الزيف...النفاق ... قد تكون كلمتان لاتعني شيئا في زمننا الحاضر والذي يأتينا بكل جديد. قد نعرف بأن حضارتنا بزغت وغمرت المعمورة بنورها لانها كانت بعيدة كل البعد عن الزيف الذي اصبح يتغلغل في حياتنا اليومية واصبحت تصرفاتنا لاتخلو من مجاملة على الاقل وذلك كتعبير عن المجاراة والمسايرة وجبر الخواطر وسمي ماشئت من مرادفات فكلها تصب في نفس المعنى. ياترى هل نضطر لان نتعامل مع الاخرين على هذا المبدأ، أليس ديننا الذي أسس لنا قواعد للتعامل مع الاخرين حتى في حالات الضعف هو الذي بالابتعاد عن النفاق كل البعد وعدم التعامل به. ألم ينصحنا باتباع الصدق مهما كانت الاحوال والظروف. أليس الصدق يؤدي بصاحبه الى الجنة.... أليس زمننا هذا بأحوج الى عرب صادقين مع انفسهم قبل غيرهم. أليس كذلك ايها الاصدقاء ام لكم رأي أخر........ ياترى ماهو.... انني في انتظار اراءكم؟؟؟؟

**الله يعطيك العافية**

**موضوعك جدآآ رائع**

رأيى كما قلت فى كثير من المواضيع السابقةالصراحة والصدق ولا شئ غيرهما مع النفس اولا وبعدها مع مع الاخرين فهذا ما امرنا الاسلام به ولكن اذا اردت قول الحقيقة لشخص ما وكانت مؤلمة بعض الشئ فعليك ان تكون لبقا وان تخفف من هول هذه الحقيقة نوعا ماهذا هو رأيى وارجو ان تتقبل مرورى

اسمك اصيل .. موضوعك مقارب جدا لاسمك.. اعجبني الموضوع وطريقة طرحك له.... وان سالت عن رايي.. من كان صادقا مع نفسه اولا وصادقا مع الناس فانه عند ذلك يستحق الاحترام وسيكتسب ثقة من حوله لا محالة... ولكنه اكيد سيعاني كثيرا لان اغلب الناس اليوم لا يتعاطون الصدق في معاملاتهم... شكرا اصيل

__________________

كلامك عين العقل يالأصيل..الشخص لازم يكون صادق مع نفسه ..لأن الصدق منجاه
لكن لا مانع من المجاملة فربما لها أثر جيد لكن مع عدم المبالغة فيها

أشكرك على المشاركة الجميلة

__________________
سبحان الله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أحلى من الشهد