عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree7Likes
  • 4 Post By Tн͠uи͠d͠eя͠
  • 2 Post By Gene
  • 1 Post By Mārionēttē
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-03-2016, 03:49 PM
 
رحلو وسكنا بعدهم

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/03_10_16147549763591951.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



إن غربتي عذاب لاحد له
حياتي البائسة سأقضيها
هنا بين المجانين







فتح الباب
أمعن النظر إليه بملامحه الباردة .
عدل نظارته
قائلا :
اهذا هو المريض؟
ردت عليه الممرضة :
نعم دكتور
أردف قائلا :
شخصي لي حالته؟
قالت بدورها:
لاتزال حالته النفسية غير مستقرة
تجتاحه نوبة من الهذيان
والهلوسة .
قال لها غير مكترث:
إذا ضاعفي له الجرعة،
حالته ميؤس منها.
أدار الطبيب ظهره غير مبالي
وترك خلفه جسد فتى مراهق
ملقى على سرير ابيض..

كان بالكاد ينطق،
لسانه ثقيل
بفعل الادوية ،
حرك راسه من جانب الى اخر،
ألتفت إلى الممرضة
التي تستعد لتعطيه جرعة اخرى من العذاب..
توسل إليها بنظرات عينيه المتعبة

بحق الله.
ابتعدي عني.
انا لست مجنونا.
مالذي تفعلونه بي؟
تمتمت الممرضة بملل
محاولة اسكاته قائلة :
انا اقوم بعملي فقط،
امسكت بيده بقوة،
شمرت قميصه
باحثة عن وريد
لتحقن فيه ابرتها القاتلة.
نظر اليها بيأس شديد قائلا
في نفسه :
سحقا لكم ولمشاعركم الجليدية،
تبا لأدويتكم هذه
جعلتم مني مختلا.



فليخرجني احدا من هذا الجحيم...



بدا ذلك في ليلة مشؤمة،

قررت ان أزور بيتنا الريفي القديم،

كوني مشتاقا
لذكريات طفولتي التي عشتها هناك.


أعرفكم على نفسي :


اسمي سوليفيان
عمري 17عاما

طالب في Eton




مات أبواي قبل سنة في حادث أليم،

أبي كان تاجرا ،
أصطحب أمي في أحد أسفاره
ذات يوم،
أصر على ذهابي معه
لكني رفضت بشدة،
وقد نسيت سبب رفضي الذهاب معهم؟
أبحرت سفينتهم ..


وببساطة غرقت في المحيط.
لازال سبب غرق السفينة مجهولا،
إذ لم يعثرو عليها أصلا!
فتشو المحيط بعمقه
ولا أثر لها؟


بقيت وحدي .
كنت أجلس وحيدا كل صباح على عتبة باب منزلنا،
أراقب الطريق،
لعلي أبصرهما يعودان إلي.



مضت الشهور،
وفقدت الأمل في عودتهما،
تركت المنزل وذهبت للعيش
بمفردي،
وهانا ذا اعود اليه،
لتنبش ذكريات مؤلمة
لاتزال جراحها لم تلتئم.

لا اخفيكم سرا ،
سبب قدومي الى هنا ليس الاشتياق وحده،
فمؤخرا بت ارى امي في المنام كثيرا،
كانت تنتظرني عند عتبة بيتنا القديم
وهي تقول :
بني
عد إلي

تكرر هذا الحلم علي كل ليلة ،
حتى شديت العزم
على قطع هذه المسافة
ولم اكن اعلم ان الذي
كان يظهر لي في الحلم
ليس امي ؟!



في اليوم الخامس والعشرين من ديسمبر
كان الشتاء قد حل .
حزمت حقائبي
وأستقليت القطار
متجه الى الريف،


وصلت في الساعة 6مساء،
كانت الشمس على وشك المغيب
تخيلت ان ارى انا س حولي ،
لكني دهشت
أختفى كل من في القرية !
البيوت خاوية
وساكنيها رحلو ..

اخذت اتفقد المنازل واحد تلو الاخر،
الابواب مخلوعة،
والنوافذ محطمة ،
الغبار في كل مكان!

أيعقل ان يغادر كل من في القرية
بين ليلة وضحاها؟

أمس في الساعة العاشرة ليلا
إتصلت بالعم جون،
بدا لي سعيدا بقدومي
سمعت صوت الضجيح من خلال الهاتف ؟
قال لي ان القرية تحتفل هذه الليلة
،وسيكون في انتظاري عند المحطة،
ولم يكن هناك!!

عجباً!

اين اختفى ؟

بل أين الجميع !!

تبدو لي القرية مهجورة منذ سنوات
وكأن قدم أنسان لم تطأها؟
زادت حيرتي!

مشيت بين المنازل المتهدمة
حتى توقفت اخيرا عند منزلنا ،
كان في حالها يرثى لها،

ولكن الم يقل العم ان منزلنا في احسن حال؟
اكان يمزح معي !
كيف صار هكذا ؟
ولم يطل غيابي سنة واحدة!
أمن الممكن سفرهم جميعا؟
تأففت بغضب، علقت هنا،
القطار القادم
لن يأتي إلا بعد غد،

ولاتتوفر أي وسيلة مواصلات

كأنني في المقبرة...

حل المساء
ولا املك سوى ان انام هنا الليلة،
عندما هممت بالدخول لفت انتباهي
بئرنا القديم ،
اخذت اتفحصه
ورميت حصى صغيرة
لارى ان كان مايزال هناك ماء،
طال انتظاري
ولم اسمع ارتطامها،
اخذت حصاة اكبر
ورميتها ،
ولم اسمع اي صوت ؟
هنا بدأت اخاف،
فتراجعت للوراء،
لتستقر عيناي على رجل عجوز
اسود الملامح يقف عند شجرة كبيرة.

سرت القشعريرة في جسدي
وادركت انه ليس ببشر،
وعندما هممت بسؤاله
توارى للخلف،
ركضت مسرعا
لاراه،
اخذت ادور حول الشجرة
وكان قد تبخر!
هنا تجمدت في مكاني من البرد والخوف ؟

ظللت واقفا مترددا في الدخول

البرد شديد في الخارج ،
علي ان ادخل
ربما كنت اتوهم
دخلت
وكان المكان مظلما
لاح ضوء القمر ليعبر من خلال النوافذ المكسورة
لكنه لم يكن كافيا ليزيل الظلام
استعملت مصباحي لاشق طريقي
صعدت الدرج
وتوجهت الى غرفة امي الراحلة
لاادري لما قصدتهابالذات
كل ماعرفه ان قدامي كانت تسير وحدها
وفكري شارد
وكانني وقعت تحت تاثير سحر ما
ادرت مقبض الباب
رفعت مصباحي متفقدا ارجاء الغرفة
خيل لي انني لمحت شيئا في الركن
صوبت الضوء
لم يكن هناك شي
تقدمت اكثر
ووقفت انظر الى السرير
تذكرت مشهدا سريعا مر في ذاكرتي
عندما كنت طفلا
لم أكن أنام الا في حضنها الدافئ
وهي تدند لي بصوتها العذب
تهويدة لا زلت أذكر كلماتها








القيت بنفسي على السرير
ولم تمض سوى لحظات حتى استسلمت لنوم عميق.

حينما فتحت عيني مرة أخرى لم أكن أعلم كم الوقت
, هل بزغ الفجر ؟

هناك ضوء اصفر خافت يتراقص على الجدار ,
شعرت بكآبة غريبة تسيطر على مشاعري ,
تصبب العرق من جبيني
أصبح هواء الغرفة ثقيلا بصورة مزعجة
و أحست بشيء ما يقبع فوق صدري
, أدرت جسمي ببطء نحو الجزء الأخر من السرير
فتجمدت مكاني فجأة
اجتاحني خوف رهيب ,
لقد كان نفس الرجل العجوز الذي رأيت
يقف عند حافة السرير محدقا في
, يحمل بيده شمعة
ويعتمر
قلنسوة خضراء ,
وثوبا أسود طويل
غريب و قديم الطراز.

دفنت رأسي تحت اللحاف
ثم مرت لحظات سادها صمت وسكون عجيب.
"ربما تكون خدعة أو مزحة سمجة قام بها أحدهم

أخرجت رأسي شيئا فشيئا من تحت الغطاء ,
كان الكهل لايزال واقفا في مكانه كالتمثال ,
بدا حقيقيا إلى درجة ان لهب شمعته كان يتراقص و ينبعث عنه خيط رفيع من الدخان ,
تشجعت ومددت يدي ببطء نحو الرجل ,
لكن أصابعي المرتجفة لم تكد تصل إليه حتى اختفى و تلاشى كالدخان.
قفزت من السرير مرعوبا
وهممت بالخروج

أستوقفني صوت ما
متجها نحوي
قربت أذني من الباب مصغيا
شخص ما في الرواق
يدند بتهويدة أمي؟

من هناك ؟
من يكون !
الصوت يقترب من الغرفة التي انا فيها
تجمدت اوصالي
وقع نظري على الخزانة القديمة
جررت قدماي المتثاقلة
فتحتها وأختبئت فيها
امعنت النظر من فتحة صغير بها
وجل نظري على الباب
انفاسي اضطربت
وصدري يعلو ويهبط
كل مايحوم في فكري
هو مايكون خلف الباب؟
الذي اهتز مقبضه ليفتح!
صعقت لما شاهدت طيف يطير في الهواء!
لم اقوى على النهوض.
خارت قواي.
كان الطيف هو امي.
مرت وهي تدند
وعبرت الجدار
فتحت الخزانة
وقد غارت عيناي
مستحيل هذه ليست امي
امي غرقت في المحيط قبل سنة؟
من تكون تلك اذا؟!

خرجت من الغرفة ,
اتخبط في الظلام
أصطدمت بشيء ثقيل
وسقطت أرضا,
شعرت بسائل دافء يسيل من أسفل راسي,
كانت دمائي ,
اصبت ولم اكترث,
توجهت الى المطبخ,

فتحت احد الرفوف,
كانت الشموع لاتزال في مكانها,
أخذت أضيء البيت كله
حتى وصلت الى الطابق العلوي,
صار المكان اكثر إشراقا,
وزال عني التوتر والخوف
أم هكذا ظننت..

نزلت من على الدرج
لأدهش بأن المكان عاد مظلما ,
أطفئت الشموع .
هدوء مخيف ..
لا اسمع شيئا سوى صوت الأزيز في أذني،
عدت الى المطبخ
لأحضر المزيد من الشموع،
قلت في نفسي لعلها
الرياح ،
فتحت الرف ولم أجد شيء؟
قبل لحظة كان هناك الكثير منها!
بدا يراودني الشك والريبة.
هذا المنزل ليس طبيعيا.
خرجت من المطبخ
لارى ان الطابق العلوي قد اصبح مظلما ايضا ،
ولكن اين مصباحي
بالكاد ابصر ماحولي ،
اخذت اتلمس الجدران
لاصل الى غرفة امي
حيث تركت مصباحي هناك.
القمر احتجب خلف تلك الغيوم السوداء،
يألهى هذا ماكان ينقصني،
عندما كنت اصعد الدرج،
سمعت صوت طبول تقرع
وصخب يصدر من الخارج
ماكان هذا ؟
هل عاد اهل قريتي فجأة!
ثم ماخطب هذا الاحتفال المفاجىء؟

اخذت مصباحي
الذي كان ملقى على السرير
خرجت مسرعا
لاتفقد مصدر هذا الضجيج،
لم اكن منتبها
ممن يقبع في الركن
محدقا في..

فتحت باب منزلنا
ليختفي الصوت فجأة ،
اكنت أهذي!
مامن أحد في الخارج؟
ضاق تنفسي ,
وشعرت بدوار في راسي,
لم اعد اعلم مالذي يجري
هل جننت؟
ام انني تواجدت في مكان
ماكان علي التواجد فيه!

فيما كنت افكر ؟
عندما قدمت وحدي ..
كان همي الوحيد الخروج من المنزل المشؤم.
عندما هممت بالخروج من الباب
ظهر امامي من حيث لا أدري،
ذاك العجوز المخيف ،
ضحك بضحكة مدوية،
ظهرت انيابه ،
وتفحم وجهه،
بدا كالمسخ،
امسك بي وسحبني ،
شدني بقوة ،
حاولت الافلات منه،
كان يسحبني باتجاه البئر
وانا اصرخ واطلب النجدة ،
لكن لااحد في القرية سواي..

أثناء مدافعتي له تعثرت وسقطت ارضا ،
امسك بقدمي وسحبني
وانا اتمسك بالعشب وهو يتقطع بين يدي،
في محاولة يأسة للتشبث بشيء ما.

رفعني عاليا
و
رمى بي في البئر.


استيقظت لاجد نفسي في المصحة..


يقال بأنهم عثرو علي


عند المحطة وانا أصرخ


وأرعب من حولي؟



لكني لا اذكر اي من هذا !
ماأذكره هو
وقوعي في البئر
الذي لا نهاية له!
فهل ياترى
مازلت أسقط؟









قصتي
مجرد ضحية سحر أصابني
أودا بي إلى الهاوية



[cc=..]شكرا Darkعلى التصميم المبدع[/cc]

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
سبحان الله

الحمد لله

لا إله ألا الله

الله أكبر

التعديل الأخير تم بواسطة ↩E X I T ; 10-03-2016 الساعة 04:57 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-04-2016, 12:54 PM
 
السلام عليكم ورحمه الله
كيف حالك ان شاء الله بخير يارب
رحلوا وسكنا بعدهم!
عندما قرأت العنوان أعتقدت بأن القصه
من نوع الدراما الحزين أو شريحة من الحياه
لكني تفاجئت بأنها من نوع الرعب!
حقيقة حزنت جدا لأجل الشاب المسكين
فهو لم يفقد أهله وحسب بل فقد عقله
وكيف انتهى به الأمر في المصحة العقلية
تفاصيل البيت المسكون كانت بحق مرعبة
أبدعتي في هذه القصه مع اني اتحفظ على القصص
من نوع التراجيديا كثير بكرهها
لكن قصتك فعلا رغم مأساويتها
ألا أنها مميزة ولم اقرأ مثلها من قبل...
أتمنى لك المزيد من الأبداع وبالتوفيق
__________________




{[ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ]}



- إلهي لكـ الحمد والشكر
نستغفركـ ياعفو ياغفور

التعديل الأخير تم بواسطة Gene ; 10-05-2016 الساعة 11:44 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-04-2016, 08:11 PM
 
[cc=-]حجز ليوم غد[/cc]


السّلام عليكم

نوّرتِ خيتا.. كيفك؟

وااااه !!

ما هذا!!

إحم

اممم أوّل شي العنوان:

جميل.. فريد من نوعه ومتل ما قالت جوسي يوحي بأنّ القصّة دراما وشريحة من الحياة
وحتّى بداية القصّة بيّنت إنّه القصّة تتحدّث عن العائلة..

لكن شوي شوي.. بدأ يبان الغموض.. الرّعب.. واااه.

عبّرتِ عن كل شي بإتقان، وعنّي شخصيّاً دخلت في الأجواء.. حسيت نفسي أنا وسط الظّلام
وإنّه فيه شي قابض على قلبي.. وإنّ يفعلاً عايزة أهرب وخلص
وكيف إنّه خاب أمله بعد ما كان يتوهّم إنّه أهل القرية رجعوا
الصّراحة لمّا وصلتي لهاي النّقطة قلت هدول أهل القرية بزعامة عمّه عم يمثلوا عليه كنوع من الترحيب
والمسكين جن من الرّعبة

اممم

كل شي كان جيّد

الأسلوب، المفردات والوصف..

الغموض اللي أكرهه صراحة.. ممكن لأنّي ما بعرف أكتب عن الغموض فبغار من اللي بعرفو يعبره عنّه


الخُلاصة إنّي استمتعت بالقصّة.. لك مستقبل


امممم

فيه بعض اخطاء نحويّة وهيك..


[cc=هُنا]- حتى شديت العزم >> شَددت*
- فليخرجني احدا من هذا الجحيم... >> أحدٌ: فاعل مرفوع
- متجه الى الريف >> متّجهاً : مفعول لأجله ع الأغلب / أو ممكن تكون حال مش متأكدة.. لكن بكلا الحالتين هي منصوبة
- تخيلت ان ارى انا س حولي >> أُناساً: مفعول بع منصوب / من حولي: أفضل كهذا
- وساكنيها رحلو .. >> رحلوا: ألف التفريق لازم تكون موجودة بعد واو الجماعة
- اخذت اتفقد المنازل واحد تلو الاخر >> واحداً: همم ما بعرف ليه الصّراحة لكن السليقة بتقول إنها منصوبة :heee:
- سمعت صوت الضجيح من خلال الهاتف ؟ >> عبر الهاتف: تعبير أفضل لأنّه وسيلة اتّصال.
- كان في حالها يرثى لها >> في حالةٍ يرثى لها
- غريب و قديم الطراز >> غريباً وقديمَ الطِّراز: لأنها نعوت وأسماء معطوفة على بعضها.. ارجعي للجملة اللي قبلها عشان تحددي.[/cc]



في النّهاية..

لقد أحسنتِ صنعاً يا جميلة

في انتظار جديدك.. واللي أتوقعه رح يكون أكثر إبداعاً

في أمان الله
↩E X I T likes this.
__________________


التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ- ; 10-05-2016 الساعة 06:04 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-07-2016, 09:39 PM
 
جميل
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-19-2016, 12:48 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله
مسكين سوليفان قلب7
في بعض الأخطاء الإملائية
وليه مش بتستخدمي الفصلة :مصدوم:
هوب نقفز للسطر التالي
بس اندمجت مع القصة *^*
كان في رأسي سؤال واحد "ما النهاية ؟ أهوَ يُهلوس أم ماذا ؟!"
ولم أجِد إجابة

فليخرجني احدا من هذا الجحيم... قلب7

مجرد ضحية سحر أصابني
أودى بي إلى الهاوية قلب7


عجبني ده

لا تحرمي القسم منك


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نغمة رحمن يا رحمن بصوت القارئ المنشد مشاري بن راشد العفاسي بحجم 1 ميجا Youssuf1 أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 2 07-07-2013 12:53 PM
نغمة رحمن يا رحمن بصوت القارئ المنشد مشاري بن راشد العفاسي بحجم 1 ميجا Youssuf1 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 01-31-2013 01:35 AM
نغمة رحمن يا رحمن بصوت القارئ المنشد مشاري بن راشد العفاسي بحجم 1 ميجا Youssuf1 نور الإسلام - 0 01-31-2013 01:34 AM
نغمة رحمن يا رحمن بصوت القارئ المنشد مشاري بن راشد العفاسي بحجم 1 ميجا Youssuf1 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 01-31-2013 01:32 AM


الساعة الآن 08:00 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011