عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree197Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-05-2015, 03:01 AM
 
الكُوَّة | Oculus





ترى الفُتحَة مُعلقًة هُناكْ
مسعُورةٌ مُحاطةٌ بالسوَادْ
كوَّةٌ من الأثير
أُحدقُ فيهَا ..
أستطيعُ أن اشعرَ بكَ تحدقُ من هُنَاك
أسمعُ صوتك ..
أُصدقُ أكاذيبك ..
القبضةُ الثليجيَة .. بهَا أشعرُ قابضةً على روحيَّ
فيهَا الوقتُ ينتهيَّ .. أوه أُكيولُس ..
هيَّ تحتفظُ بيَّ .. على مرِّ السنين .. !

See the gap hanging over there ,
hydrophobic surrounded with blackness ,
oculus of aether ..
I stare at it ,
and I can feel you stare back from there
I hear your voice ,
I believe your lies
the icy hand .. I feel it holding my spirit
in it time ends , oh oculus ..
she keeps me .. over the years .. !

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-05-2015, 03:04 AM
 
تفصيلاتْ الروايَة | Oculus












عنوان الروايَّة : الكوَّة
عنوان الرواية بالإنجليزي : Oculus
عدد الفصول : غير معروف
الكاتِبة : آرْلِيتْ : ظَلَامْ
سنة الكتابة : 1436 | 2015
التصنيف : غموض ، صِراعْ ، فانتسي ، تراجيديا ، نفسي ، خيال ، كوميديا




مرَّت 10 آلافِ عامٍ منذُ توقفَ الزمنْ ، مرت 10 آلافِ سنةٍ منذُ ظهُور الغابة
تضائلت فرصةُ الإنجاب لكل فردٍ لتصلَ لـ 5% ، ووُلِدَ صنفٌ من البشرِ عُرفوا
بـ الهِيلَر ( المُعالِج ) ، همُ الذينَ تتابعُوا على مرَّ العصُور على إنقاذِ حياةِ من ولجَ جوفَ الغابَة
كُلهمُ رجال وما كانوا ليكُونوا أبدًا بـ نساء .. !


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-05-2015, 03:07 AM
 
الفصل الأول : [ بيشاماث ] | Oculus






الفصل الأول : [ باشيماث ]



أسهبُوا بالحديثِ منتفضيَّ الأعصَاب ، رمُقوا بعضًا بأيمَّا حقدٍ هُنَاك
ناضلُوا كيّ يبثُوا الألحان .. ألحان نصرهمُ الذي أستحالَ للمُحَال
إلا أنهمُ همُ الجالِسونَ على كراسي الجلدِ الفاخِر ، يستقُونَ أجودَ أنواعِ النبيذِ مُتعصبين
يُناقِشُون الفارِغَ من الكَلامْ و يتفوهُون بالتُرَهات
أكابِرُ أليكترا المُخضرمُون ، إنهمُ همُ الكارِهُون .. !
ضُرِبتْ الطاوِلَة ، وقفَ الرئيسُ صارِخًا مُرِعبا : لتمحقِ السماءُ ليكانثروب ! ألا تزالُونَ في خضمِ مُحاولةِ قتلهم ؟! مُحاوَلة ؟!
صمتَ الحُضور خُرسًا ، أيُ كلامٍ في حضرتهِ يقولون ؟! الصدقَ فيقتلُون ؟!
أم الكذِبَ فيُرحلُّون ؟!
جلسَ أمهقُ الرأسِ زافرًا كالتنانينِ في حينِ إستطلعَ أحدهمُ وجوهَ الآخرينَ متفحِصًا
فلمَا آن الوقتُ تكلَّم : سيدي ، فوجٌ من عُصبةِ ليكانثروب قد ولجوا مُسبقًا للكُوَّة ،
وعلى ما يبدو .. هم قد أرسلوا بطلب هِيلَر .. !
بعصبيةٍ ضربَ الرئيسُ الطاوِلةَ المُستديرَة مُجددًا ، وصرخَ كـ المجانِينْ !
بصُراخٍ سأل : وما الجديد ؟! كُل عصبةٍ تطلبُ هِّيلَر عند الدخُول !!
إبتسمَ أزرقُ الشعرِ بقهقهةٍ مُريبَة ، تصالبتْ قدماهُ مُعقبًا بوقَار : لا غُبار على كلامِ حضرتِك ، لذا .. ارسلتُ لهم فتاةً
- ماذا ؟! فتاة ؟! هذا مُستحيل !
- بالطبع .. وهكذا ..
لمعتْ فِكرةٌ في رأسِ الرئِيس ، ضحكَ فهزَّ الجُدرانَ بضحكهِ ليقفَ قالِبًا الطاوِلَة
وما علِيهَا على الأرضْ .. !

- إذن .. لن يُعالجُوا أبدًا .. !
بسرورٍ رددهَا ، وبِهَا أغلقَ الإجتماعْ .



...


قُطعتِ المسَافةُ ركضًا ، هرعتْ بعدمَا طُلِبَ مِنهَا تلبيَةُ نداءِ عصبةِ ليكانثرُوب
ليستْ بالتي تحبُ حقًا أن يُكشفَ أمرُهَا ولكنَّ الواجِبَ يُحتمُ عليهَا أن تُنقذَ رهائِنَ الغَابة !
تعلمُ بإنهم سيرفضُونهَا كأي فتاةٍ مُحتالةٍ تدعيّ كونَهَا هِّيلَر ..
إلا أن عليهَا المُحاوَلةَ و تحقيقُ ما ولِدتْ لأجله ، لذا فهيَّ الآنَ تقتَفي آثارهمُ على الأرض
وتبحثُ بكُلِ جُهدهَا عن المكانِ الذي بُعثَت منهُ الإشَارة .. !
توقفتْ . إلتقطتْ أنفاسهَا بقدرِ الإمكانَ تنظرُ غربًا وشرقًا : قالُوا بإنَّ الإشارة آتيةٌ من الشمالِ الشرقي ، لستُ أرى إليهِ من آثارٍ للإقتِفَاء !
بقليلٍ من الشرودِ كلَّمتْ نفسهَا تمسحُ قطراتِ العرقِ بمنديلهَا الأبيض ،
الغابةُ مُتشابِكَة ، عميقَة ويملؤهَا غبارُ الأوهامْ .. إن ضاعتْ فلا أملَ لهَا بالعودةِ إلا بإستخدامِ
أرواحِ الحيواناتِ القاطِنةِ هُنا .. حسنًا هذا أسوءُ من الضياعِ حتى !
إحتل إبهامُهَا ذِقنهَا بتفكيرٍ عمِيقْ ، حتَى تهادى لمسَامِعهَا صخبُ أصواتٍ بعيدَة .. مُترددةٍ بوهنٍ في ذراتٍ الهواء !
خرَّت على الأرضِ بسرعةٍ تضعُ أذنهَا عليهَا مُستمِعَة ، تأكَّدَ الأمر وتابعتِ السَير .

...

إتخذَ آفالون جذعَ الشجرةٍ مُتكأً لظهرهِ المُتورِم ؛ قد دافعَ بجسدهِ عن أفرادِ عصبتهِ هذا اليوم !
وتلقى أقوى الأضرارِ عن الجَمِيع ، وجهٌ مُهيبٌ وهالةٌ غامِضَة ، أغمضَ عينيهِ الرمادِيتينِ مُستنشقًا عبيرَ الغابَة
الغابةُ التي صُنِعت أوراقُ أشجارِهَا من الآميثيست و تشبَّعتْ أرضُهَا بتربةٍ متكونةٍ من الكهرمانِ الأسود !
بقيَّ الثلاثةُ الآخرونَ جالسِينَ بإنتظارِ قدُومِ الهِّيلَر ، يعرفٌونَ بإنَّ الحكُومَة تكرههمُ لذا قد يغضُونَ الطرف
عن طلبهم كمَا فعلُوا قبلًا !
تقدمتْ آكانثا من قائِدهَا قلِقَة ، سألتهُ بتوتر : هل أنتَ بخير آفالُون ؟! لا تُرهق نفسكَ بإستخدامِ الإستشعار !
فتحَ عينيهِ ببرودٍ وثِقَل ، نظرَ إليهَا نظرةً عميقةً هزّت نفسهَا ، ثمَّ أجاب : دعكِ مني وأنظري في أحوالِ الآخرين
أعطتهُ إشارة الإطاعَةِ ثم ذهبت . تمنَّى هو لو كان أبراكساس الأحمق موجودًا ، لما كانُوا ليكونُوا
في هذا الموقفِ اللعينْ ، إلا أن الأخيرَ في غيبوبةٍ وقع .. وهذا ما كان ينقصهمُ حقًا !
فـ بقلةِ المواردِ من الحُكومَة ، والدعمِ المنخضِ بالإضَافةِ لتناقصِ أعدادِ عصبتهم ؛ أدى ذلك لإنخفاضِ مكانتهم
في آلكيترا بأسرِهَا !
ولم يعُودوا العصبَة الأقوى في المدينَة .. ليس بعد الآن ..
ضوضاءٌ بين الحشائِش ، إحتَّدتْ عيناهُ كمَا الذِئابْ ، وقفَ الجميعُ إلا هو بقيَّ مُستندًا على الجذعِ
ومُرخيًا يدًا على رُكبته ،
إن كانَ من أشباحِ الغابَة فلا ضير ، وإن كان مسخًا من مسخوهِا الآبدينْ .. هُنا الضيرُ كبيرْ !
قفزَ كيانٌ قفزةً أرنبيَة من بينَ خُضرةِ الحشائِش ، واتخذَ وقفةً بطُوليةً طُفُولِيَة بوجهٍ جاد : تيهيهي ألستُ رائعة ؟!
إتسعتْ أعينهمُ جميعًا ، عوضًا عن ذلكَ أغمضَ آفالون عينهُ غير آبهٍ بهَا ،
تقدَّمت آكانثا تسألُ بفضُول : من تكونين ؟!
إبتسامةٌ واسعةٌ مملوءةٌ بالثِقَة ، ووقفةٌ غريبةٌ إتخذتهَا تُجيب : أنا باشيماث ، الهِّيلر الذي ارسلتمُ في طلبه !
فتح آفالون عينهُ كتمثالٍ حجري ، ينظرُ إليهَا .. بقليلٍ من الفضُول !


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-05-2015, 03:15 AM
 











الإسم بالعربي: باشيماث سينثيا
العُمر الظاهري : 18 عامًا
الفصيلة : هِّيلر | مُعالِج
تاريخ الميلاد : 7 / 7
البُرج : التنين





الإسم : آفالون ديكاكيولوس
العُمر الظاهري : 20 عامًا
الفصيلة : وولف | مُقاتِل
تاريخ الميلاد : 18 / 4
البُرج : الأثيرْ




الإسم : آكانثا آموريت
العمر الظاهري : 17 عامًا
الفصيلة : لِيفْ | مُقاتِل
تاريخ الميلاد : 3 / 1

البُرج : الجيتُ






ليكانثروب: اكبر و أقوى عُصبة موجودة في مدينَة أليكترا
آرتشيفيند : كلمة من اللغة القديمة تعني القائد
إيرينيس : كلمة من اللغة القديمة تعني نائب القائد
وولفْ : أقوى رتبة للمقاتلين في الغابَة
لِيفْ : همُ المقاتلون من مُستخدمي فنون التجسس بالإضافة للأقواس والسِهام
ليدرْ : المقاتلُون المختصَّون بفنون الإقتفاء




رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-05-2015, 03:19 AM
 









الفصل الأول : [ باشيماث ]

الفصل الثاني : [ معرِفَة ]







السلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركَاتُه
أخباركم جميعًا ؟! أتمنى بخير وصحة وعافية
وأخبار الصيام ورمضان ؟! إن شاء الله ماشي تمام

شكلي خليفَة أسيل على هذي الأرض ، قررتْ بعد فترة من التفكير
إني اقدم لكمْ روايتي الجديدة ، راح تكونْ قصيرة يمكن بالكثَير 12 بارت بس
وإذا مرة مرة 14
قصتهَا شويَة فريدة وجاتني عن طريق التخاطر مع النوم
أتمنى اشوف فيهَا تفاعل ، وما ابي سحبات من الحين احذركم -_-2
أتمنى يعجبكم البارت التمهيدي وإن شاء الله بارت ثاني جاي لما اشوف تفاعل حلو

في أمانِ الله



__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:38 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011