شركة عزل الجبيل

يشير مصطلح "الصوف المعدني" عادةً إلى نوعين من مواد العزل:
الصوف الصخري ، مادة من صنع الإنسان تتكون من معادن طبيعية مثل البازلت أو الدياباس.
صوف الخبث ، مادة من صنع الإنسان من خبث الأفران العالية (النفايات التي تتشكل على سطح المعدن المنصهر).
يحتوي الصوف المعدني على معدل 75٪ من المحتوى المعاد تدويره بعد الصناعة. لا تتطلب مواد كيميائية إضافية لجعلها مقاومة للحريق ، وهي متوفرة بشكل شائع كبطانية (مضارب ولفائف) وعزل سائب التعبئة.

مواد عزل السليلوز
يتكون عزل السليلوز من المنتجات الورقية المعاد تدويرها ، وبصورة أساسية ورق الصحف ، ويحتوي على نسبة عالية جدًا من المواد المعاد تدويرها ، بشكل عام 82٪ إلى 85٪. يتم أولاً تقليص الورق إلى قطع صغيرة ثم تحويله إلى ألياف ، مما يؤدي إلى تكوين منتج يحزم بإحكام في تجاويف المبنى.

يضيف المصنعون البورات المعدنية ، التي يتم مزجها أحيانًا بكبريتات الأمونيوم الأقل تكلفة ، لضمان مقاومة الحريق والحشرات. لا يمكن لعزل السليلوز ، عند تركيبه بكثافات مناسبة ، أن يستقر في تجويف المبنى.

يتم استخدام عزل السليلوز في كل من المنازل الجديدة والقائمة ، كملء سائب في تركيبات العلية المفتوحة ومعبأة كثيفة في تجاويف المباني مثل الجدران وأسقف الكاتدرائية. في الهياكل الحالية ، يقوم القائمون بالتركيب بإزالة شريط من الجوانب الخارجية ، عادة حول ارتفاع الخصر ؛ حفر صف من الثقوب ثلاث بوصات ، واحدة في كل حفرة مسمار ، من خلال تغليف الجدار ؛ أدخل أنبوب حشو خاص في الجزء العلوي من تجويف الجدار ؛ ونفخ العزل في تجويف المبنى ، عادةً بكثافة تتراوح من 1.5 إلى 3.5 رطل لكل قدم مكعب. عند اكتمال التثبيت ، تُغلق الفتحات بسدادة ويتم استبدال الجوانب ولمسها إذا لزم الأمر لتتناسب مع الحائط.

في البناء الجديد ، يمكن رش السليلوز بالرطوبة أو تثبيته جافًا خلف الشباك. عند الرش الرطب ، تتم إضافة كمية صغيرة من الرطوبة عند طرف فوهة الرش ، مما يؤدي إلى تنشيط النشا الطبيعي في المنتج ، مما يؤدي إلى التصاقه داخل التجويف. عادة ما يكون السليلوز المرشو بالرطوبة جاهزًا لتغطية الجدران في غضون 24 ساعة من التثبيت. يمكن أيضًا تجفيف السليلوز في شباك تدبيس فوق تجاويف المبنى.