عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree29Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2019, 10:15 PM
 
ذهبي ~*و قد احتضنت أخي*~

[img3] https://c.top4top.net/p_7999iu8b1.gif[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




[img3]https://d.top4top.net/p_7999tp6i2.png[/img3]

عدت بسطور قليلة .. و جداً...
لكن

أتمنى أن تنال اعجابكم وتكون لكم تسلية و متعة ...




[img3]https://b.top4top.net/p_7994ipcz6.png[/img3]






الحرب.. تلك المهزلة التي مصالحها تكمن بين زوايا قصور الحكام
و ثمنها لمن ضحَّى أو أصبح ضحيَّةً عنوةً عنه،،،

وها أنا ..

أمثل انعزالاً عن دمي و آهاً لسلالتي التي فنيت
و شوقاً لما بقي من عائلتي ...

أتتوهمون أني عجوزٌ أجلس على مقعدٍ خشبي اوقفه عن الحركةِ صدأه!!

أم تجدونني فقيراً يجوب الطرق؟!

بل أنا

*كيفين جلورايس*

شابٌ بأواخر العشرين من عمري و حالياً أنزل درجات قصري الذي يزيد عن ألف متر ، متجهاً نحو عملي في الشركة التي بنيتها بما بقي لي من إرث لي ،،،


وقفتُ أمام المرآة الطويلة المنصوبة على يمين البوابة الخارجية ،،
كان منظري جيدا و به الوقار و الهيبة المتناسبتان مع مكانتي الإجتماعية،،

لكن..

هل يظنون أنني كما يظهر مظهري و أموالي!!

لا اكترث إلا للمال القذر الذي وجدته وسيلة نجاتي لا غير،،،

أنا ..
بسبب مطامعهم عشت يتيماً ، بسبب خيانتهم لدولتهم ...
رأيت مذبحةَ أسرتي بأمِّ عيني...


عدى .. اخي الذي بلغني مقتله في الحرب حين ذهب جنديا متفانياً

كرمز ولاء وطنه....

عبرتُ البوابة لأستقيم بخطواتي نحو سيارتي القاتمة ،،

" نحو شركة آل فينيل يا ديمون"

أومأ بإيجاب مجيباً بإحترام
"حاضر سيدي الشاب"

رصصتُ على أسناني الناب و قلت بسخط رغم رزانة حروفي و هدوئها : ألن تكفَّ عن مناداتي بهذا اللقب المزعج ؟؟!!
ضحك الآخر ملئ فمه قبل يستدير بإبتسامةٍ هي أنس يومي بالعادة: و هل صدَّقت أني سأكفُّ عن إزعاجك كيفين؟؟..بأحلامك عزيزي .

شددت ما بين حاجبي المقطبان متنهداً بضجر من عدم نضج هذا الصديق المغفل الذي يعمل سائقاً لدي ، ثم أشرت له بالمضي : أحسن لي و امض طريقك بصمت.

لم يأبه لكلماتي الآمرة بتاتاً .. بل رفع صوت الراديو على أغنية حبٍّ لعينة و بدأ يكررها هو الآخر ليغيضني ، فهجرت عالمه و بدأت أفكر بمشروع اليوم و كيف يجب أن أربح منه قرابة المليوني دولار ..

.
.
.
.

صوت المكابح و سرعة حركة السيارة حيث أنها استدارت بعنف قبل توقفها ..
جعلني أنطق صارخا : ما الذي تفعله أيها المجنون ؟؟... هل أنت بوعيك؟!


خرج متجاهلاً عتابي .. فجرَّني الفضول لأترجل أنا الآخر ...

كانت فتاة شقراء الشعر ،، رثة الثوب الذي كان أخضراً ،،
دموعها تتسابق على وجنتيها المرتفعتين قليلاً ، و ديمون يحاول أن يستشف منها ما حصل..

نظرتها كانت مصوَّبة للطرف الآخر من الشارع ، وعندما نظرت وجدتُ عدَّةمن الناس هناك .. فانحنيتُ قربها سائلاً بدوري بلطف : هل هناك ما كنتي تبحثين عنه يا آنسة؟!

رفعت يدها مشيرة بسابتها بضعف ، و قالت بصوتها الرقيق الذي بدى كلحنٍ متعب : سرقني .. ذلك الرجل .
بدت غير قادرة على الوقوف خطوات... لإيجاد سارق مالها الذي يقف على بعد أمتار قليلة ..

نظرتُ نحوهم بتفرس و أنا آمر ديمون أن يدخلها السيارة : خذها و أوصلها للمشفى .. لا تبدُ أنها قادرة على القيامِ حتى .. و المصاريفُ علي .
"لكن..."

علمتُ أنه سيوقفني عن ما نويت لكنني لن ارتدع..

ثوانٍ فقط .. جعلتني بصدمة العمر الذي فنى ،،
فقد لاحظتُ خليلي.. شريك دمي.. و أخي
بينهم...

تقابلت نظراتُنا ، قد لا يعرفني لكوني الاصغر عمراً و قد تغيرت..

لكنه رغم تغيره لا زال يملك ذات الملامح ..و ذات التعابير ،،

تقدمت بسرعة نحوه... و نسيتُ ما أردت من تتبع السارق ..

لكنه و قبل وصولي إليه.. هرب بسرعة البرق !!

لحظة

..

لا تقل أن سارق تلك الفتاة الشابة هو أخي؟!!

تبعته و أنا أصرخ له ان يتوقف ،، وقف الزمن ..

و استعصى علي فهم المنطق ،، فمن أراه هو بالتأكيد أخي..

بكل تلك المنعطفات تبعته، و عقلي يأبى التصديق أن الوريث الشرعي لعائلة جلورايس يجوب الشوارع ليأكل قوت يومه سارقاً !
نفضت تلك الأفكار ،فإن تزلزلت خطواتي بسببها سيبقى هكذا للأبد ..

سقطت بالوحل مرّاتٍ و مرات أخافتني من فقداته...
لا يهم أن يراني أحد و يتعرف علي بهذا ابوضع المخزي، أنا أريد أخي.. شقيقي و بقية أهلي..

حربهم تلك اخذته بعيداً ، عني ..عن زوجته.. عن ابنته الرضيعة ..

و الآن أراه و اجعله يختفي!!

يستحيل ذلك ،،

وصل لسلالم محطة متحركة ، و بدا يهبط منها متعجلاً ، حتى قلتُ له ..

" أخي جايدن"
التف برأسه شارداً عن موقعه... و لا أعلم ، هل ألوم نفسي على مناداتي له ؟؟..
أم أجده الحظ الذي أوقفه؟؟..

سقط من تلك الدرجات ليكن كالكرة المتدحرجة و هذا ما جعلني اهوي بغية الوصول و الاطمئنان عليه..

وصلتُ لحيث هُو .. أخيرا ًً..

احتضنته بذراعي .. و قبلت جبينه .. و من بعدها شممته..

و أنا أبكي،،،

إنه هو حقاً ..
من كان يرفعني فوق كتفيه لالتقط ثمر شجرتنا الرمان ، من كان يلعب معي بغياب والدي..
من ضمني بأسرته عديداً من المرات لكي أنسى وحشة الوحدة ..

إنه أبي الثاني ، و بسمتي الحقة بطفولتي ...
إنه قاتل دمعتي،،

التمت عليَّ الجموع ، و هو لم يكن يدرك موقفي ...
جلس يتأوه ببطئ ، و أنا أنظر له بشغف ..
لمشيبِ رأسه، لهلاك جسده، لإرهاق أنفاسه...

قال و هو ينهضُ ينفض ثيابه النيلية العتيقة : أعتذر منك يا فتى ، لكنك اخطأتني بشخصٍ آخر...

ابتسمتُ دون وعي لسماع صوته الرجولي الخَشِن ، و احتضنته بينه ذراعي

و قد احتضنتُ أخي..


همستُ بما يجب بأذنه : هل تعرف كيفين العفريت بصغره ، ذاك الذي خبأ حذائك ليمنعك من الذهاب للحرب ..

بادلني العناق أخيرا.. شعرت بدف كفيه و تصلب أطرافها..

عادت لي عائلة و عاد لي سند..




[img3]https://e.top4top.net/p_79901orl3.png[/img3]



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://a.top4top.net/p_799gplep5.png[/img3]
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم



التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 01-03-2019 الساعة 10:46 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-03-2019, 11:57 PM
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعدَ الله أوقاتكِ بكل خير
كيف حالكِ ؟
إنْ شاء الله تمام التمام

العنوان لفت نظري بشدة ومن غير تردد دخلت أبحث عن المحتوى
وتوقعي له كان مأساة أو غياب طال أمده ..
وفي الحقيقة هو مزج بين الاحتمالين

كما قلتي سطور قليلة لكني أرى معناها عميق جداً
ببعض الاسطر نسجت قصة مليئة بالمعاناة ، الحزن والألم

الحرب.. تلك المهزلة التي مصالحها تكمن بين زوايا قصور الحكام و ثمنها لمن ضحَّى أو أصبح ضحيَّةً عنوةً عنه،،،


يؤسفني أنه حال الواقع وكثير من البشر صاروا ضحية للطمع والجشع


هل يظنون أنني كما يظهر مظهري و أموالي!!
لا اكترث إلا للمال القذر الذي وجدته وسيلة نجاتي
لاغير،،،

هنا يتبين حاله البئيس والوحدة التي يقطنها


ضحك الآخر ملئ فمه قبل يستدير بإبتسامةٍ هي أنسيومي بالعادة: و هل صدَّقت أني سأكفُّ عن إزعاجك كيفين؟؟..بأحلامك عزيزي .شددت ما بين حاجبي المقطبان متنهداً بضجر من عدم نضج هذا الصديق المغفل الذي يعمل سائقاً لدي ، ثم أشرت له بالمضي : أحسن لي و امض طريقك بصمت.

صديق مخلص كما يبدو وكذلك مزعج
لكن ما أثّرني أنه هو كل ما يأنس به!
ابتسامته وربما ازعاجه ايضاً!


ثوانٍ فقط .. جعلتني بصدمة العمر الذي فنى ،،فقد لاحظتُ خليلي.. شريك دمي.. و أخي بينهم...

لحظة صعبة جداً


وصفك للمشاعر كان موفق جداً فكل بوح قلمك لامس قلبي
تأثرت فعلاً بالقصة وزاد تأثري بـ جايدن الذي اصبح سارقاً كي يقتاد
ضحى بنفسه واسرته
وكذلك اخيه ..
يعني بالجد مأساة

مشهد سقوطة ولقائه بأخيه ممتاز
ابدعت في وصفه ووصف المشاعر بالتحديد

لكن هنا

من كان يرفعني فوق كتفيه لالتقط ثمر شجرتنا الرمان ، من كان يلعب معي بغياب والدي..من ضمني بأسرته عديداً من المرات لكي أنسى وحشة الوحدة ..إنه أبي الثاني ، و بسمتي الحقة بطفولتي ...إنه قاتل دمعتي،،

ابدعت جداً
كمية مشاعر متأججة وحزن دام لسنين زال في اللحظة التي تشبه الحلم
كدت ابكي مثله
المشاعر تجاه الاهل مؤثر بشكل مو طبيعي
وكذلك كون أخاه كان كل شيء له
ثم يفقده وأخيراً يلتم شملهما


استمتعت بالفعل لما عشته هنا
قصيرة الاسطر لكنها عميقة المدى ومتعددة المعاني

عذراً على ردي البسيط والملخبط لكن لم أشأ أن أمر بصمت أمام كمية المشاعر التي لامست قلبي

للقاء جديدك ودمتِ متألقة



التعديل الأخير تم بواسطة نبعُ الأنوار ; 01-04-2019 الساعة 03:27 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-04-2019, 08:44 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبعُ الأنوار مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعدَ الله أوقاتكِ بكل خير
كيف حالكِ ؟
إنْ شاء الله تمام التمام

العنوان لفت نظري بشدة ومن غير تردد دخلت أبحث عن المحتوى
وتوقعي له كان مأساة أو غياب طال أمده ..
وفي الحقيقة هو مزج بين الاحتمالين

كما قلتي سطور قليلة لكني أرى معناها عميق جداً
ببعض الاسطر نسجت قصة مليئة بالمعاناة ، الحزن والألم

الحرب.. تلك المهزلة التي مصالحها تكمن بين زوايا قصور الحكام و ثمنها لمن ضحَّى أو أصبح ضحيَّةً عنوةً عنه،،،


يؤسفني أنه حال الواقع وكثير من البشر صاروا ضحية للطمع والجشع


هل يظنون أنني كما يظهر مظهري و أموالي!!
لا اكترث إلا للمال القذر الذي وجدته وسيلة نجاتي
لاغير،،،

هنا يتبين حاله البئيس والوحدة التي يقطنها


ضحك الآخر ملئ فمه قبل يستدير بإبتسامةٍ هي أنسيومي بالعادة: و هل صدَّقت أني سأكفُّ عن إزعاجك كيفين؟؟..بأحلامك عزيزي .شددت ما بين حاجبي المقطبان متنهداً بضجر من عدم نضج هذا الصديق المغفل الذي يعمل سائقاً لدي ، ثم أشرت له بالمضي : أحسن لي و امض طريقك بصمت.

صديق مخلص كما يبدو وكذلك مزعج
لكن ما أثّرني أنه هو كل ما يأنس به!
ابتسامته وربما ازعاجه ايضاً!


ثوانٍ فقط .. جعلتني بصدمة العمر الذي فنى ،،فقد لاحظتُ خليلي.. شريك دمي.. و أخي بينهم...

لحظة صعبة جداً


وصفك للمشاعر كان موفق جداً فكل بوح قلمك لامس قلبي
تأثرت فعلاً بالقصة وزاد تأثري بـ جايدن الذي اصبح سارقاً كي يقتاد
ضحى بنفسه واسرته
وكذلك اخيه ..
يعني بالجد مأساة

مشهد سقوطة ولقائه بأخيه ممتاز
ابدعت في وصفه ووصف المشاعر بالتحديد

لكن هنا

من كان يرفعني فوق كتفيه لالتقط ثمر شجرتنا الرمان ، من كان يلعب معي بغياب والدي..من ضمني بأسرته عديداً من المرات لكي أنسى وحشة الوحدة ..إنه أبي الثاني ، و بسمتي الحقة بطفولتي ...إنه قاتل دمعتي،،

ابدعت جداً
كمية مشاعر متأججة وحزن دام لسنين زال في اللحظة التي تشبه الحلم
كدت ابكي مثله
المشاعر تجاه الاهل مؤثر بشكل مو طبيعي
وكذلك كون أخاه كان كل شيء له
ثم يفقده وأخيراً يلتم شملهما


استمتعت بالفعل لما عشته هنا
قصيرة الاسطر لكنها عميقة المدى ومتعددة المعاني

عذراً على ردي البسيط والملخبط لكن لم أشأ أن أمر بصمت أمام كمية المشاعر التي لامست قلبي

للقاء جديدك ودمتِ متألقة


عليكم السلام و الرحمة ... انرتي غلا

وجودك بحد ذاته سعادة ،فشكرا لك

الحمد لله أنها راقتك رغم قصرها و قلة حروفها

اتمنى ان يعجبك كل ما اقدم ،، و قد راقني ردك

لم أراه قصيرا!!!

دمت بدعة الباري
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-06-2019, 05:30 PM
 







مرحبا ، كيفك بنتي ؟
كحم
قلمك لطيف يا فتاة ~
شعرت بالمعاناة والالم التي اجتاحت بطلنا ~
راقتني القصة جدا
الحرب.. تلك المهزلة التي مصالحها تكمن بين زوايا قصور الحكامو ثمنها لمن ضحَّى أو أصبح ضحيَّةً عنوةً عنه،،،
^
ويالها من مهزلة ! صدقتي عزيزتي حقا صدقتي
احببت السائق وشخصيته المرحة
وتلك الفتاة .. ظننت ان لها دورا اكثر في قصتك ولكن خزلتني ! ~
اعجبني المقطع الاخير حين وجد اخيه
ﻻ اكذب لقد ابتسمت
شكرا لك فتاة قصة لطيفة



__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-06-2019, 06:53 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة نوتيلا مشاهدة المشاركة







مرحبا ، كيفك بنتي ؟
كحم
قلمك لطيف يا فتاة ~
شعرت بالمعاناة والالم التي اجتاحت بطلنا ~
راقتني القصة جدا
الحرب.. تلك المهزلة التي مصالحها تكمن بين زوايا قصور الحكامو ثمنها لمن ضحَّى أو أصبح ضحيَّةً عنوةً عنه،،،
^
ويالها من مهزلة ! صدقتي عزيزتي حقا صدقتي
احببت السائق وشخصيته المرحة
وتلك الفتاة .. ظننت ان لها دورا اكثر في قصتك ولكن خزلتني ! ~
اعجبني المقطع الاخير حين وجد اخيه
ﻻ اكذب لقد ابتسمت
شكرا لك فتاة قصة لطيفة



اهلا يماما .. كيفك ؟؟

تسلمي

هههههههههه....
الفتاة ذي عطيت تلميح مراوغة لوجودها^~^

دامت البسمة للغالية ...

__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاركتي في مسابقة الاقلام الكبرى "دهاليز احتضنت اسوار عالمي " ناغيتا نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 32 04-19-2014 11:43 PM


الساعة الآن 03:59 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011