عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree187Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 09-03-2017, 06:00 PM
 
لان الكل هون ناوى يرفع ضغطى

ولما ضغطى يرفع بصير مرعبه مو مخيفه بس
ما بحب الى مابيلتزمو بالقوانين

لانى ما بقدر خالفها بحس الكل مثلى بس يخساره
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #52  
قديم 09-04-2017, 02:50 AM
 
مشاركتي في الفكرة الاولى: الاميرة وردة
http://3rbseyes.com/t544385.html#post8621219
__________________
كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية
"حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي
حتــى... تمـــــــردت"


رد مع اقتباس
  #53  
قديم 09-04-2017, 08:56 PM
 
[TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://store1.up-00.com/2017-08/150315159983273.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





السلام عليكم
كيفك يا عرب
جبتلكم الفكره الثانيه اليوم
معكم مهله ليوم 15 من الشهر الحالى
ويلى ما نزل تكملتو للفكره الاولى ينزلها هى وهى قبل انقضاء المهله

بعد هاى الفكره سأعطيكم النتائج والجوائز مشان نبدأ جوله جديده

يلى اتمنى جمال الفكره يسرعكم لو ما مصدقين انزلو وشوفى







كانت الساعة تشير للعاشرة عندما افاق على ذالك الصوت كالعادة فرمى لحافه بسرعة ووقف كمن سيفوته القطار ليطل من تلك النافذة بصمت يبتسم بعذوبة

كانت بالاسفل تلك الفتاة صاحبة البشرة البيضاء والعيون الواسعة تعبث بصناديق القمامة الصفيحية الكبيرة وهى تبحث عن شىء صالح للاكل بها ليس لها انما لاشقائها الصغار وعندما تجد شىىء من مبتغاها تضعه بكيس اسود بجوارها

كان هو يضع يده على حافة النافذة ويسند عليها خده ينظر إليها بسعادة لم يشعر بها قبلا هى ليست فاتنة كثيرا ولكنه يراها اجمل مخلوقة بالوجود بالرغم من ملابسها القديمة وشعرها المكسر الا انه ومنذ رأها ذلك اليوم صار شغفه وصنعته المسلية هو اختلاس النظر لها كل صباح

كان التعب باديا عليها فيبدو انها بذلت جهدها منذ الصباح وهى تحاول الحصول على طعام ولكنها فشلت كالعادة وعادت خائبة لصناديق القمامة تلك
وبينما هى تفعل اذ نزل فجاة شىء فوق غطاء الصندوق ليغلق بقوة وتسقط هى للخلف تنظر بدهشة لذالك المجنون..!

نظر إليها نظرة باردة ثم قال بسخرية : اوو عذرا
ثم قفز من فوق الصندوق وسار مبتعدا بينما هى راقبته وقلبها يكاد يتمزق من الرعب لخوفها من ان يهينها او ينهرها للابتعاد عن القصر...

فتنهدت براحة بعد ان ابتعد لتعود لما كانت تفعل..ثم اخذت الطعام لاشقائها "لورا"،"جاك"، "جون"..،وبعد ان تناولوه فرحت بذالك وتركتهم بذلك المنزل الصغير متداعى الحوائط ليختبئو خلف احد جدرانه وذهبت لتبحث عن رزقها

***********

دخلت لاحد ملاهى الالعاب الالكترونية واليدويه المشترك واخذت تترجى مالكه بان يسمح لها بمساعدته بادارة المكان او تنظيفه والانتباه للالعاب من المشاغبين..
وبعد وقت ليس بالقصير نجحت بإقناعه وبدات تجول بالمكان كما امرها تراقب الشبان المندمجين بألعابهم
واثناء ذالك وجدت شاب يبدو عليه الغضب يضرب لوحة تحكم احدا الالعاب بقبضته فإقتربت منه وقالت بهدوء وخوف :هاى هلا توقفت عن هذا الالعاب ليست للتحطيم، ان لم تكن ستلغ فمن فضلك توقف عن تحطيمها..

فالتفت إليها ورفع حاجبه ثم صفر بقوة وقال :وااااو ما هذا الجمال أأنا احلم ام اننى ارى حورية ...
فابتلعت ريقها وفضلت الابتعاد ولكنه امسك بيدها فجذبتها بسرعة وركضت مبتعدة عنه وهى تكاد تموت رعبا..

وبعد بعض الوقت كانت تقف بجوار باب الخروج شاردة بامر اشقائها اذ فوجأت بذلك الشاب اللعوب يقف امامها مباشرة فتحركت لتبتعد ولكنه منعها من ذالك بوضعه يده امامها واخذ يضحك ويتكلم بكلمات كرهت "تيا " نفسها لاجلها

ولكن فجأة جزب احدُ ذلك الشاب للخلف بقوة وابعده عنها وهو يقول بغضب :دع الفتاة وشانها ايها اللعين ..
فنظرت لذلك الشخص لتتفاجأ بأنه من كاد يقطع أصابعها بغطاء صندوق القمامة صباحا فشهقت بخوف وابتعدت عنهما لانهما بدأا بشجار عنيف

وبعد بعض الوقت استطاع بعض الشبان ابعاد "ماك " الفتى الثرى عن ذالك العوب بصعوبة فتقدم ماك منها وجزبها من يدها بقوة حتى اخرجها بينما كادت هى ان تنهار من شدة خوفها

ثم رما يدها لتقف بجوار ذلك الحائط وهى تنظر له بتعجب فقال هو بإنفعال :اياك ودخول ذلك المكان مجددا افهمتى..؟
فرفعت حاجبها بحيرة لما يقول انه يكلمها وكأنه يعرفها منذ سنين او انه شقيقها الاكبر الذى تعرض للإهانة من ذالك الموقف

صمتها المتبلد ذاك ذاد من ثورانه فصرخ قائلا :اسمعتنى ..؟
فالتصقت بالحائط وقالت بخوف :ماذا بك يا هذا انا فقط اعمل هنا ..

فقال بغضب :يمكنك العمل بذالك القصر
فنظرت له بغباء فعض على اسنانه وقال بصوت خافت عما كان : قصر القمامة انسيته ..؟
فظهر الحزن على وجهها لتقول بهدوء: ولكنهم سيرفضوننى كعادتى

فإستدار وقال بجفاء :لا انهم يحتاجون للعمال "ثم سار مبتعدا وهو يتمتم " كونى هناك فى الساعة السابعة ..
قال ذالك وتابع بخطوات يبدو الغضب واضحا عليها فتنهدت بقليل من الراحة وسارت عائدة لأشقائها لان الشمس بدات بالاختفاء

*************

وفى تمام السابعة كان تقف امام ذالك القصر الذى تخلو ساحته من الحراس تدق بابه بتوتر وبعد دقائق فتح رجل نحيل تبدو البلادة عليه ثم قال بملل وهو يتفحها بعينيه العسليتين :نعم..!

فقالت بقليل من التوتر لانها وعدت نفسها بترك ذالك الطابع لكى لا تُرفض :انا هنا ..لاجل العمل ..
فقال ببرود وهو يغلق الباب :ليس لدينا عمل ...
ولكن صوت صارما نهره :توقف "كام"
فنظر للخلف لتظهر من خلفه امرءة ترتدى ذى الخدم يظهر عليها انها بأوخر العشرينيات نظرت لتيا قليلا ثم قالت :انسيت ان تلك الخادمة طردت كسابقاتها لاضير من طرد هذه ايضا بعد بضعة ايام ادخلها سأخبر السيدة لتقابلها...

فدخلت تيا وجلست على كرسى بتلك الصالة الكبيرة تطالع اثاث ذالك القصر الذى يُظهر خارجه العادى عكس ما بداخله وبعد حوالى النصف ساعة ظهرت امراة انيقة من تلك السلام الحلزونيه تبدو الحدة واضحة عليها ..

جلست مقابل تيا ورمقتها بنظرة متقذذة ثم قالت :اليس لديك افضل من هذه الثياب ...؟
فهزت تيا رأسها بنفى فذمت المرأة شفتيها ثم بدأت تطرح اسئلة عدة عليها
وبعد عشر دقائق تنهدت بضجر ثم قالت :حسنا ستعملين هنا والان ستبدأين عملك ...ثم صرخت "مارى احضرى لها ثيابا جيدة لا اريد رؤية ثيابها هذه بقصرى

ثم نظرت لتيا وقالت بضيق :اذهبى وبدليهم وتعالى بسرعة لاخبرك بعملك..
وبعد ان بدلت تيا ملابسها الرثة بتلك الملابس التى لم تحلم بها يوما عادت لتقف امام السيدة الصارمة فتنحنحت السيدة وقالت بحزم :انظرى ستصعدين الان وتوقظين سيدك ولا تنزلى الى ان يستيقظ اهذا مفهوم ...


فبدى التعجب على وجه تيا ثم قالت بتوتر: س.. سيدى ..انا ..لم افهم ..!
فعضت على شفتها ثم قالت بضجر :أنت الان خادمة ماك الخاصة
فقالت تيا بغباء :من ماك ...
فصرخت السيدة بغضب :يبدو اننى انا من سيطردك هذه المرة وليس هو..
فتراجعت تيا للوراء فقالت السيدة وهى تحاول السيطرة على نفسها بعد ان رفعت سبابتها لاعلى :اصعدى.. اجمل باب سترينه فى الرواق هو لماك سيد العائلة الوحيد من بعدى ايقظيه باى ثمن حتى لو ظللت تدقين طوال النهار ...

فاومات تيا براسها ثم توجهت للسلالم قاصدة غرفة ذالك الماك وهى تجهل اى مغامرة ستخوض مع ذالك المتقلب

"ستووووووب"

شو رايكم بالفكره حلو مو..؟

ماذا ستكون ردة فعل تيا عندما ترا ماك وتعلم انه نفس ذلك الشاب ..؟

وكيف سيقابلها ماك ..؟

وماذا سيكون مصيرها هى واشقائها..؟

كل هذا ستجيبوننى عنه بتكملاتكم فانطلقو

❤اتمنى التوفيق للجميع❤









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
!!Achlys and ملك|Malak like this.
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة الورده الورديه ; 09-05-2017 الساعة 06:08 AM
رد مع اقتباس
  #54  
قديم 09-05-2017, 02:44 AM
 
الفكرة حلوة كثيرراح حاول ابدا في الكتاية
__________________
كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية
"حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي
حتــى... تمـــــــردت"


رد مع اقتباس
  #55  
قديم 09-05-2017, 11:51 AM
 
عفوا حياتي احتمال ما تعجبك تكملتي لاني مشقولة كتير وما عندي اي وقة لهيك اتمنا انو ما تنزعجي مني لانها ما هتكون طويلة زي الي قبلها واحتمال ما انزلها بس حسب اظروفي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"~ لاآ سُلــطــةه لنــاآ عــلى اآلـ ق ــــــدر ~" \\ مشـــاركتي في مسابقة " أجمل قصة # ادبية" SaRay قصص قصيرة 18 05-20-2016 06:06 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM
"Q.o"مسابقة " اكتشف معنا " الرمضانية "Q.o" © بندر © أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 3 10-02-2006 11:35 PM


الساعة الآن 08:21 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011