عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree152Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #96  
قديم 01-14-2017, 05:30 PM
 
سلام
شكرا عالرابط
الاحداث اعجبتني كثيييير بس موو مرتاحة للعمة ياخي تنرفز
والحادثة اللي كانت بتسبب بها الخادمة ما اشوفها اقنعتني بطيبة العمة
ودخول استيرا لمدرسة داخلية ما ريحني احسها تتقصد ترسلها لمكان بعيد
عشان تقدر تقنع راوند بما انه سهل الاقناع اكثر من استيرا اللي تراقبها ولا حظت تصرفاتها الغريبة
اتمنى ما تحصل عاللي تتمناه و راوند يكشفها ان كانت تحليلاتي صحيحة
رواية تستحق تقييم 5 نجوم حب7
__________________
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 01-14-2017, 11:13 PM
 
سلام عليكم


كيفك غلا...؟

عسى أمورك،تمام و صبرك طويل؟

هو اكيد،طويل دامك انتظرتي ردي....هع5

تعرفين...؟

استغربت لعدم التفاعل الكبير في الرد على هذه التحفة..!

إنها،بالفعل مميزة في الكثير...من النواحي

بدايتها لم تكن بالتكرارية...

و الحبكة كانت متقنة..(:5

نعم، لك أخطاء إملائية بسيطة ، و لكن،هذه الزلات لم تكن بالشيء الكثير...

وصفك كان وافيا نوعا ما، لكنه،ناقص من ناحية الأشكال و الأماكن..

هذا إن أردنا التدقيق في مسألة الأكمل للرواية...

لكن...

و مع هذا...

كدت أفتح فمي تعجبا مما قلته من أنها روايتك الأولى...

إنك متقنة كتابتك كقصة مسلسل درامي فعلا، شخصيا و،دون،النظر لها كمدقق..

هي فعلا كتلة تميز...

اوك ، لنبدأ في الحكاية


كما قلت بدايتك لم تكن مبتذلة، و لا تكرارية...

للأسف على عكسي...هع5

لنعد..فلاش باك..

القصة منطقية ، كأول تعريف للعائلة...

عرفت أنها تسمى..عائلة، لكنها أفراد مشتتون...


لا أنكر أن الأبوين سر ذلك...

طبيعي أن يكون الإهتمام سر سعادة الأسرة..

فالإنسان عبد الإحسان...

قد يظن الكثير أن الخطأ من الأبناء لأنهم لايعذرون..



، لكن الحق أن الآباء يجهلون أحيانا أن الطفل يخلق لينمو..

عقلا

قلبا

قالبا

........

إن لم ينمو أحدها فهو لم ينموا بتاتا...

معادلة بسيطة...

أجل كل فرد مخطئ، إنما لكل شجرة ذات أغصان جذور إن لم أخطئ....

رسائل راوند دون رد...

أي تفهم يجب أن يؤول هذا...

رسالة تبريك على الأقل..!

راوند إن لم أخطئ إسمه... هو الشخص الذي أقدره و أحترمه

ربما ذلك يعود لكوني الفرد الأكبر في عائلتي...

هو الكتوم ، المسؤول، الحنون و المجبر على التفهم

لكن هو ليس عاريا عن الخطأ...

الأكبر حين لم يصرح مشاعره و أفكاره لأخته...

كانت تحتاج طمأنينة من الوحيد الذي تأتمنه نفسها

لكنها لم تر إلا ما يثبت أنه سيرميها بين كنف من لا يكترث بها حسب مجريات الأمور...!


حسنا...

خروجها كان مهزلة عاطفية بنظري...ز1

لكن فرد في وضعيتها التي تعيشها لا تحتاج عذرا لتصرفاتها الغير معقولة

و هي قد فهمت ذلك ، لكن.. في وقت ضائع

حصل الكثير مما يقطع شكي بوحشية ديف... معقد نفسي، أظن... يحتاج طبيبا نفسيا...

نفسيا عانت الكثير. رغم أن وصفها للأحداث في البداية كان يشعرني بصلابتها

لا تأزم نفسيتها...

لكن عندما عذبها ديف .. اقشعر شعر بدني... كنت أحتاج دقيقة وصف أخرى لأبكي

.....

بعد أن استقرت الحياة.. أنا لم أكن طبيعية...كنت أترقب حصول ما يغير!

و هذا ما جرى...

أسوء حدث ..!

راوند جعلني أعيش اللحظة...

بصراحة عشت لحظة ردة فعله بدقة حتى أكثر من أخته...

رغم أنها لم تكن أقل منه ، بل هي غائبة عن الوعي حتى بإستيقاضها...!


ثم ظهور نورا...

كان ذلك فضيعا...

لا أعرف لم توقف راوند عن التفكير بحكمة...

الإعتماد على الأدلة باتت أمرا لا يعتمد عليه في عصرنا و في وضعهم...

لكن...لا يلام، فمن أين له خبرة الحياة...

لذا أرجح أن تكشفها الحس السادس لبطلتنا...


حدث الكثير و أنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيجري..بعد إنتقالها!

أتمنى أن لا تقتلي راوند...

ههههه

اندمجت معه...

و لا داعي للمزيد من التراجيديا...

يكفي أسى..
ح6
رغم شعوري بالخوف و الرهبة يلازمني . .

ماذا عن الخطر الآتي...

و عن ظهور ديف القريب...


..........

لنخرج عن الإطار المقيد للرواية حتى البارت القادم

العنوان... جميل ، لكن لابد من ربطه بالأحداث ..ليس الجميع يفهم الفحوى

و التصميم...جميل...

اوبس...داي

نسيت شيئا آخر...

ربما ذكرته لكن للتوضيح

انت مقيدة كثيرا، لم نعرف شيئا عن حياة راوند الجامعية و لا مقتطف بسيط عن أصدقاء استيرا....

لا اهتم كثيرا...بهذه النقطة

كل شيئ تمام لي شخصيا

جانا..الآن
lazary likes this.
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم



التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 01-16-2017 الساعة 03:36 PM
رد مع اقتباس
  #98  
قديم 01-20-2017, 07:59 PM
 




مجهود مشكور عزيزتي

قراءة ممتعة ~

. البارت :

إنه يوم الفراق ، أسمع زخات هنا وهناك ، ليست للمطر ، بل شعور يجتاحني بصفته وهما ، يوترني
كإيقاع مطر يصوب على فؤادي سهاما ، فتتناثر شظاياه على أرصفة الفراق بتلؤلؤها و نرجسها النديّ .
لم يأبى راوند ونورا إلا ان يأتيا معي ، ربما هذا سيجعل رحيلي أصعب قليلا ...
إن الصمت يسود بشبحه على المحطة ، كما يغطيه تشاؤم النسمات الغاضبة و السحب المتراكبة ، نفر قليل من الأشخاص ينتظرون بملل وهدوء عجيب ، كأنهم بذلك راضخون تملك ذاك السكون للأرجاء وخاضعون لقبضة الإنتظار ، مسلمون بأمره وموافقون على الجلوس صامتين .. لم أنتظر أنا الأخرى أن يقيدني كما فعل معهم ، أشغلت نفسي طويلا بالعبث في هاتفي ثم التأكد من كل ما أحضرته معي تحت انظار نورا وراوند ، لكن مع إقتراب القطار إحتضنتني نورا بشدة تصادمت بها أضلاعي إستغرابا من ردة الفعل هذه و تفاجأ ، رددت في أذني بهمس :
" أرجوك لا تتوقفي عن الإتصال بنا عزيزتي ، أرجوكِ ، لا تقلقي في غيابك سأهتم براوند جيدا "
إبتعدت عني قليلا وهي تكفكف دموعها ، فيما سحبت هواءا رد لي نفسي المتقطع ، ووقفت مبتسمة لها محاولة حمل حقائبي .. إلا أن راوند سبقني و إلتقطها جميعا ناظرا لي بشء من الحزن ناصحا برقة :
" إدرسي جيدا وإهتمي بنفسك ، حسنا ؟ "
أومأت له وقد إقترب القطار أكثر ،حينها خفضت عمتي رأسها وتوجهت بسرعة للسيارة ، يظهر أنها حزينة جدا ..
مع فتح أبواب القطار وإدخال راوند أمتعتي له ، وقفت أتنفس ببطء بمقربة الباب ، وأفكار كثيرة تتبدى لي ،
ما زال راوند يراقب بصمت ، ولم يقل شيئا بخلاف عباراته السابقة ، هل أصعد الآن وأرحل فقط .... ؟
رفعت نظري بعد أن استدرت و حدقت بمقلتيه ... ذابلتان هادئتان كالعادة ، ورائهما عمق كبير ،
إقتربت منه قليلا ، ففتح فمه ليقول شيئا ما ، لكني تلبست لباس الأخت الحنون ، و أحطته بذراعيّ هامسة وأنا على وشك البكاء : " راوند سوف أشتاق لك ، أعدكم أني سأجعلكم فخورين بي ، سأحاول فعل كل شيء ممكن في سبيل ذلك " .
كبداية ، لم ينبس ببنت شفة ، ثم نطق بتأثر :
" عزيزتي نحن فخورون بك دوما ، إبذلي ما بوسعك ، سنبقى على إتصال وسأحاول زيارتك في القريب العاجل "
كنت لأبكي حتما لو بقيت دقيقة إضافية ، وتجنبا لذلك جريت مباشرة وصعدت على متن القطار ، مسحت العبرات التي تسللت على وجنتي ثم نظرت لما ورائي مودعة شقيقي الغالي ...
دقائق مرت وتحرك القطار بعد أن أغلقت الأبواب ، لكنّ بصري لم يحول عن راوند ، ...
لوح لي من بعيد وهو يصيح : " عليك قضاء وقت ممتع ، إكسبي بعض الصداقات ..."
وصل صوته خافتا جدا لي ، وفهمته رغم ذلك ، أخذت ألوح له بسعادة رادة بذلك على ما قاله ،
تخاذلت يدي وسقطت بعدما تلاشى من محيط رؤيتي ، إنتهى كل ذلك ،
جلست على أحد المقاعد بعدما رتبت حقائبي في مكانهم ، أخرجت دفترا وقلما و أخذت بالرسم ...
لم أحدث احدا من الركاب و لم يحدثني أحد ، كل كان مهتما بمحطته القادمة ، كأننا جميعا ذاهبون لمكان نجهله فيه حياة جديدة كليا علينا ، فيها سنبدأ من الصفر ونحاول البقاء على ما كنا عليه ،
على قطار كهذا إما أن تبتلعك أفكار مخيلتك أو تجد رفيقا يؤنسك ، فالرفيق ينسيك الضيق ـ
أما الأفكار فستلح عليك في إختيار طريقة ما لإفساد وقتك بالقلق والتوتر حيال ما أنت مقبل عليه ،
خلال رسمي جالت وتبعثرت في ذهني جواهر العقل ، فكنت أرسم بشغف وسرعة خوفا من إضمحلال الأفكار تلك ..
بعد مرور مدة زمينة ، طويلة نسبيا ... توقف القطار عن شق طريقه فعلمت أنني في المدينة ...
مباشرة عند نزولي تلحف الجو وجهي وداعب خصلات شعري ، أمل تجدد داخلي وعادت زهرة التفاؤل الذابلة لترتشف قليلا من مياه نهر هذه المدينة العذب ، لامست بطريقة ما روحي ، ربما كونها مكانا سأحقق فيه احلامي وساعيد إعتبارا لحياتي الدراسية من جديد .
قابلت بعد خروجي من المحطة المزدحمة بالخلق الكثير شخصا يدعى ' كاسبر' وهو أحد معارف راوند ، عرفته من الورقة التي حملها كما يفعلون في المطارات ، كتب عليها إسمي ، أظنني كنت سأعرفه بدونها فهو يشبه على أية حال أصدقاء راوند في طريقة تنسيقه للملابس و ملامحه ما بين أستقراطي و غجري . غرباء هم كغرابة تفكير اخي .
توجهت نحوه راسمة إبتسامة إمتنان له ،وألقيت التحيةمعرفة بنفسي :
" مرحبا سيد كاسبر ، انا إستيرا أخت راوند "
رد بإرتياح :" حمدا لله على وصولكِ أخيرا ، لم استغرق القطار كل هذا الوقت ؟ "
غير نبرته قائلا :" هلمي من هنا ، لتذهبي لثانويتك " ،
أومأت له و سرت وراءه متجهين نحو سيارته ، صعدت معه لكن في المقعد الخلفي ، مع إبن أخته الصغير ، وأخته الكبرى ، الصغير كان نائما فلم يخفف عني وحشتي التي بدأت أشعر بها ، لكنّ كاسبر كان لطيفا وهو يشرح لي عن المكان ، فيما تولت أخته مهمة إعطائي قائمة بأفضل أماكن للترفيه و التسوق القريبة من مكان سكني . توقفت السيارة فأنزل كاسبر الحقائب و سلمني بطافته كي أتصل به وقتما أحتاج إليه ، ودعت أخته بإمتنان وشكرتهما كثيرا ،
تحركت سيارتهما وواجهت امامي تلك البناية الشاهقة .. ماذا عساي أقول !
إنها ضخمة ، كثيرة الأقسام ، طوابقها عديدة ، أريد رؤية أكثر من هذا لكن السور العالي الخراسانيّ يحجب
العالم الذي ينتظرني ، أتساءل مالذي سأواجه بداخلها .
أوه ! نسيت عليّ أن أتوجه للمجمع السكني الذي وصفه لي صديق راوند ، قلبت نظري في الأبنية المحيطة بالثانوية ، حتى وجدت لافتة تدل عليه ... بطريقة سلسة ودون مشاكل توجهت إلى البوابة الخاصة به ، أعطيت الحارس قصاصة تحمل رقم شقتي ، فتوجه بي لها وسلم مفتاحها لي متمنيا لي إقامة طيبة و عاما دراسيا جميلا .
شكرته هو الآخر ، خصوصا على قيامه بحمل الحقائب نيابة عني ، وبعد أن عاد للأسفل ، فتحت بابها ودخلت .
حسنا .... إنها .. مناسبة !
رحت أجول فيها غرفة غرفة وأتفحص كل ما فيها ، أملك حماما بنقوش الأمواج على حوائطه و ألوان السماء ، مطبخ صغير ذو ألوان زاهية يحوي أواني متناسقة ، إضافة لغرفة نوم بنفسجية بلمسة عصرية مست كل ما فيها من أثاث و أغطية ، مع غرفة معيشة ذات مساحة ضئيلة ، تدرجات أوانها مختلفة لكنها حيوية ، واثاثها هي الاخرى أنيق و أفرشتها جميلة ، كان من الرائع أني وجدتها نظيفة ,هكذا لن اضيع وقتا وسأبدأ حلال بترتيب أشيائي ثم سآخذ سيارة اجرة وأشتري موادا غذائية أملأ بها ثلاجتي ، لربما سأشتري العشاء جاهزا كذلك ، وفي الليل عندما انتهي من كل شيء سأهاتف راوند وأطمئنه .

ـ

دخل آمر السجن وهو ينفخ بصوت جهوري :
" أنهض .. لديك زيارة ل5 دقائق ، " لم يخفي المعني بالأمر إندهاشه ، لكنه قام سريعا وتوجه رفقته لى حيث عليه مقابلة الشخص ذاك ، ، لم يفق لا بعد أن سمع صوت إنغلاق البا مانحا له بعض الخصوصية ، وفيما كان ديفيد يحملق في وجه الرجل هذا .. تكلم الغريب برسمية :
" لقد عينني السيد ألكسندر لأقف على قضيتك ، سأعين لك محاميا لتخرج من هنا "
سأل ديفيد بهدوء :" هل هناك ما تريد إضافته ؟"
أكمل الرجل دون تعابير : " قال السيد ألكسندر إن دخولك لهذا المكان الحقير ليس جيدا ، سيخرجك إذا استطاع لكن "
قاطعه ديفيد وقد بدا عليه الإهتمام : " منذ متى علم بأمر سجني ؟"
جاءه الرد سريعا :" منذ بعض الوقت ، "
فسأل ديفيد مرة اخرى :" إسمع .. كوني لم أتعامل معه من قبل لا يعني انني لا أعرفه ، أدرك انه لا يفعل هذا حبا فيّ ، وأن لديه شيئا آخر يريد إستغلالي فيه ، فما هو ؟"
إبتسم الرجل ورد ّ :" ليس لي الحق في إجابتك ، المهم أني أريد إبلاغك أن ستخرج من هنا قريبا "
وكان جواب ديفيد أن حدقّ بع مطولا ليقول قبل أن ينهض :
" لن يدعني زوج والدتي أخرج على أية حال ، اظنك تعلم أن وسائطه كثر ؟ لن اخرج قبل أن يسمح لي بذلك "

~




ما توقعاتكم القادمة ؟



التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 01-21-2017 الساعة 05:13 PM
رد مع اقتباس
  #99  
قديم 01-20-2017, 08:16 PM
 
ورد المودة : عندما قرأت ردك في المر الاولى لم اتوقف عن التفكير في كمية السعادة التي اجتاحتني ، أحببت كل ما كتبته ، تحليلاتك رائعه و تملكين رؤية كالتي أملكها ، سأحاول الإنتباه اكثر للأخطاء الإملائية و سأكثر الوصف ، فكل ما يرهبني في الوصف أن يكون مملا أو لا فائدة منه لذلك أبتعد عنه ، لكن سأضيفه .
بالتأكيد يشرفني وجود رد في الصفحات هنا ، وسأتشرف بقراءة روايتك ، شكرا لك



eugeune : تحليلالتك في المستوى لا استطيع اخبارك أنها صحيحة او خاطئة لكن فيها الصحيح الكثيير ، أحببت لمستك في الرد شكرا لك



lazary : أحببت طلتك غاليتي على روايتي مرة ثانية دائما اسعد بردودك ،
شكرا لك
رد مع اقتباس
  #100  
قديم 01-20-2017, 08:59 PM
 
السلام عليكم كيفك اتمني ان تكوني بخير

اابارت حلو ولكنه قصير وفيه احداث لاباس به

ولكن لايعني هذا ان يوجد اشياء اتحدث عنهاألكسندر هذا اطن نورا من اتابعه وانه يريد ديفيد يخرج من السجين من بعد ماسويه اكيد انه يحقد على ابو راوند لا ااستبعد انه هو خلف موتهم
واطن استيرا راح تجد اصدقاء في مدرسه الجيد هممم ورجعو ديفيد راح يجعل استيرا تعيش الخوف وانا لا اريد هذا
ووشكرا على البارت ولا تنسي ترسال لي ربط الجديد

lazary likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي الأولي:"كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها" Aella.Cullens روايات و قصص الانمي 31 02-07-2017 11:01 AM
روايتي الأولى هنا " عائلتي مرجوجةة و افتخرر " عبير الندى أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 37 01-14-2014 11:03 AM
روايتي الأولى " سأنتظرك رغم الظروف القاسيه فربما تكون من نصيبي " " سأرحــل أعتـذر لكم " روايات و قصص بالعاميه 13 10-20-2013 04:28 AM
روايتي الأولى بعنوان " أكره الشمس " ɱiss.Loɳɛly• أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 206 09-28-2013 04:22 AM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 07:37 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011