عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree9Likes
  • 3 Post By Freesia | فريسيا
  • 2 Post By Freesia | فريسيا
  • 1 Post By آميوليت
  • 2 Post By آليزإبيثُ باثُوري.
  • 1 Post By *Alex
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-15-2017, 05:17 PM
 
ّ~ كلمة شرف | من روائع بانتيليف ~

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://gulfsup.com/380847x.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center][CENTER]

-




يؤسفني جدًا أنني لا أستطيع أن أذكر لكم اسم هذا الصبي الصغير , وأين يعيش , ومن هي أمه , ومن هو أبوه , لأنني في الظلام لم أتمكن من رؤية وجهه . فقط أذكر ان أنفه كان به بعض النمش , وأن بنطلونه كان قصيرًا , لم يثبت بحزام , وإنما بحمالة تنقلب من فوق الكتف , وتزرر في مكان ما على البطن . على نحو ما , توجهت في الصيف إلى حديقة - لا أعرف كيف يسمونها - على جزيرة " فاسيليفسكي " بالقرب من كنسية بيضاء . وكان معي كتاب ممتع , رحت أقرأ فيه , ولم ألاحظ كيف حل المساء .وعندما ضعفت عيناي من الزغللة , أصبحت القراءة من الصعوبة بمكان فأغلقت الكتاب , ونهضت متجهًا للخروج . . كانت الحديقة قد بدات تخلو من الناس , وفي ممراتها , راحت المصابيح تشع من آن لآخر . ومن خلف الاشجار رن جرس الحارس . ولأنني خشيت أن تغلق الحديقة , مشيت مسرعًا جدًا . وفجأة توقفت . فقد وصل إلى سمعي من خلف بعض الشجيرات أن أحدًا يبكي . . انعطفت إلى جانب الطريق , حيث لاح على البعد بيت صغير بلونه الأبيض وسط الظلام : بيت حراسة أو كُشك كذلك الذي يوجد في كل حدائق المدن . وكان بقربه حائط , وقف بجانبه فتى صغير ,لا يزيد عمره عن سبع أو ثماني سنوات, وهو مطاطأ الرأس , وينتحب بشدة , دون سلوى من أحد! اتجهت إليه وناديته: - أيها الصغير . . ماذا بك ؟
- لا شيء .
- كيف لا شيء . . من ضربك ؟
- لا أحد . - ما الذي إذن يبكيك ؟
كان من الصعب أن يتكلم , وكذلك أن يمسك بكل دموعه . وكان ينشج ويفوق , وينشق بأنفه !
قلت له: - هيا نمضي . . أنظر ، فقد صار الوقت متأخرًا ، والحديقة تغلق . .
وأردت أن أجذبه من يده , لكن الصبي سحب يده بدون حرج قائلًا: - لا أستطيع
- ما الذي لا تستطيعه ؟
- لا أستطيع السير
- كيف ؟ لماذا ؟ ماذا بك ؟ - لا شيء
- هل أنت مريض ؟
ــ لا . . صحيح بصحة جيدة .
- إذن لماذا لا تستطيع السير ؟
- أنا حارس - أي حارس ! أي حارس !
- ماذا أنت ؟ ألا تفهم ! نحن نلعب . .
- آه . . مع من تلعب . . سكت الصبي , وبلع ريقه , وقال: - لا أعرف .
وهنا بدا لي أن الصبي ربما يكون مريضًا , وأن في رأسه خبالًا . قلت له: - اصغ إلي . . ماذا تلعب ؟ وكيف كان ذلك ؟ تلعب . . ولا تعرف من أنت ؟
- نعم , لا أعرف . فقد كنت أجلس على دكة في الحديقة وأقبل مجموعة كبيرة من الأولاد , وقالوا لى : " هل تريد أن تلعب معنا لعبة الحرب ؟ "
فقلت: " أريد " . ورحنا نلعب . قالوا لي : " أنت عرَيف "وكان هناك ولد كبير أرسلني إلى هنا , وقال: إن لدينا مستودع بارود في هذا الكشك وستكون أنت حارسه . فابق هنا , ولا تنصرف حتى لا أبدلك بشخص آخر قلت له: "حسنًا " . قال: " أعطني كلمة شرف على أنك لن تذهب " .
- هيه . .
- قلت له: " كلمة شرف: لن أذهب "
- وماذا بعد ؟
- ها أنا ما زلت واقفًا . . واقفًا , وهم لا يأتون !
حينئذ ابتسمت وسالته : - حسنًا . . وهم وضعوك هنا منذ وقت طويل ؟
- كان النهار لا يزال . .
- ولكن أين هم ؟ -
أعتقد أنهم مضوا . .
- كيف مضوا ؟
- نسوا . .
- ولماذا تجلس إذن ؟
- لقد أعطيت كلمة شرف . .
أردت أن أبتسم مرة اخرى , لكنني تنبهت فجأة إلى ان الضحك في هذا الموقف لا يليق , وأن الصبي على حق تمامًا . فما دام قد أعطى كلمة شرف , عليه أن يبقى مهما حدث ولو على حياته ! ويستوي بعد ذلك أن يكون الأمر لعبة , أو غير لعبة .
قلت له: - إذا كان هذا قد حدث ، فماذا تصنع الآن ؟
قال الصبي , وقد بدأ يبكي: - لا أدري أردت أن أقدم له أية مساعدة ممكنة , لكن . . ماذا أستطيع أن أفعل ؟ هل أذهب للبحث عن أولئك الأطفال السخفاء , الذين وضعوه في الحراسة آخذين منه كلمة شرف , وأسرعوا هم إلى منازلهم ؟ لكن أين أجد هؤلاء العفاريت ؟ ! لا شك في أنهم قد تناولوا عشاءهم , وذهبوا إلى الفراش ، ورأوا عشرات الأحلام . أما الصبي , فيجلس هنا الساعات الطويلة , في الظلام , وهو جائع حقًا ! وسألته : - هل تريد أن تأكل ؟
- نعم . . أريد .
قلت بعد تفكير: - حسنًا , أسرع أنت للمنزل لكي تتعشى , وسأبقى أنا بدلًا منك هنا .
وقال الصبي: - نعم . . لكن هل هذا ممكن ؟
- ولماذا لا يمكن ؟
- إنك لست شخصًا عسكريًا
هرشت قفاي , وقلت: - صح . . لن تذهب . . حتى أنا لا أستطيع أن أكون مناوبا مكانك . الذي يمكنه أن يقوم بهذا العمل شخص عسكري . . قائد ! وفجأة قفزت إلى ذهني فكرة طيبة , واعتقدت أنني إذا حررت الصبي من كلمة الشرف , فإنني أحرره من الحراسة أيضًا , هكذا ينبغي أن يكون العمل . لكن من الضروري الذهاب للبحث عن شخص عسكري.لم أقل شيئًا للصبي . أبلغته فقط "انتظر لحظة " وأسرعت بنفسي إلى مكان الخروج . لم تكن بوابة الحديقة قد أغلقت بعد , أما الحارس فقد ذهب إلى أقصى الحديقة , لكي يتصل من هناك بمركز حراسته. وقفت بالقرب من البوابة , ولم يمر بالقرب مني أي شخص عسكري: أي ملازم , أو حتى جندي من الجيش . وكما يبدو لم يكن في الشارع أي شخص يرتدي الملابس العسكرية . وفجأة ظهرت في الجانب الآخر من الشارع مجموعة من المعاطف السوداء .فرحت , وظننت أصحابها بحارة عسكريين , لكنني عندما عبرت الشارع مسرعًا لم أجدهم بحارة , وإنما طلاب صغار في مدرسة صناعية . ومر رجل سكة حديد طويل القامة يرتدي معطفًا جميلًا جدًا , مزينًا بعلامة خضراء . لكن هل كان من الممكن لمثل هذا الرجل أن يقف ويستمع لي أردت أن أعود للحديقة , وجهي مثل قفاي . لكني فجاة , لمحت عند الناصية على محطة الترام " كاب " أحد القادة بإطار أحمر . ويبدو أنني لم أفرح قط في حياتي مثل فرحي في تلك اللحظة . واندفعت نحوه بكل قوتي . لكنني مع الأسف لم الحق به , لأنه كان أسرع مني في الصعود إلى " الترام ". وقفت على المحطة, إلى أن أقبل ضابط شاب , برتبة رائد , وكان يشق طريقه وسط الجمهور المتجمع حول باب العربة . وأسرعت إليه , ممسكًا بذراعه , وصحت: - رفيقي الرائد . . دقيقة واحدة . . انتظر . . رفيقي الرائد !
التفت إلي ناظرًا باستغراب , وقال: - ماذا حدث ؟
- هل تريد ان تعرف ماذا حدث ؟ هنا , في حديقة , بالقرب من " كشك " حجري , يجلس طفل صغير منذ ساعات . . إنه لا يستطيع الخروج . فقد أعطى كلمة شرف . . إنه صغير جدًا . . إنه يبكي . . قطب القائد عينيه , ورنا إليَ بدهشة أكبر . ربما ظن هو أيضًا أنني مريض , وأن في رأسي خبالًا . . لكنه قال: - إنني هنا في عمل ؟ لكن " الترام " كان قد فاته , فنظر إليً بغيظ , وانتهزت الفرصة فشرحت له القصة بوضوح أكثر , وعندما فهمها لم يعد يفكر , وعلى الفور قال : - فلنذهب . . لنذهب بالطبع . . لماذا لم تقل هذا لي مباشرة ؟ ! وعندما توجهنا إلى الحديقة , كان الحارس قد أغلق البوابة تمامًا . وطلبت منه الانتظار عدة دقائق , وقلت له : إن في الحديقة صبيًا باقيًا , واندفعنا - الرائد وأنا - إلى داخل الحديقة . وفي الظلام , اكتشفنا بصعوبة البيت الصغير الأبيض , كان الصبي واقفًا في مكانه بالضبط , حيث تركته . ومرة أخرى كان يبكي بهدوء شديد . ناديته , ففرح جدًا , إلى حد أنه صرخ من الفرح . أما أنا فقلت: - ها هو ذا . . قد أحضرت قائدًا . اعتدل الصبي في وقفته , ولكي يرى القائد بصورة أفضل , مد جسمه الصغير لأعلى عدة سنتيمترات . . وقال القائد: - أيها الرفيق الحارس . . أي رتبة تحملها ؟
- أنا عريف . - رفيقي العريف . . آمرك بترك مركز حراستك , الذي عهد به إليك . سكت الصبي , وحك أنفه
, ثم قال: - وما هي رتبتك انت . فأنا لا أرى تمامًا عدد النجوم التي على كتفك ؟
- أنا رائد .
عندئذ رفع الصبي يده مؤديًا التحية العسكرية , قائلًا:
- حاضر - رفيقي الرائد - بالأمر أترك نقطة الحراسة .
قال هذا بصوت مسموع , وبمهارة بالغة إلى حد أننا لم نتمالك أنفسنا وانفجرنا في الضحك . وابتسم الصبي بسرور وارتياح . عدنا إلى باب الحديقة المغلق , وانتظرنا عدة لحظات , قبل أن يفتح الحارس لنا القفل المغلق . ومد الرائد يده محييًا: - ممتاز يا رفيقي العريف . منك يخرج المحارب الحقيقي . . إلى اللقاء ! وتمتم الصبي ببعض كلمات , قائلًا: " إلى اللقاء " وتركنا الرائد , مسرعًا إلى المحطة , نحو " ترامه " الذي كان قادمًا . أما أنا , فقد شددت على يد الصغير , وسألته: - هل يمكنني أن أوصلك ؟ - لا . . فإنا أسكن قريبًا من هنا . . إنني لا أخاف . ونظرت إلى أنفه الصغير ذي النمش , واعتقدت حقًا أنه لا يخاف من شيء . ان الصبي الذي لديه مثل تلك الإرادة القوية , وهذه الكلمة المتينة لا يخشى الظلام , ولا يخاف من المجرمين , ولا يرتجف من أكثر الاشياء رعبًا ! وعندما يكبر , لا ادرى ماذا سيكون عندما يكبر ؟ على أي وضع كان , فإن المضمون بالفعل أنه سيكون شخصًا حقيقيًا . هكذا فكرت وأنا أسير وحدي مسرورًا من تعرفى على هذا الصبي الذي أشد على يديه بقوة . . مرة أخرى !


[/COLOR]
[/FONT][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________








توأمتي الجميلة حب0

http://www.al-3in.com/2minutes.htm
امحي ذنوبك كلها فى دقيقتين !!

كلارا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-15-2017, 10:01 PM
 
[COLOR="Orange"][B][SIZE="4"][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://gulfsup.com/380847x.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center][CENTER]

-
[FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma]



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال جميعًأ ؟

ان شاء الله تكونوا بألف خير

وأخيرًا تمكنت من نقل هذه القصة لكم

قرأتها من فترة وعجبتني وحبيت انقلها

احد القصص اللي بحبها للكاتب الروسي بانتيليف

اتمنى تعجبكم

التصميم من عمل كريس تشان حب0

يسلموا ايديها

في أمان الله


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
*Alex and آميوليت like this.
__________________








توأمتي الجميلة حب0

http://www.al-3in.com/2minutes.htm
امحي ذنوبك كلها فى دقيقتين !!

كلارا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-16-2017, 10:57 PM
 
-
رد مذهل آميو
، ابدعتي ونورتي
Freesia
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أُغرمت هنا جدًا ببراءة الطفل اللي أصحابه نسيوه بس برضو مش عايز يخلف وعده ويتحرك
زعلت من أصحابه إزاي ينسوه ف مكانه كدة !! يمكن أفتكروه هيروح ، معرفوش إنه مختلف عنهم ، لو هما بيخلفوا وعودهم ف هوَ لأ
فكرت ف الناس الكبار اللي بيخلفوا وعودهم زي مثلا لو نجحت هجيبلك كذا
والعادة الطفل بيصدق :/
الطيبة مش سذاجة
إحنا اللي بنسميها سذاجة لأننا ببساطة "كبرنا" وبراءة الأطفال بقت شيء بعيد ف الذاكرة
يا ريت لو نقدر نحتفظ بالحاجات الحلوة فنفسنا ك أطفال وناخدها معانا لما نكبر
وزي ما قال الرائد ، الطفل ده لما يكبر هيبقي مختلف ومميز
حبيت وصف النمش على أنفه
دمتِ بخير



__________________



سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 🌠
لا إله إلا الله محمد رسول الله 🌠
الله أكبر 🌠


التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 08-23-2017 الساعة 11:13 AM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-17-2017, 07:08 AM
 



[COLOR="Mintcream"]





حجز.
_
مرحباً عزيزتي ..
كيفك ؟إن شاء الله بأتم الصحة و العافية نحمه3 .
أولا شكراً ع الدعوة الحُلوه .
جذبني العنوان صراحه ! كلمه شرف ..
التنسيق كمان جميل جداً
حبيت البراءه و العزيمه و الوفاء بالوعد
أشياء نفتقدها بهذا الزمن للأسف .
أصرار الفتى ع إلتزام يدُل ع القوة و العزيمه فعلاً قصه جميله
أختيار مُميز عزيزتي ، لكن للأسف أنجلطت من هالعافاريت الي
تركو هالمسكين لحاله )'
بأنتظار جديدك عزيزتي ، لا تنسينا من الدعوات الجايه
[/color]

التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 08-17-2017 الساعة 08:46 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-23-2017, 04:15 AM
 
[ALIGN=CENTER]
-
رد مذهل من توأمتي المذهلة
، ابدعتي ونورتي
Freesia
.

السلام عليكم
مرحبًا دندن ؟
لا أدري لمَ ذكرني ذاك الصغير - عند بدايتي القراءة - بأوليفر تويست xD
عالم الأطفال ملئ بكمية لطافة وبراءة لا توصف
"كلمة شرف" العنوان فعلًا رائع
والقصة أظهرت معنى الوفاء بالوعد الذي لا يفي به الكثير من الكبار :nop:
حرى بهم التعلم من ذاك الصغير
حديثهم كان لطيفًا
"- ولماذا لا يمكن ؟
- إنك لست شخصًا عسكريًا"
بربك يا فتى! إنه يريد مسعادتك ما هذا الجواب
حتى إنه أحضر له رائدًا cute3
والأخير ظنه مجنون كما ظن بالطفل أول مرة
من الجيد أنه تم انقاذ الصغير في النهاية
وإلا بات ليلته بأكملها بجانب مستودع البارود الوهمي ذاك xD
اصراره جميل ووفاءه بالعهد وقوة إرادته
لو كان كل الأطفال هكذا لصار العالم أفضل بلا شك
قصة جميلة توأمتي واختيار رائع حب0
دمتِ بخير
في أمان الله
[/ALIGN]
__________________

غدًا ستشرق الشمس!

× شرطة خارجة عن القانون ×

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

سَلة التفاح ♪|| بلون السماء..!

التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 08-23-2017 الساعة 11:12 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روائع .... روائع ....من عالم السيارات....خسارة أذا ماتدخل samir albattawi أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 07-26-2007 10:13 PM
كلمة هي كلمة تستشعر من خلالها بأن روحك محسن محمد حسين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 19 04-22-2007 02:41 AM


الساعة الآن 02:30 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011