|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||
| |||||||||
دروس ف الحب أبي بكر ماذا تحب من الدنيا ؟ فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك وانت يا عمر ؟ قال احب ثلاث : امر بالمعروف ولو كان سرا – ونهي عن المنكر ولو كان جهرا – وقول الحق ولو كان مرا وانت يا عثمان ؟ :قال احب ثلاث اطعام الطعام – وافشاء السلام – والصلاة باليل والناس نيام وانت يا علي ؟ قال احب ثلاث: اكرام الضيف – الصوم بالصيف - وضرب العدو بالسيف ثم سأل أبا ذر الغفاري: وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا ؟ قال أبو ذر :أحب في الدنيا ثلاث الجوع؛ المرض؛ والموت فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم): ولم؟ فقال أبو ذر أحب الجوع ليرق قلبي؛ وأحب المرض ليخف ذنبي؛ وأحب الموت لألقى ربي فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاث الطيب؛ والنساء؛ وجعلت قرة عيني في الصلاة وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال: وانأ أحب من دنياكم ثلاث تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛ ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛ وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام ويقول: انه يحب من دنياكم ثلاث لساناً ذاكراً ؛ و قلباً خاشعاً ؛ و جسداً على البلاءِ صابراً
__________________
|
#2
| ||
| ||
رد: دروس ف الحب
جزاك الله الجنة
|
#3
| ||
| ||
رد: دروس ف الحب ماشاء الله عليكي جزاكي الله خيرا جعله الله في ميزان حسناتك اللهم استرني فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك والمسلمين جميعا
__________________ ( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) [البقرة:255] |
#4
| ||
| ||
رد: دروس ف الحب بارك الله فيك اختي الفاضله مموضوع طيب ورائع جعله ربي في موازين حسناتك |
#5
| ||
| ||
رد: دروس ف الحب رقم الفتوى : 93090 عنوان الفتوى :درجة حديث (..وأنا يارسول الله حبب إلي..) تاريخ الفتوى :09 صفر 1428 / 27-02- 2007 السؤال ما صحة هذا الحديث: وروي أنه عليه الصلاة والسلام لما قال 'حبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة'، قال أبو بكر: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا النظر إلى وجهك، وجمع المال للإنفاق عليك، والتوسل بقرابتك إليك. وقال عمر: وأنا يا رسول الله، حبب إلي من الدنيا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والقيام بأمر الله. وقال عثمان: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاث: إشباع الجائع، وإرواء الظمآن، وكسوة العاري. وقال علي رضي الله عنه: وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا الصوم في الصيف، وإقراء الضيف، والضرب بين يديك بالسيف. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأما قوله عليه الصلاة والسلام: "حبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة"، فقد رواه: [أحمد والنسائي والبيهقي والطبراني وأبو يعلى وعبد الرزاق والحاكم وغيرهم وهو صحيح]. وأما ما نسبته إلى الخلفاء الراشدين فلم نقف عليه في شيء من الكتب التي تعنى بمثله إلا ما أورده إسماعيل بن محمد العجلوني الجراحي في كشف الخفاء ومزيل الإلباس حيث قال: قال في المواهب وههنا لطيفة روي أنه عليه الصلاة والسلام لما قال حبب إلي من دنياكم النساء والطيب وجعلت قرة عيني في الصلاة قال أبو بكر وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنياالنظر إلى وجهك وجمع المال للإنفاق عليك والتوسل بقرابتك اليك والنهي عن المنكر والقيام بأمر الله وقال عثمان وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا ثلاث إشباع الجائع وإرواء الظمآن وكسوة العاري وقال علي رضي الله عنه وأنا يا رسول الله حبب إلي من الدنيا الصوم في الصيف وإقراء الضيف والضرب بين يديك بالسيف. قال الطبري خرجه الجندي والعهدة عليه انتهى وفيه روايات أخرى عدلنا عنها تجنبا للإطالة، ويكفي للدليل على ضعف هذا الخبر أنه لم يرد في شيء من الكتب التي تعتني بالحديث. والله أعلم. المفتي: مركز الفتوى
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |