى عدم ترك (السودان) لوحده، فإن ما سيجري له وفقا للمخطط الصهيوني، سيكون مهددا مباشرا للأمن القومي العربي, وبخاصة للدولة الأكبر, لمصر, فهل يدرك الحكام فيها ذلك، أم أنهم لا يزالون يتعاملون مع قضايا الأمة بعقلية الانعزال, والدور الوظيفي المساند لواشنطن حتى لو كان على حساب أمنهم القومي!! تساؤل يحتاج إلى إجابة.

------------------
د. رفعت سيد أحمد
نقلا عن مجلة العصر
  #2  
قديم 12-12-2008, 08:18 PM
 
رد: الموساد يخترق السودان مهدداً عروبته

اثبت وطنيتك وفك الحصار عن غزة
دائما تنظرون لنا اننا شعوب من الدرجة الثانية وهذا لن يكون
__________________
إذا لَم يُعْجِبْكَ شَيْءٌ مِنْ كَلامِي؛ فَتَجَاوَزْهُ إلى ما يُعْجِبُكَ مِنْهُ، وَاسْتَغفِرْ لي بِحِلْمٍ، وَصَحِّحْ لي (بِعِلْمٍ)
  #3  
قديم 12-12-2008, 08:33 PM
 
رد: الموساد يخترق السودان مهدداً عروبته


(فكره ربما تثبت ما بدواخلك)

(مختصر)


تكمن مشكلة دارفور فى انهم لايتمتعوا بالمخصصات التى تتوفر للولايات الاخرى وهو اساس المشكله التى استفادت منها الايادى الدخيله على المجتمع السودانى ونسبة لان بها
نسبة يورانيوم تساوى 34% من الانتاج العالمى
وهى ثروه لاتضاهيها ثروه لمن يحسن استخدامها

وعوده للكاتب

قال تعالى (الفتنه اشد من القتل)

قال تعالى (تقولونه بالسنتكم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم )

مسلم وسودانى وافتخر
  #4  
قديم 12-12-2008, 08:50 PM
 
رد: الموساد يخترق السودان مهدداً عروبته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة massiva مشاهدة المشاركة
اثبت وطنيتك وفك الحصار عن غزة
دائما تنظرون لنا اننا شعوب من الدرجة الثانية وهذا لن يكون
ها قد جاء الوجه الثاني لنفس العمله
كل ما أقوله
فرق كبير بين الوطنيه والقوميه ، على مايبدو إختلط عليك الأمر ، لإنفعالك
إن رغبت مستعد لأشرحه لك ...
أنا وطني بحت 100%
أخرجنا الصهاينه من أرضنا بسواعدنا ودمائنا وشبابنا ولقناهم درسا لن ينسوه ، وطبعا ليس الدرس الاول ولا الأخير
تقرير بينوغراد واللذي وضع من قبل المحتلين الصهاينه هو من قال وليس نحن
الخسائر كانت فادحه وعلى كل المستويات
يكفينا فخراً أننا فعلنا ما عجزت الامة العربية كاملة عن فعله
وزيادة في معلوماتك هي اطول حرب مستمره بين الكيان الصهيوني الغاشم وطرف عربي منذ عام 1936
أثناء ما كان الصهاينه ميليشيات الى هذه اللحظه ، إستمرت 33 يوم متتاليه ، ولم يتحرك طرف عربي للمشاركه أو العمل على إيقاف الحرب ، إلا سوريا معقل العروبه التي فتحت أبوابها وبيوتها وكامل مؤسساتها لمساعدتنا
شكراً سوريه شعباُ وحكومةً
على كل نحن مع غزه قلبا وقالبا ونفديها بالغالي والنفيس ، ولكن مثلك لا يمكن أن أستفيض معه بالشرح لعدة أسباب
أهمها أن جانبكم الكريم دخلت دفعا عن وجهك الآخر لأنه يمسه ، والموضوع هذا إثباتا عن صحة طروحاتي
وهنا ينتفي وجه النقاش بيني وبينك
أعود للجزئيك الثانيه ، نحن جزء من هذه الامه ولا ولن ننسلخ عنها
ولا ننظر لأحد على أنه درجه ثانيه او ثالثه ، لربما هو تعبير عن مكنونات داخلكم ، حيث انكم تدعون ما لا تفعلون
كَبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
أقلب الطاولة عليكم و أسأل أين أنتم ولماذا لاتساهمون على الأقل في فك الحصار
أرجو من جنابكم الكريم أن تتوخي إختيار الفاظك بلطف
إن أحببت الدخول في حوار راقي بحسب مقالاتك السابقه
لأستطيع أن أرد عليك بالمثل
أسعدني مرورك العطر
  #5  
قديم 12-12-2008, 09:00 PM
 
رد: الموساد يخترق السودان مهدداً عروبته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شزى زهر مشاهدة المشاركة

(فكره ربما تثبت ما بدواخلك)

(مختصر)


تكمن مشكلة دارفور فى انهم لايتمتعوا بالمخصصات التى تتوفر للولايات الاخرى وهو اساس المشكله التى استفادت منها الايادى الدخيله على المجتمع السودانى ونسبة لان بها
نسبة يورانيوم تساوى 34% من الانتاج العالمى
وهى ثروه لاتضاهيها ثروه لمن يحسن استخدامها

وعوده للكاتب

قال تعالى (الفتنه اشد من القتل)

قال تعالى:
(تقولونه بالسنتكم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم )


مسلم وسودانى وافتخر



لن أرد عليك أو أتحاور معك ، إلى أن تتعلم أدب ثقافة الحوار

علماً بأني أختلف معك ، و بوثائق مدعمه تثبت خطأ إدعائاتك

حين تعتذر عن إسأتك السابقه ، وتعترف بأنك لست على مستوى ما كتبت أفكر بالرد عليك.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النهضه الاقتصاديه فى السودان حسامون مواضيع عامة 3 03-25-2009 02:02 PM
السودان يحظر واردات السلع الدنماركية لإعادة نشر الرسوم المسيئة النافذ نور الإسلام - 2 02-27-2008 12:34 PM
صور لمطار السودان / الكسل زاتو الوسبر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 04-21-2007 03:06 PM


الساعة الآن 11:06 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011