|
خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية القسم يهتم بالخطب بالاناشيد الإسلامية والمحاضرات المسجلة بالصوت والصورة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
قصيدة نظمها الإمام ابن حزم غضبا لله ولرسوله ... كاملةً + ملف صوتى !! قصيدة نظمها الإمام ابن حزم غضبا لله ولرسوله قال ابن كثير فى البداية والنهاية :- ( كان اللعين النقفور الملقب الدمستق ملك الأرمن كان قد أرسل قصيدة إلى الخليفة المطيع لله نظمها له بعض كتابه ممن كان قد خذله الله وأذله وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة وصرفه عن الإسلام وأصله يفتخر فيها بهذا اللعين ويتعرض لسب الاسلام والمسلمين ويتوعد فيها أهل حوزة الإسلام بأنه سيملكها كلها حتى الحرمين الشريفين عما قريب من الأعوام وهو أقل وأذل وأخس وأضل من الأنعام. وقد انتحى للجواب عنها بعد ذلك أبو محمد بن حزم الظاهري فأفاد وأجاد وأجاب عن كل فصل باطل بالصواب والسداد فبل الله بالرحمه ثراه وجعل الجنة متقلبه ومثواه وها أنا أذكر القصيدة الأرمنية المخذولة الملعونة وأتبعها بالفريدة الإسلامية المنصورة الميمونة قال المرتد الكافر الأرمني على لسان ملكه لعنهما الله وأهل ملتهم أجمعين آمين يارب العالمين ...... وقد ذكر ابن كثير القصيدة الملعونة فى البداية والنهاية وقال رحمه الله ورضى عنه بعد ذكرها في كتابه - وهى قصيدة طويلة - : سافتح ارض الله شرقاً ومغرباً * وانشر ديناً للصليب بصارمي فعيسى علا فوق السموات عرشه * يفوز الذي والاه يوم التخاصم وصاحبكم بالتراب اودى به الثرى * فصار رفاتاً بين تلك الرمائم تناولتم صحابه بعد موته * بسبّ وقذف وانتهاك المحارم هذا آخرها لعن الله ناظمها وأسكنه النار يوم لا تنفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار ويوم يدعو ناظمها ثبورا ويصلى نارا سعيرا يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا لقد أضلني عن الذكر به إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ….إن كان مات كافرا وهذا جوابها لأبي محمد بن حزم الفقيه الظاهري الأندلسي قالها ارتجالا حين بلغته هذه الملعونة غضبا لله ولرسوله ولدينه كما ذكر ذلك من رآه فرحمه الله وأكرم مثواه وغفر له خطاياه ... نقفور الثانى "الدمستق" عليه لعنة الله قد نقلت لكم القصيدة من كتاب طبقات الشافعية للسبكى , ومعها ملف صوتى للقصيدة كاملةً وقد رفعتها لكم خصيصاً ... أنصح بتنزيل الملف أولاً ثم تشغيله وسماع القصيدة أثناء قراءتها .... مؤثرة جداً ووالله لن تتمالك نفسك من البكاء .. انظروا عزة المسلمين وكيف يكون ردهم على أمثال هذا الملك اللعين !! اليكم القصيدة : ( من المحتمى بالله رب العوالم *** ودين رسول الله من آل هاشم ) ( محمد الهادى إلى الله بالتقى *** وبالرشد والإسلام أفضل قائم ) ( عليه من الله السلام مرددا *** إلى أن يوافى البعث كل العوالم ) ( إلى قائل بالإفك جهلا وضلة *** على النقفور المنبرى فى الأعاجم ) ( دعوت إماما ليس من أمر آله *** بكفيه إلا كالرسوم الطواسم ) ( دهته الدواهى فى خلافته كما *** دهت قبله الأملاك دهم الدواهم ) ( ولا عجب من نكبة أو ملمة *** تصيب الكريم الحر وابن الأكارم ) ( ولو أنه فى حال ماضى جدوده *** لجرعتم منه سموم الأراقم ) ( عسى عطفة لله فى أهل دينه *** تجدد منهم دارسات المعالم ) ( فخرتم بما لو كان فهم يريكم *** حقائق دين الله أحكم حاكم ) ( إذن لعرتكم خجلة عند ذكره *** وأخرس منكم كل قيل مخاصم ) ( سلبناكم دهرا ففزتم بكرة *** من الدهر أفعال الضعاف العزائم ) ( فطرتم سرورا عند ذاك ونخوة *** كفعل المهين الناقص المتعاظم ) ( وما ذاك إلا فى تضاعيف غفلة *** عرتنا وصرف الدهر جم الملاحم ) ( ولما تنازعنا الأمور تخاذلا *** ودالت لأهل الجهل دولة ظالم ) ( وقد شغلت فينا الخلائف فتنة *** لعبدانهم من تركهم والديالم ) ( بكفر أياديهم وجحد حقوقهم *** لمن رفعوه من حضيض البهائم ) ( وثبتم على أطرافنا عند ذلكم *** وثوب لصوص عند غفلة نائم ) ( ألم ننتزع منكم بأيد وقوة *** جميع بلاد الشام ضربة لازم ) ( ومصر وأرض القيروان بأسرها *** وأندلسا قسرا بضرب الجماجم ) ( ألم تنتصف منكم على ضعف حالها *** صقلية فى بحرها المتلاطم ) ( أحلت بقسطنطينة كل نكبة *** وسامتكم سوء العذاب الملازم ) ( مشاهد تقديساتكم وبيوتها *** لنا وبأيدينا على رغم راغم ) ( أما بيت لحم والقمامة بعدها *** بأيدى رجال المسلمين الأعاظم ) ( وكرسيكم فى أرض إسكندرية *** وكرسيكم فى القدس فى أورشالم ) ( ضممناهم قسرا برغم أنوفكم *** كما ضمت الساقين سود الأداهم ) ( وكرسى أنطاكية كان برهة *** ودهرا بأيدينا وبذل الملاغم ) ( فليس سوى كرسى رومة فيكم *** وكرسى قسطنطينة فى المقادم ) ( ولابد من عود الجميع بأسره *** إلينا بعزم قاهر متعاظم ) ( أليس يزيد حل وسط دياركم *** على باب قسطنطينة بالصوارم ) ( ومسلمة قد داسها بعد ذاكم *** بجيش لهام كالليوث الضراغم ) ( وأخدمكم بالذل مسجدنا الذى *** بنى فيكم فى عصرنا المتقادم ) ( إلى جنب قصر الملك فى أرض ملككم *** ألا هذه حقا صريمة صارم ) ( وأدى لهارون الرشيد مليككم *** إتاوة مغلوب وجزية غارم ) ( سلبناكم مسرى شهورا بقوة *** حبانا بها الرحمن أرحم راحم ) ( إلى أرض يعقوب وأرياف دومة *** إلى لجة البحر البعيد المحارم ) ( فهل سرتم فى أرضنا قط جمعة *** أبى الله ذاكم يا بقاة الهزائم ) ( فما لكم إلا الأمانى وحدها *** بضائع نوكى تلك أضغاث حالم ) ( رويدا يعد نحو الخلافة نورها *** ويكشف مغبر الوجوه السواهم ) ( وحينئذ تدرون كيف فراركم *** إذا صدمتكم خيل جيش مصادم ) ( على سلف العادات منا ومنكم *** ليالى أنتم فى عداد الغنائم ) ( سبيتم سبايا ليس يكثر عدها *** وسبيكم فينا كقطر الغمائم ) ( فلو رام خلق عدها رام معجزا *** وأنى بتعداد لريش الحمائم ) ( بأبناء حمدان وكافور صلتم *** أراذل أنجاس قصار المعاصم ) ( دعى وحجام أتوكم فتهتم *** وما قدر مصاص دماء المحاجم ) ( ليالى قدناكم كما اقتاد جازر *** جماعة أتياس لحز الحلاقم ) ( وسقنا على رسل بنات ملوككم *** سبايا كما سيقت ظباء الصرائم ) ( ولكن سلوا عنا هرقلا ومن خلا *** لكم من ملوك مكرمين قماقم ) ( يخبركم عنا المتوج منكم *** وقيصركم عن سبينا كل آيم ) ( وعما فتحنا من منيع بلادكم *** وعما أقمنا فيكم من مسالم ) ( ودع كل نذل منتم لا تعده *** إماما ولا من محكمات الدعائم ) ( فهيهات سامرا وتكريت منكم *** إلى جبل تلكم أمانى هائم ) ( متى يتمناها الضعيف ودونها *** تطاير هامات وحز الغلاصم ) ( ومن دون بغداد سيوف حديدة *** ميسرة للحرب من آل هاشم ) ( محلة أهل الزهد والخير والتقى *** ومنزلة محتلها كل عالم ) ( دعوا الرملة الغراء عنكم ودونها *** من المسلمين الصيد كل ملازم ) ( ودون دمشق كل جيش كأنه *** سحائب طير تنتحى بالقوادم ) ( وضرب يلقى الروم كل مذلة *** كما ضرب الضراب بيض الدراهم ) ( ومن دون أكناف الحجاز جحافل *** كقطر الغيوث الهاملات السواجم ) ( بها من بنى عدنان كل سميذع *** ومن حى قحطان كرام العمائم ) ( ولو قد لقيتم من قضاعة عصبة *** لقيتم ضراما فى يبيس الهشائم ) ( إذا صبحوكم ذكروكم بما خلا *** لهم معكم من مأزق متلاحم ) ( زمان يقودون الصوافن نحوكم *** ليبغوا يسارا منكم فى المغانم ) ( سيأتيكم منهم قريبا عصائب *** تنسيكم تذكار أخذ العواصم ) ( وأموالكم فئ لهم ودماؤكم *** بها يشتفى حر النفوس الحوائم ) ( وأرضكم حقا سيقتسمونها *** كما فعلوا دهرا بعدل المقاسم ) ( ولو طرقتكم من خراسان عصبة *** وشيراز والرى القلاع القوائم ) ( لما كان منكم عند ذلك غير ما *** عهدنا لكم ذل وعض الأباهم ) ( فقد طال ما زاروكم فى بلادكم *** مسيرة عام بالخيول الصلادم ) ( وأما سجستان وكرمان والألى *** بكابل حلوا فى ديار البراهم ) ( فمغزاهم فى الهند لا يعرفونكم *** بغير أحاديث لذكر التهازم ) ( وفي فارس والسوس جمع عرموم *** وفي أصبهان كل أروع عازم ) ( فلو قد أتاكم جمعهم لغدوتم *** فرائس للآساد مثل البهائم ) ( وبالبصرة الزهراء والكوفة التى *** سمت وبأدنى واسط كالكظائم ) ( جموع تسامى الرمل جم عديدهم *** فما أحد ينوى لقاهم بسالم ) ( ومن دون بيت الله مكة والتى *** حباها بمجد للثريا ملازم ) ( محل جميع الأرض منها تيقنا *** محلة سفل الخف من فص خاتم ) ( دفاع من الرحمن عنها بحقها *** فما هو عما كر طرف برائم ) ( بها دفع الأحبوش عنها وقبلهم *** بحصباء طير من ذرا الجو حائم ) ( وجمع كموج البحر ماض عرمرم *** حمى سرة البطحاء ذات المحارم ) ( ومن دون قبر المصطفى وسط طيبة *** جموع كمسود من الليل فاحم ) ( يقودهم جيش الملائكة العلا *** كفاحا ودفعا عن مصل وصائم ) ( فلو قد لقيناكم لعدتم رمائما *** بمن فى أعالى نجدنا والحضارم ) ( وباليمن الممنوع فتيان غارة *** إذا ما لقوكم كنتم كالمطاعم ) ( وفى حلتى أرض اليمامة عصبة *** مغاور أنجاد طوال البراجم ) ( سنفنيكم والقرمطيين دولم *** يعود لميمون النقيبة حازم ) ( خليفة حق ينصر الدين حكمة *** ولا يتقى فى الله لومة لائم ) ( إلى ولد العباس تنمى جدوده *** بفخر عميم أو لزهر العباشم ) ( ملوك جرى بالنصر طائر سعدهم *** فأهلا بماض منهم وبقادم ) ( محلتهم فى مجلس القدس أو لدى *** منازل بغداد محل الأكارم ) ( وإن كان من عليا عدى وتيمها *** ومن أسد أهل الصلاح الحضارم ) ( فأهلا وسهلا ثم نعمى ومرحبا *** بهم من خيار سالفين أقادم ) ( هم نصروا الإسلام نصرا مؤزرا *** وهم فتحوا البلدان فتح المراغم ) ( رويدا فوعد الله بالصدق وارد *** بتجريع أهل الكفر طعم العلاقم ) ( سنفتح قسطنطينة وذواتها *** ونجعلكم قوت النسور القشاعم ) ( ونملك أقصى أرضكم وبلادكم *** ونلزمكم ذلك الجزى والمغارم ) ( ونفتح أرض الصين والهند عنوة *** بجيش بأرض الترك والخزر حاطم ) ( مواعيد للرحمن فينا صحيحة *** وليست كأمثال العقول السقائم ) ( إلى أن يرى الإسلام قد عم حكمه *** جميع البلاد بالجيوش الصوارم ) ( يا مخذول دين مثلث *** بعيد عن المعقول بادى المآثم ) ( تدين لمخلوق يدين عبادة *** فيا لك سحقا ليس يخفى لكاتم ) ( أنا جيلكم مصنوعة بتكاذب *** كلام الألى فيما أتوا بالعظائم ) ( وعود صليب لا تزالون سجدا *** له يا عقول الهاملات السوائم ) ( تدينون تضلالا بصلب إلهكم *** بأيدى يهود أرذلين ألائم ) ( إلى ملة الإسلام توحيد ربنا *** فما دين ذى دين لنا بمقاوم ) ( وصدق رسالات الذى جاء بالهدى *** محمد الآتى برفع المظالم ) ( وأذعنت الأملاك طوعا لدينه *** ببرهان صدق ظاهر فى المواسم ) ( كما دان فى صنعاء يا لك دولة *** وأهل عمان حيث رهط الجهاضم ) ( وسائر أملاك اليمانين أسلموا *** ومن بلد البحرين قوم اللهازم ) ( أجابوا لدين الله دون مخافة *** ولا رغبة تحظى بها كف عادم ) ( فحلوا عرى التيجان طوعا ورغبة *** لحق يقين بالبراهين ناجم ) ( وحاباه بالنصر المليك إلا** *** وصير من عاداه تحت المناسم ) ( فقير وحيد لم تعنه عشيرة *** ولا دفعوا عنه شتيمة شاتم ) ( ولا عنده مال عتيد لناصر *** ولا دفع مرهوب ولا لمسالم ) ( ولا وعد الأنصار دنيا تخصهم *** بلى كان معصوما لأعظم عاصم ) ( فلم تمتهنه قط هوة آسر *** ولا مكنت من جسمه يد لاطم ) ( كما يفترى زورا وإفكا وضلة *** على وجه عيسى منكم كل آثم ) ( على أنكم قد قلتم هو ربكم *** فيالضلال فى الحماقة جاثم ) ( أبى الله أن يدعى له ابن وصاحب *** ستلقى دعاة الكفر حالة نادم ) ( ولكنه عبد نبى مكرم *** من الناس مخلوق ولا قول زاعم ) ( أيلطم وجه الرب تبا لجهلكم *** لقد فقتم فى جهلكم كل ظالم ) ( وكم آية أبدى النبي محمد *** وكم علم أبداه للشرك حاطم ) ( تساوى جميع الناس فى نصر حقه *** فللكل من إعظامه حال خادم ) ( فعرب وأحبوش وترك وبربر *** وفرس بهم قد فاز قدح المساهم ) ( وقبط وأنباط وخزر وديلم *** وروم رموكم دونه بالقواصم ) ( أبوا كفر أسلاف لهم فتحنفوا *** فآبوا بحظ فى السعادة جاثم ) ( به دخلوا فى ملة الحق كلهم *** ودانوا لأحكام الإله اللوازم ) ( به صح تفسير المنام الذى أتى *** به دانيال قبله ختم خاتم ) ( وسند وهند أسلموا وتدينوا *** بدين الهدى فى رفض دين الأعاجم ) ( وشق لنا بدر السموات آية *** وأشبع من صاع له كل طاعم ) ( وسالت عيون الماء فى وسط كفه *** فأروى به جيشا كثير القماقم ) ( وجاء بما تقضى العقول بصدقه *** ولا كدعاو غير ذات قوائم ) ( عليه سلام الله ما ذر شارق *** تعاقبه ظلماء أسحم عاتم ) ( براهينه كالشمس لا مثل قولكم *** وتخليطكم فى جوهر وأقانم ) ( لنا كل علم من قديم ومحدث *** وأنتم حمير ذاهبات المحازم ) ( أتيتم بشعر بارد متخاذل *** ضعيف معانى النظم جم البلاغم ) ( فدونكها كالعقد فيه زمرد *** ودر وياقوت بإحكام حاكم ) انتهى كلام ابن حزم رحمه الله وغفر له ....
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتاب مهم جدا ان تقرأه ولو اخذ وقتا طويلا منك | pyramid2007 | مواضيع عامة | 11 | 01-25-2010 05:25 PM |
قصيدة الإمام ابى حنيفة فى مدح الرسول الكريم | dabuhasswa | نور الإسلام - | 5 | 09-06-2007 11:26 AM |
قصيدة للشاعر المسيحي في مدح الإمام علي | أبو حوراء | نور الإسلام - | 7 | 04-06-2007 10:20 PM |
قصيدة في رثاء الإمام الحسين بن علي عليه السلام | owen | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 02-09-2007 02:25 PM |
قصيدة في رثاء الإمام الحسين بن علي عليه السلام | owen | نور الإسلام - | 0 | 02-06-2007 10:57 AM |