#76
| ||
| ||
__________________ وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا) وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا) صلوا على النبي |
#77
| ||
| ||
الفصل السابع 7 تدور أحداث الرواية حول فتي صغير إسمه هوساميوس ، هذا الفتي يحلم أن يكون فيلسوفا لذلك تعلم من صغره عند رجل مسن يمتلك الحكمة و الفلسفة ، و جائت الفرصة الكبرى لهوساميوس بأن يكون فيلسوفا فشارك بأكبر إمتحان علي مستوى الحضارة الإغريقية ، و إذا نجح بإختبار شالوسيوس فسوف يكون كبير الفلاسفة ، و الإختبار كان عبارة عن ثلاثة أسئلة و من يجيبها سينجح و يكون كبير الفلاسفة من بعد شالوسيوس . عنوان الفصل : مدينة الرجل الواحد نجح هوساميوس و رفاقه بالهرب من قطاع الطرق بفضل خطته المحكمة التي تعلمها من شخص إسمه هازار ، فمن يكون هذا الرجل و كيف إلتقى به هوساميوس ؟؟؟ ، و إلي أين هم ذاهبون الآن ؟؟؟؟ هذا ما سنعرفه في الأحداث القادمة ............ يستمر هوساميوس و البقية بالركض حتى يصعدون التل فيشاهدون قرية و صغيرة تلوح بالأفق فيقول هوساميوس : هذه هي قرية الرجل الواحد هنا إلتقيت بهازار لأول مرة يقول كاسيوس : و أين المدينة التي ذكرتها ؟؟؟ _ هوساميوس : إنها بعد هذه القرية مباشرةً فيقول بيريون : يجب أن نصل إلي المدينة قبل أن يفتقدونا ..... يجب أن نستمر بالمسير يقول هوساميوس : حسناً ...... سنتوقف قليلاً في هذه القرية ثم نذهب إلى المدينة و يتابعون تقدمهم نحو القرية التي أمامهم و أحدهم يسبح في ذكرياته و ينظر إليها في بحر الماضي ... إنه هوساميوس يتذكر تلك الأيام التي قضاها في جيش ألكسندر و كأنه أسير عندهم ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~~~~~~~~ قبل عشر سنوات في أحد الأراضي الإغريقية : يسير جيش ألكسندر بخيولهم و عتادهم متجهين نحو جيوش العدو ، فيقول ألكسندر : توقفوا ....... سنقيم معسكرنا هنا و نستعد جيدا سواء للدفاع أو الهجوم ينزل الجيش عتادهم و ينصبون خيامهم و ينتشرون في المكان فيقول ماركوس : مولاي الملك ... هل تسمح لي بأخذ بعض الرجال و الذهاب للإستطلاع و مسح المناطق المجاورة _ ألكسندر : لا ...... سأذهب أنا و أنت و رايسيز كما تجري العادة ، و سيريوس سيكون القائد في غيابي _ سيريوس : أنا تحت أوامرك يا سيدي و بينما هم مشغولون بالحديث و الترتيب للمعركة القادمة صاح أحد الجنود : مولاي ... مولاي الملك ...... ذلك الفتح هرب مجدداً فنظر ألكسندر إلي حيث أشار فاشهد هوساميوس يركض مبتعدا عن الجيش فقال : هذه المرة لا تتبعوه ..... أنا سأذهب خلفه ........ هيا بنا و ركب صهوة جواده و إنطلق برفقة ماركوس و رايسيز خلف هوساميوس ....... و بينما هم يتبعونه بخيولهم قال رايسيز : لماذا نلاحقه بأنفسنا ؟؟؟ ، يستطيع أي جندي أن يقبض عليه _ ألكسندر : لأننا سنأخذه إلي تلك القرية ....... قرية الرجل الواحد ..... لهذا الأمر أبقيت علي حياته يقول ماركوس مستغرباً : لماذا بقي هازار يعيش في تلك القرية ؟!!!! _ رايسيز : ذلك العجوز كسب إحترامي عندما رفض مغادرة تلك القرية الميتة ...... هل تريده أن يعتني بهذا الفتي ؟؟؟ _ ألكسندر : رغم التناقض الكبير بينهما لكنني أشعر أنهما سيتوافقان ..... هازار أصر علي الحياة و هذا الفتي طلب الموت و بعد ثوان حاصروا هوساميوس و أمسكه ألكسندر و وضعه أمامه علي الحصان و إتجهوا نحو قرية الرجل الواحد ...... و بعد مسير دقائق وصلوا إلي قرية مخيفة و كأنها قرية أشباح ..... أصوات الرياح تعصف بالنوافذ و الأبواب و لا حياة فيها ...... فخاف هوساميوس و بدأ يفكر بسبب قدومهم إلي هنا و بعد أن دخلوا أكثر بين بيوت القرية وصلوا إلي بيت حالته أفضل بكثير من البقية ، فوقفوا أمامه و نادي ألكسندر بأعلى صوته : هازاريوس ....... هل أنت هنا ؟؟؟ فتح الباب و خرج منه كهل يبدو أنه تجاوز الستين عاماً و يحمل بيده دلو فيه ماء فتقدم و سقي الأزهار المزروعة أمام بيته و قال : الحرب دائرة لا أحد يعرف أين بدايتها أو نهايتها فهل أرجعتكم دائرة الحرب إلي هنا مجدداً ؟؟؟ إبتسم ألكسندر و قال : رويدك يا هازار فنحن لم نأتي لقتلك _ هازار : أعلم هذا يا ألكسندر فأنتم قتلتم كل سكان القرية و لكن عزيمتي قتلتكم _ ماركوس : كان هذا قبل عام ...... ألم تنسى هذا الأمر يا هازار ؟؟؟ _ هازار : أنا عفوت عنكم لكنني لم أنسي ما فعلتم ...... و عدم نسياني ليس لأنني أحقد عليكم ..... فأنت لا تنسى كل ما تريد نسيانه _ ألكسندر : و أنا أيضاً لم و لن أنسى ذلك اليوم .... لقد كان أكبر عار و خزي ألم بي و سيبقى إلي الأبد بينما هم يتحدثون كان هوساميوس يستمع إلي حديثهم و قد فهم أن هؤلاء الأشخاص قد قتلوا سكان هذه القرية و يقول في القرية نفسه : كيف لهذا العجوز أن يتحمل الحديث مع هؤلاء القتلة ؟؟؟؟!!!!!! فقال رايسيز : أنت لم تسألنا لماذا جئناك ..... فهل تعلم لماذا أتينا إلي هنا ؟؟ _ هازار : و لماذا أسألكم ؟؟؟؟ .... إذا كنتم تريدون شيئاً مني فسوف تخبرونني به دون أن أسألكم _ ألكسندر : هذا الطفل حاله مثل حالك و قد أتينا به إليك لتخبرنا أيهما أفضل له ..... الحياة أم الموت ؟؟؟ ضحك هازار و قال : لا يوجد إثنان حالهما واحدة ...... نحن البشر رغم تشابهنا يبقى الإختلاف موجود ليميزنا عن بعضنا البعض ، و هو صغير و لن ينمو نمو عقله و ستؤثر عليه عواطفه كثيراً و حتى لو كان له نفس عمري فكل منا له شخصيته التي تختلف عن الآخر و هذا لن يجعلنا نمتلك نفس الوضع ، و سؤالك لا ينبغي أن تسأله فنحن بشر متساوون بأحقية الحياة و لا يمكنك أن تقرر مصيره بالحياة أو الموت ......إن الذي يقرر الموت هو من منحنا الحياة لا ينطق أحدهم بحرف و كأن هازار أخرسهم بكلماته ..... يقترب هازار و يقول لهوساميوس : كيف حالك يا ........ ، ما هو إسمك ؟؟ لا يجيب هوساميوس و يبقى صامتا ...... فيقول هازار : حسنا ..... فهمت ، هيا بنا يا ألكسندر يقول ألكسندر مستغرباً : إلي أين ؟؟!!! يقول هازار : سأذهب معكم و أبقى مع هذا الصغير _ ماركوس : و لماذا لا تبقيه معك ؟؟؟ _ هازار : هو لم يتقبل حديثي معه ..... فكيف سيقبل البقاء عندي ...... سأحضر أمتعتي و بعدها نذهب _ رايسيز : لكنه سيحاول الهرب كما حاول من قبل ....... يقاطعه ألكسندر و يقول : دعه يا رايسيز ..... هذا العجوز لن يترك قريته إلا لأجل أمر عظيم ... و أنت تعلم ماذا حدث قبل عام يدخل هازار إلي منزله و يخرج و معه حقيبة يضعها علي علي كتفه و يقول : أنا مستعد ..... لنذهب الآن يركب هازار علي الحصان خلف ماركوس و ينطلقون في جولة إستطلاع ثم يعودون إلي حيث يعسكر الجيش ، فينزل ألكسندر عن حصانه و ينزل هوساميوس عنه ..... و ما أن يضعه علي الأرض حتى يركض محاولا الهرب فيقول لهم ألكسندر : أحضروه و لا تسمحوا له بالهرب ....... و راقبوه كي لا يحاول الهرب مرة أخرى فيقول هازار : الطائر يسعى للهرب من قفصه حتى لو وفرت له كل ما يتمنى ، فالحرية أغلي من أي شيء يحضرون هوساميوس و يأخذونه رفقة هازار إلي الجيش و يضعونهما في خيمة عليها حراسه و داخلها يعاني هوساميوس من الحيرة تجاه هازار الذي كان بالنسبة له رجلا غامضا مرت عدة أيام و الجيش يخوض المعارك مع العدو و هوساميوس و هازار يرتحلان معهم من أرض إلي أخرى و يراقبون إحتفالاتهم بالنصر و أحزانهم بموت رفاقهم و هوساميوس يزداد حيرة يوماً بعد يوم بهذا العجوز الذي لا يكترث بما يحدث حوله ..... لا يهتم بأنه بين أيدي قتلة أهل قريته و لا يحمل لهم أي كره أو بغضاء ، بل يتعامل معهم كأن الأمر لم يحدث و في أحد الأيام طلب الملك ألكسندر أن يؤتي بهوساميوس إليه و عندما أحضروه كان هوساميوس محافظا علي صمته و لم يتحدث مع أحد إطلاقاً منذ ذلك اليوم الذي طلب فيه الموت من ألكسندر فقال ألكسندر : أنا أعلم أنك في غاية الحزن و لا تفكر بأي شيء إلا الإنتقام من قتلة أهلك ... لكن هذا ليس عملك الآن ، أنت أضعف من أن تقاتل بل أضعف من أن تعيش وحدك ، لذلك يجب أن تكافح و تعيش لتحقق ما تريد و كان هوساميوس يستمع لكلام ألكسندر و لا يعيره أي إهتمام فقال ألكسندر : ربما تعلم بأننا قتلنا جميع أهل قرية هازار لكنه سامحنا علي ما فعلنا و علمنا درسا لن ننساه أبداً ....... حاول أن تتعلم منه حتى لو كنت لا تريد العيش في الحياة فهذا العجوز يعرف كيف يجعلك تفهم الحياة و عندما تفهم الحياة لن تحبها فقط بل ستعرف كيف تجعل الآخرين يحبونها و ذهب الجيش إلي معركته القادمة و بقى هوساميوس تحت حراسة بعض الجنود الذين بقوا ليحرسوا العتاد و الأمتعة و هازار بقى كذلك ، و داخل خيمتهما يجلس هازار و يراقب هوساميوس الذي كان يحاول الهرب لكن الحراس يمسكونه و يرجعونه إلي الخيمة عند هازار ، و بعد فترة تعب هوساميوس و استلقي علي الأرض فقال هازار : لن تنجح في فعل أي شيء إذا كنت تفعله عبثاً ، الهرب من بين أيديهم ليس صعبا إذا تصرفت بشكل صحيح و لكنه شبه مستحيل إذا بقيت تتصرف بعشوائية ينظر هوساميوس إلي هازار و يفكر بما قاله و يتذكر كلام ألكسندر حينما قال " حاول أن تتعلم منه " يهمس هازار بصوت منخفض : يمكنني أن أخبرك بطريقة للهرب منهم إذا أردت يظهر الإهتمام علي وجه هوساميوس و يستمع له بإنصات فيقف هازار و يخرج من الخيمة و يقول : إنتظرني ..... سأعود و يغيب هازار لمدة ثم يعود و معه حجر يحمله في يده و يجلس بجانب هوساميوس و يخرج بعض المواد من حقيبته و يبدأ بخلطها مع بعضها و هوساميوس يراقب بإهتمام و واصل هازار خلط تلك المواد حتى صار لونها أصفر ثم أخرج زجاجة من حقيبته و يفتحها ثم وضع القليل منها علي المزيج الأصفر و وضعه علي الحجر ثم بدأ بدعكه بقطعة خشنة و طلاؤه بذلك المزيج الأصفر ثم وضعه علي الأرض فصار يبدو كأنه قطعة ذهبية براقة و نفيسة مدها هازار نحوه و قال : له خذها ..... إنها لك ، أعطها لهم و سيسمحون لك بالهرب أمسكها هوساميوس و نظر اليها عن كثب و هو لا يكاد يصدق أن ما يحمله هو حجر مطلي صنعه هذا العجوز ...... و فجأة شعر هوساميوس بالنعاس و سقط علي الأرض و فقد الوعي و بعد أن استيقظ لم يدرك ما الذي حدث و عندما نظر حوله وجد هازار جالساً فوق رأسه و يبتسم ، في هذه اللحظة إنفجر هوساميوس عن صمته و إنهمر سيل من الأسئلة من فمه و قال : ما الذي فعلته ؟؟؟ و لماذا تساعدني ؟؟؟ و لماذا عفوت عن هؤلاء القتلة ؟؟؟ و كيف تحتمل هذه الحياة بعد كل ما جرى معك ؟؟؟ ..... أجبني علي أسئلتي نظر هازار إلي هوساميوس و هو يبتسم و قال : على مهلك أيها الفتي ...... فأنا لا أستطيع الإجابة علي كل أسئلتك مرة واحدة ...... ثم إن المرء لا يبدأ حديثه مع الغرباء هكذا ، بل هكذا ... أنا اسمي هازاريوس و الناس يُنادونني هازار , فما هو إسمك ؟؟؟ شعر هوساميوس بالطمأنينة و قال : إسمي هو هوساميوس _ هازار : هذا رائع ..... إسمك جميل ، و كم عمرك يا هوساميوس ؟؟؟ _ هوساميوس : خمس سنوات .... أخبرني لماذا ترضى بحياتك رغم الذي حدث ؟؟؟ يصمت هازار قليلاً و يقول : هل تشعر بالحزن ؟؟؟ ، و لا تجد السعادة ؟؟ ، هل أنت كذلك ؟؟ _ هوساميوس : نعم _ هازار : الحزن يولد إذا حدث لك شيء و يستحيل أن تغيره ، و السعادة هي أن ترضى بالقدر ...... فكل شيء حدث لم يقع بالصدفة بل هو محتوم عليك و الا لتمكنت من تغيره ، لكن رغم ذلك يوجد الكثير من الأشياء التي يمكنك تغييرها _ هوساميوس : لم أفهم كلامك !!!!!!! ..... من أنت بالضبط ؟؟؟؟؟ _ هازار : أنا لست إلا رجلا ً كباقي البشر ...... لكن لدي طباعي الخاصة التي تميزني عن بقية البشر و يتعلم هوساميوس طريقة الهرب من كل جوانبها و يتعلم كيف يحلل شخصيات الناس و كيف يجب أن يتعامل معها , و بقي يتعلم مع هازار و بعد عدة أيام توجب على هوساميوس و هازار أن يتركوا جيش ألكسندر و يعيشا في إحدى المدن ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ في الوقت الحاضر ~~~~>>>>>>> يصل هوساميوس و البقية إلى قريةٍ صغيرة شبه مهجورة , إنها التي كانت في الماضي ( مدينة الرجل الواحد ) فما هو الشيء الذي يريده هوساميوس منها ؟؟؟ , و لماذا تفرقوا عن جيش ألكسندر في الماضي ؟؟؟ هذا ما سنعرفه في الأحداث القادمة النهاية . يتبع ....... |
#78
| ||
| ||
__________________ وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا) وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا) صلوا على النبي |
#79
| |||
| |||
سلام عليكم أخبارك أخي ..؟ كالعادة البارت ينقطع حكما و درر ... الأحداث، أنها عودة للذكريات ... أعجبني أن هوساميوس التقى بهازار في طيات حرب طاحنة ... لكنك اختصرت الكثير و ذكرت المفاهيم الأساسية... ككاتب ، الإختصار غير جيد ... و أيضا ... جميل اسلوب تعليم هازار ...و اجوبه الغير مباشرة غالبا ... أراها رسائل توجهها لنا دائما ، بعدما توجهها لنفسك... اتعرف ما جعلني حقا أعجب بالبارت... جملتك عن النسيان لألكسندر و أتباعه ، هو حق ... أنا شخصيا دوما لا أنسى ، و هذا سيئ و يعرضني لمتاعب .. لكن حقدي لن يجني شيئا ، فأسامح لأجل نفسي قبل غيري ... و ايضا...هوساميوس رغم صغر عمره إلا أنه عميق التفكير ، ذلك واضح و جلي... أسئلته التي طرحها هي أسئلة شخص في العاشرة لا الخامسة فطفل بالخامسة سيكون شغله الشاغل هو الخوف ... بل كل شخص سيكون خائفا و عقله مشلول التفكير بين فترة في أواسط حربهم.. و متشوقة للطريق الآتي الذي سيكشف لنا أسرار كثيرة...
__________________
إخوتي إني أغضب لأجلكم و منكم و أحزن لأجلكم و بسببكم و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم فتحملوا أخوتي هذه هي كل ما لدي لكم التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 06-09-2017 الساعة 12:39 PM |
#80
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيف هي احوالك يا حسام واخيرا الفصل اتعلم لقد ياست من انك ستنزله و لكن الحمد للله حقا ان هازار حكيم وذكي للغاية و كلامه رائع لاعجب ان يكون هوساميوس حكيما ان كان معلمه بهذه الحكمة الفصل رائع كالعادة لم تخيب طني فيك وفي كتاباتك اتمنى ان تقبل مروري المتواضع وان تكمل تالقك و ابداعك ولا تنساني بروابط الفصول القادمة
__________________ maissa and malak toghether 4 ever توامتي روحي و حياتي احفظها يا رب ستظل القدس عربية اسلامية |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة جميله عن الفيلسوف ( سقراط ) | *الرجل الغامض* | شخصيات عربية و شخصيات عالمية | 15 | 03-22-2012 06:04 AM |
الفيلسوف والمهندس | loai72m | نكت و ضحك و خنبقة | 4 | 03-29-2011 03:31 PM |
زوجة الفيلسوف | alichemical79 | مواضيع عامة | 6 | 01-12-2011 06:39 AM |
الفيلسوف و الامى ! | الملكة ريم | نكت و ضحك و خنبقة | 5 | 10-12-2009 08:18 PM |
الفيلسوف ارسطو | البؤساء | شخصيات عربية و شخصيات عالمية | 3 | 07-19-2008 02:15 AM |