اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسية وريما يا سيدي لفحتي زرقاء بطعم النار دفئي كالشمس لكنه لا يعرف لونا سوى الحريق ضفتي منهكة وقلمي تعب ماذا سأشكو إليك أيضا وأنا بضع حطام مكدس على قارعة الطريق . . يدان تشعران بشلل الحركة وما عدت أعرف مكانا سوى السماء . . محرابي تآكل ولا أعلم ما بوسعنا فعله لترميمه ........... مجنونة أنا نعم فلا تقترب من دنيا المجانين قد تجد بين حروفي غرابة موحشة زرقة مؤلمة لكنها تتراقص وجعا .............................................................. تحياتي لك أيها الأمير

سيدتي....
تردد يمنحني ضعف أسكنه مواجعي ملتهباً
ينتشر ورماً يخيرني بين الشفاء والسقم
وأختار الأثنين فكلاهما أنتِ
الأول في حروفك التي أن لامستني أحترق
وأصبها صبا كماء من عين نزفت دمعاً قاتم
أغتسل منها فأنتشي بصفعة الجنون
والثاني أيضاً حروفك التي أن باعدتني هلكت
أشتياقاً أتخبط غريقاً ليس من قشة تنجده
دون يداكِ التي أراها حتى في أحلامي بعيدة عني
خياران وجسد يغص وجعاً منكِ واليك
فامحي أحداهما يصفو وجهي حزناً أو سرورا
ولاتذريني معلقاً لن أثمر أبدا
-----------------------------------------
تحيتي لأميرتي النرجسيه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسية وريما يا سيدي ترى في ملامحي وجهين ذاك الذي يصيغ حساءا حلو المذاق أما الآخر فمر طعمه موحش يكاد يخلو من الرحمة...... سيدي أنا لست سوى وجها بريء وفي كل ليلة أشتم بعضا من ثمارك أنت لست معلقا وأنا لست بمشعوذة حكايتي أسطرها ببعض الماء الأزرق وأغنية الجنون فإن أردت الوجود في عالمي فلن تجد سوى ثنايا القلم..................... ............................................................... تحياتي لك أيها الأمير

سيدتي....

كما في كل ليله
أحمل الثمار
أتوق للأميره
أقطع شوطاً للوصول
كعادتي يمنعني الحراس بالدخول
لكنني أبصرتك
تحدقين من نافذة صغيره
عيناك ليس صوبي
ياحسرتي أصابني الجنون
فرميت كل سلتي
وأعود لأحرفي السوداء
في ليلي البري
والأنين يقطع السكون
رحماكِ ياأميرتي سؤالي الوحيد
من كنت قبل هذا
وألآن من أكون

تحيتي الطيبه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النرجسية وريما ترمي سلتك أمامي كأنها لم تتعبك في جمعها يا سيدي عندما تتخلى عن ثمر جمعته و بتلك السهولة فهذا يعني أنك ما كنت تستحقه من البداية......................... . . هذا ليس بكلام الأميرة وإنما بكلام ذاك الجنون الذي طرق أبوابك تسألني عن الأرصفة وهي ليست سوى قطرات حبر كنت مشغولا بالرقص لكنني ما ذهلت ولا قتلت بل تابعت الرقص مع قلمي........... ظلمت وجودي يا سيدي وارتديت الأسود....... فهل استعددت لتلقي خبر موتي............................................................. ....................................................................................... تحية تخرج من تحت الركام

سيدتي...
كتبت قبلها
أخاف منك وهذه الحقيقه
من ثورة البركان
فلتهدئي قليلاً
سأجمع الثمار من جديد
وأحمل السلال
ولنبتدأ بصفحة بيضاء
أغير العنوان
حروفها التسامح من زرقة السماء
أخطأت ياأميرتي
لاأدري ماأقول
فما زلت أرتجف
من طفلة غضباء
-----------------------------------------
تحيتي أن لم ترق لكِ أرمها في أقرب السلال
لكنني -------