عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree4Likes
  • 2 Post By white Wings
  • 1 Post By ذات عيونا عسلية
  • 1 Post By white Wings
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-19-2016, 07:29 PM
 
Talking ختم برونزي | قلوب منسية بقلمي


ابدعتي بقسمنا ياجميلتي
Zizi

هاي اول موضوع لي واول قصة

بتمنى تنال اعجابكم

عادت من لندن في اجازة الفصل الدراسي كم اشتاقت الى بلدتها الجميلة التي تحيطها الجبال من كل مكان كأنها تشكل حصناً لحماية تلك البلدة القابعة هناك…. كانت تنظر الى تلك الاشجار الغناء التي تحيط بمنزلها… تريد ان تبقى هنا ولكن دراستها تمنعها من ذلك او امها تمنعها فهي دائما تريد الافضل لها ولأختها فأهمها لم تحصل على القدر الكافي من تعليم بسبب الاعراف القديمة حيث على الفتاة ان تتعلم المرحلة الابتدائية فقط حيث تتعلم الكتابة والقراءة وبعدها ما يسعدها ولكنها احيانا تريد ان تصرخ وتقول “ماذا عني انا؟؟!!”….
-مايا…. مايا….
اخرجها صوت اختها ليز رقيق من شرودها…. لتلتفت اليها وترسم ابتسامة تحاول اخفاء ضياعها….
-ماذا؟
-ماذا بكِ؟
-لا شيء _(ابتسمت تحاول اقناع اختها صغرى)
-حسناً… ستذهبين الى البلدة اريد ذهاب الى المكتبة
-اجل
-هيا بنا اذا…
ارتدت ملابس ملائمة ومريحة….نزلت لتجد امها تتصفح كتابها كانت جالسه في غرفة الجلوس….. شرد ذهنها في امها التي علمت بجهد لتوفر راحة لها ولأختها فبعد موت والدها عملت والدتها على سير الاعمال وكان زوجها ما زال حيا وكيف لا فهما كانا لا يفترقان ابد فكان والدها يأخذ امها معها وعلمها سير الامور في عمله علمها الكثير وهذا اسعد سيدة كونيل…. افاقت لتجد امها تحدق بها بقلق….
-هل انتِ بخير صغيرتي؟
– اجل انا بخير امي _(ارتسمت ابتسامة رقيقه على وجهها القمحي)
لتتقدم من امها وتقبلها…. –سنذهب الى البلدة
-كنا حذرات
-حسنا
انصرفتا البلدة، كنا تمشيان فالبلدة لم تبعد سوى بعض الاميال من منزلهم كانت تراقب كل شيء… الفلاحون كانوا يعملون في الارض كانت المزارع عامره فمنها من كانت مزروعة بالعنب ومنها من كان مزروع بالذرة، وانواع اخرى من الخضار…. كان الاطفال يلعبون تحت شجرة البلوط الكبيرة ونساء يتنزهن بجانب النهر….. دخلت البلدة المليئة بالمتاجر المرصوصة على جانبي طريق كان يوجد بالبلدة كل ما يلزم وكانت تعادل متاجر المدن النامية… ولكن بلدتها كانت هادئة ليست مثل المدينة المليئة بضجيج سيارات وزحمة المارة…. كانت ترى كل شيء وكأنها تراه اول مره….. أجل اول مره فهي لم تأتي الى هنا منذ ثلاث سنوات…. توقفت فجأة عن المشي خلف اختها ،شعرت بعينين تراقبانها لتبحث بعينيها العسليتين عن تلك العيون لتصطدم بهما كان واقفا بجانب متجر لبيع ادوات تصليح سيارات…. كان وسيما بشعره الاسود وعينيه رماديتين وانفه دقيق وشفتيه “ااه من شفتيه” قالتها بصمت شعرت بان احدهم قام بوخز قلبها ولكن تلك الوخزة الخفيفة كفيله بان تقلب كيانها….اما هو لم يصدق ان هذه الفتاة التي تقف على بعد سنتيمترات صغيرة عنه ان تكون من البشر بل هي ملاك يمشي على الارض… كان قلبه يطرق بعنف خطى بعض خطوات بتجاهها وشعر وكانه يطفوا هائما بسحر عينيها….
-يا اللهي ها هو ملاكي قادم
قالتها بتنهد وهيام….خفق قلبها بجنون ومعدتها اصبحت وكأنها شبكة تحوي على مجموعة من الفراشات تريد ان تهرب منها…..لم تشعر بأختها تجرها بعد ان تعبت من مناداتها لها….. انها تشعر بأنها تطفو فوق سحاب…. منذ ان راته وهي هائمة تبحث عنه في احلامها اليقظة لو لا ليز لكان الان معه…..
لو لا فتاة كونيل لكان الان معها كان هائما يناظر سقف لم ينتبه لأصدقائه الذين يسخرون منه لانه هائم في فتاة راها للحظة واحده وهو ايضا لا يعرف اسمها …………
-سأسميها ملاكي
-لقد جن صاحبكم…
-انا مجنون بملاكي
تعالت ضحكات اصدقائه ساخرين من حبه…..
-من لم يذق طعم الجراح يسخر من الندوب…
-حسنا روميو…. كيف ستجد ملاكك
هو لا يعرف….هو لم يرها هنا من قبل، هل هي سائحة قد ترحل في أي وقت… انتفض قلبه لمجرد تفكير في هذا، تذكر تلك الفتاة التي كانت معها انها البنت عائلة كونيل ….انتصب ليسرع الى منزل كونيل ربما يكون الحل في منزل كونيل، لم يأبه لأصوات الاحتجاجات صادره من اصدقائه….. يريد ان يراها مجددا، ان عينيها كانتا تناديه لا يستطيع نسيانها او نسيان طعم شفتيها…. تسلل من فوق الجدار ليقفز بعدها لم يكن كبيرا جدا، بحث بعينيه علة يلمح طيفها، سمع وقوع شيء ما في بركة سباحة شيء ما جعلة يلقي نظرة على تلك المياه صافية والتي تعكس ضوء القمر ولكن كان شيء يعوم في تلك البركة يعكر مياهه…. سمع صوت خطوات خلفه ليلتفت بشكل مؤالم فيتوقف قلبه لثواني من هول ما يراه امامه……..
هي غير قادرة على النوم فهو يبقيها مستيقظة ….هل هذا هو الحب؟؟ مخاطبة نفسها يبدوا ان كيوبيد قد اصاب الهدف بدقة، نظرت الى سرير اختها لتراه خاوين منها، لتنهض وتنظر من شرفة غرفتها فاذا بها تراها تسبح في بركة السباحة فهذه هي حالها عندما لا تستطيع نوم….. رفعت راسها الى سماء تناظر القمر المكتمل شعرت بقلبها يخفق بجنون وكأنه رأى من ابقاه يطرق بعنف، انزلت عينيها الى حيث كان يقف كان قابعاً بين شجيرات…
-ما الذي يفعله هنا؟؟
نزلت بسرعه بعد ان تأكدت من ان مظهرها لائقاً…. مع كل خطوة كان قلبها على وشك الخروج ليسبقها ليلاقي حبيبه…..
قلبة توقف لثواني معدودة لهول ما يراه امامه كانت ملاكه تجسدت امامه بقميصها الابيض القصير كانت ملاكاً بحق… وقفت هناك دون حراك خشيت ان يختفى لو طرفت عينها…. دون أي كلمه تقدم منها ويضع كفه على خدها لمسته ارسلت القشعريرة اللذيذة الى سائر جسدها، هو لم يحتمل اخذها بين ذراعيه لعبر عن اشتياقه لها بطريقته قبلها بكل شغف وحب يكنه لها منذ ان راها…. تمسكت به بكل قوة خشيت ان يكون حلماً من احلامها حتى وان كان حلم فلو ماتت الان لكانت اسعد مخلوقة على وجه الارض….قربها منه اكثر ليكونا شخصاً واحداً…. استيقظت على يد تلامس خدها فتحت عينيها بكسل لترى اجمل هدية تلقتها في حياتها ابنها البلاغ سنتين…..- صباح الخير صغيري _لثمت جبهته ليبتسم هو بكل مرح طفل اسمر بعيون رمادية مثل والده كلما راته تذكرت ذلك الذي رحل ولم يعد ….
صباح الخير
صباح الخير امي
نهضت بكسل لتعطي امها صغير فأمها قد تعلقت بصغير مثلما تعلق هو بها ايضا…. دخلت الى الحمام لتستحم كانت المياه دافئة تجري على جسدها تذكرها بلمساته في تلك ليلة ذات القمر المكتمل كل ما تتذكره هو انه اخذها الى مكان فوق سحاب شعورا لم تختبره من قبل عندما استيقظت وجدت نفسها في سريرها وهو لم يكن هناك…. بحثت عنه وسالت عنه الا انها لم تجده ولم يخبرها احد بالأمر…. كانت تظن انه تركها الا ان كلماته مازالت ترن في اذنها “اااه” تذكرت همساته دافئة على اذنها….
-لا اتخلى عنكِ ملاكي فانتِ لي انا
كانت وما تزال تنتظره ….تنتظره بفارغ صبر تريده ان يضمها تريد ان تعاتبه على البعاد، الابعاد جعلها مريضة فهي قد بقيت في سريرها لأشهر حتى علمت بحملها وهذا ما اعطها الامل لقد ترك شيء بداخلها فهذا يعني انه سيعود اليس كذلك؟!…. الا انه لم يأتي، سمعت صوت امها من خلفها كانت تسرح شعرها لتلتفت بابتسامة رقيقة تواجه بها امها…. كانت امها يبدوا عليها القلق وتعب….
-امي هل انتِ بخير؟؟؟ _انتابها القلق
-اجل انا بخير ولكن اريد ان اعترف لك بشيء
-ما هو امي؟
-قبل ثلاث سنوات انا….
لا تعرف لماذا انتابها القلق والخوف مما ستقوله امها وكان احساسها صائبا…. لم تتوقع ان امها قادره على فعل ذلك كانت سبب في رحيله في رحيل حبيبها…. ففي تلك ليلة عندما كانت نائمة في احضانه ارسلت سيدة كونيل حرس ان يأتوا بذلك دخيل دون ان يوقظوها…. عند حضوره اليها علمت من كان، كان كريس وايت ابن فلاح لديه مزرعة صغير لا تكفي لإطعامه هو وابناه ولن سيدة كونيل تريد الافضل لابنتيها رفضته وطلبت منه ان يترك مايا وشانها ولكنه رفض هذا لقد اعطته المال وهددته الا انه رفض كل عرض قدمته له…. لم يبقى سوى خيارا واحد وهو العنف اعترفت سيدة كونيل بانها امرت رجالها بضرب كريس حتى كاد ان يموت الا انه رفض ترك مايا، امرت سيدة كونيل رجالها ان يرموا به خارجا ولا يسمحوا له بدخول …. وانها قامت بنشر خبر موت مايا للجميع……..
-انا اسفه صغيرتي اردت لك الافضل…
تحجرت دموع في مقلتيها لم ترد على امها ذلك اليوم بل اخذت ابنها لتطير به الى لندن فقط سمعت عن رجل اعمال يدعى كريس وايت كما انها وظفت محققاً خاصاً للبحث عنه ولكل نتائج تشير الى ذلك رجل هي لم ترى صورته فهو لا يحب الكاميرات كثيرا على حسب قول صحفيين…. كانت تقف امام شركته انه اكبر مبنى تراه، دخلت بخطى متعثرة وقلبها يصرخ فيها ان تخرج فهي لن تتحمل صدمة اخرى يكفى صدمتها بأمها….. وقفت امام موظفة الاستقبال لتسال عن سيد وايت…
-هل لديك موعد؟
-لا
-اسفة سيد وايت جدوله مزحوم عليك اخذ موعد الاسبوع القادم…
الاسبوع القادم هي لن تستطيع تحمل انتظر اسبوع اخرى يكفي انها انتظرت ثلاث سنوات…. خطرت في عقلها فكره..
-انا خطيبته
لا تعلم لما قالت هذا قالتها قبل ان تمسك نفسها حتى…. نظرت اليها الموظفة بشك لترفع سماعه الهاتف لتتكلم بصوت منخفض لم يصل الى مايا….
-سيقابلك توجهي الى المصعد الطابق العاشر
-شكرا
توجهت الى المصعد وهي تضع يدها على قلبها وكأنها ستمنعه من الخروج كان يخفق بجنون، سمعت صوت المصعد يعلمها بوصولها لطابق العاشر …. تفاجأت مما تراه فطابق العاشر لم يكن سوى شقة كبيرة يسودهما اللونين الابيض والاسود…. اجلت ريقها لتدخل وهي تجر ساقيها التي اصبحت كالجلي، مسحت المكان بعينيها لتراه هناك يقف بكل شموخ امام نافذه زجاجيه…. شعرت بقلبها يخفق بجنون يريد ان يخرج ليذهب الى هناك ليرا ان كان ذلك رجل حبيبه ام لا…….
-الا تعلمين ان كذب يقتل صاحبه
جمدت مكانها رغم برودة وحدة صوته الا انها تعرفه انه هو صوت حبيبها…
-لا اني اعلم ان الفضول يقتل صاحبه
لا تعلم لما قالت هذا وكأنها تريد منه ان يستدير وحصلت على ما تريده استدار لا ترا امامها وجه قاسيا وعينين معتمه هذا ليس حبيبها هذا ليس ملاكها….. لم يصدق اذنه لذا استدار ليراها هناك ملاكه قد عادت اليه شعر بقلبه من جديد يخفق بكل جنون بعد ثلاث سنوات….. راها تهز راسها ودموع على وشك الانهمار، اتفتت لترحل فهذا ليس حبيبها قبل ان تدخل المصعد امسكها من خصرها نحيل ليضمها من الخلف ويستنشق عطر ربيع الذي في شعرها ذلك العطر اعاده الى الماضي الذي تمنى ان يعود وها هو يعود له…. شعرت بلمساته دافئة كما في الماضي لتذرف دموع لقد اشتاقت له كانت تشعر بانها ميته كل يوم تشعر وكان احدهم يجلس على صدرها يريد خنقها…..
-ملاكي… لا تبكي ارجوكِ
شعر برجفتها ادارها ليقبلها دون أي كلمه اشتاق لها اشتاق لرحيق شفتيها اشتاق لأصوتها، بعد ان عادت لن يتركه ترحل ولن يستطيع احد ابعادها عنه هي ملكاً له وحده……..
مرت الايام علم كريس بانه اصبح اباً وهذا جعل الانسان الذي احبته فالماضي يعود الا ان رجل الاعمال القاسي يظهر بين الحين والاخر وخاصة عندما تأتي سيد كونيل لزيارتهم في منزلهم الجديد في بلدتها الجميلة… قال لها بانه مع الوقت سيسامحها ولكن لديه وقت طويل لفعل ذلك فهو لن ينسى انها ابعدته عن حب حياته او عن ابنه عليه الان ان يعوض على ابنه ثلاث سنوات من الحرمان…… كانت تقف على باب المنزل الصغير تراقب ملاكيها يلعبان بسعادة لترتسم ابتسامة رقيقة على ثغرها وهي تضع يدها على بطنها بهي سوف تصبح اماً من جديد
النهاية

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 06-22-2016 الساعة 05:15 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-20-2016, 12:32 AM
 
[glint]سلااااااااااااااااااااااااااااااااامز [/glint] [glint]يسعدني ويشرفني اكون اول ر[/glint]د [glint]القصةةةةةة روووووووووووعاااات [/glint] [glint]انا مسرورة انو القصة انتهت سعيدة والا اموت روحي لو ما التقوا » تحمست :waat::heee:[/glint] [glint]لا تحرمينا من هالابداع يابنت[/glint] تم الايك + الرد ، تقبلي مروري
white Wings likes this.
__________________
إِنْ كُنْتَ لَسْتَ مَعِي، فَالذِّكْرُ مِنْكَ مَعي … يَرَاكَ قَلْبي وإِنْ غُيِّبْتَ عَنْ بَصًرِي
الْعَــيْنُ تُبْصِـــرُ مَنْ تَهْـــوَى وَتَفْقِـدَهُ … وَناظِــرٌ الْقَلْبِ لَا يَخْلُــو مِنَ النَّظَرِ
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-20-2016, 06:46 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nelovar princess مشاهدة المشاركة
[glint]سلااااااااااااااااااااااااااااااااامز [/glint] [glint]يسعدني ويشرفني اكون اول ر[/glint]د [glint]القصةةةةةة روووووووووووعاااات [/glint] [glint]انا مسرورة انو القصة انتهت سعيدة والا اموت روحي لو ما التقوا » تحمست :waat::heee:[/glint] [glint]لا تحرمينا من هالابداع يابنت[/glint] تم الايك + الرد ، تقبلي مروري
شكراً ليكي رفعتي معنوياتي الله يسعدك دنيا واخره كنت محبطه لانه المشاهدات اكتر من ردود لكن جيتي انتي واسعدتيني شكرا مره تانية
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-21-2016, 12:23 AM
 
[glint]حبيبتي تستااااااهلين [/glint] [glint]انا ما اعطيتج شي مني انا بس نقلت الي شفتة [/glint] انتي مبدعة وتستحقين كل كلمة تنقال بحقج
__________________
إِنْ كُنْتَ لَسْتَ مَعِي، فَالذِّكْرُ مِنْكَ مَعي … يَرَاكَ قَلْبي وإِنْ غُيِّبْتَ عَنْ بَصًرِي
الْعَــيْنُ تُبْصِـــرُ مَنْ تَهْـــوَى وَتَفْقِـدَهُ … وَناظِــرٌ الْقَلْبِ لَا يَخْلُــو مِنَ النَّظَرِ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قلوب متالمة ~الم سوريا ~بقلمي آمنه حيدر قصص قصيرة 7 05-14-2014 08:54 AM
رواية قلوب ستتحطم {انميه؛بقلمي} ήỡỗя สℓķỡỗй. أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 04-01-2010 07:13 PM
قلوب النساء اقوئ من قلوب الرجال شو رايك ياادم امي الغالية مواضيع عامة 2 07-14-2009 09:45 PM


الساعة الآن 10:46 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011