عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > علوم و طبيعة

علوم و طبيعة علوم الأرض و البحار, علوم النباتات, علوم الحيوانات, الفلك وعلوم الفضاء , و البيئة

Like Tree17Likes
  • 7 Post By عَبَقْ
  • 8 Post By عَبَقْ
  • 2 Post By ديورين
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-14-2018, 02:03 AM
 
ذهبي/!! The end!!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_774k5aq71.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




مسكتكك .. م تجو للقسم الا منقوليين
عااد موضوع احلامي ذا.. لو تدرين انك لخصتِ 70%
من مواضيع القسم
انررت القسم بنوت - ديورين



السماء الزاخرة بالنجوم في ليلة صيف دافئة هي منظر جميل يسحر أعين الناظرين .
لطالما أردت أن أغوص في عمق أعماق هذا الكون لأكتشف ما يحويه من مجرات تشخص العين من رؤية جمالها و كواكب تكشف سرا من أسرارها و نجوم تتلألأ بضيائها ، وكم وددت أن أحلق في ذلك الكون الفسيح الذي تتقاسمه النيازك و الشهب على حد سواء ، فلا عجب في أني أميل في هذا الموضوع إلى التركيز بشكل رئيسي علي عجائب الفضاء.
لكن وراء تلك الأضواء المتلألئة الساحرة تختفي أيضا بعض الظواهر الأكثر خطورة على كوكبنا وعلى وجودنا.



1 - الكويكب


يوميا، يتم ردم الأرض بالغبار والصخور التي تتساقط من الفضاء الخارجي مهرولة.
ولحسن الحظ بالنسبة لنا، فإن معظم هذه الأشياء بمجرد حاولتها المرور عبر الغلاف الجوي فإنه يقف لها بالمرصاد و يقوم بحرقها كالحاجز المنيع .
و لسوء حظ الديناصورات، فأنه أحيانا ، مرة واحدة كل بضعة ملايين سنة، يمر كويكب بحجم بلدة صغيرة ليضرب ويدمر كل شيء.
في الواقع، قبل 66 مليون سنة، سقط كويكب يبلغ طوله 10 كيلومترات (6 أميال) فاخترق الطبقات الأولى من سطح الأرض، مما أدى إلى حفرة طولها 177 كيلومترا (110 ميل) وهي حفرة كفيلة بدفن أكثر من مخلوق فيها مما تسبب في فوضى وتهديد و قلب الموازين على مناخنا. لقد دمر هذا الكويكب الأنواع التي كانت تجوب الأرض لأكثر من 170 مليون سنة.
وفي حين أنه من غير المرجح أن يدمر كويكب الارض، يعتقد العلماء في وكالة ناسا أن أي شيء يزيد طوله على كيلومترين (1.2 ميل) يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الحضارة.
وفي الحقيقة فأن عدد الكوكيبات العملاقة التي تمر بالارض غير قليل ، فمثلا 4179 توتاتيس (toutatis 4179) هو كويكب يبلغ طوله 5.4 كيلومتر (3.4 ميل) وهو يحوم كالذبابة على عدد من الكواكب، بما في ذلك الأرض.
على الرغم من أن فرصة الاصطدام صغيرة، لكن المدار الفوضوي للكويكب يجعل من المستحيل التنبؤ بمساره.
ومن المقرر أن يكون في عام 2069 لقاء قريب من الأرض، لذلك دعونا نأمل من ناسا أن يتم تجهيز مكتب تنسيق الدفاع الكوكبي فهو سيقوم بمهمة التصدي لهذا الخطر الفضائي.

2 – انفجار اشعة جاما


كما يوحي اسمها، انفجارات أشعة جاما هي رشقات قوية جدا من أشعة جاما القاتلة.
نحن لسنا متفقين على أصل هذه الأشعة و لا كيفية تكوينها ، ولكن يعتقد أن سبب وجودها هو اصطدام نجوم النيوترون بعضها ببعض أو ربما نتجت عن الثقوب السوداء.
عادة ما يتم تحرير الطاقة من نجم في أشكال كثيرة. خلال اصطدام نجم النيوترون بغيره ، فيحدث الجمع بين المجالان المغناطيسيان .
وبما أني أتحدث عن نهاية العالم فاسمحوا لي أن أفترض أنه قد نتج عن الاصطدام كمية كبيرة من الطاقة تم تحريرها في حزم مركزة من أشعة جاما، ويمكن أن يكون تحرير الطاقة قويا لدرجة أنه يخلق انفجارا في منتصف الطريق عبر الكون يمكن رؤيته من الأرض.
إذاً كيف تكون انفجارات أشعة جاما قاتلة؟
حسنا، هذا يعتمد على مدى البعد في المسافة. يسعني القول أن معظم انفجارات أشعة جاما لم تكن ضارة بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلينا. ولكن العلماء يعتقدون أن انفجارا لأشعة جاما يحدث كل خمسة ملايين سنة يمكن أن يكون قويا بما يكفي للتأثير على الأرض مما يؤثر على طبقة الأوزون التي تعمل كالدرع لصد هذه الاشعة وبالتالي نهاية الحياة على الأرض!

3 - العاصفة الشمسية


تخيل أن غدا استيقظت و الطاقة الكهربائية قد نفدت فقد تمسك بهاتفك النقال مثلا وتحاول فتح تطبيقاته ووجدته لا يعمل.
ليس هذا فحسب، ولكن لم يكن هناك أي وسيلة لإعادة تشغيله.
كأن تكون الشبكة بأكملها ذهبت في مهب الريح، ويمكن أن يظل الحال على ما هو لأيام، وأشهر، وحتى سنوات قبل أن يتم إصلاحه بالكامل.
ومن الممكن أن تنعدم الأصوات فيعم السكون في كوكب الأرض الذي طالما سمعنا منه صرخات مدوية.
العاصفة الشمسية هي أي ثوران على سطح الشمس.
هذه العاصفة عادة لا يكون لها أي تأثير على الأرض.
ولكن في بعض الأحيان، يتم إطلاق سراح ما يكفي من الطاقة المغناطيسية للسفر على طول الحقل المغناطيسي للشمس إلى منطقتنا.
ويعرف هذا باسم طرد الكتلة الإكليلية (CME) ويمكن أن يصاحب تحرير هذه الطاقة عددا من الأحداث الغريبة، وأبرزها العواصف الكهربائية وانقطاع التيار الكهربائي.
لو تكررت عاصفة عام 1859 الآن فهذا ما سيحدث
في الواقع، عاصفة شمسية ضخمة قدمت إلى كوكبنا في عام 1859 تلك المعروفة باسم عاصفة كارينجتون (منطقة تقع في مدينة مانشستر الإنجليزية)، كانت تلك العاصفة من عجائب الطبيعة التي ذكرها المؤرخون والعلماء ، حيث أن غلاف الكرة الأرضية تلألأ بألوان شفقية شاهدها جميع الناس ، وكان بإمكان السكان في الجزء الشمالي من الأرض قراءة جريدة في عز الليل على ضوء ذلك الشفق العظيم.
لكن اثر العاصفة لم يتوقف على تلك الانوار الخلابة ، بل امتد ليؤثر على عمل شبكات التلغراف التي تعطلت، وتسببت بصدمة كهربائية قوية لمشغليها، واحترقت اوراقها ، وفي احيان اخرى بدأت تعمل من تلقاء نفسها بالرغم من قطع التيار عنها!.
برغم ذلك فأن اثر تلك العاصفة يعد ضئيلا ، وذلك لأن الكهرباء والشبكات السلكية واللاسلكية لم تكن منتشرة كما هو الحال في يومنا هذا، لكن ماذا لو تكررت مثل هذه العاصفة الآن؟
الفيزيائية باتريشيا ريف تعتقد أن عاصفة بهذه القوة ستكون لها "عواقب هائلة" على البنية التحتية الحديثة ومن الممكن أن تترك قارات بأكملها في الظلام.

4 - اصطدام المجرات


قليل من تلك الأشياء التي ذكرتها نسبة حدوثها شبه مضمونة ، ولكن ما سأتحدث عنه هنا هو مؤكد النجاح في حدوثه.
فالمجرة أندروميدا تندفع خلال الفضاء بسرعة 110 كيلومترا في الثانية.
وفي حوالي أربعة مليارات سنة، سوف تتصادم مع مجرة درب التبانة الخاصة بنا، وتترك درب من الغاز وغبار النجوم في أعقابها.
سيتم تدمير بعض النجوم في التصادم وجها لوجه. وسوف يلقى آخرون من مجراتهم تماما.
ونتيجة لذلك، سوف تنتهي كلا من المجرتين اللتين تمزقتا ذهابا و إيابا ثم ينجران معا في نهاية المطاف إلي ثقب أسود هائل في المركز و يتم ولادة مجرة جديدة كاملة.
طبعا لا أظن أحدا منا سيكون موجودا بعض اربعة مليارات عام ! لكنها تبقى واحدة من اشد مخاطر الفضاء ، اي اصطدام المجرات.

5 - تحويل الحقول المغناطيسية


ماذا سيحدث لو انعكست الاقطاب المغناطيسية للارض ؟
إن الحديد المصهور في باطن الأرض يولد حقل مغناطيسي ملحوظ.
ويلعب هذا الأخير دورا حيويا في كيفية تنقل أنواع الكائنات الحية ويحمينا من الأشعة الضارة للشمس.
لكن كل 200،000 إلى 300،000 سنة، يتحول القطبين عكس المجال المغناطيسي للأرض.
بمعني أن القطب الشمالي المغناطيسي ينعكس ليصبح هو القطب الجنوبي المغناطيسي وهكذا دواليك.
كما كان منذ 800،000 سنة ذاك كان آخر تبديل لقطبي الأرض .. فيا ترى هل نحن من سيشهد ذلك التبديل مرة أخرى يوما ما أم أحفادنا؟.
لسوء الحظ بالنسبة لنا، هذا التبديل و التقليب لا يحدث على الفور.
في الواقع، فإن تلك العملية بطيئة للغاية، وتستغرق ما يصل إلى 10،000 سنة لكي تكتمل. خلال هذا الوقت، يتحرك المجال المغناطيسي حول الكوكب، ويخلق أعمدة مغناطيسية صغيرة مؤقتة تنتشر عبر الأرض وتضعف قوتها الكلية.
وبهذا يتركنا عرضة للإشعاع الذي يدمر الحمض النووي. وإذا اختفى المجال المغناطيسي تماما، سيكون هناك بعض العواقب المدمرة.

6 - غزو المخلوقات الفضائية


الغزو الفضائي للارض قد لا يكون مجرد خيال علمي
ما هو الدليل الحالي لغزو الكائنات الفضائية و صحون الـ UFO؟ الدليل يكمن في سفن الفضاء في بحر البلطيق، وحوادث اختطاف تلك الكائنات للبشر، وادعاءات وزير الدفاع الكندي السابق بول هيلير أن ما لا يقل عن أربعة أنواع غريبة من المخلوقات الفضائية تعيش بيننا.
النقاش حول وجود هذه الكائنات لا يزال مستمر. وبغض النظر حول ايماننا بوجود الكائنات الفضائية من عدمه ، يجب ان نسلم بأن نظام المجموعة الشمسية ووجود كواكب هو ليس حالة فريدة في هذا الكون الفسيح ، وان هناك الملايين من الشموس داخل كل مجرة ، ولو علمنا بأنه هناك ما يصل إلى 200 مليار مجرة في الكون، فيبدو من المستبعد تقريبا أن نفكر في أننا المخلوقات الذكية الوحيدة و لا يوجد كائنات ذكية أخرى في الكون الكبير.
بعض من كبار العلماء في العالم، بما في ذلك ستيفن هوكينغ، يعلن أن الحياة خارج كوكب الأرض موجودة.
في الحقيقة، لقد كان هناك بالفعل دفعة حقيقية في السنوات الخمس الماضية لإجراء الاتصال بتلك الكائنات الذكية.
لكن هوكينغ يتحدث عن مخاطر الوصول إلى مجتمع لا نعرف عن نواياه شيئا قائلا : "إن الحضارة التي تقرأ إحدى رسائلنا يمكن أن تكون منذ مليارات السنين و عاشوا قبلنا وأكثر قوة بكثير. قد لا يرون لنا أي قيمة أكثر مما نرى للبكتيريا".
يبدو أننا لا نساوي شيئا أمامهم، لم نصل حتى لمستوي البكتيريا أمام ذكاء و قوة تلك الكائنات!. لذلك ما الضمان في أن لا يعاملونا معاملة البكتريا .. فيكون فناءنا ونهاية حضارتنا على ايديهم.

7 - التوسع الشمسي


الشمس عند تحولها إلى عملاق احمر .. المرحلة الاخيرة قبل موتها
في مركز نظامنا الشمسي يوجد نجم صغير استثنائي. انه قريب بما فيه الكفاية لوقف المحيطات من التجمد و بعيد لمنعها من التحول إلى صحارى ... إنها الشمس التي لا نعرف للحياة معنى بدونها.
في الحقيقة فأن شمسنا هي مجرد نجم قزم أحمر عادي في مرحلته الرئيسية من الحياة. خلال هذه المرحلة المستقرة، تندمج ذرات الهيدروجين معا ليشكلوا الهيليوم وإنتاج الإشعاع الشمسي الذي يضيء ويدفئ كوكبنا.
وللأسف، كما هو الحال مع كل الأشياء المفيدة و النافعة، يجب أن ينتهي هذا الأمر .. حتي الجمادات خيرها يذهب!.
ففي حوالي 4.5 مليار سنة، شمسنا فقدت الكثير من غاز الهيدروجين وعليه فإن الهيليوم سوف يقل تباعا.
ومع نفاد الوقود، يتقلص جوهر الشمس، مما يتسبب في سحب الطبقات الخارجية إلى الداخل من خلال قوة الجاذبية الأقوى.
ولكي تبقى مستقرة، ترتفع درجة الحرارة الأساسية للشمس وتتوسع الطبقات الخارجية.
في نهاية المطاف، فإن الشمس ستتوسع إلى مرحلة جديدة من الحياة، العملاق الأحمر، الذي سيبخر المحيطات، ويحرق البشرية فتصير رمادا، وأخيرا تبتلع الشمس الأرض بما فيها.

8 - فقدان القمر


ماذا لو تدمر القمر .. بماذا سيتغزل الشعراء من بعده!
القمر ينحرف بعيدا عن الأرض بمعدل 3.8 سنتيمترات (1.5 بوصة) كل عام.
على الرغم من أنه من المستحيل عليه الابتعاد تماما، وهنا يثور التساؤل: ماذا لو اختفى القمر من أمام ناظرينا؟
تخيل ذلك : فلنفترض أن الكويكب بدلا من أن يصطدم بالأرض غير مساره و قام بتحطيم القمر ماذا سيحدث بعد ذلك؟
حسنا، نعلم جميعا أن الأرض تجذب القمر و هو كذلك يجذبنا، و عليه إذا حدث ذلك التصادم بين الكويكب و القمر فإن غبار القمر سوف يعيد تشكيله ويتجمع حول الأرض في حلقات (تماما مثل زحل).
و بالتالي فالنيازك سوف تكسر هذه الحلقات، باستمرار و تتساقط علي سطح الأرض و تدمر أي شئ يعترض طريقها.
كما أن فقدان الجاذبية القمرية سيكون له آثار فظيعة على المناخ والطقس.
سحب المد والجزر من القمر يبطئ دوران كوكبنا.
وبدون ذلك، ستصبح الأيام 10 ساعات ، وستميل الأرض 60 درجة أخرى، وتغرق مواسمنا الثابتة في حالة من الاضطراب.

9 – الشهب (نجوم الرماية)


"نجوم الرماية" عادة ما تشير إلى درب من الغاز مضيئ يتركه الشهاب لأنه يحترق في الغلاف الجوي. نجوم الرماية حقيقية و موجودة أليس كذلك؟.
هذا صحيح، كرات من الغاز محروقة تحلق بحرية عبر الفضاء موجودة.
يحدث هذا عندما تكون سرعة النجم كبيرة لدرجة أنه قادر على ترك مجرته، والسفر بحرية عبر الكون في عشرات الآلاف من الكيلومترات في الثانية.
هذه الكرات الهائلة من الطاقة النووية تحرق كل شيء في طريقها وتدمر التوازن الدقيق للمدارات الكوكبية التي تمر.
لحسن حظ كوكب الأرض، فقط حوالي 12 من هذه النجوم فائقة السرعة تم اكتشافها.
مع العلم أن فرصة مواجهة واحد من تلك النجوم في هذا الكون الواسع لدينا هي صغيرة.
وبطبيعة الحال، فإن ذلك لن يمنع أحد النجوم من طمسنا إذا قرر أخذ جولة و أن يعبر من خلال نظامنا الشمسي.

10 - وداعا أيها الهيدروجين


علي الرغم من أن الكون في سنواته الذهبية، فإن المشهد الكوني يبدو مختلفا تماما.
تماما مثل شمسنا، فإن الغالبية العظمى من النجوم في الكون تحترق ببطء من خلال وقودها، وسوف تنهار في نهاية المطاف إلى لا شيء.
لن يبقى سوى الكاربون.
النجوم الأكبر ستصبح سوبرنوفا(وهو نجم يزداد فجأة في السطوع بسبب انفجار كارثي وتخرج معظم كتلته و يتلاشي) ، أو ربما حتى النجوم النيوترونية أو الثقوب السوداء، ولكن حتى هذه سوف تتبخر أو تعيد تشكيل نفسها لجعل النجوم الأصغر حجما تلقى نفس المصير.
تخيل : أنه مرة واحدة قد تم استخدام الهيدروجين فإنه لن يكون هناك المزيد من الوقود لخلق نجوم جديدة وسوف يترك الكون في الظلام الدامس.
وسوف تكون درجة الحرارة -273 درجة مئوية (-459 درجة فهرنهايت) تحت البرد التجمد، أو الصفر المطلق على وجه الدقة.
في ظل هذه الظروف، لا يمكن لأي كائن حي البقاء على قيد الحياة.

المصادر :
- Asteroid Fast Facts

- ARE GAMMA RAY BURSTS DANGEROUS?

- Impacts of Strong Solar Flares

- Andromeda on collision course with the Milky Way

- Could a geomagnetic reversal kill us all?

- Would Aliens Really Kill Us, Independence Day-Style?

- Is the Sun expanding? Will it ever explode?

- What would happen if we blew up the Moon?

- Some stars may travel across the Universe, perhaps with aliens in tow

- Atoms Reach Record Temperature, Colder than Absolute Zero


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
.

التعديل الأخير تم بواسطة ديورين ; 02-14-2018 الساعة 08:53 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-14-2018, 02:22 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_774k5aq71.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

كيف حالكم اعضاء و زوار منتدى عيون العرب ؟

اتمنى ان يكون الجميع بخير

رغم أن الموضوع مرعب نوعاً ما لكني شعرت بحماس و متعة و أنا اجهز له

اتمنى يعجبكم الموضوع

و اتمنى تشعروا بنفس الحماس و المتعة و انتوا عم تقرأوا الموضوع

لا تنسوا لايك + رد مشجع + تقييم يفتح النفس

و بث
َ


سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ،
أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ
أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْك


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-21-2018, 08:08 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_729blj073.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



T A I F

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك عبق
أخيرا تم سحبك للقسم <<تستخدم مصطلحات فضاء xD
موضوع ممتع غني بمعلومات يتنبأ و تنبأ بها علماء
عاما بعد عام و يحذرون خ
لكن في بعضها كون الانسان السبب لا يذكرون بل يظلون
يلومون الطبيعة على الدوام :" class="inlineimg" />
و الان لننتقل للتحدث عن ال10 اشياء +
-1-
كويكب المتهم بالتسبب في اتغراض الديناصورات
ماذاا صغير .. طول قطر بذا القدر
و عن تنبؤات ناسا م اقتنع بسرعة م اعرف ليه
لكن تخوف "1.2 ميل" بحق.... + قوة الجذب = قوة مدمرة بحق :" class="inlineimg" />
اما عن توتاتيس 4179 فتحمسست للقائه xD
2069 .. انا بكون انغرضت

لذلك دعونا نأمل من ناسا أن يتم تجهيز مكتب تنسيق الدفاع الكوكبي فهو سيقوم بمهمة التصدي لهذا الخطر الفضائي
امم كل الكوكب او امريكا فقط كما في الافلام
-2-
اششعة جاما ---حقائق ذا الانفجار مخيفة
رغم اني م افهم فيزياء الا ان كل ما يتعلق بالاوزون يقلقني
-3-
عواصف شمسية..
فكرة غياب الكهرباء عااا مخيفة هه+3
عاصفة عام 1859؟.. اول مرة اسمع عنها و الله ..
تأثيرها كبير رغم عدم وجود الكثير غير شبكات التلغراف..
فبجاضرنا ستحدث كاارثة من انقطاع كهرباء و انترنت و غيرها احداث ^^
سنعود للماضي لكان .. ليس سيئا جدا
الله يحمينا
-4-
اصطدام المجرات..
ماذاا.. كلمة مباشرة موثوقة دون كلمة "ربما" واحدة؟
و كذا كلام متعلق بشيء مستقببلي لا علم الا عند الله
م اصدق دائما .. لكن الاصطدام وارد ^^
-5-
التوسع الشمسي.. تعبير اخر .. كل ما يتعلق بانواع و حياة النجوم
تججده بموضوع "النجوم ممالك و مجرات.." و تجد اشياء ممتعة عن شمسنا كذللك
و ظاهرة التوسع الشمسي نقطة في بحر عالم النجوم ^^
-6-
فقدان القمر.. عااا شنو اللقصصصد..
الارض سيغرق يا للهول
تشوقت لاقرأ مزيد ^^

-7-
فضائيون..
وجود بكتريا بكواكب اخرى و اقمار بعضها ربما مؤكد
لذا فضائون م استبعد
-8-.. لاا هيدروجين؟؟؟... لا ماء لا...
اسباب ذلك كلها في الفضاء و حياة و موت النجوم ...
م افهم شيء انا؟<<طبيعي خ
ثم شهب و انعكاس اقطاب..
الشهب و تشبيهاتها رائعة جدا ^^
ثم الاقطاب.... شيء عجيب جميل .. سألت قبلا اذا كان
لذا الانعكاس علاقة بحقيقة شروق الشمس من مغربها
عند قرب الساعة"الساعة قريبة" ؟؟؟
ختاما..
موضوع جميل صنفت هذه الاحداث و التنبؤات
كغرائب و عجائب لكنها تظل ناتج دراسات و تجارب لذلك
تعتبر كعلوم ^^...
سعدت بالموضوع جدا.. احسنتِ الطرح
تقبلي مروري.. الى لقاء

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي

التعديل الأخير تم بواسطة ـ قَـمر ; 03-23-2018 الساعة 10:56 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:02 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011