عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > قناة عيون العرب الإخبارية

قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-18-2008, 06:47 PM
 
السفيرة الأمريكية تقدم مذكرة إحتجاج للخارجية المصرية!!!

فى بجاحة منقطعة النظير تقدمت سكوبى السفيرة الأمريكية بمذكرة إحتجاج على ما ينشر فى الصحف المصرية بخصوص واقعة الحذاء مهددة بتوتر العلاقات ووقوع أزمة دبلوماسية نتيجة هذا الفعل!!
وصدق من قال " إن لم تستحى فقل ماشئت وافعل ما شئت"!!
ولهذا أنشر هذا المقال المنقول!!

الديموقراطية الأمريكية: أغلق فمك!!!
محمد جمال عرفة

http://www.islamonline.net/servlet/S...ws%2FNWALayout
هل سيخفق العلم الأمريكي على الأراضي العربية؟
من مفارقات الإدارة الأمريكية عقب 11 سبتمبر أنها وضعت معايير خاصة بها لديمقراطيتها أخطر من تلك التي كانت قبل هجمات 11 سبتمبر.
فقبل هذا التاريخ الفاصل في حياة الأمريكيين كان النمط الأمريكي في التعامل مع دول العالم المختلفة بشأن تطبيق الديمقراطية يقوم على معايير مزدوجة، تقوم هذه المعايير على الضغط على الدول التي لا تسير في ركاب السياسة الأمريكية ووضعها في لائحة الدول غير الديمقراطية والدول التي تنتهك حقوق الإنسان، وبالمقابل تقوم على التغاضي عن وأد الديمقراطية والحريات في البلدان التي لأمريكا فيها مصالح.
وعقب 11 سبتمبر أطلق "هاس" مدير تخطيط السياسات بوزارة الخارجية الأمريكية تصريحات هامة عن الخطط الأمريكية لفرض الديمقراطية على العالم العربي الإسلامي، ووصل الأمر إلى حد الحديث عن "فرض الديمقراطية" على الجميع لاتقاء خطر 11 سبتمبر مستقبلا، والقبول بمعضلة الديمقراطية العربية المتمثلة في وصول حزب إسلامي للحكم عبر انتخابات حرة رغم المخاوف من أن يضر هذا بمصالح أمريكا!
وبدلا من انتظار العالم العربي للتغيير الديمقراطي الذي وعدت به أمريكا، حدث العكس تماما.. ففجأة بدأت الضغوط الأمريكية على العالم العربي تصل لمدى أخطر، يصل هذا المدى لتكميم الأفواه، مثل الضغط لإغلاق مركز زايد للدراسات، والاعتراض على سحب البرلمان الفلسطيني للثقة من رئيس الوزراء الفلسطيني محمود عباس، رغم أن هذا ألف باء في الديمقراطية!
فالإستراتيجية الأمريكية التي أقرتها خطة هاس تجاه الحكومات الإسلامية كانت تنص على "أن تحارب (الدول) الفساد، وأن تحترم الحقوق الإنسانية الأساسية، وتطبق حكم القانون..."!.
ولكن الإدارة الأمريكية ضغطت بعنف على المسئولين عن مركز زايد لغلقه -رغم أنه مركز دراسات مثل عشرات المراكز الموجودة في أمريكا ودول العالم- لمجرد أن المركز ناقش أحداث سبتمبر واستعرض كتابا فرنسيا يشكك في هذه الأحداث؛ فتم اتهامه بأنه معاد لأمريكا وما يسمونه "السامية"، الأمر الذي يفتح بابا خطيرا أمام حرية الرأي في العالم كله، والعربي على وجه الخصوص، ويعتبر جرس إنذار ورسالة تحذير للعرب بأن حرية الرأي أيضا عليها حظر بعد 11 سبتمبر.
وعلى حد تفسير الكاتب فهمي هويدي لما حدث، فإن الرسالة الأمريكية من وراء غلق المركز هي: "إن الديمقراطية الموعودة بعد احتلال العراق لها حدود، ولها سوط وأنياب أيضا"!.
ومن معالم الحقبة الديمقراطية الأمريكية الجديدة الغريبة أن واشنطن هددت البرلمان الفلسطيني بإجراءات عنيفة إن هو حاول سحب الثقة من حكومة رئيس الوزراء السابق محمود عباس، رغم أن هذا حق دستوري متعارف عليه في دساتير العالم، ومن حق الكونجرس أن يحاسب الرئيس الأمريكي نفسه على هذا، وبلغ الأمر حد لقاء مبعوث الإدارة الأمريكية في فلسطين مع رئيس البرلمان الفلسطيني وتهديده بوضوح، واعتبار سحب الثقة من "أبو مازن" أمرا يغضب الرئيس بوش لأنه هو الذي اختار "أبو مازن"؟!
ولم يقتصر التدخل الأمريكي على هذا، ولكنه وصل حد التهديد أيضا بوضع الأزهر الشريف على لائحة الإرهاب الأمريكية ما لم يتراجع عن فتاوى العراق التي "تحرض" -كما يقولون- على العنف ضد القوات الأمريكية، وتمنع التعامل مع مجلس الحكم العراقي الذي عينته قوات الاحتلال، مما أدى لرضوخ الأزهر، وإلى وقف ثاني رئيسٍ للجنة الفتوى بالأزهر عن العمل؛ بسبب هذه الضغوط الأمريكية المباشرة وغير المباشرة !.
إرهاصات الحقبة الجديدة
والحقيقة أن وقائع إغلاق مركز زايد للدراسات، والتدخل "الفاشل" لمنع إقصاء البرلمان الفلسطيني لرئيس الوزراء الفلسطيني محمود عباس، ثم إيقاف ثاني رئيس للجنة الفتوى بالأزهر الشريف عن العمل نتيجة ضغوط أمريكية واضحة، هذا كشف عن تطور خطير في الديمقراطية المطلوبة على الطريقة الأمريكية في العالمين العربي والإسلامي، بحيث بات مجرد التعبير عن رأي عربي معارض لأمريكا يصنف في القاموس الأمريكي على أنه "إرهاب" أو "معادة للسامية" يستوجب قطع ألسنة من يقول هذه الآراء حتى ولو كانت فتاوى دينية!
أما الأمر اللافت للنظر فهو وجود إرهاصات واضحة لهذا التدخل الأمريكي والحجر على الفكر والرأي الذي لا يعجب واشنطن أو تل أبيب، تمثلت هذه الإرهاصات في عدة وقائع جرت منذ 11 سبتمبر في عدة عواصم عربية، منها مصر واليمن ولبنان بشأن تجاوز السفراء الأمريكيين لسلطاتهم وتحولهم -كما وصفتهم أحزاب معارضة عربية- إلى "مندوبين ساميين" على غرار المندوب السامي للاحتلال في العراق "بول بريمر"!.
ومن أشهر هذه الوقائع بعث السفير الأمريكي بالقاهرة رسالة لصحيفة مصرية يطالبها بعدم نشر آراء ومقالات كتاب يهاجمون أمريكا بدعوى أن هذا معاداة للسامية، ومطالبة السفير الأمريكي بلبنان بإقالة وزير الإعلام اللبناني (العريض) لأنه صرح بتصريحات اعتبرتها واشنطن عدائية.
ففي غضون فترة لا تزيد عن خمسة أشهر نجحت الضغوط الأمريكية على مصر والإمارات في إغلاق مركز زايد للتنسيق والمتابعة، وطرد وإيقاف اثنين من رؤساء لجنة الفتوى بالأزهر الشريف عن عملهما؛ لأن أحدهما تجرأ ودعا للجهاد ضد العدوان الأمريكي على العراق، وأصدر الثاني فتوى يحرم فيها التعامل مع مجلس الحكم العراقي الذي عينته سلطات الاحتلال ولم يعترف به أحد في العالم.
وكادت الضغوط الأمريكية تثمر أيضا في منع إقالة رئيس الوزراء الفلسطيني، لولا البحث عن حل سياسي وتقديم محمود عباس استقالته من منصبه وحلول أحمد قريع رئيس البرلمان الفلسطيني محله، مما خفف من حدة الغضب الأمريكي.
ولكن الموقف بالنسبة لقضيتي مركز زايد والأزهر أخطر؛ لأنه يتعلق مباشرة بقضية التعبير عن الرأي والفتوى الدينية، كما أنه أمر سبق تكراره من قبل مع الأزهر.
فقد بلغ الأمر حد التهديد علنا -في الكونجرس والخارجية الأمريكية- بضم الأزهر إلى لائحة الإرهاب الأمريكية بزعم أنه يحض على كراهية وحرب الأمريكان، مما دفع مسئولين بالأزهر للتفكير في إلغاء لجنة الفتوى بالأزهر من الأصل (!)، رغم أن تاريخ نشأتها يعود إلى عام 1935م على يد الشيخ مصطفى المراغي، وكان أغلب رؤسائها هم شيوخ الأزهر اللاحقين فيما بعد.
وبعد أن كان يقال إن الضغوط الأمريكية عقب 11 سبتمبر تقتصر على محاربة الإرهاب والسعي -اختياريا لا إجباريا- للنصح بتغيير الخطاب الديني كي لا يكون معاديا للأمريكان، مع تغيير بعض مناهج التعليم الديني التي تحرض على الأمريكان، فقد أصبحت الضغوط الآن علنية، وتصل إلى حد عدم القبول برأي مخالف لرأي الأمريكان، وكذلك الإسرائيليين، والسعي لتكميم الأفواه والآراء من قبل ما يسمى "زعيمة العالم الحر".
أثار القرار الذي أصدره شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي يوم 29 أغسطس 2003 بوقف الشيخ نبوي محمد العش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشريف وإحالته للتحقيق لأنه أفتى بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالي العراقي وحرم التعامل معه، وتأكيد شيخ الأزهر أن الفتوى التي صدرت لا تعبر عن الأزهر الذي لا يتدخل في السياسة وسياسات الدول -أثار ذلك التساؤلات عن المدى الذي بلغته الضغوط على الأزهر، خاصة أن التراجع جاء في كل مرة عقب لقاء معلن مع السفير الأمريكي بالقاهرة!
مسلسل الضغوط على الفتوى والرأي
- ففي شهر فبراير 2003، وقبل احتلال القوات الأمريكية للعراق، صرح الشيخ "علي أبو الحسن" رئيس لجنة الفتوى بالأزهر حينئذ بفتوى -نشرتها له صحف عربية- يؤكد فيها "وجوب قتال القوات الأمريكية إذا دخلت العراق، وأن دماء الجنود الأمريكيين والبريطانيين تعد في هذه الحالة حلالا، كما أن قتلى المسلمين يعدون شهداء".
وقد أشيع وقتها أن أمريكا احتجت على هذه الفتاوى لأنها تحرض ضدها؛ فتمت إقالة الشيخ "أبو الحسن" وتعيين غيره.
- وفي العاشر من مارس 2003 أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف بيانًا يحض فيه جميع المسلمين على الجهاد ضد القوات الأمريكية الغازية إذا بدأت في حربها ضد العراق، ويعتبر هذه الحرب "حربا صليبية"، ومع أن شيخ الأزهر لم يوقع على البيان رسميا، كما أن المجمع هو المنوط به الإفتاء في المسائل السياسية، فقد توالت الضغوط من السفارة الأمريكية ومن كنائس غربية بشكل دفع شيخ الأزهر للتراجع عن البيان والبراءة منه.
ثم تكشّف أن الإدارة الأمريكية هي التي احتجت على وصف بيان مجمع البحوث الإسلامية حربها الحالية على العراق بأنها صليبية، وأنها تدخلت بقوة لوقف ما اعتبرته "تحريضا دينيا" ضدها.
وأثار البيان انتقادات واسعة في الخارجية الأمريكية، قامت على إثرها بإعداد تقرير عاجل إلى البيت الأبيض وصفت فيه الأزهر بأنه أحد أعلى المؤسسات الدينية في العالم العربي، وأن آراء الأزهر الدينية تكون محل احترام وتقدير، ليس من المسلمين العرب فحسب، ولكن من كل مسلمي العالم.
وجاء في تقرير الخارجية الأمريكية أن "الأزهر بصفته مؤسسة دينية مصرية كان من المفترض ألا يشجع على الإرهاب ضد القوات الأمريكية، فهذه المؤسسة الدينية المصرية تجاهلت الفظائع والأهوال غير الإنسانية التي ارتكبها الرئيس العراقي في حق شعبه، كما أنه (أي الأزهر) لم يصدر أية إدانة للرئيس العراقي في مجال أسلحة الدمار الشامل التي يمتلكها".
ودعا التقرير الذي أعده "ريتشارد سكوتي" وهو أحد مستشاري الخارجية الأمريكية الإدارة الأمريكية لأن تتدخل بحسم لدى الحكومة المصرية حتى يصدر الأزهر بيانا آخر يعتذر فيه عن مثل هذا البيان الإرهابي، "وإلا فإن الأزهر يجب أن يكون على قائمة المؤسسات الإرهابية التي تجب محاربتها"!.
- وفي 17 أغسطس 2003، وجهت انتقادات أمريكية غربية لمركز الشيخ زايد للتنسيق والمتابعة الذي تشرف عليه الجامعة العربية، واتهمته ب "معاداة السامية" والترويج لنظريات المؤامرة، وترتب على ذلك إغلاق المركز نهائيا؛ حيث أصدر رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان قرارا بإغلاق مركز زايد الدولي للتنسيق والمتابعة الذي تموله الحكومة، قيل إن سببه هو "انحراف المركز عن مبادئ التعايش والتسامح بين الأديان".
والحقيقة أن المركز ظل يتعرض لحملة صهيونية وجهود من جماعات يهودية في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا لإغلاقه بدعوى معاداة السامية، كما اتهمت جامعة هارفارد الأمريكية المركز ب "تشجيع العداء بين الأديان" بزعم أنه استضاف عددا من المفكرين قالت إنهم هاجموا اليهودية.
وكان لمعهد "ميمري" (معهد الشرق الأوسط للبحوث والإعلام) الذي يتتبع ما تنشره الصحف والمطبوعات العربية بوجه أخص ويترجمه ويوزعه على أوسع دائرة ممكنة من المثقفين في الولايات المتحدة وأوروبا، كان له دور واضح في قيادة الحملة المضادة لمركز زايد بعدما أصدر في وقت مبكر عام 2002 تقريرا عن المركز، اتهمه فيه بمعاداة الولايات المتحدة والغرب، وبالعداء للسامية، ثم أصدر تقريرا ثانيا هذا العام (11 يوليه 2003) كرر فيه الاتهامات ضد المركز وأوصلها لمتطرفي البيت البيض من اليمينيين.
اتهم المعهد مركز زايد بأنه استضاف متحدثين "يروّجون" لرفض وقوع حادثة المحرقة "الهولوكوست"، كما استضاف المركز ثيري ميسان (مؤلف كتاب "11 سبتمبر: الكذبة الكبرى") الذي يرفض الرواية التي قدمتها الحكومة الأمريكية لهجمات نيويورك وواشنطن يوم 11 سبتمبر 2001.
والغريب أن الجامعة العربية لم تتدخل لحماية المركز من الغلق نتيجة الضغوط الأمريكية، ورفض مسئولو الجامعة التعليق على القرار الإماراتي، خاصة بعدما صدر بيان بذلك من الشيخ زايد.
- وفي نهاية أغسطس 2003 صدر قرار للشيخ سيد طنطاوي شيخ الأزهر بإيقاف الشيخ "نبوي محمد العش" رئيس لجنة الفتوى عن الإفتاء وإحالته للتحقيق، وجاءت هذه الضجة عقب لقاء تم بين السفير الأمريكي بالقاهرة وشيخ الأزهر، قيل إنها كانت مرتبة سابقا، ولكن تم التطرق خلالها للفتوى الصادرة، وقيل إن شيخ الأزهر اضطر تحت الضغط الأمريكي للتراجع وإعلان أن الفتوى التي صدرت لا تمثل الأزهر.
صحيح أن شيخ الأزهر والسفارة الأمريكية نفيا أن يكون اللقاء قد تطرق إلى ضرورة معاقبة لجنة الفتوى بالأزهر، بيد أن صدور قرار الشيخ طنطاوي بإيقاف الشيخ العش رئيس لجنة الفتوى والتحقيق معه (وهو ما أكده الشيخ أبو عجور أمين عام مجمع البحوث الإسلامية) عزز التكهنات برضوخ شيخ الأزهر لضغوط أمريكية.
وحتى نفي الشيخ العش (في مجلة المصور المصرية 5 سبتمبر 2003) لإيقاف شيخ الأزهر له، ربما جاء في سياق تعرض الشيخ لضغوط كبيرة، ولكنه لم ينف التحقيق معه، بل إنه تعرض لحملة ابتزاز عبر صحف ومجلات حكومية انتقدت تدخله في "الأمور السياسية" وأنه يفتي بغير علم.
وقد تم الكشف عن ضغوط كبيرة على رئيس لجنة الفتوى للتراجع، منها وقفه وإحالته للتحقيق، واستدعاء شيخ الأزهر له لمراجعته فيما قال، كما أكد الشيخ أبو عجور أنه "صرخ فيه" عقب فتواه وقال له: "مالك أنت ومال العراق.. لازم تاخد بالك من حدودك في الفتوى"!!
وكان من الطبيعي أن يظهر رئيس لجنة الفتوى نوعا من التراجع، رغم أنه ليس هناك شيء يسمى فتوى سياسية وأخرى شرعية، حتى إنه قال (في الحوار مع مجلة المصور): إن "التعليمات" بعدم التعرض للأمور السياسية "في لجنة الفتوى" كانت بشأن المستقبل، وإن "كلام شيخ الأزهر ماشي على رقبتي".
الضغوط الأمريكية طالت بالتالي حتى الفتوى الدينية، والرأي، وما حدث مع مركز زايد والأزهر والبرلمان الفلسطيني سوابق قد تتحول لقاعدة في المستقبل، ما لم يتم التصدي لها وفضحها.. أما الخطر الحقيقي فينبع من أن الديمقراطية على الطريقة الأمريكية تحولت إلى نوع من التهديد ب "ألا يفتح أحد فمه في مواجهة إملا ءاتها"
__________________
د/ محمد عبد الغنى حسن حجر
طبيب أسنان
بسيون/غربية/مصر
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-18-2008, 09:07 PM
 
رد: السفيرة الأمريكية تقدم مذكرة إحتجاج للخارجية المصرية!!!

سلمت يداك على المقال والله يفرجها
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البرقع (الحجاب )مقابل البكيني ....في سوق المرأة الأمريكية العابدة الطائعة أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 02-22-2008 10:34 PM


الساعة الآن 01:42 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011