عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree454Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 07-11-2015, 02:05 AM
 
مرحبا كيف حالك حبيبتي البارت جميل احس بتطور ما في القصة و هذا رائع
المهم اعتقد ان كميليا قد اغمي عليها و تلك الفتاة اكيد حبيبة جاستن
لا انتقادات سوى انك انه جميل جدا و لا تنسيني بالرابط في امان الله
على فكرة اسمي الثاني كميليا لذا البطلة تعجبني اكثر
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 07-11-2015, 09:41 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الادب العربي
مرحبا كيف حالك حبيبتي البارت جميل احس بتطور ما في القصة و هذا رائع
المهم اعتقد ان كميليا قد اغمي عليها و تلك الفتاة اكيد حبيبة جاستن
لا انتقادات سوى انك انه جميل جدا و لا تنسيني بالرابط في امان الله
على فكرة اسمي الثاني كميليا لذا البطلة تعجبني اكثر

يسعدني أن أكون قد تطورت وليس هناك إنتقادات هذه المرة
وإن شاء الله سأرسل لكي الرابط
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 07-11-2015, 09:42 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة C A K E
حجز

وبإنتظار ردك ورأيك
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 08-18-2015, 05:24 PM
 



دخل غرفتها وفؤاده يشتعل قلقا عليها , فوجدها مستلقية علي الأرض ويدها تنزف دما , إقترب منها مسرعا وقال بقلق لم يكن بيده إخفائه / كاميليا .. كاميليا , إستيقظي , ردي علي , كاميليا.
أمسك يدها السليمة وتحسس نبضها فوجده نوعا ما ضعيف عندها توقف الزمن بالنسبة له , لم يكن يدري ماذا يفعل ؟ أو بماذا يشعر؟ فقط حرقتا إعتلت قلبه وحزنا جلي علي ملامحه , دقات قلبه تعالت حتي طغت علي ذاك الهدوء الذي إنتشر في الغرفه , ولكنه لم ييأس بل عزم علي أن ينقذها وألا يكون ضعيفا مثل ما حدث معه في الماضي , حملها وقد تسرب بصيص أمل إلي قلبه , إتجه بها إلي السيارة , ووضعها مستلقية في المقاعد الخلفية وقاد بإعلي سرعة محاولا إنقاذها .
((وقد كان يتمني أن لا يكرر الماضي نفسه مرة أخري))


((قبل 4 سنوات من الآن))
/جيسي , هيا بنا لنلعب , لا تكن مملا هكذا.
قالت تلك الصهباء بملامح طفولية , فتلقت ردا جافا من الفتي الأشقر/ سايا , أترجاكي لا تناديني جيسي مجددا , أنا فتي أقسم إني فتي ,لما لا تفهمين ذلك.
قالت بإستغراب/ وما العيب في منادتك جيسي أنت صديقي بعد كل شئ .
تنهد بيأس وقال بخفوت / أنتي حال ميؤس منها.


((بعد تلك الذكري بعامين))
كانت تلك الصهباء متشبثتاً بذراع الأشقر وتتمشي علي الشاطئ بسعادة قالت بحماس/جيسي ,أريد أن أسبح في البحر قليلا.
قال بملل / إذهبي أنتي وأنا سأنتظركي هنا.
إبتسمت له إبتسامة دافئة وقالت / حسنا, الوداع جيسي.
قال بإنفعال / لا تقولي الوداع.
هدئ من نفسه قليلا وإبتسم قائلا/ بل إلي اللقاء.
إبتسمت له ونزلت البحر .................................................

((في المشفي))
كان جالسا تحيطه دوامات اليأس , لم يعلم ماذا يفعل؟ فقط تلك الذكري الشنيعة بدأت بملاحقته , كان يحاول تهدئة نفسه قدر المستطاع ولكن لم يفلح / جاستن عزيزي , هل أنت بخير؟
كان صوتا حنونا أنثويا من نطق بتلك الجملة , نظر ليري والدته أمامه, جلست بجانب إبنها تواسيه قالت ببعض الشفقة الممزوجة بالقلق/ هل هي بخير؟
قال الأشقر بصوت منكسر/ لا أعلم ما زال الطبيب يفحصها.
ثم إرتجفت عيناه خوفا وقال بقلق/ أمي , أخشي أن يحدث لها كما حدث لسايا , أنا حقا لا اريد فقدانها , ماذا أفعل لو فقدتها مثلما فقدت سايا , حقا سيجن جنوني أمي .
نظرت له بحنية الأم وقالت محاولتا طمأنته / لا تقلق عزيزي , سايا إن كانت لن تموت في تلك اللحظة , فقد كان من الممكن أن تموت في التي تليها , أو التي تليها , لأن عمرها كان محدود وأيامها كانت معدودة , لذا لا تقلق.
تنهد بقلة حيلة منتظرا الطبيب , ظل منتظرا , ومنتظرا , ومنتظرا إلا أن جن جنونه , وفضوله وقلقه كادا أن يقتلاه , وأخيرا خرج الطبيب وبعد طول إنتظار , إتجه له هو ووالدته , صار الآن يقف أمام الطبيب لم يستطع قول شئ ولم ينطق ببنت شفة خوفا من الرد الذي قد يتلقاه , نظرت والدته له ببعض الشفقة ثم وجهت نظرها للطبيب قائلة / كيف هي أيها الطبيب؟
قال الطبيب وهو ينظر في الأوراق / ليس شيئا خطيرا ولكنها فقط فقدت القليل من دمائها مما سبب لها الإرهاق والتعب لذا يفضل أن ترتاح ليومان علي الأقل.
شكرته السيدة سيلينا والدة جاستن وأمسكت يد جاستن وقالت له بلطف / هيا بنا.
إبتسم لها براحة ودخل معها الغرفة , أصيب بالشفقة عندما رأي تلك الشقراء معلق في يدها المحاليل وبشرتها النضرة أصبحت شاحبتا ومتعبة ,
جلس علي كرسي بجوار السرير بينما قالت والدته أنها ستجري بعض المكالمات ثم تعود , نظر لكاميليا ببعض الحزن وقد تجسدت أمامه سايا....
((في المشفي))
ما هذا ؟ أين أنا؟ ااه رأسي يؤلمني , هل مت ؟ هل أنا الآن في الجنة؟
كان هذا ما تفكر به وهي تلتفت يمينا وشمالا متفحصة للمكان وصدمت عندما وجدت جاستن أمامها , نظرت له بصدمة وقالت / أنت....
عندها إنتبه لها جاستن وقال معاتبا ولكن بإبتسامة دافئة / كامي , ما الذي فعلتيه ؟ لما فعلتي هذا؟

نفس النظرة , نفس النبرة , نفس الكلام , كانت فقط تري نسخته أمامها الآن , بدأت تذرف عبراتها واحدة تلو الأخري ولم تستطع تحمل هذا فقالت بإنكسار/ لما؟ لما يحدث هذا معي ؟ ماذا فعلت لك لتفعل بي هذا؟
قامت وجلست وغطت وجهها بكفيها وبدأت في بكائها المرير , إقترب منها ووضع يده علي شعرها الأشقر محاولا تهدئتها , ولكنها قالت منفعلة / إبتعد عني , لا تلمسني , أنا أكرهك .
تلك الكلمات أثرت فيه وفتحت جرحا في قلبه كاد أن يلتأم , إقترب منها وإحتضنها بقوة وألم وهو يقول/ انا لا أعرف من الذي فقدته , ولكن ما أنا واثق منه هو أن من فقدته لن يكون سعيد البتة إذا ألقيتي بنفسكي إلي التهلكة , قد يكون قد رحل من هذا العالم , ولكن كوني واثقة ثقة عمياء أنه يراكي , ويشعر بكي , ويحميكي , ويشجعكي , وقد يكون ذاك الشخص ضحي بنفسه كي تعيشي أنتي , فلا تهدري تضحيته هباء , كامي إن أردتي أن تبكي فإبكي , وإن أردتي أن تحكي فأحكي , وأعدكي أني سأظل هنا أسمعكي وأدعمكي , لذا أرجوكي إفتحي قلبكي لي.
كل هذا , كل تلك الكلمات , كان يقولها لها قبل أن يرحل عنها بعيدا , قلبها كان يدق بسرعة ووجنتاها صارتا ورديتان من الخجل , هيهات حتي أدركت وضعهما الذي هما عليه فإبتعدت عنه مسرعا , وتلاقت نظراتها بنظراته فرأت لطف وحنية يشعان من عينيه الذهبيتان عندها قال بحنان / هل ستخبريني ؟
قالت بصوت مخنوق مبحوح من كثرة البكاء / حسنا , لكن ليس الآن أرجوك .
رد عليها بنفس البسمة قائلا/ لا بأس , سأترككي الآن لتستريحي .
كاد أن يذهب ولكنها تشبثت بطرف قميصه القرمزي الأنيق قائلة / لا , أرجوك لا تتركني , أبقي معي .
قال لها مربتا علي رأسها / حسنا , هيا أرتاحي لبعض الوقت .
أومئت برئسها إيجابا ثم أغمضت عينيها وغطت في نوم عميق , متمنيتا أن يظهر في منامها يطمئنها ويريح قلبها ويعيد إليها مرحها........................

((في المشفي))
كان يفكر كم أنها مسكينة , تمني أن يستطيع فعل شئ لها , ولكن للأسف لم يكن بيده شئ ليفعله إلا البقاء بجانبها وطمئنتها فقط , ولكنه تمني أن يستطيع فعل أكثر من هذا ولكن للأسف لم يستطع , فوعد نفسه أن يكون بجانبها دائما , وأن لا يتركها أبدا.
((في بعد آخر))
ظلام دامس أحاط بها , لا أحد غيرها , لا صوت غير أنفاسها المضطربة , قلبها كاد أن يخرج من مكانه , وفجأة رأت من مات من أجلها , من ضحي لسعادتها , من كان دائما مضحي حتي تعيش هي عيشة هنية , قالت صارختا وهي تحاول أن تلحق به / لا أرجوك , لا تذهب , ليس بعد أن وجدتك , أحتاج إليك , إلي نصائحك , أشتاق لضحكاتك , لبسماتك , لنظراتك.

(( وبدأت تتذكر جزءاً من الماضي))
في الحديقة الخلفية للمنزل ذا الطابع الأنيق الهادئ كانت تجلس علي العشب الأخضر وبجانبها شاب أشقر وسيم وفوقهما السماء كالحة السواد والنجوم منتشرة بها هنا وهناك إبتسمت ناظرة إلي السماء قائلة / مايك , مايكل ذهب وقد لا يعود أبدا , هل تعدني أنك لن تتركني مثل ما فعل مايكل ؟
إحتضنها بخفة وقال / هل النجوم تترك القمر؟
هزت رأسها نافيا بعينين طفوليتين نظر لها وقال / إذا تأكدي أني لن أترككي أبدا يا قمري.
بادلته أيضا العناق وقالت / أحبك يا أخي.
إبتسم بحنان وقال / وأنا أيضا يا عزيزتي


((في ذاك البعد الآخر))
/ أرجوك لقد وعدتني ألا تتركني أتتذكر.
وفجأة إختفي مايك من أمامها وكذلك تلاشي الظلام وظهر أمامها شاب ذو شعر أحمر ناري إقترب منها وعلي محياه إبتسامة خبيثة قائلا/ عزيزتي لا تقلقي أنا هنا , لن تحتاجي إلي أي أحد , سأعوضك عن كل الذي فات . صرخت به وسيل من الدموع إنهمر علي وجنتيها قائلة / ماذا؟ بعد أن تركتني متألمة أربع سنوات , بعد أن تركتني معلقة ببصيص أمل أنك لربما ترجع مرة أخري ونعيش حياة سعيدة هانئة , أنني لربما سأراك مرة أخري , لكن لا للأسف كان مجرد وهم , أنت ... لست إنسان من المستحيل أن تكون بشريا يملك قلبا مثلنا أنت مجرد وحش جون.
هدوء عم المكان كان المكان خالي من أي صوت عدا شهقات تلك الشقراء الذي إنتشر صداه في المكان عندها أطلق ضحكة خفيفة حتي بدأت تعلوا تتدريجيا , أخذ نفسا ثم أخرجه وقال بسخرية وهو يصفق / أحسنتي , حقا أحسنتي كامي.

ثم توقف عن التصفيق ونظر إلي كاميليا نظرة حادة قائلا ببرود / هه أحسنتي كاميليا , من علمكي ذاك الكلام ؟ من جعلكي قادرة علي أن تتحدي حبكي لي ؟ قولي لي فقط من وأنا سأنسفه من علي وجه الدنيا من؟
عندها جاء صوت مألوف لكاميليا من خلفها تقدم ذاك الأشقر بخطوات واثقة ووقف أمام كاميليا وقال بنبرة واثقة / أنا .
صدمة إعتلت ملامح كاميليا وإستغراب وشك إعتلا ملامح جون قال ببعض الشك والسخرية / من أنت؟
شد الأشقر كاميليا ناحيته وقال بوثوق / جاستن ريونسكي , و... من علم كاميليا ذاك الكلام.
ثم ختم جملته بإبتسامة سخرية عندها إستشاط جون غضبا وأخرج خنجرا من جيبه وركض بسرعة البرق ناحية جاستن قائلا بحقد / لا , إن لم تحبني كاميليا فلن تحب أحد غيري .
وفعلا جائت الطعنة في جاستن عندها سقط أرضا وعلي محياه إبتسامة رائعة صافية لطختها بعض الدماء التي خرجت من فمه سقطت معه كاميليا أرضا وهي تنظر له بصدمة أمسكت يده التي بدأت تبرد تدريجيا وقالت بصوت خافت / لا ... لا تتـ...ركني .
ثم صرخت بأعلي ما لديها / لا , ليس أنت أيضا , لا تتركني جاستن , جاستن لا تتركني , مايك مايكل أمي وأبي كلهم تخلوا عني وتركوني وحيدة , لا تتركني أنت أيضا .
عندها شعرت به يضغط علي يدها بكل ما أوتي من قوة ويقول بوهن/ كامي .. أرجوكي لا ....تستسلمي....كنت سعيدا جدا بتلك الأيام التي قضيتها برفقتكي.... وكنت نادما أشد الندم علي معاملتي لكي.... كل هذا الوقت .. أرجوكي قبل موتي أريدكي أن .. تسامحيني علي كل شئ فعلته لكي.... علي معاملتي المتملكة لكي ... حقا كنت أحمق عندما لم أدرك تألمكي المستمر بسببي .. أرجوكي سامحيني .
زادت دموعها بسبب تلك الكلمات وقالت بإبتسامة شقت طريقها وسط تلك العبرات / أسامحك ... ولكن أرجوك لا تمت .. أرجوك لا تتركني ولا تتخلي عني .
عندها سقطت يده أرضا وأصبحت باردةً مثلما أصبح قلبها شهقت شهقة إستيقظت مفزوعة علي أثرها .. كعادتها .. ولكن ... هذه المرة مختلفة فهذا أول كابوس يظهر فيه جاستن وايضا بهذه الطريقة نظرت بجانبها لتتأكد من أنه حلم , ولكن لم تجد كاميليا جاستن بجانبها , ظلت تجوب الغرفة بنظرها بحثا عنه ولكن لم تجده , عندها أنتابها الرعب , وقامت بسرعة باحثتا عنه رغم ألمها وتعبها إلا أنها لا تريد أن تفقد شخص آخر مهما في .....حياتها.

((في مكان آخر في المشفي))
/ بني اليوم سيأتي عمك من السفر لذلك يجب علي أن أستقبله من المطار , أعتذر لكاميليا بالنيابة عني , حسنا؟
هذا ما قالته المرأة ذات الشعر الأشقر المموج الطويل , أومئ الفتي برأسه إيجابا , قبلته علي جبينه ثم ذهبت , تنهد وإتجه نحو ماكينة العصير ليشتري شئ ليشربه , وباله مشغول بكاميليا , كان الرواق الذي هو فيه هادئ جدا , ولكن.. فجأة سمع صوت خطوات مضطربة تقترب منه لم يعطي الأمر أهمية وظن أنه أحد المرضي , وفجأة سمع صوت سقوط مما أثار خوفه وريبته إلتفت ليري كاميليا تنظر للفراغ ودموعها تسيل علي وجنتيها بهدوء إقترب منها بخوف وهو يقول / كاميليا ما زلتي متعبة لما نهضتي من علي السرير؟
صرخت بدون تفكير قائلة / لما تركتني , ألم تعدني بألا تتركني حتي أنت جاستن ... حتي أنت كذبت علي .. مايك تركني , مايكل تركني , أمي وأبي تركوني , جون تركني , وحتي أنت .. وأنا الذي ظننتك مختلف عنهم كلهم , إلا أنك لست إلا مجرد كاذب مخلف للوعود مثلهم .
إرتبك جاستن ففي حياته كلها لم يكلمه أحد هكذا حتي سايا لم تكلمه بتلك الطريقة فقال بإرتباك / ..................................................
من هي سايا؟
1- كيف سيتصرف جاستن مع كاميليا؟
2- من هو جون؟
3- ما معني الحلم الذي حلمت به كاميليا؟
4- كاميليا وقلقها من أن يتركها جاستن هل معني هذا أنها تحبه؟
5- خوف جاستن من أن يفقد كاميليا هل هذه بداية حب جديد؟
6- هل جون إختفي أم أن ظهوره في حلم كاميليا معناه ظهوره في حياتها مرة أخري؟
7- هل سيكون هناك شئ خلف مجئ عم جاستن سيضيق العالقة بين كاميليا وجاستن؟
8- آرائكم؟
10- إقتراحتكم؟
11- إنتقاداتكم؟

وأسفة جدا علي تأخري في تنزيل البارت ولكن كنت مسافرة مما جعل التواصل مع المنتدي صعب لذلك أعتذر بشدة وأتمني أن يكون الفصل قد أعجبكم .
في أمان الله .


__________________

the cradle to the grave
Make hay while the sun shines
Strike while the iron is hot
If you wish to be obeyed don't ask the impossible

روايتي الأولي
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 08-18-2015, 06:37 PM
 


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكِ عزيزتي؟

البارت خرااااااااافي بمعني الكلمة ، رااائع بكل المقاييس
شكراً علي الدعوة الرائعة

و الأن ننتقل للواجب :
من هي سايا؟
حُب جاستن الأول
1- كيف سيتصرف جاستن مع كاميليا؟
لا أعلم
2- من هو جون؟
أعتقد أنه حُب كاميليا الأول ، بل عشقها الجنوني
3- ما معني الحلم الذي حلمت به كاميليا؟
رُبما سيحدث شئ لجاستن يُبعده عن كاميليا
4- كاميليا وقلقها من أن يتركها جاستن هل معني هذا أنها تحبه؟
رُبما ، أو رُبما هو شخص مهم في حياتها ولا تُريد فُقدانه
5- خوف جاستن من أن يفقد كاميليا هل هذه بداية حب جديد؟
أجل
6- هل جون إختفي أم أن ظهوره في حلم كاميليا معناه ظهوره في حياتها مرة أخري؟
سيظهر في حياتها مُجدداً
7- هل سيكون هناك شئ خلف مجئ عم جاستن سيضيق العالقة بين كاميليا وجاستن؟
لا أعلم
8- آرائكم؟
لا يوجد
10- إقتراحتكم؟
حاولي أن تُطيلي البارت قليلاً في المرة القادمة ، و أيضاً حاولي أن تفصلي بين الكلام و الوصف
11- إنتقاداتكم؟
لا يوجد

في إنتظار البارت القادم بفارغ الصبر

في امان الله ...

التعديل الأخير تم بواسطة √Unravel ; 08-19-2015 الساعة 05:16 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:50 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011