|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
ضربتين فى الراس توجع وفي مؤتمر صحفي مع المالكي، أعلن بوش أن "الحرب لم تنته بعد". وخلال المؤتمر قام الصحفي العراقي منتظر الزيدي بإلقاء فردتي حذاء باتجاه الرئيس الأمريكي، وقال له باللغة العربية: "كلب". ولم يصب الحذاء بوش الذي علق ضاحكا: "كل ما أستطيع أن أقوله إنهما كانا مقاس 10". وقد قام رجال الأمن العراقيون ورجال الامن الخاص بحماية بوش بطرد الصحفي من القاعةوقاموا ايضا بضرب الصحفى رغم أن الصحف البريطانية الصادرة اليوم تفرد مساحة واسعة لتغطية خبر وصور الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش وهو يحاول درء نفسه من الحذاء الذي قذفه به الصحفي العراقي منتظر الزيدي أثناء مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في بغداد، إلا أننا نطالع أيضا عدة تقارير أخرى تعالج الشأن العربي والشرق أوسطي. فصحيفة الديلي تلجراف تعنون "إلقاء حذاء على جورج بوش خلال زيارة وداعية مفاجئة إلى العراق"، وفي العنوان الفرعي نقرأ: "لقد نجا الرئيس جورج دبليو بوش بأعجوبة من الإصابة بزوج من الأحذية قذفه بهما صحفي عراقي يوم الأحد." أما حديث الصور فكان أبلغ، إذ تنشر الصحيفة سلسلة متتالية من صور ست، تظهر أولها الرئيس الأمريكي وهو ينظر بدهشة وارتياب إلى الزيدي وهو يهم برمي الحذاء في وجهه. أما في الصورتين الثانية والثالثة، فنرى حذاء الزيدي يطير في الهواء متجها صوب الرئيس، وفي الرابعة يظهر بوش وهو ينحني اتقاء للضربة، وفي الخامسة وهو يهم بالعودة إلى وضعه الأول ظنا منه أن الأمر قد مر وانتهي، لتظهر مفاجأته الثانية في الصورة السادسة وقد جاءه الحذاء الثاني ليكر السيناريو الأول نفسه. أما في التفاصيل، فنقرأ عن وقائع الحادثة وخلفياتها ومدلولاتها، إذ لا يفوت الصحيفة أن تذكِّر قراءها بأن رمي الشخص بالأحذية "يُعد أقصى إهانة في الثقافة العربية"، وإن استقبلها بوش في البداية بشيء من روح الدعابة بوصف حذاء الزيدي بأنه من المقاس عشرة. خروج بريطاني "مذل" ومن الحديث عن ذل الأمريكيين بقذف رئيسهم المنصرف بحذاء الزيدي، إلى ذل البريطانيين أيضا في العراق والذي تتحدث عنه صحيفة التايمز التي تعنون تحقيقا لمراسلتها في بغداد، ديبورا هينز: "بريطانيا تواجه انسحابا مذلا من العراق." يقول التحقيق إن قسما مهما من القوات البريطانية ستغادر العراق بنهاية شهر يوليو/تموز المقبل وفقا لاقتراح مذل، حيث ستبقى هناك فقط بعض الكتائب الصغيرة. ويضيف التحقيق قائلا إنه حتى الرئيس بوش قام بزيارة وداعية إلى بغداد واحتفل بنصره بتمرير الاتفاق الثنائي مع الحكومة العراقية، وذلك على عكس البريطانيين الذين يواجهون مصير أن يكونوا مجرد جزء من اتفاق عسكري بعد أن فشل المفاوضون بالتوصل إلى صفقة محددة ومشرفة مع العراقيين. الوليد يخسر خمس ثروته الفايننشال تايمز تفرد كالعادة مساحات واسعة لتغطية آخر تطورات الأزمة الاقتصادية العالمية، وإن كان من اللافت تقرير تنشره الصحيفة تحت عنوان: "قائمة أثرياء العرب تظهر حجم خسائر الوليد (بن طلال)". تقول الصحيفة في تقريرها الاقتصادي، الذي أعده مراسلها في أبو ظبي، روبين ويجيلسوورث، إن الأمير السعودي الوليد بن طلال قد خسر خمس ثروته الشخصية تقريبا خلال العام المنصرم، وذلك بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية التي تهز الاقتصاد العالمي، ومعه اقتصاد المنطقة العربية وأعمالها. وينقل المراسل عن مجلة "الاقتصاد العربي"، ومقرها إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، قولها إنها تمكنت من الوصول إلى الحسابات الخاصة للأمير السعودي الذي يملك الحصة الأكبر في مجموعة "سيتيجروب" المالية الأمريكية، وذلك كأحد المستثمرين الأفراد فيها. تقول الصحيفة إن ثروة الوليد بن طلال تراجعت من 21 مليار دولار أمريكي العام الماضي إلى 17.1 مليار دولار العام الحالي، أي بخسارة حوالي أربعة مليارات دولار أمريكي خلال عام واحد فقط. مستشار و"مطلوب للعدالة" وعودة إلى التايمز، لنطالع على صدر موقعها الإلكتروني خبرا تنفرد الصحيفة بنشره وهو بعنوان: "مستشار لشؤون الإرهاب في شرطة العاصمة البريطانية لندن على قائمة المطلوبين للعدالة". يقول تحقيق التايمز، الذي أعده مراسل الصحيفة في تونس، ريتشارد كيرباي، بالاشتراك مع دومينيك كينيدي في لندن، إن محمد علي حرَّاث يعمل بمنصب مستشار لدى الشرطة البريطانية سكوتلانديارد، وذلك على الرغم من أنه مطلوب من قبل الإنتربول الدولي منذ 16 عاما. ويضيف التحقيق، الذي ترفقه الصحيفة بصورة بالأبيض والأسود لحرَّاث، إن الأخير مطلوب لدى الإنتربول بسبب علاقته مع "منظمة إرهابية مزعومة"، وهو يقدم خدماته الاستشارية إلى الشرطة البريطانية حول القضايا المتعلقة بمكافحة التطرف الإسلامي. ويردف التحقيق بالقول إن حرَّاث كان موضع ملاحقة من قبل الإنتربول منذ عام 1992 بسبب أنشطته المزعومة في تونس حيث تقول السلطات هناك إنه كان من المشاركين بتأسيس الجبهة الإسلامية التونسية (إف آي تي) المحظورة. ويتابع التحقيق قائلا إن السلطات التونسية تتهم حرَّاث، وهو المدير التنفيذي لقناة "الإسلام" التلفزيونية في بريطانيا ومستشار في وحدة التواصل مع الإسلام في شرطة سكوتلانديارد، بالسعي للحصول على مساعدة من أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة. ويقول التحقيق إن حرَّاث محكوم عليه في تونس غيابيا لارتكابه عدة جنيايات واعتداءات إرهابية وقد تلقى أحكاما بالسجن تصل إلى 56 عاما. إلا أن الصحيفة تنقل عن حرَّاث نفيه لجميع التهم المنسوبة إليه وتأكيده أن وحدة التواصل مع الإسلام في شرطة سكوتلانديارد "استشارته بشكل منتظم" خلال الفترة الماضية وحصلت منه على إرشادات وتوجيهات بشأن أفضل الممارسات التي يرى ضرورة اتباعها في مجال قضايا مكافحة الإرهاب والتصدي للتطرف. إدمان في غزة وبشأن رصد الوضع المزري لسكان قطاع غزة في ظل الحصار الإسرائيلي المفروض عليه، نقرأ في الجارديان اليوم تقريرا بعنوان الغزاويون المحاصرون والمجهدون يسقطون ضحية مسكنات الألم التي تباع في السوق السوداء." يتحدث التحقيق عن آلاف الشبان الغزاويين الذي أصبحوا مدمنين على حبوب تخفيف الألم تلك، وذلك بسبب الضغوط والشدة التي يعيشونها من جراء الحصار الذي يرزح تحته القطاع. وتنقل الصحيفة عن أحد الباحثين تقديره أن حوالي 30 بالمائة من الذكور من سكان القطاع ممن تترواح أعمارهم بين 14 0 عاما، يستخدمون نوعا معينا من مسكن الألم يصفه لهم الأطباء وأن أكثر من 15 ألف من هؤلاء أصبحوا مدمنين على العقار المذكور. لهفة أوباما وعن لهفة الرئيس الأمريكي المنتخب للجلوس على كرسي الرئاسة في المكتب البيضوي، تطالعنا الإندبندنت بتقرير بعنوان "الرجل الذي لا يستطيع الانتظار ليكون رئيسا". يقول التقرير، المرفق بصورة لباراك أوباما محاطا بنائبه جو بايدن ووزير خارجيته المعينة هيلاري كلينتون، إن الرئيس الأمريكي المنتخب قد أعد قائمة من الوزراء النجوم ووظف فريقا ممن سيعملون معه في البيت الأبيض يفوق سحرهم سحر نجوم فيلم "الجناح الغربي" (ذا ويست وينج). ويدلل التقرير، الذي أعده مراسل الصحيفة في العاصمة الأمريكية واشنطن، روبيرت كورنويل، على توق الرئيس المنتخب لاستلام زمام الأمور من الرئيس المنصرف جورج دبليو بوش بالقول: "إن رئاسة أوباما قد بدأت تحلق بوتيرتها العالية حتى قبل أن تبدأ فعليا." قصة الدكتورة حميرة ونختم مع الإندبندنت أيضا، ولكن هذه المرة من بنغلاديش حيث نقرأ تحقيقا لإيان جونستون بعنوان "تحرير الطبيبة بعد منع المحكمة الزواج القسري"، ويتحدث عن القرار الذي اتخذته السلطات القضائية البنجلاديشية بتطبيق قانون بريطاني صدر مؤخرا ويُمنع بموجبه الزواج بالإكراه. يتحدث التحقيق عن الدكتورة حميرة عابدين، البالغة من العمر 33 عاما والتي شغلت قصتها مؤخرا الرأي العام في بريطانيا، التي تحمل جنسيتها، كما الرأي العام في بلدها الأصلي بنغلاديش، حيث حصلت مؤخرا على حكم قضائي يسمح لها بالعودة إلى لندن حيث تعمل طبيبة عامة. وترفق الصحيفة التقرير بصورة للدكتورة حميرة وهي تغادر قاعة المحكمة في بنغلاديش برفقة رجال الشرطة وهي تحمل بيدها وثائق سفرها ومعها "عشيقها" البريطاني البالغ من العمر 44 عاما. تقول الصحيفة إن حميرة ستخلف وراءها قصة احتجاز ذويها لها لفترة بهدف إرغامها على الزواج من شخص لا تعرفه ولا تربطها بها أي مشاعر، ، وأبا قيل إنه سقط أرضا في قاعة المحكمة من وقع وهول المفاجأة عندما نُطق بالحكم لصالح عودتها غلى بريطانيا. وكان بوش قد قال إن التدخل الأمريكي في العراق كان صعبا إلا أنه كان ضروريا لأمن بلاده. وأضاف إنه يشعر بالعرفان لأنه تمكن من القدوم مرة أخرى إلى العراق قبل أن يترك الرئاسة. وجاءت هذه التصريحات خلال لقائه بالرئيس العراقي جلال طالباني الذي استقبله في مقره الرسمي في الجادرية جنوب بغداد الأحد. وصف بوش الاتفاق الأمني بين بلاده والعراق بأنه "مؤشر على صداقتنا وخطوة إلى الأمام لمساعدة العراقيين على إدراك بركات المجتمع الحر". أما طالباني فقد وصف بوش ب"الصديق العظيم للشعب العراقي الذي ساعدنا على تحرير بلادنا". وقد أجرى بوش محادثات مع طالباني تتعلق بمستقبل الوجود العسكري الأمريكي هناك. وتأتي زيارة بوش بعد ان نشرت صحف أمريكية تفاصيل تقرير حكومي أمريكي يقول إن إعادة الإعمار والبناء التي أعقبت غزو العراق تواجه معوقات بيروقراطية كما تواجه أعطالا ولا تثمر كما كان مأمولا بسبب الجهل التام العناصر الأساسية في المجتمع العراقي. وكان بوش قد وصل إلى بغداد في زيارة مفاجئة لم يعلن عنها من قبل، ينظر إليها على أنها "زيارة وداع". وخضعت الزيارة لاجراءات أمنية مشددة، وأحيطت بأقصى درجات السرية. وقد هبطت طائرة بوش المميزة بلونيها الأبيض والأزرق في مطار بغداد الدولي بعد الظهر حسب التوقت المحلي، وبعد رحلة استغرقت 11 ساعة من واشنطن. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس بوش سيجتمع أيضا مع القيادات العسكرية الأمريكية الموجودة هناك. ومن المقرر أن بقوم الرئيس بوش بزيارة القوات الأمريكية الموجودة هناك ويوجه لها الشكر على قيامها بالمهام المطلوبة منها بالنيابة عن الشعب الأمريكي. وحسب الاتفاق الأمني ستنسحب القوات الأمريكية من المدن العراقية أولا بما في ذلك العاصمة بغداد، بحلول منتصف العام المقبل. ويوجد حاليا في العراق 149 جنديا أمريكيا بعد أن كان العدد الاجمالي قد بلغ العام الماضي 170 ألفا لدعم الخطة الأمنية. وتعد هذه الزيارة الرابعة التي يقوم بها الرئيس بوش إلى العراق والأخيرة قبل ان يقوم بتسليم الرئاسة إلى الرئيس المنتخب باراك اوباما في العشرين من الشهر القادم. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صورة ترفع الراس .الله اكبر....................................mk | mk1990. | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 44 | 02-13-2010 11:53 AM |
الله أكبر ...صوره ترفع الراس | fares alsunna | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 10 | 08-30-2007 01:55 PM |
صورة ترفع الراس ارجو التثيب | المشتاق لله | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 11 | 08-11-2007 09:27 PM |
الاسئلة والاجوبة الهامة بكل ما يتعلق بالقشرة في الراس | مغربية | حواء ~ | 4 | 06-09-2007 05:14 PM |
رصاصة في الراس لم توقظه من النوم........... | samir albattawi | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 06-04-2007 09:02 PM |