السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارغب التزود بمعلومات وافية عن المبادرة تعريفها ومدى تأثيرها على العاملين في المجال التربوي وصفات وسمات الشخصية المبادرة

مع الشكر الجزيل سلفا لكل من يهتم بالموضوع

راح حاول فيدك




عناصر المبادرة :
1) تعريف المبادرة .
2) أنواع المبادرة .
3) أسباب المبادرة .
4) شروط أو ضوابط المبادرة .
5) تطوير المبادرة وتفعيلها.
6) آثار المبادرة .
7) صور ونماذج من المبادرة .
العنصر الأول: تعريف المبادرة.
المبادرة عمل ظاهر، يقوم به فرد أو جماعة، الهدف منه التغيير والإصلاح .
العنصر الثاني : أنواع المبادرة.
تنقسم المبادرة إلى قسمين: فردية. وجماعية. وسيأتي الكلام والتمثيل لها.
العنصر الثالث: أسباب المبادرة.
1- التفكير العميق.
2- الهم المتحرك.
3- الواقع المشاهد.
العنصر الرابع : شروط المبادرة وضوابطها.
1- أن تكون الوسيلة صحيحة.
2- أن تكون خادمة للمنهج الذي تحمله.
3- أن تكون حافظة للأمة.
4- أن تكون من داخل الإطار.
العنصر الخامس : تطوير المبادرة وتفعيلها.
1- نقل التجربة من جهة إلى جهة.
2- التخطيط الجيد لتحقيق المبادرة.
3- استغلال الطاقات كل فيما يخصه، وتوزيع العمل عليها.
العنصر السادس : آثار المبادرة.
1- إعمال الذهن فيما يعود على الفرد والمجتمع بالنفع.
2- استغلال الوقت .
3- تطوير العمل وتفعيله.
4- الحفاظ على المنهج.
5- تجييش الطاقات والاستفادة منها.
العنصر السابع : صور ونماذج من المبادرة .
1- مبادرة يوسف عليه السلام.
2- مبادرة صاحب الأخدود.
3- مبادرة ذو القرنين.

__________________
,,,

إلى جميعـ بناتـ عيونـ العربـ ..

أدعوكمـ للإانضامـ لمجموعة ,,

نعم للبنات ـلا للتماسيحـ

,,

جروبـ خاصـ للصبايا ..:88:

أعذروني عن تغيبي فالجامعه قد بدأت و انا ادرس أصعب المواضيع !!..فادعوا لي ..

المبادرة-وهي بعد في مرحلة التكوّن الجنيني-أطلقها شباب مصريون ما بين طالب ومدرس جامعي، تضم المهندس ووكيل النيابة وأعضاء في جمعيات تنمية غير حكوميّة شعارها "معاً أمام الله" وسمّوا أنفسهم "مبادرة المصارحة والمصالحة".
أولاً، أحب أن "أطمئنكم"" أنّ ما تسمونه طائفيّة ليس إلا بوادر، فنحن لم نرَ الأسوأ بعد... لم نرَ الجيل الذي يشاهد الفضائيّات ويحترف ما يسمى ب"مقارنة الأديان"!
لقصر الوقت أريد أن أقول لكم ما يميّز مبادرتنا عن غيرها، وما نريد الوصول إليه بالتحديد دون الإسراف في أحلام اليقظة:
ما يميّزنا:
- قد تجوز تسميتنا بأبناء جيل ما بعد الحداثة. وهذا أولاً لأنّنا باختصار سئمنا الكلام والندوات والقبلات والتوصيات، ومع احترامنا الشديد الصادق لهذه الندوة وغيرها، فنحن على يقين أنّ حلّ مشكلات التمييز والطائفيّة في مصر لن يتم على موائد مستديرة لمثقفين ورجال دين، بل على أرض الواقع في لقاءات حقيقيّة لا لقاءات على الورق بين مفكرين
وثانياً لأنّننا-إلى حدّ كبير-فقدنا الثقة في "الكبار" (بين علامات تنصيص) أي أنّنا لا نشك لحظة في أنّ الكبار سواء من رجال دين أو فكر أو صحافة قد عجزوا عن منع تفاقم الطائفيّة في الأعوام الثلاثين الماضية.
- لسنا "مثقفين" بأيّ معنى من معاني الكلمة. نحنُ عاديون جداً لا نمتلك أيّ صفات فكريّ مميّزة ولا يجمعنا سوى رغبتنا في اللقاء الحقيقيّ بلا أقنعة أو مجاملات.
- آخر ما قد يميّزنا هو التنوّع الشديد ومع ذلك الجهر بالإيمان. فنحن نمثل ألوان الطيف في الانتماءات للمسيحيّة والإسلام، بين مسلم يصف نفسه بالأصوليّ وآخر بالمتحرر وثالث بالمهتم بالروحانيّة أكثر من التديّن، وبين مسيحيّ يصف نفسه بالأرثوذكسيّ وآخر كاثوليكيّ وثالث لا طائفيّ إلخ...
- لا نريد أن نقول أو نعلن سوى ما نعيشه.
- مدخلنا التروي ودراسة الشائعات قبل التفاعل معها.
- لن يطالب بحقوق المسيحيين سوى مسلم ومسيحي، ولا يمكن أن يكتفي مسيحيو مصر بالمطالبة بحقوق الأقباط فحسب.
ما نريده باختصار ينقسم إلى ثلاث مستويات من الأهداف:
١) هدف بسيط جداً وهو أضعف الإيمان هو أن نلتقي نحنُ من أجل التصارح والتصالح. نحن بما نمثله من خبرات وتاريخ نلتقي ليسأل كلّ منا الآخر عن أفكاره وممارساته، بدلآً من أن نقف أمام المرآة ونردد خرافات عن الآخر. بدأنا بمواجهة أنفسنا وبعضنا بما نردده في المجالس المغلقة من أحكام مسبقة واكتشفنا الكثير من التنميط كوصف المسيحي بأنه لا يستحم ويربي أسوداً في الكنائس لقتل المرتدين عابد لثلاثة آلهة جاعلاً الله يأكل ويشرب ويتبوّل! ووصف المسلم أنّه عنيف مزواج يحلم بجنّة لا تخلو من الحريم والخمر.
٢) هدف أكبر وهو نشر الدعوة إلى المصارحة فالمصالحة. لاحظنا أنّ العشرة هي علاج الطائفيّة، ولذلك نريد أن تكون هناك عشرة بين المسيحيين والمسلمين. مسيحيّون كثيرون لا غضاضة لديهم من الحوار مع مسلمين مثل رفعت السعيد وعادل إمام وسيّد القمني، ومسلمون كثيرون يفضّلون الحوار مع المفكّر القبطي جمال أسعد والباحث الحرّ رفيق حبيب. لكنّ هذا -مع احترامي-أشبه بالتحاور مع الذات في المرآة. نريد دعوة قطاع كبير من الشباب من خلال رجال الدين والصحافة (وهم أسّ المشكلة سواء في كلامهم أو صمتهم) إلى اللقاء والعشرة والحوار مع ناس حقيقيّين: بدلاً من أن نتجاور في السكن وكلّ منا يقرأ لأحمد ديدات ويشاهد أبونا زكريّا، لننزل من غرفنا المغلقة ونلتقي في نقطة وسط.
٣) أخيراً حلمنا بعيد المدى هو الوصول إلى أن يعي المجتمع بالكارثة التي على وشك الحدوث والتي قد تقود بنا إلى حرب أهلية أو تطهير عرقيّ أو على الأقل قطيعة وعزلة تامة بين المسيحيين والمسلمين.
هل هذه بشرى أمل؟
أظنّ أنّ الصورة أشد قتامة من أيّ وجه مضى، إلاّ أن وجودنا في المجموعة يشجّعنا، وإن لم يكُن هناك أيّ أمل في إحداث أثر في المجتمع، فعلى الأقل حواراتنا المستمرّة قد نجحت في تغيير حوالي ١٥ إنسان مصريّ هم أفراد المجموعة

__________________
,,,

إلى جميعـ بناتـ عيونـ العربـ ..

أدعوكمـ للإانضامـ لمجموعة ,,

نعم للبنات ـلا للتماسيحـ

,,

جروبـ خاصـ للصبايا ..:88:

أعذروني عن تغيبي فالجامعه قد بدأت و انا ادرس أصعب المواضيع !!..فادعوا لي ..

__________________
,,,

إلى جميعـ بناتـ عيونـ العربـ ..

أدعوكمـ للإانضامـ لمجموعة ,,

نعم للبنات ـلا للتماسيحـ

,,

جروبـ خاصـ للصبايا ..:88:

أعذروني عن تغيبي فالجامعه قد بدأت و انا ادرس أصعب المواضيع !!..فادعوا لي ..

بتمنى اني فدتك

..

__________________
,,,

إلى جميعـ بناتـ عيونـ العربـ ..

أدعوكمـ للإانضامـ لمجموعة ,,

نعم للبنات ـلا للتماسيحـ

,,

جروبـ خاصـ للصبايا ..:88:

أعذروني عن تغيبي فالجامعه قد بدأت و انا ادرس أصعب المواضيع !!..فادعوا لي ..