أبيض وأسود
كلمتان .. أو بالأحرى .. لونان ..
يرمزان إلى معاني عديده وكثيره ..
وجميعها تلازمنا في حياتنا ..
::
::
لذلك ,
إليكم مجموعه من الصور .. مزوده بعبارات بسيطه ..
قد تكون عنواناَ يكفي لإيصال المعنى والمغزى ..::
::



من طبيعة الحياة ..
ان في طريق الحياة قد يتعثر الانسان عثره بلدغه
يسقط طيل حياته عاجز عن فعل اي شي او يموت ..
هذه نظرة واقعية حقيقية امام اعين الناس بدون اقنعه ..
ومن الرؤيا الواقعيه ..
تتضح الصورة لفئة معينه من الناس
قد تعيدهم الى الوراء بذكريات صعبه اليمه
اسقطتهم طيل حياتهم او قتلت مشاعرهم
ولكن ليس بلدغه حية مكشوفة
انما بحية مقنعه متمثله على هيئة انسان ..
بلدغته تلك الحية جعلتهم يتشائمون من الحياة
جعلتهم ميتون وهم احياء
فكم آآذت تلك الحية من الناس..!
::
::



تمسكُ شرياني .. كحبلٍ تشدّهُ الأقدار ..
::
::



لاتنظر إلى مايقال خلف ظهرك
وماذا يقولون عنك
ولكن انظر إليك أنت
كيف تقيم مشاعر الناس مخلوطه بالأدب والإحترام
ونظرتك انت لنفسك واحكم بالعدل والإنصاف
::
::



من المستحيل:
أن تكتمل دُنيانا دون فراق ..
::
::




ان شعرت ان الدنيا اصبحت سجناَ لانفاسك
و ان الساعات لا تعني الا مزيدا من ألم
و ان كل شئ اصبح موجعا
ارسم على وجهك ابتسامة من قهر
و اسكب من عينك دمعة من فرح

من المستحيل:
أن تصل إلى مدينة المجد .. دون ان تمر على طريق الصِعاب..
::
::





ساعة
ولادتك .. الكل يفرح وأنت تبكي ..
فجعل ..
ساعة رحيلك ..
أن تضحك والاخرون .. يبكون ..
::

لا تحسبن الحياة ضياء ..
فإن الحياة كالسماء ..
يوماَ يظهر البدر .. ويوماَ يختفي ..::

أن تصل إلى مدينة المجد .. دون ان تمر على طريق الصِعاب..
::
كلمات بليغة وذات حكمة
تسلم يدك
تحياتي

__________________

عزيزتي sweet baby

كل الشكر والتقدير لكِ على هذا الطرح الجميل

الذي أفدتنا منه في كثير من المعاني لتلك السطور

والتي أرفقتها بصور معبرة عن كل تودين إيصاله

إلى أعيننا ...

تقبلي مروري أختي sweet baby

تحياتي لكِ ...ودمتي بخير

ياسر قباني & احلى فوفو
مشكوووووووووووورين

__________________


( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) [البقرة:255]