|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
| ||
| ||
رد: **روايه رومنسيه **جاميان وليندا (ارجو منكم قرائتها للاخر) تحياتي
__________________ ربًي أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء.. :ht: |
#82
| ||
| ||
رد: **روايه رومنسيه **جاميان وليندا (ارجو منكم قرائتها للاخر) تسلمووون على ردودكم الرااااااااائعه وهذي التكمله |
#83
| ||
| ||
رد: **روايه رومنسيه **جاميان وليندا (ارجو منكم قرائتها للاخر) التكمله أمسك جيرودا بيدي وقال وهو يسحبني للخارج : - هيا نحن لا علاقة لنا بهذا الأمر .. صحت وأنا أقاوم جيرودا : - وما علاقة جاميان هو الآخر ؟؟ لقد أفاق منذ لحظات انه لا يعرفهم .. لم يجب جيرودا وظل يسحبني حتى خرجنا وهناك شاهدت رئيس ايموكيا ينظر إلي بسعادة غريبه وقال : - أهلا بملاك النصر ! نظر جيرودا نحوي بذهول واحتبست الكلمات وهو يقول : - هذا مستحيل ... إنها هي بالفعل !! شعرت أن هناك شيئا يعرفه الجميع وأجهله .. ونظرت خلفي فرأيت جاميان يخرج غاضبا وخلفه لوريس والشاب صاحب الشعر الأبيض .. ونظروا لرئيس ايموكيا فتوقفوا .. وقلت : - في الحقيقة أنا لم أفهم شيئا مما حدث .. اقترب الرئيس وأمسك بذراعي ثم سحبني وهو يقول : - لا بأس ، دعي هؤلاء الفتيه المجانين وتعالي معي فقد حان وقت الغداء .. شعرت بالغيظ ولكنني سرت وراء الرئيس .. في غرفتي بدلت ثيابي وارتديت فستانا كحليا له حزام أبيض عريض .. ثم خرجت مع الفتاه القطه بيدوريدا متوجهة إلى ميعاد الرئيس الذي قال فيه أنه سيشرح كل شيء .. وعندما وصلنا إلى هناك كان الرئيس يجلس على أريكته كالعاده فخرجت الفتاه بيدوريدا قبل أن تراني وأنا أجلس إلى جوار الرئيس .. ضحك الرئيس عليها وقال : - إنها فتاة غريبة الأطوار ... اكتفيت بابتسامة وقلت : - إنها رقيقة وخجوله .. كنت انتظر أن يخبرني الرئيس عن أي شيء لكنه ظل صامتا لفتره حتى دخلت فتاة أخرى ... كانت فتاة جميلة جدا لديها شعر أسود ناعم وطويل تركته منسدلا وعينان جميلتان وهي ليست من عائلة القطط واقتربت الفتاة ثم حيت الرئيس بأدب فقال الرئيس بعد أن سمح لها بالجلوس على الأريكة المقابلة : - إنها مخطوبتي الأميرة راما ... وقفت بسرعة وابتعدت من جوار الرئيس وقلت : - علينا إذا أن نبدل أماكن الجلوس ... وقفت الأميرة أيضا وضحك الرئيس ثم قال : - لا تتقلقي بشأن ذلك ، الأميرة راما سوف ترافقك في جوله .. مارأيك ؟؟ قلت بفرحة : - موافقه .. اقتربت الأميره راما وكانت ترتدي فستانا ورديا وابتسمت برقة ثم قالت : - يسعدني مرافقتك يا ملاك النصر ... لم يشرح لي الملك شيئا وانطلقنا بمركبة جميلة لها سائق ودارت بنا في أرجاء المدينة الزجاجية الرقيقة .. كان هناك الكثير من القطط ... أقصد الناس يسيرون في الشوراع النظيفة المرصوفه .. ورأيت الأطفال لأول مره من شهور فأنا لم أر أي واحد منهم في بانشيبرا وتساءلت عن السر؟؟ وابتعدنا خارج المدينه لأرى جبالا بيضاء جميلة جدا وتوقف بنا السائق ونزلنا نركض انا والأميرة في تلك المنطقة الجميلة ... نزل السائق من العربة وخلع قبعته ونظر بعيدا ،، عرفته .. لقد كان نفسه الفتى صاحب الشعر الأبيض والذي كان يحمل رمحا طويلا .. وسار بضع خطوات فقالت الأميرة : - ما رأيك أن أقوم بمداعبة شقيقي أقوى محارب .. سأرى ما يمكنني فعله .. ابتسمت وتركتني الأميرة ثم توجهت نحو الشاب ودفعته بقوة ، ويبدو ان الشاب تفاجأ من الحركة الغريبه فوقف عند أطراف الجبل وكاد يسقط ولكنه نظر إلى شقيقته الأميرة بسرعة موبخا لها ... ضحكت الفتاة بسعادة وابتسمت رغما عني فقد كان الموقف مضحكا ، ولكن حصل أمر غريب فقد بدأت الصخور تحت قدمه تتفتت وبلمح البصر سقط الشاب وصرخت الأميرة بفزع : - رايو ... رايووو ركضت بسرعه ونظرت إلى الأسفل كان رايو القوي متعلقا بالأحجار ولكن القفاز الذي يرتديه لم يساعده على التشبث جيدا فقلت وأنا أمد يدي : - هيا تمسك بيدي .. كنت متوترة جدا وكنت خائفة أن لا أستطيع حمله وركضت الأميرة نحو المركبة وأجرت اتصالا للنجدة .. نظر نحوي بصعوبة وصرخ : - لا أستطيع ترك يدي ... حاولت الوصول إلى يده ولكنه كان بعيدا بعض الشيء .. ماذا علي أن أفعل يا الهي ،، لو سقط من هنا فإنه لن يخرج أبدا ... مددت أصابعي باستماته ... ولكنني انزلقت فجأة وسقطت فوق رايو فأسقطته معي ... سقطت بقوة وطرت وسط الغيوم وشعرت برايو يمسك بي وكأننا نقوم بهبوط مظلات وصاح رايو : - لا تخافي .. -------------------------------------------------------------------------- |
#84
| ||
| ||
رد: **روايه رومنسيه **جاميان وليندا (ارجو منكم قرائتها للاخر) فجأة تعلقنا ... كان رايو يمسك بشيء ما سلم متحرك ربما .. نظرت إلى الأعلى فرأيت مركبة تنزل نحونا وأمسك الرجال بالداخل بي أولا وانا ارتجف من هول الصدمة .. ثم صعد وركب رايو بعدي ، وكان قلبي يدق بسرعه مما حصل لي .. وظللت صامته ، كنت بحاجة ماسة لرؤية جاميان فقد أصبحت أعيش في عالم عجيب لا أعلم مايجري فيه ... تساءلت مالذي حدث بعد ما انفجرت هينوا ؟؟ كان لايموكيا علاقة بما حصل وبوجودنا هنا .. قطع صوت رايو سلسلة أفكاري : - شكرا لك لأنك حاولت مساعدتي ... نظرت إلى رايو وقلت : - إنه أقل واجب أقوم به .. ليس عليك شكري .. ثم ضحكت وقلت : - لقد كدت أودي بحياتك ... حاولت مساعدتك فأسقطتك !! اقترب رايو قليلا ثم قال : - لقد كنت تودي بحياتك من أجل انقاذي .. أنا أقدر ذلك فعلا .. ارتبكت قليلا فلم أجبه عن أي شيء ... واكتفيت بابتسامه .. وعندما وصلنا قام رايو بحملي إلى الداخل مع أنني رفضت بشده .. ثم وضعني على الأريكة فوبخته ،، الغريب أنه كان يضحك رغم توبيخي له وصياحي .. ثم ذهب .. كنت بغاية التوتر من تصرف رايو وبعد قليل من الوقت رأيت لوريس صاحب الشعر ال ... أظنكم مللتم من أعادة وصفي للون شعره كل دقيقة ... كان لوريس يحدق بي وعندما اقترب من الأريكة قال بتلكؤ : - الفتى من كوكب بلامنيت يحبوه الجميع ... وأنت تحبينه أيضا .. نظرت بغضب نحو لوريس ولكنني تمالكت أعصابي وتساءلت : - دعك من هذا الهراء وأخبرني أين جاميان .. ألم تشاهده ؟؟؟ قال لوريس بتلكؤ : - ديوفري؟؟ كان مع اخوه و المديرين .. ضحكت على كلمة المديرين وقلت : - اسمه الرئيس وليس مديرين من علمك هذا ؟؟ راي؟؟ لقد سمعت تلك الكلمة منه من قبل .. ابتسم لوريس ثم قال: - راي يعرف الكلام كثيرا أكثر مني .. - نعم ولكن ليس أكثر مني ،، لا بأس فأنت تتعلم بسرعة لكن لا داعي للكلام الذي قلته منذ قليل .. أطرق لوريس للحظة ولم يتكلم ثانية .. ووقفت أنا وعدت إلى غرفتي الجديدة في القصر وبقيت في سريري فترة أفكر ... لماذا يحصل لي كل هذا .... ولماذا تطاردني الكوابيس إلى كل مكان .. دمعت عيناي وانا اتذكر صديقتي ميرندا وهي تقول : " لندا ... أنت لن تذهبين مع عمك أليس كذلك ... لن تتركينا " وها أنا اتركهم ولكن ليس مع عمي مايكل إلى دولة مجاورة وإنما عالم خيالي أسبح فيه ولا أعلم ما مصيري أوماهو دوري فيه !! غفوت قليلا ... ولكنني استيقظت لأرى أنني نمت فترة طويلة وهاهو ضوء النهار .. بدلت ثيابي وعدت إلى التفكير مجددا .. لقد مللت الوضع الذي أصبحت أعيش فيه فعلا ... وأشعر ان هناك اشياء كثيرة بالفعل لا اعرفها .. سمعت طرقا على باب غرفتي فجلست وقلت " ادخل" .. وفي الحال رأيت جاميان يفتح الباب وعلى وجهه ابتسامة مذهلة .. ورائعة، لقد قص شعره فأصبح قصيرا ولكنه كان رائعا ويضفي جمالا وسحرا جديدا على وجهه .... ابتسمت أيضا ووقفت متجهة نحوه وقلت : - هيه جاميان أين كنت طوال الوقت ؟؟ همس جاميان برقة : - هل يمكنني اصطحاب أميرتي في جولة قصيرة ؟؟ قلت بابتسامة : - امممم نعم لكن عليك أن تأخذ جزائك أولا ... نظر إلي وقال : - حسنا ... سآخذ جزائي ولكن ماهو ... قبلة ؟؟ قلت ضاحكة : - لا تحلم كثيرا حسابك هو شد الأذنين لأنك لم تسأل عني لفتره طويله .. وضع جاميان يديه على أذنيه بحركة كوميدية وقال : - لا لن آخذ حسابي سأصطحب أميرتي مجانا ... قلت ضاحكة : - ولم لا ؟؟؟ هيا بنا .. ولكن لحظة .. توقف ورفع حاجبيه بتساؤل فقلت مبتسمة : - تعجبني قصة شعرك الجديدة، لقد أصبحت تشبه جيرودا ... خرجنا خارج القصر إلى مكان رائع وتمشينا على الشاطيء لأول مره معا .. خلعت حذائي وركضت على الرمال بسعادة بينما وقف جاميان يضحك على تصرفاتي الطفوليه ... وصحت بسعادة : - جامي .. هيا .. اركض معي أنت لم تعد ترتدي الزي العسكري انس جديتك قليلا ... كان جاميان يرتدي تي شيرت أبيض وبنطالا كحليا وخلع حذاؤه الرياضي ثم قال بمرح : - أتحداك أن تمسكي بي ... لم أستوعب التحدي حتى رأيته يركض بسرعة فاندفعت خلفه مثل الرصاصة وصحت : - إذا أمسكت بك فسوف ترمي نفسك في المياه ... هل انت موافق ؟ صاح وهو يركض بسرعة : - موافق ... ولكنني اقتربت منه بعد مسافة من الركض وقفزت وأمسكت حزام بنطاله فتوقف عن الجري وجلست على الرمال ألتقط أنفاسي وكنا نضحك ... لأول مرة أشعر بسعادة كهذه منذ فترة طويلة ... ارتمى جاميان على الرمال وهو يضحك ولكنني قلت مثل الأطفال : - سوف ترمي نفسك في الماء لا تحاول ... سحبته من ذراعه وهو يصيح ضاحكا: - انتظري أنا لم أسبح في بحر طوال حياتي ، أنا لست برمائيا مثلك ... لم يتم جملته حتى دفعت به في الماء مرغما ... لكنه كان يضحك ... وأمضينا وقتا جميلا جدا ذلك اليوم بعد أن تبللت ملابس جاميان كلها وشعره أمسك بي ودفعني في المياه فتبللت أنا أيضا والتصق شعري بوجهي ثم تبادلنا التراشق بالمياه حتى تعبنا وامتلأت عيوننا بالملح فعدنا إلى القصر منهكين ومبتلين ... لكن سعداء جدا ... كان الهواء قد جفف ثيابنا وسخر جاميان من شعري الذي جف وتجعد بسبب الملح فسخرت من شعره أيضا الذي أصبح مشعثا ... وعندما وصلنا إلى باب القصرالرائع رأينا لوريس بانتظارنا وعلى وجهه نظرة غريبة جدا ... %%%%%%%%%%%%%%%%%%%%% |
#85
| ||
| ||
رد: **روايه رومنسيه **جاميان وليندا (ارجو منكم قرائتها للاخر) عندما دخلت إلى داخل الغرفه الزجاجية كان هناك سلم مضيء يتجه إلى الأسفل، نسمة من الهواء هبت من الأسفل مما أثار دهشتي واغلق الباب الزجاجي خلفي .. ولكنني حاولت أن أتشجع ونزلت إلى الأسفل ،، شعرت ان خطواتي مرتعشة .. ولكنني عندما وصلت إلى نهاية الدرج الرائع .. رأيت مشهدا أروع من الخيال ، طريق ممهد على جانبيه أشجار ضخمة جذوعها خضراء داكنة وأوراقها بيضاء وزهورها وردية اللون عجيبة ... رائعة ... لا توصف بمجرد كلمات عادية ...... سرت في الطريق واقتربت من رجل كان يقف بعيدا ،، كان مسناً يرتدي زيا أبيض وله لحية بيضاء ويمسك بيده عصا بيضاء بها أشياء تلمع ... وعندما اقتربت كفاية وقفت أمام الرجل منذهلة فقال بصوت عميق : - إذا كانت سيدة ايموكيا تريد المرور فعليها الإجابة على السؤال السهل أولا .. أصغيت لكي استمع إلى السؤال : - ما معنى كلمة ايموكيا ؟؟؟ شعرت بفشل ذريع فلم أفكر أبدا أن أسأل عن معناها مع انني سمعتها كثيرا ولكنني قلت باسمة : - أرجوك غير السؤال ... قال الرجل المسن بهدوء : - الإجابة عندك ولكنك لم تعرفيها .... نظرت حولي لم تكن هناك سوى الأشجار فقلت : - تعني ... الشجره ؟؟ - سأعطيك فرصة أخرى يا سيدة الايموكيا وأرجو أن لا تكون اجابتك خاطئة لأنك سوف تعطينني القلادة وستعودين ... حدقت بالقلادة لدقائق ورأيت الضوء الأزرق قبل أن أقول بتردد ويأس : - الجوهرة الزرقاء؟؟ اقترب الرجل المسن وأعطاني مفتاحا ثم اختفى في الحال مما أصابني بالدهشة والخوف معاً .. ولكنني علمت أن الله ألهمني الإجابة الصحيحة ... وسرت في الطريق الطويل فرأيت في نهايته مزرعة خضراء رائعة وكوخا كبيرا واصطبل خيول فارغ .. وفنار صغير ( منارة) فوق تلة صخرية مرتفعه... وصلت عند المزرعة كان حولها سياج خشبي عالٍ وكانت بوابتها مغلقة ففتحتها بالمفتاح الذي اعطانيه الرجل المسن ... عندما دخلت إلى المزرعة لم يكن هناك أي شخص ... ووصلت إلى المنزل ووقفت امام البوابة ... كان الجو غريبا وكأنني أحلم .. نعم ، يبدو كحلم عجيب جدا ... قبل أن أطرق الباب فتح ولد صغير له شعر أشقر ناعم وكان الطفل جميلا جدا وقال بلطف ولصوته صدى غريب : - أعطيني عيدان الثقاب ،، فأنا أريد ان أشعل المدفأة لأن الجو بارد .. كان ذلك بمثابة لغز آخر .. فأنا لم احضر أي أدوات معي ... ودخل الولد الصغير مسرعا وتبعته ووقف أمام المدفأة ثم قال : - هل تصبحين أمي ؟؟ ابتسمت ولم أعرف ماذا أقول ولكنني مسحت على شعره فشاهدت شريطة لوريس التذكارية الحمراء .. وتذكرت كلماته " سأعطيك التذكار " لوريس" لكي تضعينه في موقد المدفأه ..." وبسرعه خلعت الشريطة الحمراء من يدي ووضعتها داخل المدفأة .. ولكن شيء لم يحصل .. فقال الطفل الصغير بصوته الغريب : - أنت لا تحبين ذلك الشخص المحبة الكافية لإشعال الموقد ... واختفى الطفل ... أمام عيناي المذهولتين .. نظرت أبحث عنه فلم أجده ، ولم اجد تذكار لوريس أيضا، وشعرت ببعض الخوف .. هل أكون قد أخفقت ؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لا تحاتي غناتي دامك انت معاي والله والله لخلي ودنا ما يضيع روايه تجنن | MeeMi | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 09-28-2008 01:18 PM |
###غلا## روايه اكثر من رائعه | غرور انثى | قصص قصيرة | 10 | 10-16-2007 12:38 AM |
قصة ياسر >> أرجوا الجميع قرائتها >> والــلــه تــبــكــي | أحلى البنات | قصص قصيرة | 37 | 10-15-2007 05:25 PM |
كلمات قرائتها واحببت ان تشاركوني بها | نبيل المجهول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 08-18-2007 06:33 PM |
فاتوره خاصه جداً أرجو من الجميع قرائتها | ABUMOHANAD | الحياة الأسرية | 19 | 06-25-2007 09:00 PM |